دار الحكمة القطيف _الناصرة
- دار الحكمة الدمام والخبر
- موضوع عن المقداد بن عمرو
دار الحكمة الدمام والخبر
، وهذه الحالة تزول سريعاً في العادة يعني كام بوم، السبب في الغالب هو إثارة الأنسجة المخاطية للشرج مما أدى ، إلى تورمها والحل هو التوقف عن إثارة الشرج. وإذا طالت عليك تناول مسهل لمنع الإمساك!! هذا الطبيب لا يستقبل حجوزات عن طريق موقع الطبي
READ MORE. شاهد المزيد…
تعليق
2021-08-07 19:21:26
مزود المعلومات: go action
2021-06-29 05:10:51
مزود المعلومات: AboBadr
2021-06-09 23:52:00
مزود المعلومات: Nossore Moraya
2021-05-18 11:55:57
مزود المعلومات: علي الغالبي Ali
2021-08-18 21:16:54
مزود المعلومات: Cَa.
ولكنه قبل أن
يحرك شفتيه, كان أبو بكر الصديق قد شرع يتكلم فاطمأن المقداد كثيرا.. وقال أبو بكر
فأحسن, وتلاه عمر بن الخطاب فقل وأحسن..
ثم تقدم المقداد
وقال:
" يا رسول الله..
امض لما أراك
الله, فنحن معك..
والله لا نقول لك
كما قالت بنو إسرائيل لموسى
اذهب أنت وربك
فقاتلا إنا هاهنا قاعدون..
بل نقول لك: اذهب
أنت وربك فقاتلا
إنا معكما مقاتلون..!! والذي بعثك
بالحق, لو سرت بنا
إلى برك العماد لجالدنا معك من دونه حتى تبلغه. ولنقاتلن عن
يمينك وعن يسارك وبين يديك ومن خلفك حتى يفتح الله لك".. انطلقت الكلمات كالرصاص
المقذوف.. وتهلل وجه رسول الله وأشرق فمه عن دعوة صالحة دعاها للمقداد.. المقداد بن عمرو | موقع نصرة محمد رسول الله. وسرت في
الحشد الصالح المؤمن حماسة الكلمات الفاضلة التي أطلقها المقداد بن عمرو والتي
حددت بقوتها وإقناعها نوع القول لمن أراد قولا.. وطراز الحديث لمن يريد حديثا..!!
موضوع عن المقداد بن عمرو
والمقداد بن عمرو من هذا الطراز.. فحبه الرسول.
إلتحاقه بالرسول و إسلامه
ذكر ابن مسعود أن أول من أظهر إسلامه سبعة ، وعدّ المقداد واحداً منهم. مدرسة المقداد بن عمرو. الا انه لم يستطع إظهار إسلامه خوفاً من بطش حليفه الأسود الذي صار له كالأب و السيد- كان يكتم إسلامه. ولكن المقداد كان يتحيّن الفرص للتخلّص من ربقة "الحلف" الذي أصبح يشكل بالنسبة له ضرباً من العبودية، وفي السنة الأولى للهجرة، قيّضت له الفرصة لأن يلحق بركب النبي(ص)، وأن يكون واحداً من كبار صحابته المخلصين. فقد عقد رسول الله(ص) لعمه الحمزة لواءً أبيض في ثلاثين رجلاً من المهاجرين ليعترضوا عير قريش، وكان هو وصاحب له، يقال له عمرو بن غزوان لا زالا في صفوف المشركين، فخرجا معهم يتوسلان لقاء المسلمين، فلما لقيهم المسلمون انحازا إليهم وذهبا إلى المدينة للقاء الرسول(ص)، حيث كانت بداية الجهاد الطويل.