غازات الرحم أو ما يٌعرف بالغازات المهبلية هي حالة تظهر عندما يُحتبس الهواء داخل المهبل. ثم ينطلق دفعة واحدة ما يسبب صوتًا مشابهًا لانتفاخ البطن الشائع و الذي يخرج من المستقيم. عادة ما تكون غازات الرحم أمراً طبيعياً، لاسيما بعد الولادة، لكن نادراً ما تشير هذه الحالة إلى مرض. أسباب غازات الرحم:
اقرئي أيضا: كل ما لا تعرفينه عن أورام الرحم وتشخيصها
1- النشاط الجنسي
النشاط الجنسي هو سبب شائع للغازات المهبلية. يمكن أن تؤدي حركة القضيب داخل وخارج المهبل في بعض الأحيان إلى دخول الهواء ثم احتباسه، ثم يتم إطلاق الغاز مصحوباً بصوت.
2- ضعف قاع الحوض
ربما تتعرض عضلات قاع الحوض إلى الضعف بسبب الحمل والإنجاب المتكرر. تتسبب هذه الحالة في احتباس الغازات في الداخل ثم تخرج بصوت مزعج، كما تتسبب هذه الحالة في الشعور بألم. 3- الناسور المهبلي
الناسور المهبلي هوعبارة عن مجرى مجوف بين المهبل والبطن أو الحوض. هذه الحالة تتسبب في احتباس الغازات في الداخل و لا ترتبط مباشرة بالنشاط الجنسي. علاج غازات الرحم
لا توجد طريقة مؤكدة لعلاج مشكلة الغازات المهبلية أو غازات الرحم، لكن يمكن الحد منها لاسيما وأنها مشكلة محرجة وقد تكون مصحوبة ببعض الألم لكنها لا تشكل أي خطورة على المرأة.
احتباس الغازات في المستقيم المار
وذلك نتيجة ضغط الغازات على منطقة الحجاب الحاجز. وينصح بمحاولة ممارسة التنفس العميق الذي يساعد في تهدئة الام الصدر وتنظيم النفس. 5-الام في الساقين
أيضاً يمكن أن الشعور بالام في الساقين عند حبس الغازات، لأنها تسبب ضغطاً على المنطقة السفلية من البطن. وتزداد فرص الام الساقين في حالة حبس الغازات المتكررة ولوقت طويل. 6-الام في أسفل الظهر
كما يمكن أن يؤدي احتباس الغازات للشعور بالام في أسفل الظهر نتيجة الضغط على المستقيم وحدوث التهابات في هذه المنطقة. 7-كثرة التجشؤ
إن حبس الغازات لا يؤدي إلى اختفائها، بل تقوم الدورة الدموية بامتصاصها مرة أخرى، وتخرج بعد ذلك من خلال التجشؤ. طرق الحد من الشعور بالغازات
ولتفادي هذه الاثار السلبية من الإصابة بالغازات، ينصح باتباع الاتي:
تقليل تناول الأطعمة المسببة للغازات: مثل الكرنب والقرنبيط والبصل واللفت والفجل، وكذلك البقوليات، حيث أن الإكثار منها يسبب الغازات. تناول الطعام ببطء: وذلك لأن تناول الطعام سريعاً يسبب دخول كميات زائدة من الهواء مع الطعام، وبالتالي حدوث الغازات. تجنب تناول المشروبات الغازية: حيث أنها من المسببات الأساسية للإصابة بالغازات وتقلصات البطن.
احتباس الغازات في المستقيم ٣،٦ ، ٧،٦
التدليك، قم بتجربة التدليك للمنطقة المؤلمة برفق. ممارسة رياضة اليوغا، فيمكن لأوضاع يوجا محددة، أن تساعد الجسم على الاسترخاء والمساعدة في إخراج الغازات، و يمكن تجربة وضع كما يلي:
الاستلقاء على الظهر ومدّ الرجلين بشكل مستقيم مع وضع القدمين معًا. اثن ركبتيك وضع ذراعيك حولهما. اسحب ركبتيك إلى صدرك. في الوقت نفسه، اسحب رأسك إلى ركبتيك. يمكنك أيضًا إبقاء رأسك مسطحًا، إذا كان ذلك مريحًا أكثر. حافظ على الوضع لمدة 20 ثانية أو أكثر. السوائل: اشرب سوائل غير كربونية،مثل الماء الدافئ أو شاي الأعشاب فهي تساعد بعض الناس، وجرب شاي النعناع أو الزنجبيل أو البابونج، وينصح أيضًا بخلط 10 جرام من كل من الكمون المطحون والشمر مع 5 جرام من اليانسون المطحون، ونقعها في كوب من الماء المغلي لمدة 20 دقيقة. أعشاب: تشمل العلاجات المنزلية الطبيعية لطرد الغازات الاعشاب التالية:
يانسون. كراوية. كسبرة. الشمرة. الكركم
امزج أحد هذه الأعشاب أو البذور المطحونة في كوب من الماء الدافئ واشربه. بيكربونات الصودا: قم بتذويب 1/2 ملعقة صغيرة من بيكربونات الصوديوم (صودا الخبز) في كوب ماء واشربه، ولكن احرص على عدم استخدام أكثر من نصف ملعقة صغيرة من صودا الخبز، حيث أن تناول الكثير من صودا الخبز عندما تكون معدة ممتلئة يمكن أن يؤدي إلى تمزق المعدة.
[١] [٢]
أعراض غازات البطن
لغازات البطن أعراض وعلامات، ومن أبرزها ما يأتي: [٣]
التجشؤ؛ والذي يحدث عادةً أثناء تناول الطعام أو بعده مباشرةً بشكلٍ طبيعيّ، ونادرًا ما يدلُّ على وجود مشكلة صحية. خروج الغازات عبر المستقيم، والتي نادرًا ما ترتبط بمشكلة صحية. تشنّج وألم في البطن، أو الشعور بضيق والتواء في البطن. الشعور بالانتفاخ ( بالإنجليزية: Bloating)؛ أي الإمتلاء أو الإحساس بضغط في البطن. زيادة حجم البطن بشكلٍ ملحوظ. ولمعرفة المزيد عن أعراض غازات البطن يمكن قراءة المقال الآتي: ( ما هي أعراض غازات البطن). أسباب غازات البطن
لغازات الجهاز الهضمي سببان رئيسيّان هما: [٤]
ابتلاع الهواء: (بالإنجليزية: Aerophagia)، ويحدث ابتلاع الهواء أثناء تناول الطعام أو الشراب بسرعة، أو التدخين، أو مضغ اللّبان، أو ارتداء أطقم الأسنان (بالإنجليزية: Dentures)، ويتمّ التخلّص من معظم الهواء المُبتلع والموجود في المعدة عن طريق التجشؤ، أمّا المُتبقي منه فيتمّ امتصاصه بشكلٍ جزئي في الأمعاء الدقيقة ويذهب جزء قليل منه إلى الأمعاء الغليظة لتخرُج عبر المستقيم. تحطيم بعض أنواع الأطعمة: بعد تناول الطّعام يتمّ تحطيم جزء منه في الأمعاء الدقيقة، أمّا تلك غير المهضومة أو الممتصّة لعدم توافر الإنزيمات الهاضمة أو نقصها فيتمّ تمريرها إلى الأمعاء الغليظة، بما يتضمّن الكربوهيدرات ؛ كالسكر، والنّشا، والألياف، ويتمّ بعد ذلك تحطيمها بواسطة البكتيريا النافعة الموجودة في الأمعاء الغليظة منتجًا الأمر عدّة أنواع من الغازات؛ من بينها: غاز الهيدروجين (بالإنجليزية: Hydrogen)، وغاز ثاني أكسيد الكربون (بالإنجليزية: Carbon dioxide)، وغاز الميثان (بالإنجليزية: Methane)، ويتمّ فيما بعد إخراجها جميعًا عن طريق المستقيم.
جربي تناول ملعقة صغيرة من العسل الطبيعي مع الشاي الدافئ، فقد يساعد هذا العلاج التقليدي لالتهاب الحلق في تهدئة السعال أيضاً. لكن لا تعطي العسل للأطفال دون سن السنة. احتسي المشروبات فذلك سوف يحافظ على رطوبة حلقكِ وراحته. علاج الزكام - ليالينا. ارتشفي بعض الشاي الدافئ أو حساء الدجاج لتسخين مجرى الهواء، فلن يؤدي ذلك إلى ترطيب الجسم فحسب، بل سيساعد الدفء على تمزيق المخاط وجعل السعال أقل ألماً. استنشقي البخار، إذا كان الحلق الجاف يجعلكِ تسعلين، فقد تساعدك الرطوبة التي تكتسبينها باستنشاق البخار الناتج عن الاستحمام بالماء الساخن، أو استخدم المرطب أو المرذاذ في غرفتكِ أثناء نومك على تحسين حالتكِ. تجنبي استنشاق الهواء المتسخ، فأنتِ تعلمين أن التدخين ليس مفيداً لكِ وهو سيء بشكل خاص عندما تكونين مريضة حيث يمكن أن يسبب تهيجاً وسعالاً شديداً أثناء الزكام، لذا امتنعي عن التدخين وابتعدي عن المدخنين. [3]
علاج الزكام والحلق:
شاي البابونج لعلاج الزكام والحلق:
يعتبر شاي البابونج مهدئاً طبيعياً يستخدم لخصائصه القابضة المضادة للالتهابات والأكسدة، اشربي شاي البابونج بشكل دائم لعلاج آلام الحلق والزكام. النعناع لعلاج الزكام والحلق:
يعرف النعناع بقدرته على إنعاش النَّفَس وفتح المجاري التنفسية، حيث يحتوي النعناع على المنثول الذي يساعد على ترقيق المخاط وتهدئة التهاب الحلق والسعال، ويحتوي النعناع أيضاً على خصائص مضادة للالتهابات ومضادة للبكتيريا والفيروسات، مما قد يشجع على الشفاء.
علاج الزكام - ليالينا
سيلان دموع العين. ارتفاع درجة حرارة الجسم. آلام في العضلات – شعور بالصداع وألم في جميع أجزاء الجسم. علاج الزكام مع التهاب الحلق عندما يصاب الشخص بالزكام والتهب الخلق بسبب الفيروس – قد لا يحتاج إلى تدخل طبي ويمكن أن يتعافى بفعل مناعة الجسم في فترة تتراوح بين أربعة إلى سبعة أيام، ولكن إن بدأ بارتفاع درجة حرارة والصداع مع الشعور بآلام وتكسير في جميع عضلات الجسم، فيمكن تناول خافض للحرارة ومضادات للالتهاب مع عدم تناول الأسبرين في هذه الحالات خاصة للأطفال. يفضل تناول المضاد الحيوي بعد استشارة الطبيب علي النوع المناسب للوزن والسن إذا تسببت البكتريا بحدوث التهاب الحلق واللوزتين حتى لا تنتشر البكتريا إلى أجزاء الجسم الأخرى مثل القلب أو الكليتين. وأهم شيء هو الراحة والنوم حتى يستطيع جهاز المناعة في الجسم أن ينشط ويقاوم الميكروبات الفيروسية أو البكتيرية. علاج الزكام بالأعشاب النعناع
من الأعشاب التي تستخدم في استخدامات طبية كثيرة ويزرع النعناع في مختلف أنحاء العالم وتستخدم أوراقه ومستخلص الزيت خاصته الذي يساعد في تقليل أعراض الزكام والتهابات الحلق، وذلك لاحتواء النعناع على المنتول الذي يعمل على تلطيف منطقة الحلق فيقوم بفتح المسالك الهوائية وإزالة المخاط والحد من الزكام، كما وجد أن المنتول المتواجد في النعناع يعمل على التقليل من المواد التي تزيد من حدوث التهابات مثل الانترلوكن المنتمية لمجموعة الستيوكينات والبروستاجلاندنيات.
القرفة
للقرفة خصائص فعالة ضد الفيروسات حيث ينصح بتناول معلقة صغيرة من مسحوق القرفة مع كوب ماء مغلي مرة واحدة في اليوم فهي تهدئ من التهاب الحلق، كما تقلل من الالتهابات وتزيد من مناعة الجسم، لكن يجب الحذر من الأفراط في تناول القرفة التي قد تسبب احمرار في منطقة الفم والشفتين مما يسبب القرح، كذلك للقرفة تأثير ضار على الكبد لمن يعاني من أمراض في الكبد، كذلك القرفة تعمل على تقليل نسبة السكر في الدم. وكذلك على مرضى السكري يجب أن يحتاط حتى لا يؤثر ذلك على الجرعات العلاجية للمرض. الكركم
هو نبات يحتوي على مادة الكركمين وهي المادة الفعالة لها تأثر على فيروس الانفلونزا حيث تمنع امتصاصه كما أن هذه المادة تعمل على تقليل نسبة حدوث التهاب الرئة، كما أنها تحفز المناعة للجسم وهو يمكن أن يضاف للطعام بكميات قليلة ويجب استشارة الطبيب حتى يحدد النسب الأمنة لاستخدامه وعدم تعارضه مع الأدوية والأعشاب الأخرى. استخدام المضمضة أو الغرغرة بالماء الدافئ والملح
تساعد الغرغرة بالماء الدافئ والملح في التخفيف من أعراض الزكام والتهاب الحلق وذلك بإذابة نصف معلقة صغيرة من الملح في نصف كوب ماء دافئ والقيام بالغرغرة بها حتى تصل للحلق مع عدم ابتلاع الماء.