photo by: hano hano
المنيو وجميع المعلومات هنا محدثة بشكل دوري*
Shobak الإسم: شوبك
النوع: مطعم متخصص بعمل الفطائر المبتكرة والكلاسيكية، ويوفر خيارات كيتو ونباتية
التصنيف: عائلات – أفراد
الأسعار: متوسطة – مرتفعة
الأطفال: مسموح
الموسيقى: توجد
الجلسات: داخلية
توفر بارتشن: غير متوفر
مواعيد العمل: يوميًا من 5:30 ص – 1:15 ص:عنوان مطعم شوبك بالمدينة
حي القصواء – على ممشى الهجرة بجوار أفران الحطب
الموقع على جوجل ماب: اضغط هنا
تطبيق شوبك للتوصيل: اضغط هنا:رقم مطعم شوبك بالمدينة
8002444005:منيو مطعم شوبك بالمدينة:آراء الناس عن مطعم شوبك بالمدينة
المصدر جوجل ماب*
1- AS Balfaqih
a month ago
تجربة ممتازة. عروض مطعم شوبك في جميع الفروع اليوم الاثنين 26 يوليو 2021 - عروض الصيف معنا غير. الاطباق كانت لذيذة خصوصا شاورما اللحم والعيش باللحم وحلى فطيرة الجوز كانت افضل شي وحجمها مناسب. الاسعار متوسطة وجيدة جدا مقارنة بالجودة وكمية الاكل. الطاقم فلبيني متعاون واحترافي.
عروض مطعم شوبك في جميع الفروع اليوم الاثنين 26 يوليو 2021 - عروض الصيف معنا غير
2 من 5 على قوقل من خلال أكثر من 1715 مستخدم. وحصل فرع أبحر على تقييم 4. 4 من 5. وفرعي الخالدية والروضة على 4. 3 من 5. فطائرهم لذية جدا، أهم ميزة عندهم: بعد كل شهر ونصف يبتكرون نوع جديد من الفطائر لتضاف إلى القائمة، آخر أنواع الفطائر المبتكرة كانت الروستد بيف الأمريكي: مكونة من الخبز الامريكي بصلصة الغريفي الأمريكية وجبنة التشدر. لاحظ صورة الفطيرة: روستد بيف ختاما، إذا قمت بتجربة الأكل بأي فرع من فروع مطعم شوبك بمكة أو جدة فضلا قم بعمل تقييم ولا تنسى كتابة ملاحظاتك حول المطعم بخانة التعليقات الموجودة بنهاية الصفحة لتفيد من يأتي بعدك. عاشق للأكل في المطاعم، في هذا الموقع ستجد كل ما تحتاجه عن المطعم الذي تريده، لا تنس كتابة تجربتك وتقييمك للمطعم بعد قراءتك عنه لتفيد من يأتي بعدك.
و هذا الأمر جعلنا نخرج منه مباشرة..
المكان الذي يُعصى الله فيه و لا يحترم زبائنه،لا يستحق أن أدفع فيه ريال واحد! 6- سم ون
10 months ago
ما ادري على ايش المدح ذا كله شي غريب! النظافه والتعامل ممتاز جدا
لكن الاكل سيء وغير لذيذ
شاورما بالشريك! وما في اي نكهة شاورما في الموضوع 1من 10
عيش ابو اللحم 4 من 10
السبانخ ما في نكهة سبانخ وزيييت 0 من 10 ما اكلته
وطبعا ما في جلسات عوائل
أنت هنا » » مسلم بن الحجاج النيسابوري ( ابو الحسين القشيري النيسابوري)
حياة الكاتب مسلم بن الحجاج النيسابوري
تاريخ الميلاد: 821 م
تاريخ الوفاة: 875 م
مسلم بن الحجاج بن مسلم بن ورد بن كوشاذ القشيري أبو الحسين النيسابوري، 821 - 875، من أشهر مصنفي الأحاديث, وهو مصنف كتاب صحيح مسلم الذي يعتبر ثاني أصح كتب الحديث بعد صحيح البخاري. ولد في نيسابور تلك المدينة العريقة التي اشتهرت بازدهار علم الحديث والرواية، من أسرة عربية أصيلة ترجع إلى قبيلة قُشَير. ولد مسلم بن الحجاج سنة 206 هـ = 821 على أرجح أقوال المؤرخين، ونشأ في أسرة كريمة، وتأدب في بيت علم وفضل، فكان أبوه فيمن يتصدرون حلقات العلم، ولذا عني بتربية ولده وتعليمه، فنشأ شغوفًا بالعلم مجدًا في طلبه محبا للحديث النبوي، فسمع وهو في الثامنة من عمره من مشايخ نيسابور، وكان الإمام يحيى بن بكير التميمي أول شيخ يجلس إليه ويسمع منه، وكانت جلسة مباركة أورثت في قلب الصغير النابه حب الحديث فلم ينفك يطلبه، ويضرب في الأرض ليحظى بسماعه وروايته عن أئمته الأعلام. تذكر كتب التراجم والسير أن الإمام مسلم كان يعمل بالتجارة، وكانت له أملاك وضياع مكنته من التفرغ للعلم، والقيام بالرحلات الواسعة إلى الأئمة الأعلام الذين ينتشرون في بقاع كثيرة من العالم الإسلامي.
مسلم بن الحجاج القشيري
مؤلفاته مسلم بن حجاج المطبوعة
- صحيح مسلم - حمل من المكتبة الوقفية
- التمييز (وهو كتاب في علل الحديث) - حمل من المكتبة الوقفية
- الكنى والأسماء - حمل من المكتبة الوقفية
- المنفردات والوحدان - حمل من المكتبة الوقفية
- الطبقات - حمل من المكتبة الوقفية
له كتب مفقودة منها
- طبقات التابعين ورجال عروة بن الزبير
- أولاد الصحابة
- الإخوة والأخوات
- الأقران
- أوهام المحدثين
- ذكر أولاد الحسين
- مشايخ مالك
- مشايخ الثوري
- مشايخ شعبة
سبب وفاة مسلم بن حجاج
ذكروا إن مسلم سئل عن حديث في مجلس بنيسابور، فلم يحر جوابا. وقال بعدم علمه بهذا الحديث، وعندما رجع إلى بيته قام بالفحص عن ذلك الحديث، وحصل في الأثناء أن جاءه أحد ملازميه بإناء كبير من التمر. فلم يزل مسلم يبحث عن الحديث طوال ليلته ولكي يزيل النوم عن عينيه تناول من التمر المهداة إليه حتى طلع عليه الفجر، وما أن أتم أكل التمر كله حتى عثر على الحديث، فبسبب أكله التمر كثيرا تمرض وبعده توفي عن عمر يناهز الخامسة والخمسين سنة بنصر اباد قرب نيسابور سنة 261هجرية ودفن بالقرب من مدينة نيسابور.
كتاب المنهاج شرح صحيح مسلم بن الحجاج
ثالثا نشأته وتعليمه
كان والد الإمام مسلم " حجاج بن مسلم الشقيري " من الأشخاص المحبة للعلم، المشهورة بالصلاح و التقوى ، وكان يحضر حلقات العلم كثيرا ولا يفوتها، فنشأ الإمام مسلم على هذا الحال، وأحب العلم، حيث أنه بدأ رحلته في طلب العلم وهو ابن الثانية عشر عاما، وكان هذا أول ما سمع الحديث في حوالي عام 218 هــ. وقد تلقى الإمام مسلم العلم على يد شيوخ كثيرة بلغ عددهم حوالي 220 عالم، أهمهم: عبد الله بن مسلمة القعنبي، وقتيبة بن سعد، وسعيد بن منصور، و أحمد بن حنبل ، ويحيى بن يحيى النيسابوري، وأبي بكر بن شيبة، وإسحاق بن راهويه، وأبي خيثمة زهير بن حرب، ومحمد بن بشار بندار، وأبي كريب محمد بن العلاء، وأبي الربيع الزهراني، ومحمد بن عبد الله بن نمير، وأبي موسى بن محمد بن المثنى، ومحمد بن يحيى بن أبي عمر، وهناد بن السري، والإمام البخاري، وعبد الله الدرامي، وإسحاق الكوسج، وغيرهم الكثيرين. رابعا تراثه العلمي
تلقى العلم وأخذه من الإمام مسلم الكثير من الرواة، أشهرهم: أبو عيسى الترمذي، وإبراهيم بن محمد بن سفيان، وأبو حامد أحمد بن حمدون، ومكي بن عبدان، وأبو محمد القلانسي، وأبو عوانة الإسفراييني، والحافظ أبو الفضل أحمد بن سلمة، وأبو حامد بن الشرقي، والحافظ سعيد بن عمرو البرذعي، والحافظ أبو عمرو الخفاف، والحافظ صالح بن محمد البغدادي، وأبو بكر محمد بن إسحاق بن خزيمة، ومحمد بن إسحاق السراج، وعبد الرحمن بن أبي حاتم الرازي، وغيرهم.
المنهاج في شرح صحيح مسلم بن الحجاج
الكتاب يعتبر مقدمة للجامع الصحيح للإمام الحافظ أبي الحسن مسلم بن الحجاج القشيري الشافعي المتوفى سنة إحدى وستين ومئتين، وهو أحد الصحيحين اللذين هما أصح الكتب بعد كتاب الله تعالى، والثاني من الأصول الستة وكما هو شائع ومشتهر بين الناس أنَّ أصحَّ كُتبِ الحديثِ: البخاريُّ ثم مسلمٌ،
وفي منتصف القرن الثاني الهجري بدأ التأليف في الحديث، فكان أول من جمع الحديث في مكة ابن جريح البصري المتوفى سنة 150 هـ = 768 ، ومحمد بن إسحاق المتوفى سنة 151 هـ = 769م، في المدينة، ومعمر بن راشد المتوفى سنة 153 هـ = 770 في اليمن، وسعيد بن أبي عروبة المتوفى سنة 156 هـ = 772م في البصرة، والليث بن سعد المتوفى سنة 175 هـ = 791م في مصر، ومالك بن أنس المتوفى سنة 179 هـ = 795م في المدينة. وكانت معظم المؤلفات التي وضعها هؤلاء الصفوة الكرام تضم الحديث النبوي وفتاوى الصحابة والتابعين كما هو واضح في كتاب الموطأ للإمام مالك الذي ضم ثلاثة آلاف مسألة وسبعمائة حديث، ثم تلا ذلك قيام بعض الحفاظ بإفراد أحاديث النبي -صلى الله عليه وسلم- في مؤلفات خاصة بها، فظهرت كتب المسانيد التي جمعت الأحاديث دون فتاوى الصحابة والتابعين، وتجمع الأحاديث التي رواها الصحابي تحت عنوان مستقل يحمل اسمه، ويعد مسند أحمد بن حنبل هو أشهر كتب المسانيد وأوفاها فضلا عن كونه أكبر دواوين السنة. حتى إذا كان القرن الثالث الهجري نشطت حركة الجمع والنقد وتمييز الصحيح من الضعيف، ومعرفة الرجال ودرجاتهم من الضبط والإتقان وحالهم من الصلاح والتقوى أو الهوى والميل، ولذا ظهرت الكتب التي رأى أئمة الحفاظ أن تجمع الحديث الصحيح فقط وفق شروط صارمة ومناهج محكمة، وكان أول من صنف في الحديث الصحيح الإمام البخاري ثم تبعه مسلم في كتابه صحيح مسلم وهو موضوع حديثنا.