أن كنت ستغادر فأترك ذكرى طيبه: فإن كنت مرغماََ على مفارقة أعز الأشخاص على قلبك سواء كان حبيبك أو صديقك أو فرد من عائلتك هذا لا يعني أنك لا تستطيع قضاء بعض الوقت معه قبل أن تغادر فلا تفوت الفرصه إذا كان الوقت يسمح امضى الساعات الأخيرة معه ما قبل الوداع واحرص على الاستمتاع بكل لحظة منها اذهبا إلى مكانهما المفضل افعلوا أي شيء تستمتعان به سوياََ حتى لو كان سخيفاََ لا يهم فقط أترك له ذكرى جميلة يتذكرك بها دائماََ. الوداع هى أصعب كلمة ينطقها العشاق كلمة تحمل الكثير من الدموع والآلام والآهات فهي بمعناها جرح كبير وعميق فى القلب الوداع كلمة لا نشعر بوجودها إلا مع لحظات الزمن عند لحظة الاشتياق تكون قمة الاحساس بتلك الكلمة فإذا كان الوداع صعباََ فالفراق والرحيل أصعب فهى كلمات قد تتشابه ولكن المعانى تختلف بينهم ولكن يشترك بينهم شيء واحد أننا نشعر أن فقدنا شخص عزيز علينا ولا نتوقع خسارته ابداََ ولم نتكلم معه ولم نسمع منه كلام فى الحب مرة أخرى. أخبره بشعورك وكيف تشعر: لا بأس أن تعبر له عن مشاعرك وتخبره كم ستشتاق إليه والأوقات كما معاََ وتسمعه أجمل كلام في الحب وأنك لن تنساه أبداََ بعد الفراق، إن كنت لا تجيد التعبير عن مشاعرك بهذه الطريقة أو لم تجد الفرصة المناسبة لذلك فأكتب كل ما تشعر به وماتريد إخباره إياه فى خطاب وأعطه له لكن إحرص على إلا يبدو خطاباََ كئيباََ ذكره ببعض المواقف المضحكة والنكات الظريفة أو بعض الكلمات التى لا يفهمها سواكما إجعله ينهى الخطاب ببسمة على شفتيه بعد الوداع وليس بدمعة حزن على فراقك.
- قصيدة يعز على نفسي فراق محمد للشاعر عبد الجليل الطباطبائي
- شادية أبو غزالة.. 48 عامًا على رحيل أول شهيدة في تاريخ الجبهة الشعبية - بوابة الهدف الإخبارية
- شادية أبو غزالة.. أول شهيدة فلسطينية بعد نكسة 1967 - بوابة الهدف الإخبارية
قصيدة يعز على نفسي فراق محمد للشاعر عبد الجليل الطباطبائي
نُشر بواسطة rayii
لي رأي ولك رأي والإختلاف لا يفسد للودّ قضية..
عرض كل المقالات حسبrayii
التنقل بين المواضيع
وآنس وحشته واملئ قبره بالضياء والنور
واعفو عنه يا رب العالمين
كتبت في 8-9-2012
لم تكن لينا النابلسي الشهيدة الثانية بمدينة نابلس بعد شادية أبو غزالة فقط، بل الشهيدة الثانية بالضفة الغربية بعد 1967، حيث قتلت برصاص الاحتلال مباشرة بعد الشهيدة منتهى الحوراني من مدينة جنين. شادية أبو غزالة.. 48 عامًا على رحيل أول شهيدة في تاريخ الجبهة الشعبية - بوابة الهدف الإخبارية. 27/5/2021 - | آخر تحديث: 27/5/2021 10:14 PM (مكة المكرمة) ما أن دخلت ليلة 27 نوفمبر/تشرين الثاني 1968 حتى ضرب "أبو إبراهيم" طلقات مدفعه الرمضاني السبع؛ معلنا بذلك ثبوت الليلة من شهر رمضان، كما جرى عرف مدينة نابلس آنذاك، وما هي إلا دقائق حتى خرجت "الطلقة" الثامنة، وكانت أشد وقعا وأعلى صوتا؛ فظن الناس أن أبو إبراهيم -الذي نُصِّب لهذه المهمة- قد أخطأ. لم يخطئ أبو إبراهيم، وكذلك لم يخن الناسَ سمعُهم، فـ"الصوت الثامن" وقع فعلا وكان انفجارا هزَّ المدينة بأكملها، وأسقط أول شهيدة (شادية أبو غزالة) ليس في نابلس فحسب، بل في عموم فلسطين بعد احتلال الضفة الغربية عام 1967 (عام النكسة)، حيث انفجرت قنبلة كانت تُعدها لعمل عسكري بمدينة تل أبيب. حارة الغرب في البلدة القديمة بنابلس حيث تسكن الشهيدة شادية أبو غزالة وعائلتها في المنزل الأول يسارا بعد القنطرة (الجزيرة)
باستشهاد شادية، سطرت المرأة الفلسطينية مرحلة جديدة في النضال ضد الاحتلال الإسرائيلي لم تخمد ناره أصلا، وإن خفتت بعض الشيء قبل ذلك، وأدخلت شادية التضحيات النسوية (العمل العسكري) من بابها الواسع.
شادية أبو غزالة.. 48 عامًا على رحيل أول شهيدة في تاريخ الجبهة الشعبية - بوابة الهدف الإخبارية
بكت نابلس وفلسطين جميعًا شهيدتها الأولى كثيرًا. [1]
مراجع
موسوعات ذات صلة: موسوعة فلسطين
موسوعة أعلام
موسوعة المرأة
شادية أبو غزالة.. أول شهيدة فلسطينية بعد نكسة 1967 - بوابة الهدف الإخبارية
كما شاركت، سنة 1978، مع الأمانة العامة للاتحاد بتأسيس "بيت أطفال الصمود" لرعاية أبناء شهداء مخيّم "تل الزعتر" في شمال بيروت إثر سقوطه خلال الحرب الأهلية اللبنانية. يبقى أن ليلى خالد درست بين سنتيّ 1978 و1980 في مدينتَي موسكو ورستوف. بَيْدَ أنها قطعت دراستها عندما دعت منظمة التحرير الفلسطينية الطلاب الجامعيين في الخارج للمساهمة في الدفاع عن الثورة الفلسطينية. وساهمت، خلال الاجتياح الإسرائيلي للبنان صيف 1982، في إيواء المُهجّرين، إضافة إلى العناية بالجرحى في المستشفيات. لقد أصبحت ليلى خالد عضواً في المجلس الوطني الفلسطيني اعتباراً من الدورة الرابعة عشرة التي انعقدت في دمشق في كانون الثاني/ يناير 1979. وقد شاركت، بصفتها هذه، في العديد من الوفود البرلمانية الفلسطينية، كما كانت عضواً في لجنة المرأة العربية التابعة للاتحاد البرلماني العربي. بعد إعادة تنظيم الوضع في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين إثر الخروج من لبنان سنة 1982، تبوّأت ليلى خالد عدداً من المواقع التنظيمية القيادية. شادية أبو غزالة.. أول شهيدة فلسطينية بعد نكسة 1967 - بوابة الهدف الإخبارية. ففي سنة 1986، تأسّست "منظمة المرأة الفلسطينية" بصفتها الإطار الجماهيري للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، وانتُخِبَت ليلى خالد كسكرتيرة أولى لها.
وظلت حال المقاومة بين مد وجزر حتى عام 1976، حينها استشهدت الفتاة لينا النابلسي، بعدما خرجت بمظاهرة في 16 مايو/أيار تخليدا لذكرى النكبة، التي رفض الاحتلال إحياءها قبل يوم كما هو موعدها وحظر التجول على نابلس. لينا.. الأسطورة الثانية
خرجت لينا (ابنة 15 ربيعا) من مدرستها العائشية متقدمة صفوف المئات من المتظاهرين وهتفت بصوتها العالي رفضا للاحتلال، الذي ما انفك يكدر صفو المدينة، فهاجم الجنود الجمع وفرقوه بقوة السلاح، "ولاحقها أحد الضباط داخل بناية في حارة الشيخ مسلم (شرقي نابلس القديمة) وأعدمها بدم بارد"، ولاحقها الجنود إلى مستشفى الوطني لاحتجاز جثمانها فتم تهريبها لمنزلها، ومن هناك تم دفنها بموكب جنائزي كبير في مقبرة المدينة الشرقية. ولم تسجل لينا النابلسي كثاني شهيدة بمدينة نابلس بعد شادية أبو غزالة فقط، بل بوصفها ثاني شهيدة بالضفة الغربية بعد 1967 تقتل برصاص الاحتلال مباشرة بعد الشهيدة منتهى الحوراني من مدينة جنين، ولأجلها نفذ مقاومون عملية مسلحة باسم "لينا النابلسي" ضد معسكر لجيش الاحتلال في الجفتلك (الأغوار الوسطى). وخلَّد فنانون وشعراء لينا برسوم معبرة وأبيات من قصيدة الشاعر حسن ظاهر "نبض الضفة"، غنَّاها الفنان اللبناني أحمد قعبور في اليوم التالي من استشهادها بعد أن ألهمته صورتها وهي مضرجة بدمائها:
"لينا كانت طفلة تصنع غدها
لينا سقطت، لكن دمها كان يغني..
يا نبض الضفة لا تهدأ أعلنها ثورة
حطم قيدك.. اجعل لحمك جسر العودة
فليمسي وطني حرا.. فليرحل محتلي فليرحل".