الشيخ علي المرهون رحمه الله -نور علي ظاهر يلمع. - YouTube
إسلام ويب - فيض القدير - ( حرف الهمزة )- الجزء رقم1
قال الامام الصادق (ع): احيوا أمرنا رحم الله من احيا أمرنا
موسيقى – صوتيات دينية -قصائد باصوات الشعراء
القائمة
صفحة البداية
رفع مقطع MP3
صوتيات دينية
موسيقى
أشعار وقصائد
الكلمات الدلالية
الأسئلة المتكررة
منتديات درر العراق
بحث عن مقاطع صوتية
بواسطة بوأحمد العقيلي في 2020/3/18 (منذ سنتين)
تنزيل ( 5. 5 MB)
المشاهدات: 543 المدة: 5:58 الدقة: عالية التصنيف: صوتيات دينية الكلمات الدلالية: حسن العامر ، عمار العامر
الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
بوأحمد العقيلي
المزيد من المقاطع بواسطة بوأحمد العقيلي
تعليق بواسطة بوأحمد العقيلي
قصيدة من التراث الجميل
أكدت وزارة الداخلية السعودية مقتل رجلي أمن وإصابة ثلاثة آخرين في هجوم على القصر الملكي في جدة ، وقالت إن منفذ الهجوم سعودي الجنسية وقد لقي مصرعه. ونقلت وكالات الأنباء عن بيان للداخلية السعودية أن المهاجم قاد سيارته نحو باب قصر السلام الملكي وبدأ في إطلاق النار فجر اليوم السبت، قبل أن يلقى مصرعه برصاص عناصر الحرس الملكي. قصر السلام الملكي بدون موسيقى. وأوضح البيان أن المهاجم يدعى منصور العامري (28 عاما)، مضيفا أنه كان بحوزته بندقية آلية من طراز "كلاشنيكوف" وثلاثة قنابل حارقة (مولوتوف). وختم البيان بأن الجهات الأمنية ما زالت تباشر تحقيقاتها، وستعلن عما يستجد لاحقا. تحذير أميركي وكانت السفارة الأميركية في السعودية قد دعت في وقت سابق اليوم مواطنيها في جدة إلى توخي الحذر بشأن ما وصفته بالتحركات في المنطقة المحيطة بقصر السلام الملكي، وذلك بعد تداول معلومات عن هجوم في المنطقة. وقالت القنصلية الأميركية العامة في جدة عبر موقعها بالإنترنت "أفادت عدة منافذ إخبارية بهجوم على قصر السلام في جدة". كما أشارت معلومات تم تداولها في وقت سابق اليوم عبر وسائل التواصل الاجتماعي، إلى أن قوات الأمن السعودية أحبطت هجوما قرب قصر السلام،م ما أدى إلى مقتل المهاجم وعدد من الحراس.
قصر السلام الملكي بلغة الاشارة
الخلافات السياسية نشبت بين قاسم (يمين) وعارف بعد نجاح انقلاب عام 1958 (مواقع التواصل)
تجارب سابقة
وتعليقا على ذلك، يرى العلاف أن مقتل العائلة المالكة بالعراق لم يكن الحادث الأول، إذ يشهد التاريخ على مقتل العائلة المالكة إبان الثورة الفرنسية 1789، ومقتل العائلة الملكية في روسيا إبان الثورة البلشفية عام 1917. وبالتالي، يعلق العلاف بأن "الثورة عندما تقع، فإن أحداثا كثيرة ترافقها، ليس من السهل واليسير السيطرة عليها أو فلسفتها من الناحية العقلية والمنطقية"، مضيفا أنه ورغم ذلك فقد وضع قادة الثورة في أذهانهم ما حدث إبان حركة رشيد عالي الكيلاني عام 1941، وفرار الوصي الأمير عبد الإله والعائلة المالكة من العراق، ومن ثم الاستنجاد ببريطانيا وبالعائلة المالكة في إمارة شرقي الأردن للتدخل، حيث أحبطت الحركة حينها وعادت العائلة إلى بغداد". ويتفق هذا الطرح مع الونداوي الذي يضيف أن قاسم وعارف كانا خائفين من ردات الفعل الدولية، خاصة من بريطانيا أو من حلف بغداد الذي كان يضم الولايات المتحدة وتركيا وإيران وباكستان، وخشيتهما من عمل عسكري ضد "الثورة". قصر السلام الملكي بلغة الاشارة. وفيما يتعلق بالفوضى، يعلق الونداوي بأن "إثارة عارف للجمهور عبر بيان الثورة كان سببا في استثارة الجماهير التي وصلت لقصر الرحاب بعد أن قُتلت العائلة المالكة، غير أن هذه الجماهير أقدمت على إيقاف السيارة العسكرية التي نقلت جثث العائلة المالكة، حيث سُحبت جثة الوصي عبد الإله من السيارة ومَثّلت الجماهير بالجثة ثم سحلتها في شوارع بغداد".
قصر السلام الملكي البحريني
وبحسب العلاف، أراد عبد الإله مفاوضة ضباط الثورة من أجل السماح له بمغادرة العراق، حيث خرج ومعه الملك فيصل الثاني والملكة نفيسة والأميرة هيام إلى الشرفة، وانطلقت بعض الرصاصات من ورائهم، إلا أن الوضع المتوتر وخشية القوة المهاجمة من العواقب، أدى إلى إصدار الضابط عبد الستار العبوسي أوامره بإطلاق النار على الملك والوصي والعائلة المالكة بمن فيهم النساء، فسقطوا مضرجين بدمائهم إلا الأميرة هيام التي أصيبت. وجدير بالذكر أن قاسم وعارف كانا من أبرز الضباط في الجيش العراقي إبان الملكية، وكانا مسؤولين عن قطعات عسكرية كبيرة، كما يقول الكاتب جمال مصطفى مردان في كتابه "عبد الكريم قاسم البداية والسقوط" إن النواة الأولى لتنظيم الضباط الأحرار تأسست عام 1954. ويضيف الكاتب أن التنظيم أيّد دعوة قاسم للانضمام إلى التنظيم بسبب سمعته العسكرية الجيدة وقيادته للواء "19" مشاة المنصورية، إذ رأت الحركة أنه مهم للإطاحة بالحكم الملكي، وبعد انضمامه للحركة انتخب رئيسا لها عام 1957 رفقة عبد السلام عارف. القصر الملكي في أمستردام - ويكيبيديا. الونداوي رأى أن قادة تنظيم الضباط الأحرار كانوا يخشون من قدرة العائلة المالكة على العودة مجددا بدعم بريطاني (الجزيرة)
روايات متضاربة
من جانبه، يقول المؤرخ العراقي مؤيد الونداوي إن قادة تنظيم الضباط الأحرار لم يتوصلوا في اجتماعاتهم قبيل الثورة لتصور نهائي عن ماهية الحالة التي سيكون عليها العرش في العراق، إلا أن رؤيتهم كانت تصب في محاكاة التجربة المصرية عام 1952 بنفي الملك ومن ثمّ قتل الوصي ورئيس الوزراء، وذلك خشية مما حدث في ثورة مايس (مايو/أيار) 1941، وقدرة استمرار العائلة المالكة على العودة مجددا بدعم بريطاني.
قصر السلام الملكي بدون موسيقى
15/7/2021 - | آخر تحديث: 15/7/2021 06:31 PM (مكة المكرمة) الموصل- في 14 يوليو/تموز 1958، استفاق العراقيون على مجزرة دامية جرت أحداثها في قصر الرحاب بالعاصمة بغداد، إذ استطاع زعيما تنظيم الضباط الأحرار عبد السلام عارف وعبد الكريم قاسم الإطاحة بالحكم الملكي العراقي وإعلان تأسيس الجمهورية، بعد قتل جميع أفراد العائلة المالكة وعلى رأسهم الملك فيصل الثاني (23 عاما) والوصي على العرش عبد الإله ورئيس الوزراء نوري السعيد، في مجزرة لا يزال المؤرخون يكتبون عنها حتى يومنا هذا. عزو: ما حدث عام 1958 لا يتعلق بالداخل العراقي فحسب، بل هو مرتبط بصراع المعسكرين الشرقي والغربي آنذاك (الجزيرة)
محاباة الشيوعية
اختلف المؤرخون في تسمية هذه الحركة ما بين الانقلاب أو الثورة، إلا أن ما يجمعون عليه هو أن العائلة الحاكمة قتلت بطريقة بشعة، وكان من الأولى نفيها إلى الخارج كما حدث في الثورة المصرية عام 1952، حيث تم نفي الملك فاروق دون إراقة الدماء. ويقول أستاذ العلوم السياسية في جامعة الموصل محمود عزو إن أسباب الانقلاب أو ثورة 1958 بالعراق لا تتعلق بالداخل العراقي فحسب، بل هناك جملة من الصراعات الدولية بين المعسكرين الشرقي والغربي، وهو ما دفع كثيرا من الحركات الشبابية والعسكرية إلى أن تُؤدلَجَ وفق الفكر الشيوعي والانقلاب الجذري في المجتمع.
قصر السلام الملكي حسين الجسمي
ومن ثمّ، يشير الونداوي إلى أن قادة الثورة لم يمتلكوا القطعات العسكرية القادرة على وقف التصرفات الجماهيرية، إضافة إلى أن هذه الحادثة كشفت عن أمرين: أولهما التأييد الشعبي لما جرى، إضافة إلى عدم الإعداد العسكري الجيد للانقلاب أو الثورة. دور بريطانيا
وعلى مدى العقود الماضية، طُرح العديد من التساؤلات عن دور بريطانيا فيما حدث في 14 يوليو/تموز 1958، حيث يرى أستاذ العلوم السياسية محمود عزو أن العراق قبيل الثورة كان عامل استقرار وتوازن إقليميا، وكان يشكل ضمن حلف بغداد جدار الصد في وجه التوسع الشيوعي. ومع إتمام الثورة، بات العراق حليفا للمعسكر الشرقي بقيادة الاتحاد السوفياتي، مما أدى بالبلاد إلى فقدان الاستقرار السياسي طوال العقود اللاحقة وما شابها من الانقلابات والأحداث الدموية التي بدأت بعد الثورة/الانقلاب بـ5 سنوات، وتمثلت في مقتل عبد الكريم قاسم عام 1963 ثم الاضطرابات التي لحقت ذلك حتى ثورة/انقلاب عام 1968 وما تبعها، بحسب عزو. قصر السلام الملكي – شبكة نهرين نت الاخبارية. وعطفا على ذلك، يؤكد الونداوي أنه بعد مرور أكثر من 6 عقود على الحادثة، لا يتوفر دليل أو وثيقة تؤيد تورط بريطانيا أو الولايات المتحدة بما حدث في العراق، وبالتالي تظل الحادثة بعيدة عمّا وصفها بـ"المؤامرة"، خاصة أن الوثائق البريطانية التي كُشف النقاب عن سريتها لم تؤكد ذلك، بل كانت السفارة البريطانية ببغداد مطلعة على وجود تنظيمات الضباط الأحرار منذ عام 1957، وحذرت الحكومة العراقية حينها.
ويتابع عزو في حديثه للجزيرة نت أن ما حدث كان محاباة للفكر الشيوعي الذي كان يتوسع في المنطقة حينها، وبالتالي استغل قادة الثورة وضع النظام السياسي في عهد الملكية العراقية التي وصف نظامها بـ"الديمقراطي الهش"، حيث لم يتقبل العسكريون والساسة التغيير المستمر للوزارات العراقية آنذاك. وعن حيثيات المجزرة، يرى العزو أن التجربة العراقية كانت عنيفة ودامية مقارنة بالتجارب العربية، كما حدث في مصر التي نفت ثورتها الملك ولم تقدم على قتله، على عكس التحريض الكبير الذي حصل ضد العائلة الحاكمة بالعراق. مقتل الملك فيصل الثاني (وسط) عام 1958 أرّخ لنهاية العهد الملكي في العراق (مواقع التواصل)
أما الكاتب مجيد خدوري، فيقول في كتابه "العراق الجمهوري" إن أسباب الثورة عميقة وتكمن في أن الجيل الجديد في العراق شعر بالهوة التي تفصله عن الجيل القديم، فسعى إلى الاشتراك في السلطة ولم يجد المجال حيث كان مضطهدا، بحسبه. ويضيف أنه على إثر ذلك، بدأت روح التذمر من الأسفل إلى الأعلى، وفي الوقت ذاته كان ذاك الجيل يشعر بقوته وقابلياته للمشاركة في الحياة العامة، لكنه لم يجد مجالا للاشتراك فيها، فحصل الضغط الاجتماعي الذي ترجمه تنظيم الضباط الأحرار في الثورة التي جرت عام 1958.