جميع المخلوقات الحية لا تحتاج الى الغذاء، الكائن الحي يعد شكل من اشكال الحياة ومن الممكن ان يتكون من خلية واحدة فقط او اكثر من خلية كما له القدرة على التكاثر والنمو والاستجابة للمؤثرات، تعتبر الحيوانات والنباتات من المخلوقات الحية حيث انها تحتاج الى الماء والهواء والغذاء لكي تنمو وتعيش، كما انها تصنف حسب العديد من الخصائص التي يتمتع بها كل نوع منها ومن هذه الخصائص اولا طرق التغذية واعضاء التكاثر وايضا الصفات المشتركة للخلايا وتركيبها، جميع المخلوقات الحية لا تحتاج الى الغذاء الإجابة هي: الاجابة خطأ.
- جميع المخلوقات الحية لا تحتاج إلى الغذاء صواب ام خطأ - موقع المراد
- من هو أول الرسل
جميع المخلوقات الحية لا تحتاج إلى الغذاء صواب ام خطأ - موقع المراد
تختلف الفطريات عن النباتات في أنها لا تستطيع إنتاج الغذاء لأنفسها، ولكنها تتحلل وتمتص المواد العضوية. النباتات تنقسم النباتات إلى نباتات غير وعائية وأوعية الدموية، بينما تنقسم النباتات الوعائية إلى نباتات بدون بذور وبذور، والتي بدورها تنقسم إلى كاسيات البذور، وعاريات البذور، ونباتات المصدر الغذائي ؛ لأنهم هم أنفسهم ينتجون الطعام من خلال عملية التمثيل الضوئي. الحيوانات هذه كائنات حية لا تستطيع إنتاج طعامها، ولكنها تعتمد على النباتات والكائنات الحية الأخرى في الغذاء. تشمل أنواع الحيوانات الديدان والحشرات والثدييات والبرمائيات وغيرها.
[1]
شاهد أيضًا: التكاثر من وظائف المخلوقات الحية صح أم خطأ
أهم خصائص الكائنات الحية
هناك مجموعة كبيرة من الخصائص التي تميز المخلوقات الحية التي تعيش حولنا عن الأشياء غير الحية ومن أهم خصائص ومميزات الكائنات الحية ما يلي: [1]
التغذية عن طريق صنع الغذاء بنفسها أو الحصول عليه من مصادر أخرى حيث أن التغذية هي التي تمد الكائن الحي بما يحتاجه من طاقة لإتمام العمليات الحيوية. الاستجابة للمؤثرات المختلفة والتغيرات التي تحدث في البيئة. التكاثر من أجل استمرار الأنواع والحفاظ عليها من الانقراض. الحركة والانتقال من مكان لآخر. الإخراج من أجل التخلص من الفضلات وبقايا العمليات التي تقوم بها المخلوقات الحية. النمو عن طريق زيادة حجم وطول الجسم مع التقدم في الوقت. التأقلم بطرق معينة خلقها الله سبحانه وتعالى فيها مع التغيرات التي تحدث في البيئة. أهمية الغذاء للكائنات الحية
تعتبر عملية التغذية من أهم العمليات التي تقوم بها الكائنات الحية حيث أنها تساعد في حصول الكائن الحي على الطاقة اللازمة للقيام بالعمليات المختلفة حيث أن الغذاء له دور مهم في عملية النمو والتنفس الخلوي والتكاثر والحركة، فبدون الغذاء لا يمكن أن يبقى الكائن الحي على قيد الحياة نتيجة عدم قيامه بالعمليات الحيوية المختلفة.
وبالجملة فنوح عليه السلام إنما بعثه الله تعالى لما عبدت الأصنام والطواغيت ، وشرع الناس في الضلالة ، والكفر فبعثه الله رحمة للعباد فكان أول رسول بعث إلى أهل الأرض
نوح عليه السلام أول الرسل إلى أهل الأرض بعدما دب الشرك وانتشر بسبب تلبيس إبليس ودعوته الناس إلى تصوير الصالحين (ود وسواع ويغوث ويعوق ونسر) وتجسيدهم بعد رحيلهم في تماثيل توضع في مجالسهم ليذكروهم بهؤلاء الصالحين وما كانوا عليه من سيرة طيبة وقدوة حسنة, ولتذكرهم هذه التماثيل بذكر الله, فلما قضى الجيل الأول وانقضى,, جاءت أجيال بعد أجيال حتى نفث الشيطان فيهم أن الآباء كانوا يعبدون هذه التماثيل ويعظمونها, فوقعوا في الشرك عياذاً بالله. فأرسل الله تعالى نوحاً إلى أهل الأرض رحمة بهم من الخلود في النار بسبب ما أحدثوه من شرك وتبديل لشرائع الله وأصول دينه. قال الإمام ابن كثير في البداية والنهاية: هو نوح بن لامك بن متوشلخ بن خنوخ ، وهو إدريس بن يرد بن مهلائيل بن قينن بن أنوش بن شيث بن آدم أبي البشر عليه السلام كان مولده بعد وفاة آدم بمائة سنة وست وعشرين سنة فيما ذكره ابن جرير وغيره ، وعلى تاريخ أهل الكتاب المتقدم يكون بين مولد نوح وموت آدم مائة وست وأربعون سنة ، وكان بينهما عشرة قرون ، كما قال الحافظ أبو حاتم بن حبان في صحيحه: حدثنا محمد بن عمر بن يوسف ، حدثنا محمد بن عبد الملك بن زنجويه ، حدثنا أبو توبة ، حدثنا معاوية بن سلام ، عن أخيه زيد بن سلام ، سمعت أبا سلام ، سمعت أبا أمامة « أن رجلا قال: يا رسول الله أنبي كان آدم ؟ قال: نعم.
من هو أول الرسل
و«الملأ» تطلق عادة على الجماعة التي تختار عقيدة وفكرة واحدة، ويملأ اجتماعها وجلالها الظاهري عيون الناظرين، لأن مادة «الملأ» أصلا من «الملء»، وقد استعملها القرآن على الأغلب في الجماعات الأنانية المستبدة ذات المظهر الأنيق والباطن الفاسد الملوث بالأدران والشرور، والذين يملأون ساحات المجتمع المختلفة بوجودهم. ولقد جابه نوح(عليه السلام) تعنتهم وخشونتهم بلحن هاديء ولهجة متينة تطفح بالمحبّة والرحمة، فقال في معرض الردّ عليهم: أنا لست بضال، بل ليست فيّ أية علامة للضلال، ولكنّي مرسل من الله {قَالَ يَا قَوْمِ لَيْسَ بِي ضَلَالَةٌ وَلَكِنِّي رَسُولٌ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ} [الاعراف:61]. من هو أول الرسل. وهذه إشارة إلى أنّ الارباب التي تعبدوها وتفترضون لكل واحد منها مجالا للسيادة والحاكمية، مثل إله البحر، إله السماء، إله السلام والحرب، وما شاكل ذلك، كله لا أساس لها من الصحة، ورب العالمين ما هو إلاّ الله الواحد الذي خلقها جميعاً وأوجدها من العدم. ثمّ إنّ هدفي إنّما هو إبلاغ ما حمّلت من رسالة {أبلغكم رسالات ربّي} [الاعراف:62]. ولن آلو جهداً في تقديم النصح لكم، وقصد نفعكم، وإيصال الخير إليكم (وانصح لكم). «أنصح» من مادة «نُصْح» يعني الخلوص والغلو عن الغش وعن الشيء الدخيل، لهذا يقال للعَسل الخالص: ناصح العسل، ثمّ أطلقت هذه اللفظة على الكلام الصادر عن سلامة نية، وبقصد الخير، ومن دون خداع ومكر.
[٩]
عدد الرسل الذين ذُكروا إجمالا وليس بالاسم في القرآن
أشار القرآن الكريم إلى أنَّ الله -تعالى- أوحى إلى كثير من الأنبياء الذين يَعلمهم الله -تعالى- وحده ولا نعلمهم نحن، ولا ندرك وجودَهم، وإنَّ الله -تعالى- لم يقصُّهم علينا، ولم يخبرنا بنبوُّتهم، ولم يرد ذكرهم لا في كتاب الله -تعالى- ولا في سنّة نبيّه -صلى الله عليه وسلم-، والدليل على ذلك ما ورد في القرآن الكريم من الآيات التي تنصّ على أنَّ الله -تعالى- لم يذكر لنا كل الرسل، وهاتان الآيتان هما:
قال الله -تعالى-: ( وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلًا مِّن قَبْلِكَ مِنْهُم مَّن قَصَصْنَا عَلَيْكَ وَمِنْهُم مَّن لَّمْ نَقْصُصْ عَلَيْكَ). [١٢]
قال الله -تعالى-: (و َرسُلًا قَدْ قَصَصْنَاهُمْ عَلَيْكَ مِن قَبْلُ وَرُسُلًا لَّمْ نَقْصُصْهُمْ عَلَيْكَ وَكَلَّمَ اللَّـهُ مُوسَى تَكْلِيمًا). [١٣] فقد تمَّت الإشارة إلى هؤلاء الأنبياء إجمالاً، ولم يذكرهم الله -تعالى- بأسمائهم كما ذكر الأنبياء الخمسة والعشرين -عليهم الصلاة والسلام-، [١٤] ويجب الإيمان بهؤلاء الأنبياء، حتى ولو جهلنا أسماءهم، ولم يذكر لنا الله -تعالى- شيئاً من قصصهم وأخبارهم، وعدم العلم بتفاصيل أمورهم لا يعني عدم الإيمان بوجودهم كأنبياء مبعوثين من عند الله -تعالى-.