برنامج حاضنة جامعة الأمير سلطان
نبذة عن البرنامج
برنامج احتضان أُطلق من قِبل
جامعة الأمير سلطان
بالتعاون مع
حاضنة الأعمال i-be
، وهو برنامج لتسريع الشركات الناشئة. يشتمل هذا البرنامج الذي يستمر لمدة 12 شهراً على ورش عمل عملية وجلسات إرشاد ودروس رئيسية ليتمكن طلاب وطالبات الجامعة من الاستفادة منها لإطلاق شركاتهم الناشئة. تبصير رواد الأعمال بخارطة الطريق لبناء مشاريعهم. دعم طلاب وطالبات الجامعة الطموحين و الواعدين
المساهمة والمشاركة الفاعلة في تنمية الاقتصاد و المجتمع. تقديم ورش عمل وفق أفضل الممارسات العالمية. برنامج لدعم ريادة الأعمال
الدعم
نحن نقدم الأدوات، والتدريب، والاحتضان، والدعم الذي تحتاجه. رقم جامعة الامير سلطان – لاينز. العوائد
أنت تبني مشروعك التجاري وتحقيق عوائد مادية. المكانة
نعمل بنشاط على دعم مشاريعكم من خلال شبكة واسعة من الشركاء. ما يقدمه البرنامج
التوجيه والارشاد
التوجيه في تصميم مفهوم المشروع
فرص استثمارية
فرص استثمارية نوعية للاستثمار في المشاريع المشاركة
احتضان
احتضان في حاضنة i-be
بيئة عمل
بيئة عمل إبداعية، من مكاتب مشتركة، قاعات اجتماعات، معمل ابتكار، استديو، درهة
مراحل البرنامج
1
التسجيل واختيار المشاركين
استقبال طلبات طلاب وطالبات جامعة الامير سلطان
تقييم الطلبات واختيار أفضلها.
رقم جامعة الامير سلطان – لاينز
جامعة الأمير سلطان:: البوابة الإلكترونية للنظام الأكاديمي
رقم تليفون جامعة الامير سلطان - المملكه العربيه السعوديه - YouTube
وقال صلى الله عليه وسلم قال: « لا يدخل الجنة نمام ». متفق عليه. ومرَّ النبي صلى الله عليه وسلم على قبرين فقال: « إنهما ليعذبان، وما يعذبان في كبير » ثم قال: « بلى، أما أحدهما فكان يسعى بالنميمة، وأما أحدهما فكان لا يستتر من بوله ». وذو الوجهين، هو ذو اللسانين، الذي يتردد بين متعاديين، فيكلم كلًا منهما بما يوافقه وقد عدَّ صلى الله عليه وسلم من يفعل ذلك شرَّ الناس فقال: « تجد من شرار الناس يوم القيامة عند الله ذا الوجهين، الذي يأتي هؤلاء بوجه، وهؤلاء بوجه»؛ متفق عليه. ومن آفات اللسان، اللعن: وهو الدعاء بالطرد والإبعاد من رحمة الله، وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم في أحاديث كثيرة عن اللعن، وبيَّن أن المؤمن لا يكون لعانًا. كما روى الترمذي عن عبد الله بن مسعود أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: « ليس المؤمن بالطعان ولا اللعان ولا الفاحش، ولا البذيء ». وعن أبي الدرداء قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: « إن اللعانين لا يكونون شهداء ولا شفعاء يوم القيامة ». رواه مسلم. وقد ترجع اللعنة إلى قائلها، إذا لم يكن من وجهت إليه أهلًا لها. فقد أخرج أبو داود عن أبي الدرداء قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « إن العبد إذا لعن شيئًا، صعدت اللعنة إلى السماء، فتغلق أبواب السماء دونها، ثم تهبط إلى الأرض، فتغلق أبوابها دونها، ثم تأخذ يمينًا وشمالًا، فإذا لم تجد مساغًا رجعت إلى الذي لُعِنَ، فإن كان لذلك أهلًا، وإلا رجعت إلى قائلها ».
آفات اللسان وخطرها - ملتقى الخطباء
وأيضا -يا عباد الله- من أخطار اللسان وآفاته: القول على الله بلا علم، وهو أخطر من الشرك كما قرر ذلك ابن القيم -رحمه الله-، يقول: " لأن الشرك ما وقع إلا بسبب القول على الله بلا علم ". أباحوا الاستغاثة والنذر لغير الله، افتروا على الله، أجازوا الذهاب للأضرحة والقبور، وأجازوا عبادتهم من دون الله، فالقول على الله خطير، والذي يتحدث عن ربه يوقع عن خالقه، والله يقول: ( وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا) [الإسراء: 36]. بل يجلس الإنسان في مجلس من المجالس ويصدر فتاوى، ويتحدث بقضايا الأمة، ويفتي الفتاوى الكبيرة التي تعقد من أجلها المجامع الفقهية، يتدارس العلماء فيها هذه المسألة، وهذا يجلس في المجلس الواحد ويصدر عدة فتاوى. فأقول لمن هذا حاله: اتق الله، وقد يبرر بعض الأخطاء، ويدافع عن بعض الأخطاء، فإذا سلم سهمك من هذه الأخطاء ليسلم لسانه -يا عبد الله-. ومن آفات اللسان -يا عباد الله-: الغيبة، وهي كبيرة من كبائر الذنوب، يصلي الإنسان ويصوم ويتصدق ولكن يهدي الحسنات إلى فلان من الناس وإلى علان من الناس، وقد جاء في الحديث وصححه الألباني كما في صحيح الترغيب والترهيب المرأة التي قالوا للنبي -صلى الله عليه وسلم-: إنها تكثر الصلاة الصيام والصدقة، ولكنها تؤذي جيرانها بلسانها، فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: " هي في النار، هي في النار ".
في التحذير من آفات اللسان - ملتقى الخطباء
وأيضا أن يقوم الإنسان بالابتعاد عن أية أقوال محرمة عليه ومنها قول الزور. كذلك هناك آيات في القرآن قد وردت لتبين أن من صفات المؤمنين ابتعادهم عن أية أقوال ليس بها أية فائدة أو خير. سواء لأنفسهم أو لغيرهم وذلك بسبب زهدهم وابتعادهم عن ذلك الحديث وترفعهم عنه. ومن الآيات أن الله سبحانه وتعالى يأمرهم أن يقوموا بالتقوى في تصرفاتهم. ويقولوا السديد من الحديث أو يقولوا ما هو صواب أو قريب منه، ويكون اللين جزء أساسي من طريقة حديثهم ويقولون الحديث اللين والطيب. كما تتواجد أحاديث كثيرة كذلك تتحدث عن أهمية ابتعاد المؤمنين عن كثير الحديث. آفات اللسان في الغيبة والنميمة
حيث يمكن للشخص أن يقوم بالحديث عن شخص آخر ولكن بصفات غير حسنة. ويعد ذلك الحديث من الأشياء التي لا يعيب على الإنسان أن يقوم بتركها. وعلى الرغم من أن الحديث قد لا يعنيه ولكنه يقوم بالسعي، من أجل أن يحصل عليه بغرض الإسهاب في الحديث وضياع الوقت بما لا ينفعه أو يضره. ومن أنواعها:
أن يكون الإنسان فضوليًا في حديثه وهو ما يسمى بفضول الكلام أو الخوض فيه. بجانب المبالغة بشكل كبير في معرفة الكثير مما لا ينفع. ولكي يتمكن الإنسان من التوقف عن ذلك الفعل يجب عليه أن يقوم بمحاولة التعود على الابتعاد عن ذلك الحديث.
خطبة: من آفات اللسان
ومن آفات اللسان: كثرة المزاح، أما اليسير منه فلا ينهى عنه إذا كان صدقاً، وكذلك الكلام فيما لا يعني والانشغال عن ذكر الله، والتقعر في الكلام والتفاصح وتكلف السجع. ولمزيد بيان حول هذه الآفات راجع كتاب: مختصر منهاج القاصدين، وانظر الفتاوى ذات الأرقام التالية: 767 ، 1845 ، 29732 ، 48708 ، 6710 ، 41438 ، 60347. والله أعلم.
الله عباد الله، وتحفظوا من ألسنتكم، فإن اللسان هو
أخطر الأعضاء، ولهذا كل الأعضاء تتبرآ من اللسان وتعظه وتخوفه بالله، تقول الله
اتقي الله فإنما نحن بك، إن استقمت استقمنا، وإن اعوججت اعووجنا، قال صلى الله
عليه وسلم: أكثر ما يدخل النار، أكثر ما يدخل
الناس النار الفم والفرج يعني اللسان، والكلام البذيء، والزنا، والفواحش
وقال صلى الله عليه وسلم: من يضمن لي ما بين
لحييه وما بين رجليه أضمن له الجنة. الله، عباد الله، تحفظوا من ألسنتكم فإنها سلاحٌ ذو
حدين،كثير من الناس لا يبالي بإطلاق لسانه في المجالس، وفي تتبع عورات الناس
ونشرها ( إِذْ تَلَقَّوْنَهُ بِأَلْسِنَتِكُمْ
وَتَقُولُونَ بِأَفْوَاهِكُمْ مَا لَيْسَ لَكُمْ بِهِ عِلْمٌ وَتَحْسَبُونَهُ
هَيِّناً وَهُوَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمٌ)، على المسلم أن يشتغل بعيوبه،
ويترك عيوب الآخرين، إلا من باب النصيحة فيما بينه وبينهم، أما أن يتخذ من أخطاءهم
مجالاً للحديث فيهم في المجالس فإن ذلك من أعظم الإثم، حتى ولو كانوا واقعين فيما
يذكره عنهم، فإن ذلك من الغيبة.
وفي صباح اليوم التالي للخلاف بين الطفلتين ؛ ذهبت زوجة المهندس على الفور إلى المدرسة ، وهناك وقعت الكارثة ؛ فلم يكن تنمر الطفلة من زميلتها من فراغ ؛ حيث أن الأم التي من المفترض أن تكون قدوة حسنة كانت أسوأ صورة يمكن أن يراها المجتمع ؛ حيث نهرت ابنة حارس العقار دون رحمة في فناء المدرسة قائلة: "أنتِ يا ابنة البواب ؛ اعرفي حجمك ؛ هي ابنة مهندس وأنتِ ابنة بواب" ، وهكذا وجدت الطفلة نفسها أمام وابل من القذائف النارية التي تساقطت على قلبها فأحرقته. لم يكن ليمر الأمر مرور الكرام على الطفلة الصغيرة التي سخرت منها أم متعلمة تربي أجيال ؛ حيث مرضت الفتاة بشدة وتم نقلها إلى المشفى ؛ حيث أكد الأطباء إصابتها بمرض التهاب العصب السابع كنتيجة للضغط النفسي الشديد الذي تعرضت له بعد إهانتها بهذه الطريقة ؛ بينما تحولت الأم وإدارة هذه المدرسة إلى التحقيقات لمعاقبة المُقصر في حق هذه الطفلة ، ولتأخذ هذه الأم درسًا لا تنساه طيلة حياتها ؛ ولتكن عبرة لكل من تسول له نفسه السخرية من الآخرين والتقليل منهم.