24-02-2008, 06:10 PM
نجاة 3 أشخاص بعد سقوط سيارتهم الجمس في مشروع نفق بخميس مشيط
نجا 3 شبان من الموت المحقق بعد ظهر اليوم بعد سقوط سيارتهم من نوع جمس سوبر في نفق تقاطع طريق الملك فهد مع الصناعية القديمة وقد علقت سياراتهم ببعض المواسير الحديدية المخصصة لبعض الكيابل الكهربائية والهاتفية مما ساعد على نجاتهم وعدم الوقوع في حفرة النفق إلي تزيد عن 15 متراً والمغمورة بالمياه. وكانت السيارة قادمة وبسرعة عالية من اتجاه الضيافة باتجاة مشروع النفق مما زاد من صعوبة قائدها في التحكم بها والرجوع مع التحويلة باتجاه اليمين حيث واصل بسرعته العالية واصطدم بالحاجز الخرساني ودفعت به إلى هاوية النفق وبفضل عناية الله كونت الأنابيب الموجودة بطرف النفق جاحز لمنع سقوط السيارة في عمق حفرة النفق المغمورة بالماء وقد مكث الأشخاص داخل السيارة حيث باشر فرقتين من الدفاع المدني بخميس مشيط الموقع بقيادة مدير العمليات المقدم محمد معلوي وضابط الإدارة عبدالله الناهسي حيث تم انقاذ الأشخاص من الزجاجة الخلفية للجمس. كما باشر الحادث دوريات المرور بقيادة النقيب سعييد القرني والهلال الاحمر فيما تجمهر العديد من الاشخاص لمشاهدة الحادث ويعد هذا الحادث الثاني بالنفق في أقل من أسبوعين حيث سبق سقوط سيارة ووفاة صاحبها مباشرة وقد تم ضبط بعض الأجانب الذين عملوا على تصوير الحادث بالهاتف الجوال حيث تم ضبطهم من قبل أفراد الدفاع المدني من أجل تسليمهم للدوريات الأمنية التي غاب حضورها في الموقع.
- الله على الجمس ابو كشّاف ***اليا مشـى عـدّ طبلونـه | Flickr
- " إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر والبغى "
- معنى الفحشاء ،المكر ،البغي
- كيف تنهى الصلاة عن الفحشاء والمنكر؟
الله على الجمس ابو كشّاف ***اليا مشـى عـدّ طبلونـه | Flickr
أقسام الأغاني
من قبل اتبيّن عتمته ووضوحه! --------------------
تويتر #! /al_sshh
---
# 6
صح لسانك ودمت بخير,,
# 7
رقم العضوية: 2390
تاريخ التسجيل: 28 - 09 - 2010
أخر زيارة: 27-07-2013 (12:34)
739 [
ياسلام عليك
ابداع يابعدي. صح لسااااانك
لو... (( الأمل)) وقّف على شفتي.... (( أمس))!! ماكان (( يأس)).. اليوم..!! ماجاني (( اليوم))!!
ترى المجرم أحد رجلين: إمَّا تارك الصلاة رأسًا، وهذا هو الأعم الأغلب، وإما مصلِّيًا ليس له من قيامه وصلاته إلا التعب والنَّصب، من أولئك الذين يُصلُّون محاكاة وتقليدًا، كما يُقلِّد الطفل أبويه ولا يعي ما يقول. إن الصلاة عصمة من الغَواية، وطريق الهداية، ومَن خالَجه في ذلك شكٌّ، فليؤدِّ الصلاةَ حقَّ أدائها، وليُحافِظ على أوقاتها وركوعها وسجودها وخشوعها، وسيجد ثمارَها قريبة الجنى، دانية القطوف. المصدر: الإيمان عدد 9 م2 رمضان سنة 1354هـ
&Quot; إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر والبغى &Quot;
السؤال: الإفادة عن صحة حديث رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «مَنْ لَمْ تَنْهَهُ صَلَاتُهُ عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ فَلَا صَلَاة لَهُ». يجيب عليه د. نصر فريد واصل عضو هيئة كبار العلماء. قال الله تعالى: اتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَذِكْرُ اللهِ أَكْبَرُ وَاللهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ «العنكبوت: 45». يقول الله تعالى آمرًا رسوله والمؤمنين بتلاوة القرآن وهو قراءته وإبلاغه للناس: وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَذِكْرُ اللهِ أَكْبَرُ يعنى أن الصلاة تشتمل على شيئين: على ترك الفواحش والمنكرات -أى المواظبة على ترك ذلك-، وقد جاء فى الحديث من رواية عمران وابن عباس رضى الله عنهم مرفوعًا: «مَنْ لَمْ تَنْهَهُ صَلَاتُهُ عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ، لَمْ يَزْدَدْ مِنَ اللهِ إِلَّا بُعْدًا» «المعجم الكبير». كيف تنهى الصلاة عن الفحشاء والمنكر؟. وبناءً على ما سبق وفى واقعة السؤال: قال ابن أبى حاتم: حدثنا محمد بن هارون المخرمى الفلاس، حدثنا عبد الرحمن بن نافع أبو زياد، حدثنا عمر بن أبى عثمان، حدثنا الحسن، عن عمران بن حصين رضى الله عنه قال: سُئِل النبى صلى الله عليه وآله وسلم عن قول الله: إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنكَرِ قال: «مَنْ لَمْ تَنْهَهُ صَلَاتُهُ عَنِ الفحشاء والمنكر، فلا صلاة له» « تفسير ابن كثير » (6/ 253، ط.
معنى الفحشاء ،المكر ،البغي
الحمدُ لله، والصَّلاة والسلام على رسول الله، وآلِه وصحبه أجمعين. وبعد:
فإنَّ الصلاة عمادُ الإسلام، وصِلةٌ بين العبد وربِّه، وأول حقٍّ لله عز وجل يُسأل عنه العبد يوم القيامة. فقد قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ((رَأْسُ الأمرِ الإسْلامُ، وَعَمودُه الصَّلاةُ، وَذِرْوَةُ سَنامِه الجِهادُ)) [1]. وتركُ الصَّلاة كُفر؛ لقول النبيِّ صلى الله عليه وآله وسلم: (( إنَّ بَيْن الرَّجُلِ وَبَيْن الشِّرْكِ والكفْرِ تَرْكَ الصَّلاة)) [2]. والصلاة محدَّدة بالوقت؛ لقوله تعالى: ﴿ إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا ﴾ [النساء: 103]. " إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر والبغى ". ولو كان لأحدٍ أن يُعفى من الصلوات المكتوبة، لأُعفي منها المقاتِل في ميدان القِتال، ولكنه أُمر بصَلاة الخَوف وجوبًا، فغيرُه أَولى بإقامة الصلاة. وجعل الله عزَّ وجلَّ الصلاةَ بابًا للفرج والغفران؛ لأن العبد فيها يكون أقرب إلى رَحمة ربِّه وفضله، فيجدد له العهد والميثاق، ويسأله صلاحَ الدنيا والآخرة؛ لقوله سبحانه: ﴿ وَاسْجُدْ وَاقْتَرِبْ ﴾ [العلق: 19]، ولقول رسولِ الله صلى الله عليه وآله وسلَّم: ((أقرَبُ ما يَكونُ العَبدُ من رَبِّه وهو ساجِدٌ، فَأكثِروا الدُّعاءَ)) [3].
كيف تنهى الصلاة عن الفحشاء والمنكر؟
وإذا وقف العبد بين يدَي ربِّه بحضورِ قلبٍ، وحسنِ توجُّه، وبخشوع وإخبات، وتذلُّلٍ وافتقار، ثمَّ قرأ ما تيسَّر له من القرآن الكريم، وتدبَّر معاني الآيات والأذكار، واستشعر أنَّ الله سبحانه يخاطبه، ويأمره وينهاه ليس بينه وبينه تَرجُمان؛ كما قال عبدالله بن مسعود رضي الله عنه: "إذا سمعتَ الله عز وجل يقول: ﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ﴾ [البقرة: 104] فأرعِها سمعَك؛ فإنَّه خير يأمر به، أو شرٌّ ينهى عنه" [4]. فإذا استحضَر العبدُ هذه المعانيَ، حصلت له الخشيةُ وتعظيم أمر الله عزَّ وجل، والاتعاظ بكلامه سبحانه، فيقوى إيمانُه، وتقوى عزيمتُه على الانقياد لأمر ربِّه جلَّ وعلا، ولا سيما إذا ذَكَر الموتَ والبِلى، وسكنى القبور، ومغادرة القصور، ومفارقة الأحبَّة والإخوان؛ لقول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: ((إذا قمتَ في صلاتك، فصَلِّ صَلاةَ مودِّع)) [5]. وقد جعَل الله تعالى الصلاةَ عنوانًا للتوحيد والعبادة، وشعارًا للأخوَّة والوحدة والتعاون. فالمسلمون يَؤمُّون مساجدهم في أوقات مَعلومة للصلاة والتعاونِ على صلاح دنياهم وأُخراهم، وأهل الحيِّ الواحد يجتمعون في الصَّلوات الخمس يوميًّا، ويجتمع أهلُ الأحياء المتقاربة أسبوعيًّا في صلاة الجمعة، ويجتمع أهلُ كل مَدينة مرتين في السَّنة في صلاتَي عيد الفِطر و عيد الأضحى ، ويجتمع حُجَّاجُ المسلمين أيامَ الحج الأكبر للصلاة في المسجد الحرام والطوافِ به، وتأدية المناسك في المشاعر المقدَّسة، وليشهدوا منافعَ لهم كلَّ عام.
يفتتح بها العبد صلاته، مستشعرًا كبرياء ربه وعظمته، مرتديًا رجاءه وخشيته، ومتى حلَّتْ في العبد خشية مولاه، فقد أَمِن الفواحشَ ما ظهر منها وما بطن، وحيل بينه وبين المعاصي والآثام. أَلا إن الصلاة نورٌ يَشِع فيضيء لصاحبه طريق الخير والرشد فلا يجد طريقًا سواه، وهي جُنة قوية لا تَخرِقها سهام الشهوات، ولا تؤثِّر فيها نِبالُ المنكرات، ثم هي عهد الله الذي م َ ن استمسك به نجا، ومن وفَّى به وفَّى الله له ﴿ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ ﴾ [التوبة: 111]، مسكين أيها العبد؛ إنك تقيم الصلاة وأنت فيها غافل لاهٍ؛ لا تُحضِر قلبَك، ولا تَفْقه قولَك، ولا تتأدَّب مع ربك، ولا توفي بعهدك، أفتريد بعد ذلك أن تَحفظك صلاتك وقد ضيَّعْتَها، وأن ترعاك وقد ظلمتها؟! أجدرْ بصلاتك هذه - إن سُمِّيت صلاة - أن تُلَف كما يُلَف الثوب الخَلِق فيضرب بها وجهك وتقول وهي مستجابة الدعوة: ضيَّعك الله كما ضيَّعتني، عكس ما قالت صلاة الخاشع لصاحبها وهي مستجابة الدعوة أيضًا: حفظك الله كما حفظتني. بمقدار إقامتك للصلاة يكون خوفك من الله، وبمقدار خوفك من الله يكون اجتنابك لمحارم الله، مقياس لا يَختلُّ، وميزان لا يَعتلُّ؛ ألم تر إلى الأخيار الأبرار، هل عَلِمت أن أحدهم اقترف إثمًا أو ارتكب جرمًا؟ اللهم لا.