مهارات شخصية
الثقة بالنفس أمر وصفة لا يمتاز بها الكثير فالذين لا يملكون الثقة بالنفس كثيرون وفقدان الثقة بالنفس هو أدى الى دمار وهلاك الكثير، فالناجح اليوم يحتاج الى ثقة كبيرة وقوية ليستحوذ على النجاح فالمنافسة قوية والمشاركات عديدة ومن يجتاز الاختبارات والصعوبات في الحياة تقريبا جميعنا الا أن من يتمكن من المرور والوصول للمبتغى والمراد هو الشخص الواثق من نفسه الذي بثقته بنفسك استطاع أن يوصل للجميع وللعالم أجمع هذه الثقة التي جعلت منه شخصا مختلفا عن الأمس وفي القمة يقيم ويسكن عن جدارة واستحقاق وله ذلك الواثق من نفسه. ان الثقة بالنفس أمر يستصعبه العديد ويرى أن تكوين وتجميع تلك الثقة ليس بالأمر السهل وحتى هناك من يراه مستحيل ولا محاولة فيه فيكون الاستسلام والبقاء على نفس الحال والاكتفاء بالشخصية الضعيفة التي ينقصها الكثير والكثير لتكون في مكانها وعالمها المناسب وحتى الشخص الفاقد للثقة بنفسه لن يعيش بيسر وسهولة وكما يريد ولن يحصل ما تطلبه رغباته كانسان فلا بد للثقة أن تكون حاضرة وبها يتم فعل مالا يتوقع فالثقة هذه صانعة للمعجزات ومحطمة للمستحيل ومخلصة على كل كسل وخوف وضعف واستسلام. لك أن تكون ذلك الشخص صاحب ثقة لا مثيل لها بكل سهولة فالأمر بسيط وليس بتلك التعقيد الذي وصل اليه الكثير.. كن واثقاً من نفسك!... كن واثقا من نفسك فكل واحد منا له قدرة وقدرات وامكانية وامكانيات كانسان تؤهله وتوصله الى أن يثق بما عنده ليصل لأبعد الحدود ويجتاز الغير متوقع منه هو أولا …كن واثقا من نفسك فأنت سيد نفسك وبها وعندك الذي سينقلك من الأسفل الى الأعلى فتأكد من ذلك ولا تشك ولا تفكر في عكس ذلك فمتى نظرت الى نفسك على أنها قوية وشجاعة وأنك ستتعدى كل ما يضعفك ويخوفك ويفشلك تكون قد بنيت مكان لك في العلو.
كن واثقاً من نفسك!..
مخطط الموضوع
عام عام حضور الجلسة المباشرة أداة خارجية متحكم فيه غير متاح إلا إذا: يجب أن لا تكون ضيف انضم
التقييم والشهادة التقييم والشهادة التقييم استبيان متحكم فيه غير متاح إلا إذا: أنت تحقق الدرجة المطلوب في كشف التحضير
شهادة الحضور الشهادة المخصصة متحكم فيه غير متاح إلا إذا: النشاط " التقييم مكتمل
كن واثقاً من نفسك ..!! | في ربيع الحياة
النقطة الأولى " والتي يجب أن تفخر بها هي كونك انسان ملتزم خالفت من اتبع الشيطان وخالفت كل إمعة خلف أعداء الإسلام يجري تاركاً عقله وراء ظهره. " النقطة الثانية " والتي يجب أن تكون سبباً في تعزيز ثقتك بنفسك هو أن احساسك بالظلم والإحتقار من قِبل الآخرين سواء أهلك أو اقاربك أو زملائك لن يغير في الوضع شيئاً بل قد يزيد في هدم ثقتك بنفسك فعليك الخلاص من هذا التفكير الساذج واستبداله بخير منه، فحاول استبدال الكلمات السيئة التي اعتدت اطلاقها على نفسك بكلمات تشجيعية تزيد من قوتك وتحسن من نفسيتك وتزيد من راحتها.... يجب أن تقنع نفسك أخي مع الترديد بأنك إنسان قوي ويجب أن تتعرف على قدراتك الكامنة في نفسك.... وأنك تملك ثقة عالية وعليك من اليوم أن تخرجها. " الأمر الثالث " هو اقتناعك واعتقادك الكامل أنك حقاً إنسان ذا ثقة عالية لأنها عندما تترسخ في عقلك فإنها تتولد وتتجاوب مع أفعالك... فإن ربيت أفكار سلبية في عقلك أصبحت انسان سلبي.... وإن ربيت أفكار ايجابية فستصبح حتماً انسان ايجابي له كيانه المستقل القادر على تكوين شخصية مميزة يفتخر بها بين الآخرين. المقرر: كن واثقاً من نفسك. يجب أن تعمل على حب ذاتك وعدم كراهيتها أو الإنتقاص منها.... وعدم التفكير في الماضي أو استرجاع أحداث مزعجة قد انتهت وطواها الزمن يجب عليك أن لا تحاول استرجاع أي شيء مزعج بل حاول أن تسعد نفسك وتفرح بذاتك لأنك إنسان ناجح له مميزاته وقدراته الخاصة.
المقرر: كن واثقاً من نفسك
ذات صلة كيف تكون واثق من نفسك أمام الآخرين كيف تصبح واثقاً من نفسك
الابتعاد عن المقارنة مع الآخرين
مقارنة النفس بالآخرين يقلل من الثقة بالنفس ويجعلها معدومة، خاصةً عند مراقبة وسائل التواصل الاجتماعية التي تجعل من فرص الحكم على الذات وجلدها أكثر عند بعض الأشخاص، الذين يعتقدون بوجود فجوة بينهم وبين الآخرين وما يتمتعون به، لذلك يُنصح بالتوقف عن مقارنة النفس مع الآخرين بشكل قاطع، فهذا من شأنه أن يثبط المعنويات ويقلل من الثقة بالنفس، وبدلاً من ذلك مقارنة النفس مع النفس القديمة، وقياس الانتصارات والانجازات والنجاحات التي قام بها الشخص. [١]
رفع مستويات الفضول
يعتبر الفضول سلاحاً لعملاء مكتب التحقيقات وسلاحاً لأي شخص يرغب في أن يكون واثقاً وناجحاً في حياته، فالفضول أساس استمرار الحياة إلى الآن والتقدم الذي وصل إليه البشر، وهو الدافع وراء الاستمرار بالتعلم، وتوسيع العقول و القلوب يوم بعد يوم، عن طريق اكتشاف تجارب جديدة، ومعلومات جديدة، لذلك يُنصح دائما بطرح الأسئلة على الآخرين والتصرف بفضول، لإبقاء العقل نشطاً، ولمعرفة أفكار وآراء جديدة، ولفتح عوالم وإمكانيات جديدة لم يكن يعلم بها الشخص، ولخلق مغامرات جديدة تزيد من ثقة الشخص بنفسه وتساعده على اكتشاف اتجاهات جديدة في حياته.
عندما كان رسام شهير يمشي في السوق. رأته امرأة ثرية. فجاءته بقطعة من الورق، وقالت له بسعادة وحماس: هل يمكن أن ترسم لي شيئًا؟. فاستجاب لها بسعادة، ورسم لها لوحة سريعة، ثم ابتسم وهو يقدمها لها، وقال: إن هذه اللوحة تساوي ألف دولار. فردت المرأة بدهشة: ولكنك لم تستغرق إلا 3 دقائق لترسم هذه التحفة الفنية الصغيرة!. ضحك، وقال: سيدتي لقد استغرقت 30عام حتى أتمكن من رسم هذه التحفة الفنية في 3 دقائق. ودمتم سالمين
فريق د. مجدي العطار
ومع ذلك لا نقول عن إسحاق أنه كلمة الله، ولا يمكن لأي مسلم أن يدعي ذلك فهذا لقب خاص بالمسيح وحده ولا شخص غيره. كذلك نجد أن زكريا نادته الملائكة "وَهُوَ قَائِمٌ يُصَلِّي فِي الْمِحْرَابِ أَنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكَ بِيَحْيَى" (آل عمران 39). ومع ذلك لم يطلق على يحيى لقب كلمة الله. ومن ثمّ، لا يمكن أن يكون معنى كلمة الله أنها بشرى من الله.
معني كلمه سبحان الله
دعنا، الآن، نتجاوز فكرة أن الكلمة هو الله. ونركز فقط على مسألة الاتفاق بين القرآن والإنجيل على أن المسيح هو كلمة الله. السؤال المهم: ما معنى المسيح كلمة الله؟ لا يفسر لنا القرآن معنى كون المسيح كلمة الله، ولذلك احتار المفسرون المسلمون في معناها: قال البعض عن الكلمة هي: بشرى الله مريم بعيسى ألقاها إليها (تفسير الطبري للنساء 171)؛ البعض الآخر قال لأنه خلق بكلمة "كن" سمي كلمة الله: عن قتادة قوله (بكلمة منه) قال: قوله "كن" فسماه الله عز وجل كلمته، لأنه كان عن كلمته (تفسير الطبري لسورة آل عمران الآية 45) تفسير ابن كثير يؤكد المعنى نفسه: "يكون وجوده بكلمة من الله، أي يقول له: كن فيكون، وهذا تفسير قوله (مصدقا بكلمة من الله) كما ذكره الجمهور. (تفسير ابن كثير آل عمران 39). وفي تفسير اللباب في علوم الكتاب لمؤلفه بن عادل يقول: وسمي عيسى عليه السلام كلمة قيل: لأنه خلق بكلمة من الله "كن فيكون" من غير واسطة أب فسمي لهذا كلمة. (اللباب في علوم الكتاب ص 2916). هذان المعنيان مرفوضان تماما للأسباب الآتية: لو كان المسيح قد سُمي كلمة الله بسبب بُشرى الله لمريم وكان معنى "كلمة الله" هي بشرى الله فإن أنبياء آخرين تمت البشرى بهم ولم يتم إطلاق لقب كلمة الله عليهم، فها هو إبراهيم يبشره الله بإسحاق، حيث يقول القرآن "وَبَشَّرْنَاهُ بِإِسْحَاقَ نَبِيًّا مِّنَ الصَّالِحِينَ" (الصافات 112).
11788
صَدِيقٌ في اللهِ أُحِبُّهُ حُبًّا جَمًّا، وَلَا أَشُكُّ في اسْتِقَامَتِهِ، فَهَلْ يَجُوزُ أَنْ أَسْمَحَ لِزَوْجَتِي وَبَنَاتِي بِالاخْتِلَاطِ مَعَهُ؟
11786