ويشار إلى أن هناك من يواجهون المشاكل أو لا يستطيعون الخضوع للجهاز التقليدي للرنين المغناطيسي من دون أن يكونوا مصابين برهاب الأماكن المغلقة، من ضمنهم مصابو المرض الرئوي الانسدادي المزمن ومن لديهم آلام في الظهر، إذ إن المرضى من هاتين الفئتين لا يستطيعون الاستلقاء بشكل مستو على ظهورهم. التنويم المغناطيسي.. بديل التخدير في العمليات الجراحية الحساسة. فضلا عن ذلك، فإن من يخضعون للتصوير بالجهاز التقليدي يجب عليهم عدم الحراك أثناء أخذ الصورة، إلا أن ذلك قد يكون صعبا على البعض، وخصوصا الأطفال، ما يؤدي في كثير من الأحيان إلى إعطاء الأدوية المهدئة لمن يخضعون لهذه الصورة. أما في حالة استخدام الجهاز المذكور، فبالإمكان الجلوس بجانب المريض وتشتيته، إن كان طفلا، بقراءة قصة له على سبيل المثال لمنعه من التلوي. وقد ذكر الدكتور سكوت إيه مايروويتز من قسم الأشعة في جامعة يولويا أنه مع هذا الجهاز الإبداعي، أصبح بالإمكان القيام بتصوير أحد الأطراف وحده بشكل ملائم وفعال ومريح للمرضى من دون إخضاع بقية الجسم للجهاز التقليدي لهذا النوع من التصوير. ليما علي عبد مساعدة صيدلاني وكاتبة تقارير طبية [email protected]
التنويم المغناطيسي.. بديل التخدير في العمليات الجراحية الحساسة
تابعوا البيان الصحي عبر غوغل نيوز
وقد تم اختبار فرضية أن أجهزة الرنين المغناطيسي المفتوحة يمكن أن تساعد في تجنب ردود أفعال المرضى الذين يعانون من الخوف المرضي من الاحتجاز في أماكن ضيقة. الأمر الذي يعني التوسع في تطبيق تلك التقنية على المرضى مع تقليل ضرورة الاحتفاظ بالمريض في وضع السكون لفترات طويلة. في هذه الدراسة كان على المشاركين تسجيل ما إذا كانوا يعانون من رهاب الاحتجاز عند عمل أشعة الرنين المغناطيسي أو ما إذا كانوا خضعوا للأشعة بالرنين في الأجهزة التقليدية. المجهودات التي تتم لتجنب حالات رهاب الاحتجاز المرتبطة بأجهزة الرنين المغناطيسي لم تخضع للقياس من قبل. وقد قدمت بعض الرؤى عن الأسباب المحتملة والطرق العملية لمواجهة المشكلة من خلال مناقشة عبر الإنترنت. في المناقشة التي قدمت تحت عنوان "كيف يمكننا تقليل خوف المرضى من المناطق الضيقة" تلقى المشاركون عدة استجابات تقدم سلسلة من وجهات النظر لكثير من المختصين والمرضى على السواء. ومن الموضوعات التي تناولتها المناقشة أهمية توجيه المريض قبل وأثناء عملية الرنين وتقديم معلومات كافية عن الإجراء وتعليمات محددة عما يمكن أن يقوم به المريض أثناء عمل الأشعة بما في ذلك عملية البلع.
ولكن طلب الحق الخاص لا يمكن أن يقدم إلا من قبل الشخص المجني عليه المتعرض للاعتداء. وعند حاجتك على محامي اون لاين الأردن أو رقم محامي نظامي في الأردن من أجل الحصول على معلومات افصيلية عن المطالبة بالحق الشخصي. يمكنك التواصل مع مكتبنا مكتب المحامون العرب في الأردن الذي يضم نخبة من المحامين المتخصصين أصحاب الخبرة والدراية الكاملة بكافة التفاصيل الدقيقة في قانون العقوبات الأردني. بالإضافة إلى امتلاكهم الخبرة القانونية والمهارة المطلوبة في حل معظم القضايا. الذين سيقدمون المشورة القانونية المناسبة القانونية واللازمة ومن أجل حمايتك القانونية. متى يتنازل القاضي عن الحق العام. هناك جانب شخصي واجتماعي عند حدوث أي جريمة. فيكون الجانب الشخصي حق المجني عليه على الجاني. أما الجانب الاجتماعي هو حق المجتمع على الجاني. حتى لا يكرر ما قام بفعله. وهذا ما يعرف بالحق العام. شبكة الألوكة. كما أنه من حق المجني عليه التنازل عن حقه بالمصالحة أو من خلال قبول التعويض. فإنه من حق القاضي أن يتنازل عن الحق العام في بعض الحالات:
أولها أن تكون أخلاق المحكوم عليه حميدة. لديه ماضي نظيف يشهد له وشروط أخرى. ومن حق المحكمة التي قامت بإصدار الحكم بالإدانة وتوقيع العقوبة أن تأمر بأن يتم تأجيل تنفيذ الحكم لأسباب جوهرية توضحها في أسباب حكمها.
شبكة الألوكة
محمد الجلاهمة في الوقت الذي أعلنت فيه وزارة الداخلية عن ضبط أطراف مشاجرة اندلعت أمس الاثنين، قال مصدر أمني لـ«الأنباء» إن المشاجرة عائلية وحدثت في منطقة العدان وبدأت بين زوجين داخل منزل الزوجية، إلا أن تدخل أقارب الزوجين جعلها تمتد الى الشارع العام، مشيرا إلى أن المشاجرة لم تخلف إصابات، وان من نقل بالإسعاف يعاني من ضيق تنفس. وذكر المصدر أن أطراف تلك المشاجرة والتي تخللها تبادل ضرب عنيف وظهور شاب عاري الصدر تنازلوا عن البلاغين في المخفر. وكانت وسائل التواصل نشرت مقطعا يظهر الضرب العنيف، وتدخل رجال الأمن والإمساك بأطرافها واقتيادهم إلى المخفر بالدوريات.
واقع التعليم في سوريا
وكانت صحيفة البعث التابعة للنظام أفادت بأن عدداً من مديري المدارس والمعلمين التفّوا على قرار منع الضرب، وذلك بالاعتماد على الطلاب "المشكلجية" من أجل تأديب زملائهم المشاغبين وضربهم بناءً على توجيهات معلمة أو موجهة. وتشهد العملية التربوية في مناطق سيطرة النظام السوري تدهوراً كبيراً في جميع مراحلها، سواء من ناحية المناهج ، وتوفير متطلباتها، أو من ناحية ارتفاع معدلات التسرب من المدارس، بسبب انعدام الأمن والفقر، في ظل انهيار الليرة السورية وتدهور الأوضاع المعيشية.