النتائج 1 إلى 1 من 1
07-29-2020, 09:56 PM
#1
إلهي واسع الكرم.. يوسف الأيوب
للحصول على تفسير لحلمك.. حمل تطبيقنا لتفسير الاحلام:
اجهزة الاندرويد: تفسير الاحلام من هنا
اجهزة الايفون: تفسير الاحلام من هنا
الهي واسع الكرم Mp3
ولأن الاشتغال بالناس يضيع المصالح النافعة
والوقت النفيس ويذهب بهجة العلم ونوره"
الفتاوى السعدية 461
07-31-2018
# 3 ( permalink)
إدارة قناة اليوتوب بيانات اضافيه [
+] رقم العضوية: 426 تاريخ التسجيل: Mar 2014 أخر زيارة: منذ 2 أسابيع (05:43 AM) المشاركات: 15, 090 [
+] التقييم: 9330 MMS ~ لوني المفضل: Darkturquoise
رد: أنشودة "أنشودة إلهي واسع الكرم"
أنشوده اللهي واسع الكرم يوسف الأيوب، مع كلمات النشيد مكتوب في الوصف - YouTube
وقد قيل كذلك أن أول من قال كلامًا وصف على أنه شعر هو العنبر بن عمرو بن تميم، وكذلك لم تردنا منه أي أشعار، وهذا لا يعني أنه لم يكن ليشعر، بل عدم وصول أشعاره إلينا هو لسبب عدم تناقلها بالحفظ ليس إلا. ومن الجدير بالذكر في هذا السياق أن العرب أولوا للشعر والشعراء عناية بالغة، وكان للشعر مكانة بالغة وورود سريع المنزل في قلوب العرب في الجاهلية، وجعل الناس قديمًا حتى الحكام منهم من الشعراء أسطورة يخلدها ويمجدها التاريخ، وأكرموهم أشد الإكرام، فكانوا هم من يصفون ويتحدثون عن فخر وعزة وكرامة العرب، وكانوا بارعين في وصف كل شيء، الأمر الذي جعل لهم مكانة كبيرة ومنزلة سامية في قلوب الكثير من الناس، واستمر هذا الاهتمام بالشعر حتى يومنا هذا. من اول من قال الشعر كان عنوان مقالنا لهذا اليوم، والذي وضعنا فيه القائل الأول للشعر على اختلاف الرواة قديمًا على أول من قـاله، ثم وضحنا منزلة الشعر في قلوب العرب في القدم.
في يومه العالمي.. أول عربي قال الشعر ولحقه الناس لليوم
ذات صلة من اول من قال الشعر من اول من نطق بالشعر
الشعر عند العرب
يعتبر الشعر واحداً من أكثر الآداب التي يتغني بها العرب، بحيث يعتبر رمزاً من رموز قدراتهم على مدح ووصف والتغني بما حولهم من أشياء أو حتى شخوص عبر مجموعة من الأبيات الشعرية القصيرة أو الطويلة؛ لتشكل في النهاية ما يسمّى بالقصيدة؛ وقد اختلفت الروايات حول أول من قال شعراً في التاريخ وتضاربت الأقوال والآراء، لذلك سوف نتناول هنا الحديث حولَ أول من قال الشعر.
من هو أول من قال الشعر؟ - ملك الجواب
ليكون (أول) من قصد القصائد، مجرد إشارة إلى ما وصل إلى الإخباريين والمصنفين العرب، من أخبار شعراء الجاهلية، ولا تعني بحال من الأحوال، أن هذا الشاعر أو ذاك، هو أول من قال الشعر، بالضرورة. ومن الجدير بالذكر، الإشارة إلى أقدم الشعراء الذين ذكرهم الرواة والإخباريون العرب، من مثل دويد بن نهد القضاعي، وزهير بن جناب الكلبي، والأضبط بن قريع، والمستوغر بن ربيعة، وشعراء آخرين كثر، إلا أن المرزباني، محمد بن عمران بن موسى (297-384) للهجرة، في مصنفه (معجم الشعراء) ينقل رواية تتحدث عن أن أول من "قال الشعر" هو عمرو بن قميئة، مشيرا إلى أنه يسمَّى عمر الضائع، لما حلّ به في سفر، فمات في الطريق. فهل يكون (الضائع) هذا، أول من قال الشعر ثم ضاعت آثاره.
يقول علماء الشعر: "لم يكن لأوائل الشعراء إلا الأبيات القليلة يقولها الرجل عند حدوث الحاجة". ثم تزايد عدد الأبيات وتنوعت طرق الشعراء في نظم الشعر بتقدم الزمان، وبازدياد الخبرة والمران، وبتقدم الفكر، فظهرت القصائد المقصدة الطويلة، التي توّجت بالمعلقات. "قال الأصمعي: أول من يروى له كلمة تبلغ ثلاثين بيتاً من الشعر مهلهل، ثم ذؤيب بن كعب بن عمرو بن تميم، ثم ضمرة، رجل من بني كنانة، والأضبط بن قريع". فهؤلاء هم أوائل الشعراء الجاهليين في نظر "الأصمعي"، ممن نظم كلمة بلغ عدد أبياتها ثلاثين بيتاً فما بعدها. "وقال ابن خالويه في كتاب ليس: أول من قال الشعر ابن خدام". وذكر بعض العلماء أن القصائد إنما قصدت، والشعر إنما طول في عهد "عبد المطلب" أو " هاشم بن عبد مناف"، وذلك يدل على إسقاط عاد وثمود وحمير وتبع. ولم يذكروا اسم أول من قصد القصائد وطوّل الشعر، ولكن رأي معظم علماء الشعر أن "المهلهل، هو أول من قصد القصائد وأول من قال كلمة تبلغ ثلاثين بيتاً من الشعر. وزعم بعضهم أن الأفوه الأودي "أقدم من المهلهل، وهو أول من قصد القصيد. وإذا ذهبنا مذهب من يقول: إن القصائد إنما ظهرت في أيام "عبد المطلب" أو "هاشم"، فيكون ذلك قبل الهجرة بمائة سنة على الأكثر.