تاريخ النشر: الأحد 26 ذو القعدة 1424 هـ - 18-1-2004 م
التقييم:
رقم الفتوى: 43165
39475
0
313
السؤال
كيف جاء العرض لحجاب المرأة في القرآن الكريم وفي الحديث الشريف؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن الأمر بالحجاب من جملة الأوامر الشرعية التي أمر الله عز وجل بها المؤمنات. وقد جاء تقريره بعدة صور. فجاء بالنهي عن إظهار الزينة، فقال تعالى: وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا(النور: من الآية31)، وجاء بالأمر بارتداء الجلباب، فقال تعالى مخاطباً نبيه صلى الله عليه وسلم: يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْن(الأحزاب: من الآية59)، وجاء بالنهي عن التبرج، فقال تعالى: وَلا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى(الأحزاب: من الآية33). أحاديث عن ارتداء الحجاب - الجواب 24. وأما في السنة، فقد جاء الأمر بالحجاب بعدة صور أيضاً: منها الإخبار بأن المرأة عورة، كما روى الترمذي من حديث عبد الله بن مسعود أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: المرأة عورة، فإذا خرجت استشرفها الشيطان.
- أحاديث عن ارتداء الحجاب - الجواب 24
- حديث نبوي عن الحجاب - حياتكَ
- أحاديث عن الحجاب - موسوعة
- علاج الحرارة الداخلية - ووردز
أحاديث عن ارتداء الحجاب - الجواب 24
أما الوجه والكفان فقد نازع بعض أهل العلم في ذلك وقال بعض أهل العلم: إنه لا يجب سترهما عن الأجانب إذا كان الوجه ليس فيه محسنات، لا مكياج ولا كحل ولا شيء من أنواع الجمال الذي تأتي به المرأة يعني المستجلب، وهكذا الكفان إذا كان ليس فيهما شيء من الحلي، قال بعض أهل العلم: إنهما ليس بعورة في هذه الحالة إذا كان الوجه ليس فيه ما يدعو إلى الفتنة من كحل أو زينة أخرى، والكفان ليس فيهما زينة أيضاً من حلي أو نحوها، هذا قول بعض أهل العلم. والقول الآخر: أنهما أيضاً يجب سترهما عن الأجانب، وهذا هو القول الراجح، والأدلة على هذا القول كثيرة؛ لأن الوجه زينة المرأة وعنوانها، جمالاً ودمامة، فالواجب ستره إلا عن المحارم أو الخاطب الذي يريد أن ينظر إليها، فالرسول صلى الله عليه وسلم أذن للخاطب أن ينظر، وأما ما سوى ذلك فالواجب ستر الوجه والكفين حذراً من الفتنة. ومن الأدلة على هذا قوله سبحانه: وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ [الأحزاب:53] وإن كانت الآية في أزواج النبي ﷺ فالحكم عام إلا بدليل يخصهن؛ ولأن العلة عامة ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ [الأحزاب:53] فإذا كان أطهر لقلوب زوجات النبي ﷺ فغيرهن أحوج إلى ذلك؛ لأن أزواج النبي ﷺ أتقى لله وأكمل إيماناً ممن بعدهن، فإذا كان الحجاب أتقى لأزواج النبي ﷺ وأطهر للقلوب فما بعدهن في أشد الحاجة إلى ذلك.
حديث نبوي عن الحجاب - حياتكَ
ويقول سبحانه في سورة النور: وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ [النور:31] الآية. بين أن النساء عليهن غض الأبصار، وعليهن حفظ الفروج، وعليهن ألا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها، وهي الملابس الظاهرة، ثم بين من يبدى له الزينة، فقال: وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ إلى آخره، فدل ذلك على وجوب الحجاب، وأن الزينة يجب أن تستر الوجه، والشعور، وبدن المرأة كله محاسن، وكله زينة يجب أن تستر. وأما حديث أسماء الذي ذكره السائل، وتعلق به بعض الناس: هو أن أسماء بنت أبي بكر دخلت على أختها عائشة، والنبي حاضر -عليه الصلاة والسلام- وعليها ثياب رقاق، فقال لها النبي ﷺ: يا أسماء إن المرأة إذا بلغت المحيض لا يصلح أن يرى منها إلا هذا، وهذا، وأشار إلى وجهه، وكفيه وهو حديث لا يصح عن النبي ﷺ والتعلق به تعلق بالباطل، فهو حديث رواه أبو داود بإسناد منقطع، عن عائشة، وبإسناد ضعيف، منقطع وضعيف، ضعيف من جهة انقطاعه، وضعيف من جهة بعض رواته، فهو حديث لا يصح عن النبي ﷺ.
أحاديث عن الحجاب - موسوعة
[١]أخذن أُزُرَهن (نوع من الثياب) فشققنها من قبل الحواشي فاختمرن بها)
كما احتج إصحاب هذا القول بحديث أسماء الذي جاء فيه (يا أسماءُ إنَّ المَرأةَ إذا بلغتِ المَحيضَ لم يَصلُحْ أن يُرى منها إلَّا هذا وَهَذا، وأشارَ إلى وجهِهِ وَكَفَّيهِ).
[١٣] [١٤] ولمّا كان النّظر إلى المرأة من الوسائل الموصلة إلى الزّنا، حرّمه الله وحرّم كلّ ما يؤدي إليه، [١٥] فقال -تعالى-: ( وَلا تَقرَبُوا الزِّنى إِنَّهُ كانَ فاحِشَةً وَساءَ سَبيلًا) ، [١٦] فقد حرّم -سبحانه- كلّ ما يؤدي إلى الزّنا، ففرض الحجاب منعاً من الوقوع في مثل هذه الكبيرة. أحاديث عن الحجاب - موسوعة. [١٤] وقد فرض الله الحجاب لحكمة ظهرت في قول الله -تعالى-: ( ذَلِكَ أَدْنَى أَن يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ) ، [١٧] فقد أراد الله للمسلمات أن يُعرَفن بالستروالحياء والعفة، فلا يتعرّض لهنّ أحداً من أهل الضلال والفتنة، فالمرأة إن كانت من أهل الستر لا يُطمع بها، بخلاف ما إن كانت من أهل الزينة والتبرّج، التي يطمع بها كل من كان من أهل الضلال. [١٨]
مواصفات الحجاب الشرعي
يُشترط في اللباس الشرعي للمرأة أن يكون ساتراً لجميع بدنها، فإن كُشف شيء من جسدها وكانت متعمّدة في ذلك فهو إظهار لزينتها، ويشمل الحجاب مشي المرأة بحياء في الشارع. [١٩] وأن تتّخذ من طرف الشارع مسيراً لها، فلا تمشي في وسطه، ثمّ إن تكلمت كان حديثها بصوت منخفض، والنّساء اللّواتي كبرن في السنّ يجوز لهنّ أن يخفّفن من اللّباس مع المحافظة بالابتعاد عن الزينة والتبرّج.
زاناميفير (Zanamivir). بيراميفير (Peramivir). بالوكسافير ماربوكسيل (Baloxavir marboxil). 2. علاج الحرارة الداخلية وبرودة الأطراف الناتجة من التهاب الجيوب الأنفية
غالبًا يتم علاج التهاب الجيوب الأنفية بالأدوية الآتية:
بخاخات الأنف الملحية. أدوية مزيلات الاحتقان. أدوية الحساسية. علاج الحرارة الداخلية - ووردز. المضادات الحيوية إن كان الالتهاب ناتجًا من البكتيريا. 3. علاج الحرارة الداخلية وبرودة الأطراف الناتجة من التهاب السحايا
يتم علاج التهاب السحايا وفقًا للمُسبب فإن كان ناتج من البكتيريا فإن العلاج يكون بالمضادات الحيوية، وإن كان فيروسي فالعلاج يكمن بالراحة إضافةً للأدوية المُخففة للأعراض فقط إذ إن الجسم سيقاوم المرض، وإن كان ناتج من الفطريات سيصف الطبيب مضادات الفطريات. 4. علاج الحرارة الداخلية وبرودة الأطراف الناتجة من التهاب اللثة
يكون علاج التهاب اللثة بالمضادات الحيوية غالبًا، وفي حال كان الصديد متشكل في كيس أسفل جذر السن فقط يوصي الطبيب بإجراء جراحي للتخلص منه. 5. علاجات أخرى
العلاجات الأخرى تكون وفق الأمراض التي ذُكرت في الأسباب الأخرى للحرارة الداخلية وبردوة الأطراف، فعند تشخيص المُسبب من قِبل الطبيب سيصف العلاج المناسب لكل حالة.
علاج الحرارة الداخلية - ووردز
طرق علاج السخونية
ما هي طرق علاج الحرارة الداخلية للجسم؟
عمل كمادات فورا بفوطة قطن بالماء البارد، وأخذ دش ماء فاتر. تخفيف الملابس وارتداء ملابس قطنية. تهوية المكان المتواجد فيه الشخص المريض. شرب كمية كبيرة من السوائل الدافئة لتعويض الجسم السوائل التي فقدها نتيجة الإصابة بارتفاع الحرارة. أخذ قسط من الراحة وإراحة الجسم. ارتداء ملابس تمتص العرق خاصة أثناء النوم. تناول وجبات صحية تحتوي على الحساء والخضروات الغنية بالفيتامينات والكالسيوم والحديد والمعادن. شرب مشروبات دافئة مثل الينسون والنعناع والريحان لأنه مضاد لارتفاع الحرارة. يجب الذهاب إلى الطبيب فورا إذا استمرت الحرارة. شاهد هنا: فيروس كورونا أعراضه وأسبابه وطرق الوقاية والعلاج
درجة الحرارة عند الطفل
تنويه هام:
يجب الذهاب إلى الطبيب المختص في حالة:
الشعور بألم في الحلق وصعوبة في البلع. علاج الحراره الداخليه في الجسم. وجود ألم شديد في الرأس والعينين. ظهور البلغم مع وجود كحة. القئ والغثيان. إذا كان المصاب شخص مسن. إذا كان عمر الطفل شهرين. كيف تعالجي ارتفاع حرارة جسمك سيدتي الحامل؟
يجب عليكي شرب الكثير من السوائل. خذي قسط من الراحة في السرير وتجنبي التعرض لأشعة الشمس. بعد استشارة الطبيب يمكن استعمال بارسيتامول والجرعة التي يحددها لكي الطبيب، وتجنبي تناول الأيبوبروفين لأنها ليست آمنة على الحمل وخاصة في الشهور الأولى.
الحمى أو السخونية هي ليست مرض في حد ذاتها ولكنها هي عرض نتيجة الإصابة بمرض ما فيروسي أو بكتيري، وارتفاع حرارة جسم طفلك ليست شئ سئ للغاية ولكن هي علامة على ان جهازه المناعي يعمل بشكل جيد، وجهاز المناعة يقوم بعمل وظيفته في محاربة الأمراض والميكروبات والفيروسات، ويجب أتباع إجراءات منزلية قبل الذهاب إلى الطبيب المعالج، سنذكر لك هذه الخطوات بالتفصيل بالنسبة للطفل والحامل والشخص البالغ. كيفية التعامل مع حرارة الأطفال:
غسل نصف البيبي الأسفل بالماء الدافئ من 5 دقائق حتى نصف ساعة. إعطاء دواء سيتال للأطفال حتى عمر 6 شهور. والأطفال أكبر من 6 شهر يمكن أعطاءهم بروفين. تخفيف ملابس الطفل إلى قطعتين. تهوية الغرفة التي يجلس بها الطفل. علاج الحرارة الداخلية. متابعة درجة حرارة الطفل بالترمومتر باستمرار. شاهد حالا: الضغط الطبيعي للحامل وما هي اعراض ارتفاعه وكيفية الوقاية منه
أسباب وجود حرارة داخلية في الجسم:
تحدث نتيجة الإصابة بالامراض المعدية مثل التيفويد والجدري والكوليرا. يصاب المريض بالحمى بسبب نزلات البرد الشديدة واحتقان اللوزتين. تظهر الحرارة المرتفعة بسبب العدوى الفيروسية والبكتيرية. نتيجة الإصابة بضربة الشمس أثناء الوقوف تحت أشعتها لفترة طويلة.