الثقافه الزوجيه بالصور - الثقافة الجنسية للذكور ( إرشيف) الثقافه الزوجيه بالصور - الثقافة الجنسية زوجي و زوجتي عالم الحياة الزوجية زوجية مشاكل زوجية حياة زوجية رومنسيات زوجية الفياجرا والسنافي متشابهين من حيث المفعول يعني طلقة واحدة اما السنافي فيحصل من الغد طلقة ثانية وبعده طلقة ثالثة الا أن السنافي والسيالس يتشابهان من حيث صفحة 1 من 3 1 2 3 >
28-03-2007, 02:22 PM
المشاركة رقم: 1 ( permalink)
المعلومات الكاتب: اللقب: عضو جديد البيانات التسجيل: Mar 2006 العضوية: 22424 المشاركات: 43 [ +] بمعدل: 0.
- ما الفرق بين سنافى و سياليس؟ و أيهم أفضل ؟ - عمري
- تجارة الـ pcr: مغارة المختبرات الطبية: الأسعار تتراوح بين 180 ألف ليرة و2,5 مليون ليرة
- سعر جهاز فحص كورونا في السعودية بالريال يناير 2022 - تجارتنا نيوز
- مختبرات النصر الطبيه – Jordan Index
ما الفرق بين سنافى و سياليس؟ و أيهم أفضل ؟ - عمري
تم ذكر أن تلك الجرعة تزيد الثقة في القدرة الجنسية والعفوية في الأمر. يختلف تحديد العقار الأفضل من بين الأربعة على وضع كل شخص. ربما يكون عقار «ستيندرا» هو الأفضل من حيث سرعة بدء المفعول. أما بالنسبة لمدة استمرار التأثير والمفعول والشعور بالعفوية، ربما يكون «سياليس» هو الأفضل. كما هو الحال دائماً، يجب الحصول على الإجابة من الطبيب الذي يستطيع تقييم العوامل المرتبطة بالمريض، ويساعد في تحديد العقار المناسب لك. اختيارات المحرر
فيديو
Your browser does not support the video tag. طلقات مدفعية احتفالاً بميلاد الملكة إليزابيث الثانية الـ96
نجاح صاروخ "سارمات" عابر القارات
7 تحذيرات للأمراض العقلية
مساعدات عسكرية أميركية لأوكرانيا
00 يوميا اخر زياره: [ +] المدينه: الجنس: ذكر معدل التقييم: 190 نقاط التقييم: 10 آعجبنيً: 0
تلقي آعجاب 0 مرة في 0 مشاركة
abojawza المنتدى: الثقافه الزوجيه بالصور - الثقافة الجنسية للذكور ( إرشيف) السلام عليكم
أحب أشارك بهذه التجربة، بخصوص السنافي تسبب أحيانا صداع ، هذه الوحيده اللي استعملتها ، وفيه فياجرا من سوريا وتسبب صداع ولكن مو بدرجة كبيرة. أما بخصوص استعمال هذه الحبوب [ الفياجرا ـ السنافي ـ الساليس ـ والفياجرا السورية] هو رغبة من بعض الشباب في عمل أكثر من إنزال واحد في اليوم أو في المجامعة الواحدة. حيث أن الكثير منهم عملية الإنزال لديه تأخذ أكثر من 10 دقائق، وبعدها يأخذون الحبة ويستطيعون المجامعة مرة أخرى، ولذلك تجدهم يتسخدمون هذه الحبوب. مع تمنياتي للجميع بحياة أسرية سعيدة. 10-04-2007, 06:49 PM
المشاركة رقم: 19 ( permalink)
المعلومات الكاتب: اللقب: عضو جديد البيانات التسجيل: Aug 2005 العضوية: 8994 المشاركات: 83 [ +] بمعدل: 0. 01 يوميا اخر زياره: [ +] المدينه: الجنس: ذكر معدل التقييم: 206 نقاط التقييم: 10 آعجبنيً: 0
abojawza المنتدى: الثقافه الزوجيه بالصور - الثقافة الجنسية للذكور ( إرشيف) يتطلب الامر منك في احيان كثيرة ان تكون اكثر تحريا حتى لاتقع فريسة للتجارب.
وبيّن نقيب الأطباء الدكتور علي العبوس، أن القطاع الصحي واجه تحديات مختلفة بسبب انتشار فيروس كورونا، ومنها آلية صرف العلاج للمرضى في المواعيد المحددة، لافتاً إلى أن نقابة الأطباء أطلقت حملة بعنوان "وطن"، تضم آلاف المتطوعين، يقومون باستلام الأدوية التي تُصرف من المراكز الصحية والمستشفيات، وإيصالها لمنازل المرضى، والتطوع بالعيادات المتنقلة بسيارات الإسعاف، مؤكداً أنه تمت السيطرة على الجائحة بصلابة القطاع الطبي وجهود الجيش الأبيض في المملكة، واستيعاب جميع المرضى وعلاجهم. وحول تعيين كوادر طبية في الحكومة، قال رئيس ديوان الخدمة المدنية، إن وزارة الصحة وبالتنسيق مع الديوان قامت بتعيين كوادر طبية جديدة تصل إلى 4700 من أطباء وممرضين ومختبرات وصيادلة وفنيين، بالإضافة إلى الوظائف الإدارية الأخرى سواء في الوزارة او المستشفيات والمراكز الصحية والمستشفيات الميدانية، وذلك منذ بداية العام 2020 حتى الآن، إلى جانب تدريب وتأهيل الكوادر الطبية والإدارية للتعامل مع الجائحة. وكانت المملكة قد سجّلت أول إصابة بفيروس كورونا لأردني قادم من ايطاليا بآذار عام 2020، وبعد ذلك توالت الإصابات، ما استدعى الحكومة لإصدار أوامر الدفاع، والصادرة بمقتضى قانون الدفاع رقم 13 لسنة 1992، الذي يقضي بفرض حظر للتجول في جميع مناطق المملكة.
تجارة الـ Pcr: مغارة المختبرات الطبية: الأسعار تتراوح بين 180 ألف ليرة و2,5 مليون ليرة
كتبت راجانا حمية في "الاخبار":
الـpcr أصبح «مزراب» ربح لبعض المختبرات والمستشفيات. بحجة «أكلاف تشغيلية» غير منطقية، باتت كلفة الفحص المزعج شديدة «الإزعاج»، إذ تصل في بعض المختبرات إلى مليونين ونصف مليون ليرة، علماً أن الحد الأقصى الذي وضعته نقابة أصحاب المختبرات لا يتجاوز الـ200 ألف ليرة. ولأن الفحص أصبح تجارة مربحة، نوّعت المختبرات في الـ«أوفرات» التي تقدّمها: فحص لـ«الناس العاديين»، فحص للمسافرين، فحص بنتيجة سريعة، فحص «دليفري»… علماً أن معظم الفحوص تتشابه و«لا أفضلية لواحدٍ على آخر»، على ما تؤكد مصادر طبية. كلّ شيءٍ يستحيل في هذه البلاد تجارة. «زحمة» الأزمات ضخّمت لائحة «تجّار الأزمات»: من «اللقمة» إلى الملبس والمسكن والمدرسة… والدواء الذي بات سلعة للعرض والطلب وليس حقاً. أخيراً، انضمّ إلى اللائحة أصحاب المختبرات الطبية. «ضبّ» هؤلاء «قسم أبقراط» في الأدراج، وفتحوا باب «تجارة الـ pcr» على مصراعيه. تجارة تبيض ذهباً مع وصول سعر الفحص في بعض المختبرات والمستشفيات إلى مليونين ونصف مليون ليرة. تجارة الـ pcr: مغارة المختبرات الطبية: الأسعار تتراوح بين 180 ألف ليرة و2,5 مليون ليرة. وإذا كان التعميم لا يصحّ، إلا أن ما يجري في البلاد السائبة يعلّم كثيرين على الحرام. فحص الـpcr بات سلعة تخضع للمزاج والعرض والطلب، لا للحدّ الأقصى الذي وضعته نقابة أصحاب المختبرات وحددت بموجبه الكلفة بـ200 ألف ليرة.
سعر جهاز فحص كورونا في السعودية بالريال يناير 2022 - تجارتنا نيوز
إذ تختلف تسعيرة الفحص للمسافرين عن «الناس العاديين»، فتزيد بين 30 ألف ليرة ومليون ليرة، وتتضمن تسعيرة فحوص «الدليفري» في المنازل، إلى سعر الفحص الأساسي، كلفة الـ"deplacement" (التنقل)، وهي نسبة تختلف تبعاً للمنطقة التي يقطنها من يخضع للفحص. علماً أن بعض المختبرات تحدد الكلفة «شلف» بين 100 ألف ليرة و150 ألفاً. أما الفحوص «السريعة»، فتصل كلفتها إلى 600 ألف وصولاً إلى مليونين ونصف مليون ليرة… «والحبل ع الجرار». سببان أساسيان يتذرع بهما أصحاب المختبرات لتبرير هذه الكلفة، أولهما أن «كل شيءٍ بات مدولراً»، وأن تجار المستلزمات والمستوردين يفرضون الدفع بـ«الفريش دولار»، وثانيهما أن سرعة استخراج النتيجة دونها كلفة لناحية المستلزمات والمعدات المستخدمة. في الشق المتعلق بـ«الدولرة»، تلفت نقيبة أصحاب المختبرات الدكتورة ميرنا جرمانوس إلى أن معظم المختبرات تشتري معداتها بـ«الدولار الفريش»، بدءاً من الـ «swab (المسحة التي تستخدم لسحب العيّنة من الأنف أو الحلق) والأنبوب والكاشف إلى أجور الموظفين ومازوت الكهرباء وبدل الإيجار وطباعة الورق وغيرها»، لتخلص إلى أنه «ما من فحص يكلّف أقل من 5 دولارات». مختبرات النصر الطبيه – Jordan Index. لذلك، حدّدت النقابة البدل بـ200 ألف ليرة.
مختبرات النصر الطبيه – Jordan Index
الـ pcr أصبح «مزراب» ربح لبعض المختبرات والمستشفيات. بحجة «أكلاف تشغيلية» غير منطقية، باتت كلفة الفحص المزعج شديدة «الإزعاج»، إذ تصل في بعض المختبرات إلى مليونين ونصف مليون ليرة، علماً أن الحد الأقصى الذي وضعته نقابة أصحاب المختبرات لا يتجاوز الـ200 ألف ليرة. ولأن الفحص أصبح تجارة مربحة، نوّعت المختبرات في الـ«أوفرات» التي تقدّمها: فحص لـ«الناس العاديين»، فحص للمسافرين، فحص بنتيجة سريعة، فحص «دليفري»… علماً أن معظم الفحوص تتشابه و«لا أفضلية لواحدٍ على آخر»، على ما تؤكد مصادر طبية. تابع أخبارنا عبر 'Twitter'
كلّ شيءٍ يستحيل في هذه البلاد تجارة. من «اللقمة» إلى الملبس والمسكن والمدرسة، والدواء الذي بات سلعة للعرض والطلب وليس حقاً. أخيراً، انضمّ إلى اللائحة أصحاب المختبرات الطبية. «ضبّ» هؤلاء «قسم أبقراط» في الأدراج، وفتحوا باب «تجارة الـ pcr» على مصراعيه. تجارة تبيض ذهباً مع وصول سعر الفحص في بعض المختبرات والمستشفيات إلى مليونين ونصف مليون ليرة. وإذا كان التعميم لا يصحّ، إلا أن ما يجري في البلاد السائبة يعلّم كثيرين على الحرام. فحص الـpcr بات سلعة تخضع للمزاج والعرض والطلب، لا للحدّ الأقصى الذي وضعته نقابة أصحاب المختبرات وحددت بموجبه الكلفة بـ200 ألف ليرة.
هذه التسعيرة لم يعد معمولاً بها إلا في عددٍ قليل من المختبرات، فيما عدّلت أخرى، وهي كثيرة، الكلفة بحجّة أنها «ما عادت توفّي». لذلك، أصبحت لكل مختبر تسعيرته الخاصة بناء على «أكلافه التشغيلية» غير المنطقية. مع ارتفاع سعر صرف الدولار، تغاضت النقابة عن مختبرات رفعت تسعيرتها إلى 250 ألف ليرة. إلا أن الأمور فلتت من عقالها وأصبح الـpcr أشبه بالبورصة، إذ يبدأ السعر من 180 ألف ليرة وتصل إلى إلى مليونين ونصف مليون ليرة (كما في مختبر مستشفى خوري العام في زحلة بحجة الحصول على نتيجة الفحص خلال ساعة) وإلى 100 دولار (كما في الجامعة الأميركية في بيروت للحجة نفسها). لذلك، بات على من يريد إجراء الفحص القيام بجولة واسعة من الاتصالات قبل أن يستقر على السعر المناسب، خصوصاً أن معظم الفحوص تتشابه و«لا أفضلية لواحدٍ على آخر»، على ما تؤكد مصادر طبية. وحتى في المختبرات التي تستخدم أنواعاً أغلى ثمناً من الكواشف والمعدات، لا ينبغي أن تتعدّى التسعيرة، بحسب مصادر وزارة الصحة، «الـ 40 دولاراً ماكسيموم». لكن جولة قامت بها «الأخبار» شملت نحو 50 مختبراً من أصل نحو 150 مختبراً مرخّصة لإجراء فحوص الـ pcr، بيّنت أن من يلتزمون الكلفة التي حددتها النقابة أقلية قليلة، وأن «البورصة» تبدأ بـ180 ألف ليرة، وتتدرّج صعوداً: 225 ألفاً، 250 ألفاً، 260 ألفاً، 275 ألفاً، 300 ألف، 330 ألفاً، 375 ألفاً، 600 ألف، مليون ليرة، مليونان ونصف مليون… مع تنويع في «الخدمات».