وفي هذه الدراسة، أوهم الباحثون المشاركين فيها بأنه تم توصيلهم بأجهزة مصممة لجمع البيانات أثناء نومهم. وفي اليوم التالي، تم إخبار المشاركين بحصولهم على نسبة 16. 2%، بينما حصل مشاركون آخرون على نسبة 28. شعر عن الليل والقمر – لاينز. 7%، وهذه النتائج أيضاً لم تكن حقيقية، وبعد ذلك خضع المشاركون لاختبارات تقيس الانتباه السمعي وسرعة التعامل، وهي مهارات تتأثر بالحرمان من النوم، وكشفت النتائج أن المشاركين حققوا نسب أعلى من المتوسط في النوم، وكان أداؤهم أفضل في الاختبارات، مما يؤكد قوة النوم الوهمي.
شعر عن الليل والقمر – لاينز
إذهب لغيري يامن كان أسمك القمر، لا تسألني من يكون لك، عنه لن أخبر، لا تحزن سأقول ولكن لن أكثر هو من بحبه أزهر القلب وأنور، أنصت إلى قلبي هل تسمع هو عن حبي له سيخبر، هل عرفت الآن من يكون القمر.. هل عرفت أن قلبي قد أبحر.. هل أستطعت أن ترسم له الصور. الليل روضة الفكر، وبحر عميق تسبح فيه بنات الأفكار فيشفى العقل من سقمه وتعبه. الليل لقاء العبد بربه في أروع لحظات الحياة الدنيا، التي تعطيها بعض معاني جمالها. أقوال عن هدوء الليل - موضوع. الليل أنشودة محببة إلى النفس الإنسانية، تعود إلينا بالصفاء كل يوم. عندما يسدلُ الليلُ ستائرهِ بألوانها السوداءِ المخملية، ويُقبل القمرُ مختالاً مرتدياً عباءتهُ الفضيةَ، وتأوي الطيورُ إلى أعشاشها تحتضنُ صغارها برفق وحنيةَ ويزحفُ الصمتُ بخطاهِ الواثقةَ يسودُ الهدوءَ الكرةََ الأرضيةَ، تنامُ أعَينُ البشرِِ مطمئنةَ وعيوني على النومِِ عصيةََ أبقى وحيدة أنا ها هنا أجترُ آلامي وأحلامي المنسيةَ، فتعالَ أيها القمرُ نتسامر، أُسردْ لي حكايا العشقِِ الخرافيةََ لعلي أغفوْ بين يديكَ فقد سئمتُ الأيْدِي البشريةََ واتخِذُكَ أيها القمرُ صديقاً ولا يفرقنا سوى رب البريةَ، فأنت يا قمرُ لا تعرفُ الغدرَ ونحنُ أيدينا بالغدرِ سـخيةَ.
أقوال عن هدوء الليل - موضوع
أعزف بالمد والجز فنوني، أنير للعشاق ظلمة الدجى فيتجلى عنهم شبح الظلام، أسمع لمن يبوح لي وأكون له جليس ليفضي ما بداخله، أحتوي المشاعر وأبدلها الشعور، حاضر بكل المحافل، أنيس مؤانس رفيق المحبين على مر العصور، الحلم، الأماني، الصفاء، الأمل، هذي حكايتي والقمر.
أراك الآن معي فوق سحابة عشق، تقرأ لي كفي وعيناك تغازلني وابتسامة ثغرك، فيتساقط العشق وروداً على الدنيا يا أنا هائمة فيك فضمني، لأني أنثى مختلفة، فأنا لا أستطيع فراقك، ولأنك حبيبي لا أحتمل انتظارك، ولأني أنثى زرعتك داخلي عشقاً، لأمطرك حباً وحناناً تعال يا أنا، يوميتني انتظارك. حكايتي مع القمر عندما يحل المساء ويعم الهدوء فلا تسمع سوى حفيف الهواء، فأبدأ بالسير فلا شيء غير عبق الزهور، أسير بين أوراق الشجر المتساقطة، وأصوات الحشرات قد عم أرجاء المكان لتنبئ عن سكون الليل، أترقب النجوم من بين الغيوم، فإذا بضوء القمر أنيس العاشقين قد بدا. ابتسم القمر لي، فجلست أخاطبه عن مكنون فؤاد العاشقين له وعن سر بوح الشعراء وغرام عاشقين تحت جناح الظلام تغزل بك، وبريق النجوم من حولك، أشجان لا تنتهي، لحن حب، نغم شوق، عزف غرام، بل أكثر من ذلك شاركتهم الأحلام والأحزان ومكمن الآهات. أنيس من يبكي على فراق الحبيب، مخبئ من اشتكى من لوعة وشوق الحبيب، فتبسم لي وقال هل يهمك الجواب؟ فقلت أريد أن أعرف منك سر ما ذكرت، فقال لك ما تريد يا من آنستني ليلتي، أنا أسير الغرام ونبع الأشواق، حبيس الأنفاس ومكمن المشاعر، مشاعر تأججت لها أقلام العشاق، مدامع المحبين كُنت لها مخففاً ولجرحهم بلسماً.