كيف تتخلص من التفكير السلبي | كيفاش علاج التفكير الزائد للتفكير المفرط نهائيآ تخلص منه بهذه الخطوات - YouTube
- هل التفكير الزائد مرض نفسي، وكيف يمكن الاستدلال عليه - موقع محتويات
- 7 أفكار تخلصك من التفكير الزائد • زد
- التفكير الزائد أو التفكير السلبي.. حلول للخروج من هذا المأزق - روتانا | Rotana
هل التفكير الزائد مرض نفسي، وكيف يمكن الاستدلال عليه - موقع محتويات
لذا فالخطوة الاولى هي التفريق بين التفكير الجيد والتفكير الزائد الذي لا نفع منه، وهذه الخطوة مهمة جدا للخطوة الثانية. الوعي العام واللحظي بالمشكلة: اذا فهمت الخطوة الأولى جيدا فستسهل عليك هذه، وهذه أهم خطوة للحل لذا ركز جيدا. الوعي العام هو الاعتراف بأن لديك مشكلة التفكير الزائد، واظن ان قراءتك لهذه المقالة دليل على وعيك العام بالمشكلة، لانك تعرف ان لديك هذه المشكلة، وتسعى لحلها من خلال هذه المقالة. والوعي اللحظي هو ان تعرف انك في المشكلة في اللحظة التي تقع فيها، مثلا عندما تستلقي على السرير، وتدرك انك بدأت تدخل في مشكلة التفكير الزائد، فهذا وعي لحظي، واظن انك عرفت أهمية هذا الوعي، لانك بعد هذا الوعي ستسعى مباشرة لتطبيق الحلول. كن عظيما: يعني ان تكون واثقا بنفسك وبالله، وبأنك تستطيع تجاوز مشاكلك مهما كان صعبة، وان تعرف ان الله لم يقدر عليك هذه المشاكل والابتلاءات، الا وانك تستطيع تخطيها، ويمكن ان يساعدك توجيه أفكارك نحو مشاكل وتحديات كبيرة في الماضي تمكنت من تجاوزها، وهذا سيزيد من ثقتك بأنك ستتجاوز المشاكل التي تعيش فيها الآن، او المشاكل التي تخشى ان تحدث في المستقبل. 7 أفكار تخلصك من التفكير الزائد • زد. يقول المتنبي: " وتعظم في عين الصغير صغارها وتصغر في عين العظيم العظائم" بمعنى انه كلما كانت همتك عالية وتثق في الله اولا وفي نفسك ثانيا، كلما صغرت المشاكل في عينك، وكلما صرت هادئا ومتزنا عند حدوثها، وايضا كلما نقص خوفك من المستقبل.
7 أفكار تخلصك من التفكير الزائد • زد
التفكير بكافة الأمور التي يجب إنجازها. و التخمين في أي قرار قمنا باتخاذه أو بحاجة للبتِّ في أمره. تخيل السيناريوهات الأكثر سوءاً لكل موقف يواجهنا في حياتنا. هذه التصرفات و الأفكار هي مرهقة للغاية! في الحقيقة، إن التفكير في العواقب و مجريات الأحداث و المسؤوليات، أمر في غاية الأهمية. إنما إلى حد معين فقط. فرط التفكير يؤثر على الصحة العقلية و النفسية. و يُعتبر من العادات السيئة التي يصعب تغييرها. قد تعتقد أن التفكير في أمر ما لفترة طويلة من الزمن، هو المفتاح الأساسي لإيجاد الحل. لكن غالباً هذا ليس صحيحاً. بل على العكس تماماً، كلما أطلت التفكير في أمر ما، كلما استهلكت طاقتك بشكل أكبر و انخفضت إنتاجيتك. الفرق بين التفكير الصحي و فرط التفكير:
من الطبيعي جداً أن نفكر بشكل أكبر، عندما تعترضنا مشكلة ما. هل التفكير الزائد مرض نفسي، وكيف يمكن الاستدلال عليه - موقع محتويات. أو إذا كان لدينا مشروع أو حدث هام جديد نعمل له. لكن هذا أمر عَرَضي و مؤقت. لكن إذا أضعنا ساعات لا تحصى في محاولة اتخاذ قرار ماذا نرتدي على هذه المقابلة مثلاً. لن يتبقى لديك الوقت الكافي لتحسين أدائك و تحضير إجاباتك لهذه المقابلة! و بالتالي أهدرت وقتك على أمر لا يستحق كل هذا التفكير، مقابل موضوع آخر أكثر أهمية.
التفكير الزائد أو التفكير السلبي.. حلول للخروج من هذا المأزق - روتانا | Rotana
دون أفكارك، وحدد وقتا للتفكير فيها. استخدام الورقة والقلم اكبر متنفس لهذه الافكار التي تأتيك، اكتب كلما يقلقك في ورقة وحدد وقتا للتعامل مع هذه الافكار والتزم به. مثال: انت تفكر في مشاكل قد تحدث لك في المستقبل في عملك، خذ ورقة وقلم، واكتب هذه الافكار، واجلها الى الغد، قل مع نفسك "غدا على الساعة 17:00 سأفكر في هذه المشكلة، وسأحاول حلها، الآن علي ان انام" 5. تعلم من الماضي وتناساه: اذا كنت مسغرقا في التفكير في حادثة محرجة وقعت لك في الماضي، او مشكلة كان من الممكن ان تتصرف فيها بشكل آخر، فاسأل نفسك ماذا يمكنني ان اتعلم من تلك الحادثة؟، اذا كان هناك شيء تتعلمه منها قل لنفسك" حسنا في المرة القادمة سأتصرف بهذا الشكل" وانسى الحادثة. واذا لم يكن هناك شيء تتعلمه، فقل لنفسك ان الحادثة غير مهمة، وانسى الامر، وفي الغالب الحادثة تكون غير مهمة ولا يتذكرها احد غيرك. 6. فكر هل الامر قابل للتحكم او غير قابل للتحكم: اذا كان ما تفكر فيها قابلا للتحكم، كشيء ستعمل عليه في الشهر المقبل، ففكر وخطط، واذا كنت على السرير تستعد للنوم، فاكتب ملا حظة على هاتفك بأنه يجب التخطيط لهذا الامر غدا. التفكير الزائد أو التفكير السلبي.. حلول للخروج من هذا المأزق - روتانا | Rotana. واذا كان ما تفكر فيه غير قابل للتحكم، كحدث محرج في الماضي او مشكلة حدتث في الماضي، فانس الامر، ولا تحاول حتى التفكير فيه، وجه أفكارك نحو شيء آخر، فنحو لدينا القدرة على توجيه أفكارنا باتجاهات معينة نختارها نحن.
تاريخ النشر: الأربعاء، 17 يونيو 2020