قام معالي مدير عام الدفاع المدني الفريق سليمان بن عبد الله العمرو، مساء أمس (الأربعاء) الموافق 14/9/1436هـ بزيارة لمشروع توسعة المسجد الحرام. وكان في استقبال معاليه المهندس نواف بن بكر بن لادن، مدير مجموعة بن لادن، وشاهد الفريق العمرو عرضاً شاملاً عن مشروع التوسعة مقدمًا من قبل ضابط السلامة بالمشروع النقيب/ محمد خضر الحارثي تضمن معلومات عما تم إنجازه من أعمال في مجال السلامة والإطفاء في جميع مكونات المشروع. وعرض من إدارة السلامة التابعة لمقاول المشروع، وعرض لبيت الخبرة العالمي شركة "كونسيس"، ودورها في رفع مؤشرات السلامة.
- نواف بكر بن لادن يظهر في
- نواف بكر بن لادن وآخرين
نواف بكر بن لادن يظهر في
Twitter
Facebook
Linkedin
whatsapp
أثارت قرارات أصدرها الديوان الملكي السعودي اليوم، بإيقاف تصنيف مجموعة "بن لادن" العقارية ومنعها من المشاريع الجديدة، تساؤلات حول مستقبل واحدة من أقوى المجموعات الاقتصادية في المملكة. حيث قال الديوان الملكي إن تقرير لجنة التحقيق بحادثة سقوط رافعة في الحرم المكي ينفي الشبهة الجنائية، وإن وضعية الرافعة مخالفة لتعليمات التشغيل التصنيعية. كما عوقبت المجموعة بمنع سفر جميع أعضائها حتى نهاية التحقيق، وتكليف وزارة المالية بمراجعة جميع مشاريعها. وسقطت الرافعة خلال هطول الأمطار وهبوب الرياح على العاصمة المقدسة قبيل مغرب الجمعة قبل الماضية، بعدما سقط جزء منها على صحن الطواف المؤقت الخارجي وعلى سطح الدور الثالث للمسعى؛ ما تسبب في تسجيل وفيات وصلت 107 حالات، والإصابات إلى 238 إصابة. وتشرف مجموعة "بن لادن" على عمليات توسيع الحرم المكي التي بدأت قبل قرابة ثلاثة أعوام. والتي أرجع أحد مهندسيها سقوط الرافعة إلى "مشيئة الله"، مستبعداً بشكل كلي أن يكون السبب فنياً. وقال المهندس، الذي رفض ذكر اسمه، لوكالة فرانس برس، الأحد: إنه "لم يكن هناك خطأ بشري على الإطلاق، إنه قضاء وقدر".
نواف بكر بن لادن وآخرين
وأعرب الفريق العمرو من جانبه عن سعادته بالإنجازات، وأوضح أن الخطط والاتصالات الاجتماعات ثمرة هادفة للحفاظ على سلامة قاصدي بيت الله الحرام.
3 أغسطس 2018, 10:08 GMT
ومثل الآخرين من نزلاء فندق الريتز كان عليهم إبقاء أبواب غرفهم مفتوحة وكان طبيب يمر عليهم بانتظام لفحصهم. كما استعانت السلطات بمسؤول توثيق لتسهيل تغيير التوكيلات الخاصة بالأصول. ووصف أحد الأخوة لصديق له عند خروجه ما حدث بقوله "كانت تجربة شنيعة". وردا على طلب التعليق على ذلك أحال المسؤول السعودي الرفيع رويترز إلى ما صدر من بيانات في ذلك الوقت عن النائب العام. وكانت تلك البيانات قد أكدت أن كل المحتجزين يتمتعون بنفس الحقوق والمعاملة مثل أي مواطن سعودي آخر. وقال النائب العام سعود المعجب في الخامس من نوفمبر تشرين الثاني 2017 إنه يفترض أن كل شخص بريء حتى تثبت إدانته وإنه سيتم الحفاظ على الحقوق القانونية للجميع. وتم إخلاء فندق الريتز من الموقوفين في أواخر يناير كانون الثاني لكن خمسة أشخاص مطلعين على الوضع قالوا إن بكر لا يزال محتجزا في الرياض حيث لا يزوره سوى أفراد أسرته المقربين. وسئل المسؤول السعودي الرفيع عن المكان الموجود فيه بكر ووضع التحقيق فأحال رويترز إلى النائب العام. ولم يرد النائب العام على طلب للتعليق. أما الأخوة الآخرون فقد عادوا إلى بيوتهم في جدة لكنهم يتجنبون لفت الأنظار إليهم.