صحة حديث اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان، يعتبر الدعاء من الاعمال العظيمة التي تعد من أحبها الي الله عز وجل، وبالتالي يتقرب العبد المؤمن من الله عز وجل بوسيلة الدعاء المتكرر اللحوح، أيضاً يعد شهر رمضان ورجب وشعبان من الأشهر الحرم الذي حرم الله عز وجل فيها الكثير من الأشياء البغيضة علي الانسان المسلم ومن بينها القتل، وها نحن قد هلت علينا بشائر شهر رجب وشعبان ولكن التالي هو شهر رمضان الفضيل، كذلك يعتبر شهر رمضان من أحد الأشهر الهجرية التي خصه الله عز وجل بالصيام، أخيراً سنتعرف في مقالنا علي صحة حديث اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان. اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان. ما صحة دعاء اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان الجدير بالذكر أن هناك العديد من المسلمين يبدأون بقراءة الأدعية والقرآن الكريم في بداية شهر رمضان الكريم، ولكن هناك البعض منهم. ممن يتحرون عن درجة صحة الادعية التي يتم الحديث بها عن شهر رمضان المبارك، أيضاً تحدث. مسند الامام أحمد: أنه قال عن عبد الله عن عبيد الله بن عمر بن زائدة بن أبي الرقاد عن النميري عن أنس بن مالك ثم قال: النبي صل الله عليه وسلم اذا أتي رجب قال:" اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبارك لنا في رمضان.
- دعاء اليوم السادس عشر من رمضان 1443 أجمل الادعية الرمضانية 1443 - ثقفني
دعاء اليوم السادس عشر من رمضان 1443 أجمل الادعية الرمضانية 1443 - ثقفني
وعن أبي فوزة حدير السلمي -رضي الله عنه- قال: "كان إذا رأى الهلالَ قال: " اللهم أَهِلَّه علينا بالأمنِ والإيمانِ، والسلامةِ والإسلامِ، والسكينةِ والعافيةِ، والرِّزقِ الحَسَنِ"". عن أنس بن مالك -رضي الله عنه- قال: "كانَ رسولُ اللَّهِ إذا دخلَ رجَبٌ قالَ اللَّهمَّ بارِك لنا في رَجبٍ وشعبانَ وبلِّغنا رمضانَ". دعاء اليوم السادس عشر من رمضان 1443
يَارَبّ كَمَا أَلَنْت الْحَدِيد لِدَاوُد، أَلِن لَنَا مَصاعِب الْأُمُورِ وَ سَخَّرَ لَنَا الْأَرْضُ وَمَنْ عَلَيْهَا ، اللَّهُمَّ إنَّا نَسْأَلُكَ فِي هَذَا الْيَوْمِ رَحْمَةٌ لِكُلِّ مَيِّت وتفريجاً لِكُلّ هُم وَاسْتِجَابَة لِكُلّ دُعَاءٌ وَشِفَاءٌ لِكُلِّ مَرِيضٍ وَغُفْرَان لِكُلِّ ذَنْبٍ ورزقاً لِكُلّ مُحْتَاجٌ ، اللهُم أغفرلي ماقدمتُ وَمَا أخرتُ وَمَا أسررتُ وَمَا أعلنتُ وَمَا أسرفتُ وَمَا أَنْتَ أعلمُ بِه مِنِّي أَنْت المُقدِّمُ وَأَنْت المُؤخرُ لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ. اللهم بارك لنا في رجب و شعبان و بلغنا رمصان. اللهم يا حي يا قيوم، يا ذا الجلال والإكرام، أسألك باسمك الأعظم الطيب المبارك، الأحب إليك الذي إذا دُعيت به أجبت، وإذا استرحمت به رحمت، وإذا استفرجت به فرجت، أن تجعلنا في هذه الدنيا من المقبولين والى أعلى درجاتك سابقين، واغفر لي ذنوبي وخطاياي وجميع المسلمين.
وشعبانُ شهري ، فمن عظَّمَ شعبانَ ؛ فقد عظَّمَ أمري ، ومن عظَّمَ أمري ؛ كنتُ له فَرَطًا وذخرًا يومَ القيامةِ. وشهرُ رمضانَ شهرُ أمتي ، فمن عظَّمَ شهرَ رمضانَ وعظَّم حُرمتَه ، ولم يَنْتَهِكْهُ ، وصام نهارَه ، وقام ليلَه ، وحفظ جوارحَه ؛ خرج من رمضانَ وليس عليه ذنبٌ يطلبُه اللهُ به الراوي: أنس بن مالك المحدث: الألباني المصدر: السلسلة الضعيفة الجزء أو الصفحة: 6188 حكم المحدث: موضوع