تعزيز الذكاء العاطفي للطفل وتحسين قدرته على الإفصاح عن مشاعره بطريقة صحيحة. تطوير مهاراته في تهدئة نفسه وطريقة التصرف المثلى عند الإحساس بمشاعر سلبية، ما يعني مساعدته في التقليل من إجهاده الفسيولوجي. اكساب الطفل مهارة التعبير عن المشاعر العاطفية التي تنشأ عند معرفتها وتحديدها جيدًا. تجنب نوبات الغضب والعدوانية والتصرفات المضطربة لدى الطفل، والتي تنتج عادةً عند عجزه عن تحديد مشاعره والتعبير عنها، ما يعني زيادة قدرته على مواجهة صعوبات الحياة. [٤]
تعليم الطفل كيفية التعامل مع مختلف أنواع المشاعر كالحزن والفرح وغير ذلك، يمنعه من اللجوء للقيام ببعض التصرفات غير مبررة بهدف جذب انتباه أبويه. [٤]
فوائد تعبير الفرد عن مشاعره للأطفال
لا يُمكن الاستهانة بالمشاعر وقدرتها على تحسين الصحة النفسية والعقلية والاجتماعية للجميع، بالرغم من أن تعبير الطفل عن مشاعره للكبار أمر جيد، لكن وبالمقابل تعبير الكبار عن مشاعرهم أمام الأطفال أو للأطفال أمر رائع للغاية، ويتضمن عدة فوائد أهمها أن تعبير الفرد عن مشاعره بكلمات واضحة تصف هذه المشاعر سواءًا كانت مشاعر غضب، حزن، وغيرها، على تُحسّن قدرة الأطفال على تحديد مشاعرهم والتعبير عنها، ولأهمية التعبير عن المشاعر فإن علينا تعلم طرق ذلك التعبير ، حتى لا نتعرض لمشاكل أخرى.
- التعبير عن المشاعر عند الاطفال
- التعبير عن المشاعر للاطفال
- التعبير عن المشاعر العاطفية
التعبير عن المشاعر عند الاطفال
تحسين مشاعر الشخص الإيجابية، فالتعبير عن المشاعر الحقيقية يمنح صاحبه التفاؤل والشجاعة. تعزيز الثقة والاحترام بين الأشخاص، لأن الصدق والصراحة تبنيان هذا النوع من الثقة وتقويها. تسهيل معرفة الآخرين معتقدات الشخص وحقوقه ورغباته، وهو الأمر الذي يقلل من الوقوع في خانة سوء الفهم التي تسبب الكره والإساءة، إضافة إلى تسهيل فهم وجهات النظر المختلفة. تحسين الصحة النفسية عن طريق التخلص من الآلام النفسية المصاحبة لكتم المشاعر والتظاهر بالإيجابية على الدوام. [٢]
الحفاظ على الصحة العقلية والجسدية، فكتم المشاعر يتطلب طاقة كبيرة تؤثر سلبًا على جهاز المناعة والدماغ والقلب والأوعية الدموية، فالمشاعر هي طريقة تواصل العقل مع الجسم، وهذا ما يُفسر الأمراض التي تُسببها المشاعر السلبية وكتمها، أبرزها المعاناة من الصداع واضطرابات المناعة الذاتية وأمراض القلب ومشكلات الجهاز الهضمي، لذا من المهم التخلص من المشاعر السلبية. [٢]
فوائد تعبير الطفل عن مشاعره
يكمن دور الأم والأب تجاه طفلهم في تربيته ليكون في أفضل حال، ومن أهم الأشياء التي يجب على الأهل تعليمها لأطفالهم منذ الصغر التعبير عن المشاعر بالكلام والتعبير عن المشاعر بالكتابة والحركات، فالطفل يحمل الكثير من العواطف التي تمدّه بالطاقة، وأسوأ ما يفعله الأهل لطفلهم إجباره على كبت مشاعره وقمعه ومنعه من التعبير عنها، فالأفضل هو استيعاب هذه العواطف والتعامل معها بصراحة، فتعبير الطفل عن مشاعره يتضمن العديد من الفوائد، ألا وهي: [٣]
تجنيب الطفل المعاناة من مشكلات قلق الطفولة المتعلقة بكبت المشاعر، ما يضمن نموه السليم عاطفيًا واجتماعيًا ونفسيًا وعقليًا.
التعبير عن المشاعر للاطفال
ساحة آل حميقآن مرحباً بزورنا الكرآم نتمنى لكم قضاء اجمل الاوقآت معنا
نود احاطتكم علماً بانة تم حجز الدومين للمنتديات آل حميقــآن وانة اصبح جآآهز ولا ينقصة سوى التركيب وسيتم الانتهاء من رفع وتركيب النسخة غداً باذن الله تعالى فا ترقبو المفجأة | أبو اليسر الحميقــآني ||: منتديات ال حميقان:: الفئة الأولى:: ¦ ¦بـوح آلقَلم والم'ـشـآξـر~.. 4 مشترك كاتب الموضوع رسالة شموخ الحميقاني شخصية هـــآمة عدد المساهمات: 94 تاريخ التسجيل: 02/12/2010 موضوع: تعبير عن المشاعر الجمعة ديسمبر 17, 2010 5:14 am يسكن في أعماق كل إنسان منا.. كتل من المشاعر.. ما بين فرح وحزن. ما بين حب وشوق.. ما بين صدق وزيف.. ما بين عتاب.
التعبير عن المشاعر العاطفية
ولا يتزامن اضطراب فقدان القدرة على التعبير فقط بأعراض جسمية فقط، بل عادًة ما يرتبط بأمراض نفسية أخرى:
اضطرابات التوحد. اضطرابات التوتر التي تلي الإصابة في الحوادث. فقدان الشهية العصبي. اضطراب فرط الشهية نحو الأكل والقيء. حالات الاكتئاب
حالات الذعر أو نوبات الهلع. حالات الإدمان. تأثير الوراثة والبيئة في ظهور اضطراب العجز عن التعبير
تم إجراء عدد من الدراسات الموسعة حول مدى ارتباط اضطراب العجز عن التعبير باضطرابات النوم، عن طريق إجراء تجارب على متطوعين يشترط أن لا يكون لديهم أسباب أخرى تؤدي لعدم قدرتهم على النوم مثل الاكتئاب او السمنة، وتأكد العلماء من اشتمال الحالات التي سيجري عليها التجارب على ثلاثة عوامل أساسية وهي:
صعوبة تحديد المشاعر. صعوبة وصف المشاعر. صعوبة التفكير في العالم الخارجي. وتم تقييم وجود اضطرابات في النوم اعتمادًا على أسئلة محددة بخصوص نمط النوم ومدته في آخر شهر، وتم تحديد العوامل الأخرى مثل النوع والعمر والتعليم والمستوى المادي والوظيفي، ووجد العلماء ارتباطًا كبيرًا بين وجود اضطراب العجز عن التعبير لدى هؤلاء الأشخاص، واضطراب نمط النوم الخاص بهم، بصرف النظر عن أي عوامل أخرى.
وحين تعود الابنة باكية من المدرسة لأن أحد الشباب ضايقها في الطريق، وتقرر عدم الذهاب للمدرسة، أو الذهاب برفقة أخيها، فمن الأفضل رفع معنوياتها، وإشعارها بأنها قادرة بنفسها على ردع هذا الشاب، بتهديده بإبلاغ الشرطة، وتحريض المارة لإيقافه عند حده وفضحه أمام الناس. وكذلك حين يحصل نزاع بين الابن وبعض زملائه في المدرسة، فلا ينبغي للأب أن يسارع إلى التدخل للدفاع عن الابن والانتصار له، بل عليه أن يرشده إلى أفضل الطرق لمواجهة المشكلة بنفسه. وهكذا فالمنهج الصحيح تدريب الولد على تحمل المسؤولية، والدفاع عن حقوقه ومصالحه، إلا في المواقف التي تستدعي التدخل 3. مواضيع ذات صلة