[6]
شاهد أيضاً: ما الدليل على تحريم الطعن بالصحابة من سورة الحشر
نسب اخر من مات من الصحابة
يرجع نسب آخر صحابة رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم موتًا وهو الصحابي الجليل أبو الطفيل عامر بن واثلة إلى قبيلة كنانة ويلتقي مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في جده كنانة، وهو عامر بن واثلة بن عبد الله بن عمير بن جابر بن حميس بن جدي بن سعد بن ليث بن بكر بن عبد مناة بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان الليثي الكناني. [7]
من هو آخر من مات من الصحابة في بلاد الشام
إنَّ آخر من مات من الصحابة رضي الله عنهم في بلاد الشام هو الصحابي عبد الله بن بشر المازني، وقيل عبد الله بن بسر المازني أو الحمصي، ومِنْ مازن بن منصور أخو بني سليم، وقيل من مازن الأنصار، وهو آخر من توفي من الصحابة في بلاد الشام وقد روى عددًا من الأحاديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم.
آخر من مات من الصحابة
أمَّا في زمن الفتنة فكان عامر بن واثلة في صف علي بن أبي طالب رضي الله عنه، خاض معه الحروب جميعها، وقد اختلفت الروايات في موته، ولكنَّ الراجح أنَّه عمَّر في السن حتَّى وصل المئة عام، وقد توفي بعد القرن الأول الهجري، والراجح أنَّ موته كان في عام 102 للهجرة، والله تعالى أعلم. [3]
رؤية آخر من مات من الصحابة للنبي
لقد وردتْ في روايات كثيرة أقوال تبين أنَّ عامر بن واثلة رأى النبي صلَّى الله عليه وسلَّم، وأنَّه وصفه فحسن وصفه، وكثيرة هي الأقوال التي وردت عنه في وصفه للنبي عليه الصلاة والسلام، ومن هذه الأقوال ما يأتي:
عن عامر أنَّه سمع عامر بن واثلة يقول: "رأيت رسولَ الله -صَلَّى الله عليه وسلم- مِنَ الرجال مَنْ هو أطولُ منه، ومنهم مَنْ هو أقصر منه، وشعر له أسود، وهو أبيض، قال: قلنا: ما ثيابه؟ قال: لا أدري، وهو يمشي وهم حوله، يعني الناس". وجاء عن يزيد بن هارون أنَّه قال: "أخبرني الجُرَيْرِي، عن أبي الطفيل عامر بن واثلة، قال: ما بقي أحد رأى رسول الله -صَلَّى الله عليه وسلَّم- غيري، قال: قلت ورأيتَه؟ قال: نعم، قلت: فكيف كانت صِفَتُه؟ قال: كان أبيض مليحًا مُقَصّدًا". عن عمارة بن ثوبان قال: "حدثنا أبو الطفيل، قال: رأيتُ رسول الله -صَلَّى الله عليه وسلَّم- بالجعرانة يَقْسِم لحمًا، وكنت غلامًا أحمل عُضْوَ الجزور، قال: فأقبلتِ امرأة بدوية، حتَّى إذا دنت من النبي صَلَّى الله عليه وسلم، بَسَطَ لها رداءه فجلست عليه، فقلت: مَن هذه؟ فقالوا: هذه أمه التي أرضعته".
من هو آخر من مات من الصحابة في بلاد الشام ؟ - إسألنا
[1]
مكانة الصحابي عامر بن واثلة الكناني
هو من صحابة الرسول صلى الله عليه وسلم واسمه عامر بن واثلة الكناني وكنيته أبي الطفيل قد ولد في عام ثلاثة بعد الهجرة خلال معركة أحد وفي روايات قبل عام أحد بكثير وكان من الصحابة الاجلاء وكان من المؤرخين الني كانت توضح التاريخ الإسلامي وكان كاتبا لجميع الأحداث التي عاصرها مع الصحابة والرسول وكان من أفضل سادات قريش وله مكانة عالية بين قوم قريش وقد نقل العديد من سنن المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم منها استلام الحجر الأسود فعند أبي داوود أنه رضي الله عنه قال رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يطوف بالبيت وعلى راحلته يستلم الركن بمحجنه ثم يقبله. وهو آخر من مات من الصحابة وقد توفي سنة 102 هجرية ، وقيل سنة 100 هجرية ، وقيل سنة 107 هجريه ودفن بمكه وكان من شيعة الإمام علي وقد رأى النبي عليه السلام في حجة الوداع وهو يستلم الركن بمحجنه وقال سيف بن وهب دخلت بمكة على عامربن واثلة الكناني فقال لي أنا ابن تسعين سنة ونصف سنة وهو آخر من رأى النبي صلى الله عليه وسلم وقد أدرك مع الرسول ثماني سنين من حياة الرسول عليه السلام. روى أبو الطفيل أحاديث قليلة عن النبي عليه السلام ولكنه روى أحاديث كثيرة عن كبار الصحابة كحذيفة ، ومعاذ بن جبل والإمام الحسن ، والإمام علي، والإمام السجاد وهو من حمل راية المختار في ثورته عندما أراد أن يأخذ حق من قتل الإمام الحسين وشارك هو وابنه في نهضة عبد الرحمن بن الأشعث على الحجاج وكانت له مواقف مشهورة وقوية آنذاك.
من هو آخر من مات من الصحابة رضي الله عنهم؟ - سؤالك
آخر من مات من الصحابة رضي الله عنهم آخر من توفي من الصحابة أبو الطفيل في سنة 102هجري وقيل سنة 107، لكنه ما تم تأكيده حسب ما روي في العديد من الأحاديث إنه أبو الطفيل أحد صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهو من الصحابة الكرام الذين برعوا في العلوم القرآنية ودراسة الأحاديث النبوية الشريفة ورواية العديد من الأحاديث، وتفسير البعض الآخر حسب ما تم واجتمع عليه صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم من علم بالقرآن وعلومه والأحاديث النبوية الشريفة. إجابة السؤال: أبو الطفيل عامر بن واثلة الكناني.
قام عبد الله بن عباس بنصح الحسين بعدم الخروج إلى الكوفة وعدم أخذ البيعة من يزيد
بن أبي سفيان وأما بعد وفاة الحسين فقد اعتزل الناس ومعه الإمام محمد بن الحنفية
ولم يبايع كلا من مروان بن الحكم ولا عبد الله بن الزبير ولذلك خرج إلى الطائف
ومات فيها عن عمر يناهز 71 عامًا وذلك في عام 68 من الهجرة
وفي نهاية
مقالنا نكون قد ذكرن ا آخر من مات من الصحابة وكل ما يتعلق بالصحابي أبي الطفيل
وكذلك ذكرنا آخر من مات من الصحابة في كلا
من المدينة المنورة ومكة المكرمة وكذلك مدينة الطائف ومدينة الشام.