تعبير كتابي عن الوطن - YouTube
- تعبير كتابي عن الوطن
- تعبير كتابي عن الوطنية
تعبير كتابي عن الوطن
إن الوطن هو الأسرة التي ننعم بدفئها، فلا معنى للأسرة دون الوطن. الوطن هو الأمن، و السّكينة، والحريّة، هو الانتماء، والوفاء، والتّضحية، والفداء. فالوطن هـــو أقرب الأماكن إلى قلبي ففيه أهلي، و أصدقائي. موضوع تعبير عن الوطن للصف السادس الابتدائي - ملزمتي. إن حبّي لوطني يدفعني إلى الجدّ والاجتهاد، والحرص على طلب العلم، والسّعي لأجله، لكي أصبح يوماً ما شابّاً نافعاً، أخدم وطني، وأنفعه، وأردّ إليه بعض أفضاله عليّ. الوضعية 2:
إنّ الوطن هو المكان الذي نولد فيه ، ونعيش في كنفه، فنكبر ونترعرعُ على أرضه وتحت سمائه، نأكلُ من خيراته ونشربُ من مياهه، و نتنفّسُ هــواءه، فهـــو أغلى ما نملك كمواطنين مخلصين له أو كما نسمى بالوطنيِّين ، لذا وجــب عليـــنا حمايته و الدفاع عنه ، فنكون دائماً على أتمّ الإستعداد للتضحية من أجلـه، وفدائــه بأرواحنا ودمائنا في أي وقت ، فيجب ألا ننسى احترام دستوره و القوانين الموجودة فيه بألا نخترقها ّ، و أن نتقن عملنا به و نؤدي الخدمة الوطنية ، فنداء الواجب يملي علينا الإنصياع له ، و ليحيا وطننا الجزائر. تعبير كتابي عن الوطن
إن حب الوطن من الأمور الفطرية التي جُبل الإنسان عليها ، فليس غريباً أبداً أن يُحب الإنسان وطنه الذي نشأ على أرضه ، وشبَّ على ثراه ، وترعرع بين جنباته.
تعبير كتابي عن الوطنية
الوطن هي شيء مهم غالي بالنسبة لكل انسان فيجب على كل إنسان أن يحمي وطنه ويدافع عنه من يريد به الأذى حتى ولو كان الثمن حياته وخاصة شباب الوطن. وهذا يجدر بنا أن نرى شبابنا من حيث الصحة والتعليم والأمن والمسكن حتى يكون قادرين على الدفاع عن وطنهم في أي وقت يحتاج إليهم فيه الوطن. ولكي كونوا رجال يستطيع أن يدافعوا ويتصدون للأعداء الذين يريدون بالوطن الأذى سوء من الخارج او الداخل. الإنسان ينال من حقوقه من حيث الرعاية الصحية وعيشة كريمة واكل وشرب وطعام وتعليم. تعبير كتابي عن الوطن السنة الرابعة ابتدائي. ولذلك فيجب أن نكون في الاستعداد التام والدائم لنرد فضل الوطن علينا في اي وقت، لان هذا يعد فرض وواجب تجاه الوطن. فلا يقتصر وحبنا نحو الوطن في الحفاظ عليه من الاعداء والتصدي لهم فقط، بل واجبنا أن نحافظ عليه من كل الجوانب من حيث المحافظة الممتلكات العامة والانتماء والنهوض به. حب الوطن وواجبنا تجاه:-
حب الوطن هو حب فطري يولد معنا فبالتالي نراه هو أحسن وطن وكلما تغربنا او سافرنا من مكان الى اخر نشتاق اليه أكثر ونتأكد من انه أحسن مكان على الاطلاق. والدليل على حب الوطن هم الشهداء الذين ضحوا بحياتهم للدفاع عنه وحمايته من الاستعمار. اواي احتالا من أي نوع فيجب أن يكون هدف جماعي.
وطني ليس خريطة
أشد ما يُخشى منه على أوطاننا أن يتحول حبها إلى خريطة تُرسم على أوراق الدفاتر وتُنقش على كفوف الأيدي وعلى مواقع التواصل الاجتماعي ، وننسى كل تفاصيلها الأخرى، فينشأ الوليد لا يعرف شكل علم الوطن، ولا يعرف أسماء مدنه وقراه، ولا يعرف طرقه وشوارعه، ولا يستطيع أن ينطق بنشيده الوطني، أو حتى لا يعرف أي شيء عن الوطن. وطني ليس خريطة، هذا ما يجب أن يعيَه الأهل عندهما يحدثون أولادهم عن الوطن، هذه الخريطة لا بد أن تُنقش بكل تفاصيلها في ضمائر الأبناء وأرواحهم وعقولهم، فيعرفون عنها كل صغيرة وكبيرة، ويعرفون الجيوش التي مرت على حدودها، والانتصارات التي تغنّى بها أبناؤها، وكيف صارت هذه الخريطة خاصة بالوطن، عندها فقط سيكون للخريطة على الدفتر وعلى كف اليد معنى وروح، وما سوى ذلك ما هو إلا مظاهر خادعة نخدع بها الآخرين، أو بشكل أصحّ نخدع بها أنفسنا أننا ننتمي لوطن، أو لخريطة وطن. ما قيمة الخريطة إن لم نعرف شمالها من جنوبها، ما قيمة الخريطة ما لم نحدد موقع بلدتنا عليها، ما لم نعرف كيف نرشد الغرباء إلى تفاصيلها، والذي يحرق القلوب أكثر، ويجعل الكلمات عالقة في الحناجر لا تقوى على الخروج، أن يكون للغريب دراية ومعرفة بتفاصيل الوطن أكثر من ابن الوطن والمنتمي إليه، فهذا والله لخزي لا يمكن التغافل عنه، والدور كله في هذا الأمر يرتبط بمنحيين هما: التربية والتعليم.