--- MySMS By AlBa7ar --> تاريخ التسجيل: 30/04/2008 موضوع: رد: هل تعرف؟؟ اسماء السموات السبع... والوانها! الأحد يونيو 22, 2008 11:06 pm سبحااااااااااان الخالق المبدع يسلموووووووووو ياقلبي على الموضوع الناااااااااااايس اهلاوي نائب المدير عدد الرسائل: 61 مزاجي: My Sms:
تاريخ التسجيل: 18/04/2008 موضوع: رد: هل تعرف؟؟ اسماء السموات السبع... والوانها! الخميس يونيو 26, 2008 3:52 am مشكورة اختي على هذا الموضوع وجزاك الله الف خير وجعلها في موازين حسناتك تقبلي مروري مجننتهم666 عضو فضي عدد الرسائل: 150 المزاج: رايقة على لأخر مزاجي: My Sms:
اكتب هنا ما تريد تاريخ التسجيل: 25/05/2008 موضوع: رد: هل تعرف؟؟ اسماء السموات السبع... والوانها!
ترتيب الأنبياء في السماوات السبع - صحيفة البوابة
قِيلَ: وَمَنْ مَعَكَ؟ قَالَ: مُحَمَّدٌ. قِيلَ: وَقَدْ أُرْسِلَ إِلَيْهِ؟ قَالَ: نَعَمْ. قِيلَ: مَرْحَبًا بِهِ فَنِعْمَ الْمَجِيءُ جَاءَ, فَفَتَحَ فَلَمَّا خَلَصْتُ فَإِذَا فِيهَا آدَمُ... " متفق عليه, وذكر بعض من في بقية السموات من الأنبياء, وهذا واضح في أن السموات مبنية بناء محكمًا، وأن فيها سكانًا من الملائكة، وأن لها أبوابًا، كما يدل عليه قوله تعالى: { إِنَّ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَاسْتَكْبَرُوا عَنْهَا لَا تُفَتَّحُ لَهُمْ أَبْوَابُ السَّمَاءِ} [الأعراف: 40], وقول النبي صلى الله عليه وسلم: " إذا دخل شهر رمضان فتحت أبواب السماء وغلقت أبواب جهنم". متفق عليه, وراجعي لمزيد الفائدة الفتوى رقم: 122009. وأما السموات السبع: فلا نعلم عنها إلا ما جاءت به النصوص، وما عدا ذلك فهو من الغيب الذي نكل علمه إلى الله تعالى, ويكفينا أن نتذكر ما قرره العلماء المتخصصون من أن الجزء المنظور من الكون على ضخامته واتساعه الهائل لا يمثل شيئًا بالنسبة للجزء غير المنظور منه, وهذا كله في السماء الدنيا فما بالنا بالسموات السبع! وراجعي الفتاوى ذوات الأرقام التالية: 41493 ، 127041 ، 128648. وعلى ذلك فمحاورة الملحدين في هذا الجانب لا يختلف كثيرًا عن محاورتهم في بقية قضايا الغيب، فالأصل أن نثبت وجود الله تعالى واتصافه بالكمال المطلق، ثم نثبت قضية الرسل والرسالات، بحيث يكون ذلك هو الأصل الذي يعتمد عليه في تناول قضايا الغيب التي جاء خبرها في نصوص الوحي, ويمكنك الرجوع لكتاب كيفية دعوة الملحدين إلى الله تعالى في ضوء الكتاب والسنة للدكتور سعيد بن علي القحطاني, وهو موجود على موقع المكتبة الشاملة.
اسماء السماوات السبع - ووردز
إن قصة الإسراء قد ذُكرت في القرآن الكريم حيث قال الله تعالى "سُبْحانَ الَّذِي أَسْرى بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بارَكْنا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آياتِنا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ". وأيضًا ذُكرت قصة المعراج في القرآن الكريم قال تعالى " َولَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرى * عِنْدَ سِدْرَةِ الْمُنْتَهى * عِنْدَها جَنَّةُ الْمَأْوى * إِذْ يَغْشَى السِّدْرَةَ ما يَغْشى * ما زاغَ الْبَصَرُ وَما طَغى * لَقَدْ رَأى مِنْ آياتِ رَبِّهِ الْكُبْرى". قد قال ابن كثير أن الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام قد رأى جبريل عليه السلام على هيئته الأولى التي خلقه الله عز وجل بها حيث رآه مرتين الأولى بعد الوحي عندما كان الرسول نازل من الغار ثم اقترب إليه وقد تم ذكر ذلك في القرآن الكريم حيث قال تعالى " عَلَّمَهُ شَدِيدُ الْقُوى * ذُو مِرَّةٍ فَاسْتَوى * وَهُوَ بِالْأُفُقِ الْأَعْلى * ثُمَّ دَنا فَتَدَلَّى * فَكانَ قابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنى * فَأَوْحى إِلى عَبْدِهِ ما أَوْحى". أما المرة الثانية كانت في الإسراء والمعراج حيث قال تعالى " وَلَقَدْ رَآَهُ نَزْلَةً أُخْرَى * عِنْدَ سِدْرَةِ المُنْتَهَى".
كان أبانا آدم أول من عصى الله وتاب عليه بعد خطيئة أكله من الشجرة. السماء الثانية:
بها عيسى و يحيي عليهما السلام. أولاد الخالة فقد أراد الله أن يكون عيسى هو الثاني الذي يقابل سيدنا محمد ، لأنه أقرب الرسل إليه من حيث الوقت و الدعوة لإن سيدنا عيسي هو صاحب الدعوة التي تسبق الإسلام حيث الإنجيل و هو الكتاب الذي أنزل عليه قبل القرآن. الجنة الثالثة:
فيها سيدنا يوسف عليه السلام صاحب نصف الجمال و هو الكريم ابن الكريم ابن الكريم ، وهي عظة للمسلمين أن الجنه التي سيدخلونها اذا عملوا صالحآ بجمال سيدنا يوسف
السماء الرابعة:
بها سيدنا إدريس عليه السلام و الحكمة في هذا هي تقديس قيمة العمل. حيث كان إدريس نبي الله خياطآ
السماء الخامسة والسادسة:
فيهما الأخوان هارون و موسى عليهم السلام لأنهم تضرروا كثيرا على يد فرعون. كما ان سيدنا موسي صاحب أول شريعة سماوية نزلت في ألواح التوراة كما انه الكليم صاحب معجزة شق البحر. السماء السابعة والأخيرة:
فيها سيدنا إبراهيم عليه الصلاة والسلام ، والحكمة أن الله تعالى أراد أن يكون أول من يستقبل سيدنا محمد ، أبو البشر ، أبينا آدم ، وأن آخر من يستقبله أبو الأنبياء ، سيدنا إبراهيم عليه السلام.