لوحة الطفل الباكي لوحة انتشرت كثيرًا في بيوتنا ولا أحد منا يعرف ما هو السر وراء هذا الطفل وما سبب انتشار هذه اللوحة بهذا المقدار والسرعة وهناك العديد من التي انتشرت على غرار هذه اللوحة حيث كانت هي البداية وبدأ بعد ذلك يتوسع الانتشار ليصل إلى صور الأطفال وهم يبكون وليس ذلك الطفل فقط وكل هذه اللوحات للفنان الإيطالي جيوفاني براغولين وأن السبب وراء كل هذه الصور التي رسمها لأطفال يبكون وتحمل نفس الاسم هو احتراق الملجأ الذي كان يأويهم فشعر جيوفاني بالشفقة عليهم وبدأ في رسم صور لهم وسوف نتعرف على القصة كاملةً من خلال موقع بحر. قصة لوحة الطفل الباكي
في يوم من الأيام عام 1969 م كان الفنان (جيوفاني براغولين) الذي اشتهر باسم (برونو أماديو) في مرسمه وسمع صوتًا أسفل المرسم خرج من شرفته ليرى ما الذي يحدث وما مصدر هذا الصوت؛ فوجد طفلًا صغيرًا يبكي بحرقة وكان مرتديًا ملابسًا قديمة وبالية؛ فنادى عليه وسأله عن مشكلته فلم يجب عليه وظل يبكي وهو صامتًا لا يتحدث. أخذه جيوفاني إلى المرسم وأبدل له ملابسه وأطعمه ورسم له صورةً وهو يبكي شفقةً عليه؛ وقد تكررت زيارات هذا الصبي لجيوفاني الذي كان يقوم برسم صورة في كل مرة يزوره الطفل فيها كما لم يتوقف الطفل عن البكاء أو يقطع صمته ولو بكلمة واحدة.
- سنوات الفوضى: لوحة الطفل الباكى
- قصة لوحة الطفل الباكي | قصص
- سر لوحة الطفل الباكي؟
- معلومات عن لوحة الطفل الباكي - سطور
- «لعنة».. سر مخيف حول لوحة «الطفل الباكي»: تخلص منها فورا - لايف نيوز
سنوات الفوضى: لوحة الطفل الباكى
لوحة الطفل الباكي The Crying Boy ، وتسمى أيضا بلوحة " فتيان الغجر " ، لوحة من إبداع الفنان التشكيلي الإيطالي ِ" برونو اماديو " الذي يعرف بـ " جيوفاني براغولين Giovanni Bragolin " ، اشتهرت هذه اللوحة بشكل كبير لما تتضمنه من تعابير وأحاسيس عن الرحمة والشفقة لملاح الطفل الحزينة وعيانه الدامعتان ، وقد صنع من اللوحة الكثير من النسخ المشابهة لفتيان وفتيات صغار وهم يبكون. قصة الطفل الباكي:
كان الرسام برونو اماديو يجوب شوارع مدريد في عام 1969 ، واثناء سيره سمع صوت بكاء متقطع ، فذهب إلى مصدر الصوت وإذ به يرى ولدا يرتدي ملابسا قديمة جالسا خارج إحدى الخانات القريبة وهو يبكي ، فنادى اماديو على الولد وسأله إذا كان هناك مشكلة ، فنظر إليه الولد وهو صامتا ودموعه ذارفة. فأشفق عليه اماديو واصطحبه معه واطعمه ، ورسم له لوحة بورتريه ، وبعد ذلك أصبح الولد يزوره كثيرا فرسم له العديد من اللوحات ، والغريب في الأمر أنه في جميع زيارات الطفل للرسام اماديو كان أيضا يبكي ولا يتكلم ، وهذا ما يفسر النسخ الأخرى التي رسمها جيوفاني للطفل وهو باكيا. سر لوحة الطفل الباكي؟. وبعد فترة قصيرة زار جيوفاني كاهنا كان يبدو عليه الارتباك ، حيث أنه رأى صورة الطفل ، وأخبره بأن اسمه " بونيللو " وسبب بكاء الطفل هو أن منزله تعرض للحريق ورأى والده بعينه وهو يتفحم من الحريق حتى الموت ، فاصبح الطفل يجوب في الشوارع وهو يبكي طوال الوقت.
قصة لوحة الطفل الباكي | قصص
ولم تلبث الجريدة أن نظمت حملة عامة أحرقت فيها آلاف النسخ من هذه اللوحة، واستغل الناس الفرصة ليخلصوا بيوتهم من ذلك الضيف الصغير والخطير! سنوات الفوضى: لوحة الطفل الباكى. لكن القصة لم تنته عند هذا الحد، فقد أصابت لعنة الطفل الباكي جريدة الصن نفسها، ليس بسبب حريق وانما بفعل الإضراب الواسع النطاق الذي قام به عمالها ومحرروها وانتهى بطريقة عنيفة، مما دفع أصحاب الجريدة إلى التفكير جديا في إغلاقها في نهاية الثمانينات. ومن يومها اصبح كل من يعتبر الطفل الياكي نذير شؤم وعلامة نحس عازفا عن شراء أي منظر لطفل حزين ذي عينين واسعتين! لكن ذلك كله لم يؤثر في الكثيرين ممن اعتادوا على رؤية اللوحة والإعجاب بفكرتها ومحتواها الإنساني، وافضل دليل على ذلك أن اسم اللوحة The Crying Boy تحول إلى عنوان لموقع إليكتروني جميل يضم نسخا مكبرة من كافة أعمال براغولين التي رسمها تحت نفس العنوان.
سر لوحة الطفل الباكي؟
آخر تحديث:
الاثنين 07 ذو الحجة 1436هـ - 21 سبتمبر 2015م 02:16 م
جي بي سي نيوز:- لوحة مألوفة دون شك لدى الكثيرين فمن منا لا يعرف هذا الطفل أو ينسى هذه الملامح الملائكية الحزينه..! اللوحة للفنان الإيطالي جيوفاني براغولين الذي لا نعرف الكثير عنه سوى انه عاش في فلورنسا ورسم سلسلة من اللوحات الفنية الجميلة لأطفال دامعي العيون تتراوح أعمارهم ما بين سن الثانية والثامنة.. تحت عنوان "الطفل الباكي". هذه اللوحة بالذات هي اشهر لوحات المجموعة وتصور طفلا ذا عينين واسعتين والدموع تنساب من على وجنتيه. من الواضح أن هيئة الطفل تشعر الناظر بالحزن والشفقة وتلعب على وتر المشاعر الإنسانية بعمق. لكن لهذه اللوحة قصة أخرى غريبة بعض الشيء. ففي العام 1985 نشرت جريدة الصن البريطانية سلسلة من التحقيقات عن حوادث اندلاع نار غامضة كان البطل فيها هذه اللوحة بالذات! كانت اللوحة ذات شعبية كبيرة في بريطانيا حيث كانت تعلق في البيوت والمكاتب باعتبار مضمونها الإنساني العميق. لكن الصحف ربطت بين اللوحة وبين بعض حوادث الحريق التي شهدتها بعض المنازل والتهمت فيها النيران كل شئ عدا تلك اللوحة. تواترت العديد من القصص التي تتحدث عن القوى الخارقة التي تتمتع بها اللوحة وعن الشؤم الذي تمثله، وكلما وقع حريق في مكان تشكل تلك اللوحة عنصرا فيه.. كلما أتت النيران على كل شئ واحالت المكان إلى رماد.
معلومات عن لوحة الطفل الباكي - سطور
لوحة الصحوة
و هذه اللوحة قام برسمها الفنان الكندي المعاصر جوناثان باوزر ، و تعتبر هذه اللوحة من أجمل اللوحات الطبيعية التأميلية ، و كانت تعكس شكل الطبيعة المقدسة في أحد العصور القديمة ، و هي لوحة مميزة تجمع بين الطبيعة و الفنتازيا و قد حازت على الكثير من الجوائز العالمية. لوحة ليلة مرصعة بالنجوم فوق نهر الرون
و قد قام برسم هذه اللوحة الفنان الهولندي فان جوخ ، و تعتبر من أجمل اللوحات التي قام برسمها و هي عبارة عن سماء صافية ممتلئة بالنجوم ، و قد رسم هذه اللوحة ليعبر بها عن حبه لذلك المنظر الخلاب المميز ، و حتى علماء الفلك دهشوا من جمال هذه اللوحة ، و ذلك لقدرته على رسمها بدقة عالية و مميزة فإنك عندما تراها تظن كما لو أنها حقيقية ، و ذلك يرجع إلى دقة الألوان المستخدمة فيها و براعة المنظر المصور. لوحة أزهار الريح
و هذه اللوحة المميزة قام برسمها جون ويليام وترهاوس ، و تمتاز اللوحة برسوم لبعض الفتيات بمنتهى الدقة ، و قد استخدم فيها عدد من الألوان الزيتية الرائعة و تعكس الصورة عدد من الفتيات يقطفن الأزهار ، و قد امتازت هذه اللوحة باعجاب الكثير من المعجبين و الرومانسية الطاغية منها. لوحة الموناليزا
إن تحدثنا عن أشهر اللوحات الزيتية القديمة فلن ننسى لوحة الموناليزا ، تلك اللوحة التي قام برسمها الفنان الشهير دافنشي و قد استغرقت أربعة سنوات في رسمها ، هذا إلى جانب أن هذه اللوحة تمتاز بكونها صورة لامرأة مجهولة الهوية امتازت بجمالها الخاطف ، و نظرتها التي حاول الكثيرين تفسيرها و لكنهم لم يقدروا على ذلك.
«لعنة».. سر مخيف حول لوحة «الطفل الباكي»: تخلص منها فورا - لايف نيوز
[٣]
المراجع [+] ↑ "جيوفاني براغولين" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 12-01-2020. بتصرّف. ↑ "أشهر اللوحات في العالم.. قصص ستعرفها لأول مرة" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 12-01-2020. بتصرّف. ↑ " لوحة فنية تحرق كل منزل يعرضها: لعنة الصبي الباكي" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 12-01-2020. بتصرّف.
في إحدى المرات بعد مغادرة الصبي زار جيوفاني كاهن وبمجرد أن رأى صورة الطفل أصابه الارتباك وحكي لجيوفاني قصة هذه الطفل وأن السبب في بكاءه وهروبه هائمًا هكذا هو رؤيته لوالده وهو يحترق داخل منزلهم وأن اسمه (دون بونيللو) ونصحه بعدم تكرار رسم الصبي وهو يبكي لأن الحريق ينشب خلف ذلك الصبي أينما ذهب؛ شعر بالخوف والقلق من كلام الكاهن وكيف أن كاهنًا يقول ذلك عن طفل صغير لا يجد مأوى له وتجاهل ذلك الحديث تمامًا ليتبني الطفل بعد فترة. تم عرض وبيع نسخ كثيرة من اللوحة وحقق جيوفاني نجاحًا باهرًا بسبب هذه اللوحة وذلك الطفل وعاشا حياةً رغدة بعد ذلك ثم سافر جيوقاني وترك الطفل بمفرده في المنزل والمرسم ليتفاجئ عند عودته أن منزله ومرسمه قد احترقا بالكامل ومن هنا بدأت الاتهامات توجه للصبي الذي لم يفعل غير الهروب رة أخرى ولم يعرف عنه جيوفاني أي معلومة بعد ذلك. موت دون بونيللو
عام 1976 انتشرت الأخبار حول موت سائق سيارة بعد تعرض السيارة للاصطدام والاحتراق وأنه لم يتبقى من جثة السائق إلا بعض الأشلاء المتناثرة لم يتم التعرف على هويته إلا من خلال رخصة القيادة التي كانت بمكان آمن بالسيارة؛ من خلال الرخصة تم التعرف أن السائق كان يدعى دون بونيللو وأن عمره في ذلك الوقت كان 19 عامًا؛ بعد هذا الحريق توالت الحرائق في شتى أرجاء أوروبا.