قصة يوسف عليه السلام مختصرة من أجمل قصص القرآن الكريم، وهي واحدة من أطول القصص المذكورة في القرآن، والتي تتضمن الكثير من العبر والدروس، ويوسف عليه السلام هو ابن نبيّ الله يعقوب بن إسحق بن إبراهيم عليهم صلوات الله وسلامه، ويهتمّ من خلال هذا المقال بتقديم قصة النبي يوسف مختصرة كاملة، حيث سيشرح كلّ جزيئيات حياته. قصة يوسف عليه السلام مختصرة
إنّ قصة يوسف عليه السلام واحدة من أهمّ قصص القرآن الكريم التي تمّ ذكرها بالتفصيل، وقد نزلت فيها سورة كاملة سمّيت سورة يوسف، وهي تقصّ سيرة يوسف عليه السلام مع أبيه يعقوب وإخواته الأحد عشر، وقد كان يوسف من بين إخوته مقرّبًا من أبيه محبّبًا إلى قلبه، حتّى ظهر حبّه للناس وطغى عن الخفاء، مما أثار حفيظة إخوته فحسدوه وتفجرت في صدورهم الغيرة والحسد، حتّى جاء يوسف عليه السلام لأبيه يخبره بأمر رؤيا يراها في منامه أنّه يرى أحد عشر كوكبًا والشمس والقمر ساجدين له، فخاف أبوه عليه من كيد إخوته وطلب أن لا يخبرهم بأمر الرؤيا، وذلك خوفًا من حقدهم وغيرتهم. [1]
شاهد أيضًا: قصة النبي ابراهيم عليه السلام
مؤامرة الأخوة
زاد حقد إخوة يوسف عليه بازدياد اهتمام أبيه فيه، فقرروا أن يتخلصوا منه حتّى يتفردوا بحب أبيهم، فراحوا يتشاورون على طريقةٍ ليتخلصوا من يوسف بها، فاتّفقوا على رميه في البئر، فكادوا له، وطلبوا من أبيهم أن يرسل يوسف معهم ليلعب ويتسلّى معهم، فرفض في بادئ الأمر لكنّهم أقنعوه، وأرسل معهم يوسف، فرموه في البئر، وسلبوه قميصه، وزوّرا دمه، وجاؤا لأبيهم يتباكون ويمثّلون الحزن، ورموا عليه قميص يوسف المضرج بالدماء الكاذبة، وادّعوا أنّ الذّئب قام بأكله، ولكنّ يعقوب عليه السلام لم يصد روايتهم.
{{{{{{قصص الأنبياء عليهم السلام مختصرة }}}}}} - ملكات الامارات
شعيب عليه السلام أرسل شعيب إلى قوم مدين وكانوا يعبدون الأيكة وكانوا ينقصون المكيالوالميزان ولا يعطون الناس حقهم فدعاهم إلى عبادة الله وأن يتعاملوا بالعدل ولكنهم أبوا واستكبروا واستمروا في عنادهم وتوعدوه بالرجم والطردوطالبوه بأن ينزل عليهم كسفا من السماء فجاءت الصيحة وقضت عليهم جميعا.
صالح عليه السلام أرسله الله إلى قوم ثمود وكانوا قوما جاحدين آتاهم الله رزقا كثيراولكنهم عصوا ربهم وعبدوا الأصنام وتفاخروا بينهم بقوتهم فبعث اللهإليهم صالحا مبشرا ومنذرا ولكنهم كذبوه وعصوه وطالبوه بأن يأتي بآية ليصدقوه فأتاهم بالناقة وأمرهم أن لا يؤذوها ولكنهم أصروا على كبرهمفعقروا الناقة وعاقبهم الله بالصاعقة فصعقوا جزاء لفعلتهم ونجى الله صالحا والمؤمنين.
عيسى عليه السلام مثل عيسى مثل آدم خلقه الله من تراب وقال له كن فيكون، هو عيسى بن مريمرسول الله وكلمته ألقاها إلى مريم، وهو الذي بشر بالنبي محمد، آتاهالله البينات وأيده بروح القدس وكان وجيها في الدنيا والآخرة ومن المقربين، كلم الناس في المهد وكهلا وكان يخلق من الطين كهيئة الطيرفينفخ فيها فتكون طيرا، ويبرئ الأكمه والأبرص ويخرج الموتى كل بإذن الله، دعا المسيح قومه لعبادة الله الواحد الأحد ولكنهم أبوا واستكبروا وعارضوه، ولم يؤمن به سوى بسطاء قومه، رفعه الله إلى السماء وسيهبط حينما يشاء الله إلى الأرض ليكون شهيدا على الناس.
قصة يوسف عليه السلام هي خلاصة لأجمل قصص القرآن الكريم ، وهي من أطول القصص التي ورد ذكرها في القرآن والتي تضمنت العديد من الدروس والدروس. يقدم المقال تاريخًا كاملاً ومختصرًا للنبي يوسف يشرح فيه جميع جوانب حياته. قصة يوسف عليه السلام مختصرة. تعتبر قصة يوسف عليه السلام من أهم قصص القرآن الكريم التي وردت بالتفصيل ، ونزلت فيها سورة كاملة تسمى سورة يوسف ، وتحكي سيرة يوسف السلام. عليه الصلاة والسلام. عليه مع والده يعقوب وأخواته الإحدى عشرة. حتى ظهر حبه للناس وظلال سر عصف بإخوته يحسدونه ، ولم ينفجر الغيرة والحسد في صدورهم ، حتى جاء يوسف عليه السلام إلى أبيه ليخبره عن الرؤيا. الذي رآه فيها. كان حلمه أن يرى أحد عشر نجماً والشمس والقمر يمتدان أمامه ، فكان والده يخاف عليه من مؤامرات إخوته وطلب منه ألا يخبرهم عن الحلم خوفاً من حقدهم وغيرةهم. قصة نوح عليه السلام مختصره. [1]
تاريخ إبراهيم عليه السلام
مؤامرة الإخوان
وزاد كراهية إخوة يوسف تجاهه مع زيادة اهتمام أبيه به ، فقرروا التخلص منه حتى يتفردوا بمحبة أبيهم ، وأقنعوه وأرسلوا يوسف معه. ألقوا به في البئر وخلعوا قميصه وزيفوا دمه ، وأتوا إلى أبيهم باكين حزين ، وألقوا عليه قميص يوسف المغطى بدم مزيف ، وقالوا إن الذئب أكله ويعقوب.
للبحث في شبكة لكِ النسائية:
(روضة السعداء - منتديات لكِ النسائية - الأرشيف)...
16-03-2007, 10:05 PM
#1
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هذه مقولة طلبت مني إحدى قريباتي أن أتأكد لها هل هي حديث أم لا ؟؟؟ فبحثت خلال النت ولم أجد جواباً شافياً فراسلت الشيخ عبد الرحمن السحيم وأفادنا جزاه الله خير ورأيت أن الخير في نشرها لتعم الفائدة س / " من تعلم لغة قوم أمن مكرهم " هل هو حديث ؟؟ الجواب: أعانك الله. هذا ليس بِحديث ، وليس له إسناد يُروى به فيما أعلم. ومعنى الحديث صحيح ، وقد أمَر النبي صلى الله عليه وسلم زيد بن ثابت أن يتعلم لغة اليَهود ؛ لأنه عليه الصلاة والسلام لا يأمنهم! قال زيد بن ثابت: أمَرني رسول الله صلى الله عليه وسلم فَتَعَلَّمْتُ له كتاب يهود ، وقال: إني والله ما آمن يهود على كتابي. فتعلمته ، فلم يَمُرّ بِي إلاَّ نصف شهر حتى حذقته ، فكنت أكتب له إذا كَتب ، وأقرأ له إذا كُتب إليه. رواه الإمام أحمد وأبو داود والترمذي. وفيه دليل على جواز تعلّم لُغات الكُفَّار إذا كان هناك حاجة لِتعلُّمها. أما ما يُشاهَد في زماننا هذا من افتتان فِئام مِن المسلمين بِتعلُّم لُغات الكُفَّار بل والتفاخُر بها ، وربما كان هذا على حِساب لغة القرآن ، اللغة العربية ، فهذا ضَعْف وانْهِزامية!
من تعلم لغة قوم أمن مكرهم بالانجليزي - إسألنا
* إذا كانت معرفة لغة قوم في الزمن الخالي ترفاً ثقافياً أو (عملة) نادرة، أو (تقليداً) مستورداً، فقد باتت في عصر (العولمة) التجارية والثقافية وفنون و(جنون) العيش أكثر من ضرورة، ولهذا القول ألف حجة وتبرير! * * *
* ولكن.. الاهتمام بلغة أجنبية لا يعني بأي حال من الأحوال أن تكون (بديلاً) عن لغتنا العربية المتينة أصولاً وجذوراً وتطبيقاً، وهي جزء لا يتجزأ من هويتنا الوطنية التي نرهن لها رقابنا ولاءً والتزاماً! * أقول هذا منتقداً بعض من يلْوُون ألسنتَهم ويتنكّرون للغتهم الأم، مع قدرتهم على التعامل معها قراءةً وكتابةً، بل لا أتورع عن القول إن في هذا التوجُّه نوعاً من (التنطع) المغرق في التكلّف، والمجاهرة بعصيان لغة القرآن والتنكر لها. * واستثني من ذلك موقفاً يكون المتلقّي للحديث يتقن لغة أخرى غير العربية، هنا، يجوز للمتحدث أن ينطق عنواناً أو مصطلحاً بلغته الأجنبية الأم، حين لا يكون له رديف واضح في لغتنا العربية! * انظروا يا قوم إلى المواطن الياباني أو نظيره الصيني
أو الكوري، تمثيلاً لا حصراً، الذين يفخر كل منهم بلغته إلى النخاع، حتى ولو كان يجيد الحديث بلغة أخرى، الأمر عند أيّ منهم وسواهم يتعلق بالكرامة الوطنية، وشرف الهوية!
[27] - العِتاب لِمَن تكلّم بغير لغة الكتاب (ص 39 - 43). [28] - المرجع السّابق (ص 39 - 43)،وأحال إلى السّلسبيل في معرفة الدّليل (3/ 883). [29] - موقع عبد الرّحمن بن ناصر البراك/فتاوى الشّيخ/فتاوى الدّروس/تاريخ الإلقاء 21 ذو الحجّة 1431هـ رقم:5542. [30] - (المجموعة الأولى 2/ 213 - 214 الفتوى رقم 585). وفي فتاوى الشّبكة الإسلاميّة (3/ 1329 رقم 3777):(لم أعثُرْ عليه منسوباً للحديثِ فيما يُعتمَد،ولكنّ معناه صحيحٌ)،وفي (3/ 2075 رقم 60573 **تَارِيخُ الفَتْوَى 24 من صفر 1426هـ):(*ليس له أصلٌ في كتبِ السُّنَّة المشهورة،وإن كان معناه صحيحا).