ما هو خط التاريخ الدولي
خط التاريخ الدولي هو خط وهمي على سطح الأرض، عموما بعد الزوال ° 180 من الطول، حيث ، بموجب اتفاقية دولية ، يقوم المسافرون بتغيير التواريخ ، السفر شرقًا عبر الخط ، يطرح المرء يومًا واحدًا في التقويم السفر غربًا ، يضيف المرء يومًا وهو يختلف إلى حد ما عن خط غرينتش. يعد خط التاريخ ضروريًا لتجنب حدوث ارتباك قد ينتج عنه بخلاف ذلك ، على سبيل المثال إذا كانت الطائرة ستسافر غربًا مع الشمس ، فسوف تنقضي 24 ساعة أثناء دورانها حول الكرة الأرضية ، لكنها ستظل في نفس اليوم لمن هم في الطائرة بينما سيكون بعد يوم واحد لمن هم على الأرض أدناه هم ، ستنشأ المشكلة نفسها إذا سافر مسافران في اتجاهين متعاكسين إلى نقطة على الجانب الآخر من الأرض ، 180 درجة من خط الطول البعيد.
نائب رئيس جامعة طنطا يُشارك في المؤتمر الدولي الأردني الـ20 لأمراض وزراعة الكلى - بوابة الأهرام
وأحسب أن أصحاب الفضيلة الفقاء سيجدون في هذه الظاهرة ميداناً خصباً وجديداً لبحوث جغرافقهية (جغرافية وفقهية) تتطلب التحرير والفتوى لشؤون المسلمين هناك أو من يعبر هذا الخط. وعند تأمل هذه الظاهرة نجد أنها حتمية الوجود بشكل أو بآخر في ظل كروية الأرض وتكور الليل والنهار من الشرق إلى الغرب. خط التاريخ الدولي. ولربما قال مستعجل هذا عبث! ولسنا بحاجة لمثل هذا الخط وليعش الناس في البسيطة كلها في يوم واحد!!. ولكن قليل من التأمل والتدبر والنظر في شأن كروية الأرض وتعاقب الليل والنهار فيها سنجد في نهاية المطاف أن الحاجة إلى وضع خط عالمي لبداية ونهاية اليوم أمر لا مندوحة عنه ولا مفر منه، وإلا لوقع الناس في حيص بيص. ولنتدبر الطائفين حول الكعبة المشرفة نجد أن هناك خطاً منه المبتدأ وإليه المنتهى، بينما لولا هذا الخط لابتدأ الطائفون من نقاط متعددة مختلفة وكانت نهاية طوافهم كذلك مختلفة، فلك أن تتخيل التشويش والإضطراب (علماً أن هذا المثال نسبي) والله أعلم. وعلى دروب العقيدة والحياة نلتقي مع الحلقة التالية إن شاء الله.
10 لاعبين في خط الوسط بقائمة منتخب مصر أمام السنغال بتصفيات كأس العالم - بوابة الأهرام
وكانت نظامًا إحداثيًّا مهمًّا لتحديد نقاط على الكرة الأرضية، وقد مثّل المحور العمودي خط العرض أما المحور الأفقي فكان خط الطول، واستمر تطبيق فكرته لأكثر من ألف عام. وخلال عصر الاكتشافات الذي بدأ في القرن 15، رأى رسّامو الخرائط أن هناك حاجةً لتوحيد نظام قياس خطوط، فإذا كان الشخص ينوي أن يرسم خريطةً أو يحدد موقعًا جغرافيًّا كان عليه أن يصف الموقع بدقةٍ متناهيةٍ، وكان البريطانيون "حكام الأمواج والبحار" في ذلك الوقت وأخذوا زمام المبادرة الأولى في هذا المجال. 10 لاعبين في خط الوسط بقائمة منتخب مصر أمام السنغال بتصفيات كأس العالم - بوابة الأهرام. استخدم البرتغاليون والأسبان (الذين كانوا من شعوب البحر الرئيسية) نظامهم الخاص مبدئيًّا، لكن في آخر الأمر تبعوا إنكلترا، وكان خط العرض أقل شأنًا من خط الطول؛ حيث لم يكن هناك خلافٌ حول مكان القطبين (خط عرض 90 درجة شمالًا و90 درجة جنوبًا) وخط الاستواء (خط الطول صفر)، لذلك كان اختيار نقطة البداية لقياس الطول (خط طول صفر درجة) اعتباطيًا، واعتمد أكثر على الكبرياء الوطني والملائمة. عام 1851 تم تعيين خط الطول الرئيسي (خط الطول صفر) كخط الطول الذي يمر عبر مرصد غرينتش في إنكلترا التي كانت المسيطرة على البحر في تلك المنطقة، ولها مستعمراتٌ حول العالم، واستخدمت أحدث الساعات الآلية وكانت مؤهلةً علميًّا لتؤسس نظامًا موحدًا.
ـ اقترح عالم الفلك والرياضيات اليوناني هيبوقراط حوالي 150 ق. م شبكةً عالميةً من خطوط العرض والطول لتحديد المواقع. وكانت نظامًا إحداثيًّا مهمًّا لتحديد نقاط على الكرة الأرضية، وقد مثّل المحور العمودي خط العرض أما المحور الأفقي فكان خط الطول، واستمر تطبيق فكرته لأكثر من ألف عام. ـ وخلال عصر الاكتشافات الذي بدأ في القرن 15، رأى رسّامو الخرائط أن هناك حاجةً لتوحيد نظام قياس خطوط، فإذا كان الشخص ينوي أن يرسم خريطةً أو يحدد موقعًا جغرافيًّا كان عليه أن يصف الموقع بدقةٍ متناهيةٍ، وكان البريطانيون "حكام الأمواج والبحار" في ذلك الوقت وأخذوا زمام المبادرة الأولى في هذا المجال. خط التاريخ الدولي هو خط الطول 180. ـ استخدم البرتغاليون والأسبان (الذين كانوا من شعوب البحر الرئيسية) نظامهم الخاص مبدئيًّا، لكن في آخر الأمر تبعوا إنكلترا، وكان خط العرض أقل شأنًا من خط الطول؛ حيث لم يكن هناك خلافٌ حول مكان القطبين (خط عرض 90 درجة شمالًا و90 درجة جنوبًا) وخط الاستواء (خط الطول صفر)، لذلك كان اختيار نقطة البداية لقياس الطول (خط طول صفر درجة) اعتباطيًا، واعتمد أكثر على الكبرياء الوطني والملائمة. ـ عام 1851 تم تعيين خط الطول الرئيسي (خط الطول صفر) كخط الطول الذي يمر عبر مرصد غرينتش في إنكلترا التي كانت المسيطرة على البحر في تلك المنطقة، ولها مستعمراتٌ حول العالم، واستخدمت أحدث الساعات الآلية وكانت مؤهلةً علميًّا لتؤسس نظامًا موحدًا.
التاريخ المحرم
دار النشر: غير محدد
حجم الكتاب: 12. 0MB
كتاب التاريخ المحرم للكاتب علاء الحلبي,
في حوالي 3400 قبل الميلاد، قام ما يقارب اثنين مليار شخص بالاختفاء, وتم مسح جميع تقنياتهم المذهلة من على وجه الأرض فلم يبق لها أثر. هذا العرق البشري المتميز والمتفوق كانوا قد قدموا تكنولوجيا قبلنا إلى القمر، وفي صنع أجهزة الكمبيوتر، وكذلك خاضوا الحرب النووية. تحميل كتاب التاريخ المحرم.pdf رابط مباشر. في الجزء الأول من الكتاب يقدم لنا المؤلف معلومات مدهشة عن هذه الحضارات المتطورة والمتقدمة والتي تم تدميرها كاملةً بل وأنه تمت إزالتها عن الوجود بأسره بسبب كارثة كونية شاملة قامت بإنتاج موجات ضخمة من الماء وصل ارتفاعها 6000 قدم. وقد عرفت هذه الكارثة في العالم بما يسمى "الطوفان العظيم"
هذا وقد ظهر بعدها جيل جديد من أحفاد هذا العرق العظيم من جبل "أرارات" في منطقة أرمينيا بالإضافة إلى العديد من المناطق أخرى في أرجاء العالم مثل الهيمالايا ليقوموا بإعادة إنشاء حضارات متطورة ومتقدمة تكنولوجيا، لكن بدرجة أقل بعض الشيء، ولكنهم كانوا على إدراك تام ومعرفة جيدة بجذور وأصول حضارة أجدادهم العظماء. ويؤكد المؤلف أن نظرية التطور ليس بإمكانها أن تصمد أمام الحقائق والوقائع المستخلصة من الاكتشافات الأثرية مجتمعةً، فكلها تشير إلى حقيقة واحدة واضحة مغزاها أن الإنسان كان متقدماً ومتطوراً جداً تكنولوجياً وفكرياً عاش في الكثير من المدن العظيمة وقام ببناء حضارة جبارة، لكن هذه الحضارة تراجعت فجأة وانحدر الإنسان من القمة إلى الهاوية, حيث حياة البدائية والتوحش.
تحميل كتاب التاريخ المحرم.Pdf رابط مباشر
في حوالي 3400 قبل الميلاد، اختفى ما يقارب اثنين مليار من الناس ومسحوا تماماً مع تقنياتهم المذهلة من على وجه الأرض. هذا العرق البشري المتفوق تكنولوجيا سبقنا إلى القمر، وفي صنع الكمبيوتر، وكذلك الحرب النووية. في الجزء الأول يقدم لنا الكتاب معلومات مذهلة عن هذه الحضارات المتقدمة والتي دمرت بالكامل وأزيلت عن الوجود نتيجة كارثة كونية شاملة أنتجت موجات عملاقة من الماء بلغ ارتفاعها 6000 قدم. وقد عرفت هذه الكارثة في العالم باسم الطوفان العظيم (وقد ذكر هذا الطوفان في الكثير من المراجع القديمة جداً أشهرها سفر التكوين حيث بنى نوح سفينته لينقذ ما تبقى من البشر). انتشر بعدها أحفاد هذا العرق العظيم من جبل أرارات في أرمينيا (بالإضافة إلى مناطق أخرى في العالم مثل الهيمالايا) ليعيدوا إنشاء حضارات متقدمة تكنولوجيا، لكن بدرجة أقل، ولكنهم كانوا على معرفة جيدة بأصول حضارة أسلافهم العظماء. يؤكد الكاتب أن نظرية التطور (التقدم التدريجي للإنسان) لا تستطيع أن تصمد أمام الحقائق المستخلصة من الاكتشافات الأثرية مجتمعة، فجميعها تشير إلى حقيقة واضحة فحواها أن الإنسان كان متقدماً جداً تكنولوجياً وفكرياً عاش في مدن عظيمة وبنى حضارة جبارة، لكن هذه الحضارة تراجعت وانحدر الإنسان من القمة إلى الحضيض، حيث حياة البدائية والتوحش.
مسار الصفحة الحالية: ٢٧٢٦ - قَالَ الشَّافِعِيُّ فِي الْقَدِيمِ: أَخْبَرَنَا مَالِكٌ، عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ، أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ، كَتَبَ إِلَى أَبِي مُوسَى: «أَنْ صَلِّ الْعَصْرَ وَالشَّمْسُ بَيْضَاءُ نَقِيَّةٌ قَدْرَ مَا يَسِيرُ الرَّاكِبُ ثَلَاثَةَ فَرَاسِخَ»