تبليغ
السؤال
يرجى شرح بإيجاز لماذا تشعر أنك ينبغي الإبلاغ عن هذا السؤال. إلغاء عن مكتب الصرح لاستقدام العمالة
تصنيفات الرئيسية والفرعية والاختصاص
استقدام عمالة
عنوان الرياض حي الملز شارع الستين
رقم الهاتف: 011-4743333
يمكنك طرح اي سؤال او استفسار هنا من خلال اضافة تعليق على الخدمة
0
6 سنوات
0 اجابة
279 مشاهدات
0
مكتب الصرح للاستقدام الأسعار
آخر كلمات البحث ما هو الدعاء الذي يقول في ليلة القدر, ما هو دعاء ليلة القدر, ما الدعاء الذى نفعل فى ليلة القدر, ما حكم المر?
سلبيات وافدة
*الجزيرة: يتحدث عدد من أفراد المجتمع عن بعض السلبيات الوافدة مع الخادمات ومن أبرز تلك السلبيات ممارستهن السحر ما هو تعليقكم على مثل تلك الممارسات؟!
اتفق الفقهاء على حرمة السفر يوم الجمعة بعد الزوال أي عندما يكون ظل الرجل كطوله، لمن تلزمه الجمعة، لأن الجمعة في هذه الحالة أصبحت واجبة في حقه، ويستثنى من ذلك إذا تمكن المسافر من أداء الجمعة في طريقه، كما استثنى المالكية والشافعية والحنابلة من تضرر من فوت الرفقة فلا يحرم عليه السفر دفعا للضرر. أما السفر قبل الزوال فعند المالكية والحنابلة السفر قبل الزوال مكروه، وذهب الحنفية إلى أنه جائز، وعند الشافعية يحرم السفر قبل الزوال. والسفر بعد أداء الجمعة مباح ولا حرج في ذلك. مسافر وأدركته الجمعة فهل يصليها ظهرا قصرا وجمعا مع العصر؟ - الإسلام سؤال وجواب. ومحل القول بالحرمة أو الكراهة بالنسبة لمن سافر قبل الزوال أو بعد الزوال لمن لم يتمكن من أداء الجمعة بسبب سفره أما من تمكن أداء الجمعة فلا حرج عليه في السفر قبل الزوال كان السفر أم بعده. جاء في الموسوعة الفقهية الكويتية ما يلي:
اتفق الفقهاء على حرمة السفر في يوم الجمعة بعد الزوال لمن تلزمه الجمعة، لأن وجوبها تعلق به بمجرد دخول الوقت، فلا يجوز له تفويته. والحكم عند الحنفية الكراهة التحريمية، وحددوا ذلك بالنداء الأول، واستثنوا من ذلك ما إذا تمكن المسافر من أداء الجمعة في طريقه أو مقصده، فلا يحرم حينئذ لحصول المقصود بذلك، كما استثنى المالكية والشافعية والحنابلة التضرر من فوت الرفقة، فلا يحرم دفعا للضرر عنه.
صلاة الجمعه في السفر والتخزين
السؤال: ما حكم السفر يوم الجمعة ؟ وما الحكم إذا كان وقت إقلاع الطائرة بعد
الأذان مباشرة؟
الإجابة: إذا نودي للصلاة أي صلاة الجمعة فيحرم السفر على من تلزمه الجمعة؛
لقوله تعالى: { يٰأيّها الّذين ءامنوۤا
إذا نودى للصّلوٰة من يوم الجمعة فاسعوا إلىٰ ذكر اللّه وذروا البيع
ذلكم خيرٌ لّكم إن كنتم تعلمون}، فأمر الله عز وجل بالسعي
للجمعة وترك البيع، فكذلك يترك السفر؛ لأن السفر مانع من حضور الصلاة،
كما أن البيع مانع من حضور الصلاة. لكن لو خاف فوات الرفقة وفوات غرضه
لو تأخر فله السفر للضرورة. صلاة الجمعه في السفر من. أما قبل النداء فهو جائز. وقال بعض العلماء بكراهته لئلا يفوت على
الإنسان فضل الجمعة. وأما إذا كان وقت إقلاع الطائرة بعد الأذان مباشرة فإن كان لا يفوت
غرضه لو تأخر فإنه يتأخر، كما لو كان فيه طائرة تقلع بعد الصلاة بزمن
لا يفوت به غرضه، وإن لم يكن طائرة إلا بعد زمن يفوت به غرضه فله أن
يسافر حينئذ؛ لأنه معذور. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مجموع فتاوى و رسائل الشيخ محمد صالح العثيمين المجلد السادس عشر -
كتاب صلاة الجمعة. محمد بن صالح العثيمين
كان رحمه الله عضواً في هيئة كبار العلماء وأستاذا بجامعة الإمام محمد
بن سعود الإسلامية
25
4
232, 339
صلاة الجمعه في السفر اليها
نعم. المقدم: جزاكم الله خيرًا، إذًا أولئك الذين يقولون: الشخص المسافر وإن أقام أكثر من أربعة أيام في قولهم نظر سماحة الشيخ؟
الجواب: قول مرجوح نعم، وفيه خلاف بين العلماء، بعضهم يحدد خمسة عشر يومًا، بعض العلماء يحدد تسعة عشر يومًا، وبعضهم يحدد بأكثر من ذلك، وبعضهم لا يحدد. صلاة الجمعه في السفر والتخزين. والأقرب والأظهر ما قاله الجمهور -رحمة الله عليهم- الأكثرون من التحديد بأكثر من أربعة أيام، إذا نوى أكثر من أربعة أيام؛ لأن الأصل في حق المقيم أن يصلي أربعًا، هذا هو الأصل، والأصل في حق المسافر أن يصلي ثنتين، ومن أقام أكثر غلب عليه حكم الإقامة، غلب عليه حكم الإقامة؛ ولأنه ﷺ لما أقام في حجة الوداع أربعة أيام صلى ثنتين، فدل على أن أربع لا... السفر؛ لأنه قدم يوم الرابع من ذي الحجة ولم يصل ثنتين حتى توجه إلى منى وعرفات، عليه الصلاة والسلام. المقدم: اللهم صل على محمد، جزاكم الله خيرًا.
الحمد لله. تسقط الجمعة عن المسافر ، فيصلي الظهر ركعتين قصرا ، وإن شاء جمعها مع العصر تقديما
أو تأخيرا ، بحسب ما يحتاج إليه ، والأولى عدم الجمع إلا إذا احتاج إليه ، بأن يكون
عليه مشقة في أداء كل صلاة في وقتها. قال
الشيخ ابن عثيمين رحمه الله:
"المسافر لا جمعة عليه ، ودليل ذلك: أن النبي صلّى الله عليه وسلّم في أسفاره لم
يكن يصلي الجمعة ، مع أن معه الجمع الغفير ، وإنما يصلي ظهراً مقصورة" انتهى. "الشرح الممتع" (5/10). صلاة الجمعه في السفر الى. وسئل شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:
هَلْ الْجَمْعُ بَيْنَ الصَّلَاتَيْنِ فِي السَّفَرِ أَفْضَلُ أَمْ الْقَصْرُ ؟
فَأَجَابَ:
"بَلْ فِعْلُ كُلِّ صَلَاةٍ فِي وَقْتِهَا أَفْضَلُ إذَا لَمْ يَكُنْ بِهِ حَاجَةٌ
إلَى الْجَمْعِ ، فَإِنَّ غَالِبَ صَلَاةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ الَّتِي كَانَ يُصَلِّيهَا فِي السَّفَرِ إنَّمَا يُصَلِّيهَا فِي
أَوْقَاتِهَا. وَإِنَّمَا كَانَ الْجَمْعُ مِنْهُ مَرَّاتٍ قَلِيلَةً" انتهى. "مجموع الفتاوى" (24/19). وقال أيضا رحمه الله:
"وَهَذَا يُبَيِّنُ أَنَّ الْجَمْعَ لَيْسَ مِنْ سُنَّةِ السَّفَرِ كَالْقَصْرِ ؛
بَلْ يُفْعَلُ لِلْحَاجَةِ سَوَاءٌ كَانَ فِي السَّفَرِ أَوْ الْحَضَرِ" انتهى.