[1]
الدودة الجائعة
كان ياما كان ، دودة صغيرة ، خرجت من شرنقتها ، وكانت جعانة جدا ، فأكلت ورقة شجرة ، ونامت وصحيا تاني يوم أكلت حباية توت ، وثالث يوم أكلت تفاحتين ، ورابع يوم أكلت تلات برتقالات ، ورابع يوم أكلت بطيخة ، وفضلت ماشية في الغابة ، كل يوم تامل اكتر ، واكتر من اليوم اللي قبله ، لغاية ما بطنها وجعتها قوي ، وتعبت ومبقتش قادرة إنها تاكل تأتي ، وفضلت يومين ، لغاية لما أكلت في يوم ورقة شجر ، وبطنها ارتاحت ، لانها مش بتاكل اكل كتير ، ونامت ، ولما صحيت كانت فراشة جميلة. [3]
حواديت قبل النوم باللهجة المصرية قصيرة | المرسال
الجمعة, أبريل 29 2022
الرئيسية
التلوين
التعليم
القصص
قصص الانبياء
قصص الاطفال
الترفية
الألغاز
المتاهات
الاختلافات
اشغال و نشاطات
النكات
الفديوهات
افلام كرتون
مسلسلات كرتون
الطبخات
اوائل في تاريخنا
معلومات قصيرة
الرئيسية / قصة النملة
كتاكيت
22 أبريل, 2022 0 58
قصة النملة وسيدنا سليمان علية السلام
كان سليمان عليه السلام قد اختصة الله عز وجل بتعلم لغة الطيور والحيوانات، فكان يوماً يسير مع جنده والانس والجن…
أكمل القراءة »
17 أكتوبر, 2019 0 57
قصة النملة الصغيرة وقرية النمل – قصص قبل النوم للأطفال
أكمل القراءة »
قصة النملة Archives - كتاكيت
توسعت عيني داهي وأجابت في توتر: لماذا تسألين عنها؟ لاحظت لاين ذلك: ولما أنتِ متوترة لهذا الحد؟ حاولت داهي ان تستعيد صلابتها وقالت: لست قلقة اسالك فقط. تعجبت لايم من الموقف وأسلوب داهي في الحديث ولكنها لم تطيل الحديث فهي مُرهقة للغاية. اعادت داهي سؤالها: هل انتي بخير ؟ فهزت رأسها: اجل بخير. قصص حب قصيره قبل النوم رومانسيه. داهي: يبدو أنك بحاجه الى الراحة، يمكنك العودة الى المنزل وسأغطي غيابك اليوم. لايم: حسناً، شكراً داهي. كانت حالة لايم سيئة للغاية ولا تسمح لها بالتفكير في الدراسة او العمل، فبدأت بالسير للخروج من المرر، وقفت عن باب الخروج ونظرت الي السماء الملبدة بالغيوم، وما هي الا لحظات حتي بدأ المطر يهطل بقوة، كانت السيارة التي طلبتها لتوها قد وصلت، دخلت السيارة والقلق ينمو بداخلها دون أن تعلم ما سببه، فنظرت من النافذه لتجد شاب وفتاة يدخلان الى المطعم، دققت النظر إنها تعرفهما، ولكن الرؤية من زجاج السيارة مشوشة بفعل الأمطار. سألها السائق عن وجهتها ولكنها كانت شاردة، كرر السؤال دون أن تجبه، خرجت من السيارة وتبعتهما، وقد ذهلت من المنظر الذي رأته، إنها تجلس بين أحضانه، يحيط ذراعه بكتفيها وهي تضع رأسها على صدره، أيعقل أن يفعلا هذا!!
لما صحى جاك من النوم الصبح لقى شجرة فاصوليا كبيرة طلعت بسبب حبوب الفاصوليا السحرية ، وطلع على الشجرة لغاية لما وصل لمملكة في السما ، عاش فيها عملاق ومراته ، ولقى مرات العملاق في المطبخ ، فطلب منها حاجة ياكلها لأنه جعان ، وأعطته مرات العملاق عيش ولبن. فجأة رجع العملاق للمملكة ، وجاك خاف واستخبى ، وسمع صوت العملاق بيقول: " انا ساكن ريحة بني ادم ، لو كان حي او ميت ، هطحن عضمه ، واعمل منه عيش " ، بس مرات العملاق قالت له ان مفيش حد ، فدخل العملاق اوضته ، وعد أكياس من فلوس دهب وخبأها ، وراح ينام ، وبالليل دخل جاك على العملاق وأحد كيس من الفلوس الدهب ، ونزل من على شجرة الفاصوليا ، وعطى الفلوس لأمه ، وعاشوا ايام بسيطة وكانوا فرحانين. وطلع جاك تاني للمملكة ، وشاف العملاق معاه فرخة باضت بيضة دهب ، وراح ينام ، اخد جاك الفرخة ونزل من على شجرة الفاصوليا ، وعطى الفرخة لأمه ، وعاشوا فرحانين كمان لمدة أيام ، ومكر جاك نفس ال حصل تاني بعد كام يوم ، ولقى العملاق مع آلة موسيقية بتطلع موسيقى سحرية حلوة قوي ، فأخدها ولسه هينزل بيها ، صرخت الآلة ، وقالت: " الحفني يا سيدي فيه ولد هيسرقني " ، قام العملاق من النوم وشاف جاك ومعاه الآلة الموسيقية ، وجرى ورا جاك عشان يمسكه ، لكن جاك جرى بسرعة ، ونزل لبيته من على الشجرة ، ونزل وراه العملاق ، دخل جاك البيت وجاب معاه فأس ، وقطع الشجرة ، والعملاق وقع ومات ، وعاش جاك وأمه اغنية ومعاهم فلوس كتير.
في المملكة نماذج مشرفة وأبطال حقيقيون نفتخر بهم وبإنجازهم خارج وداخل المملكة، وقد أعطوا صورة مشرفة للشباب والفتيات السعوديات وحضروا على خارطة العالم كمبدعين. من جد وجد،،،،. كنت أستمع لحديث ضيفي د. فهد الشليمي بالكثير من الفخر وهو يتحدث عن هذه النماذج. وطننا له رجال مرابطون على حدوده يدافعون عن حِماه، وصقور في سمائه وجنود على أرضه وشباب يحفرون مستقبله بأحرف مشرقة، ولا يكتمل المجد وينتصر الحلم إلا بالشعور الذاتيّ لدى هؤلاء بالعمل والإخلاص وروح المواطنة الحقة، ولتكن حكمتنا؛ من جدّ وجد، ومن زرع حصد ومن سار على الدرب وصل. من آخر البحر كلهم يهربون منك أيها الحب يلقون قلوبهم في البحار الآسنة يقفلون سمعهم عن عباراتك الساحرة لك البدايات وعنفوانها ولهم النهايات العاثرة
من جد وجد محمود التركي
وفقكم الله سبحانه تعالى في الوصول إلى رؤية 2071 وأنهي هذه السطور لأردد عبارة من جد وجد.
من جد وجد حمود الخضر
بقلم |
fathy |
السبت 06 يوليو 2019 - 01:27 م
«من جد وجد.. ومن زرع حصد»، حكمة عظيمة نعرفها
جميعًا، وقد كان المعلمون يلقونها على أسماعنا في دلالة على ضرورة الجد والاجتهاد
في الوصول إلى مبتغانا،
كانوا يريدون أن يعلمونا كيف نتخذها
مبدأ في حياتنا، ثم كبرنا، وكبرت همومنا معنا، ودب اليأس في قلوب البعض، وهناك من
تناسى هذه العبارة العظيمة، وهذا المبدأ الأهم في حياتنا. من جد وجد - الوطن أون لاين. فهلا تذكرنا واسترجعنا مبادئنا المنسية،
لنسير على الدرب حتى نصل إلى الطريق المستقيم، قال تعالى: «الَّذِينَ يَلْمِزُونَ
الْمُطَّوِّعِينَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ فِي الصَّدَقَاتِ وَالَّذِينَ لَا يَجِدُونَ
إِلَّا جُهْدَهُمْ فَيَسْخَرُونَ مِنْهُمْ ۙ سَخِرَ اللَّهُ مِنْهُمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ». ويقول تعالى أيضًا: «وَالَّذِينَ لَا
يَجِدُونَ إِلَّا جُهْدَهُمْ » (التوبة: 79)، وستعلم كيف أن الله عز وجل لا يضيع
أجر من أحسن عملاً. وهو القائل جل في علاه في آية أخرى:
«إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ إِنَّا لا نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ
أَحْسَنَ عَمَلا». فالدعوة إلى العمل والاجتهاد، دعوة
ربانية نبوية في ذات الوقت، فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «اعملوا، فكل
ميسر لما خلق له»، وقال الله جل وعلا: « وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللهُ
عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالمُؤْمِنُونَ » (التوبة: 105).
من جد وجد ومن زرع حصد
هنيئًا لهذا الوطن الذي قاده المغفور له بإذنه تعالى الشيخ زايد وهو ما زال يعيش معنا وبيننا بذكراه الطيبة، حكيم العرب الذي ترك لنا مواعظ وحكم ورؤية تنير الدرب، أحبه العالم بصدق كان منصفًا محبًّا لعروبته وأمينًا على شعبه ومحقًّا في قراراته وطيب القلب والوجدان، صورته تبقى في الذاكرة والدعاء له لن ينقطع رحمه الله. والمغفور له الشيخ راشد بن سعيد صاحب الرؤية الاقتصادية، قد أبدع واستطاع -رحمه الله- أن يقرأ الأحداث قبل وقوعها رسم وأبدع في التخطيط ليجعل من دبي مثالًا وقدوة للعالم، استطاع بعقليته المرنة أن يجعل من هذه المدينة البسيطة أمل كل عربي وحلم كل إنسان أن يحظى بالانتماء إلى مدينة تتمتع بكل مواصفات الدقة والأناقة والعصرية والمزيد من الرؤية الاقتصادية والتحديات في اللامستحيل.
هي الدنيا فرَكْبٌ قد أَنَاخُوا
ورَكْبٌ للرحيلِ المرِّ شدّا
[1] الجد: الحظ، وفي المثل: "جدك يرعى نعمك"، يضرب للمضياع المجدود. [2] الجدا: العطاء. [3] أكدى: بخل. [4] آل: السراب (يذكر ويؤنث). مرحباً بالضيف