ذكرت الهمزة في القران الكريم (497)مرة. ذكر إبليس في القران الكريم (11)مرة. ذكرت جهنم في القران الكريم(77)مرة. ذكرت الآخرة في القران الكريم (115)مرة. ذكرت الدنيا في القران الكريم (115)مرة. ذكر الإنسان في القران الكريم (63)مرة. ذكر بني أدم في القران الكريم (6)مرات. ذكرت كلمة الناس في القران الكريم (240)مرة. ذكر جبريل في القران الكريم (3)مرات. ذكر الحجاب في القران الكريم (7)مرات. ذكرت كلمة حدائق في القران الكريم (3)مرات. ذكر الحديد في القران الكريم(6)مرات. ذكر الحوت في القران الكريم (4) مرات. ذكرت الخيل في القران الكريم(5) مرات. ذكر الذئب في القران الكريم (1)مرة. كم مرة ذكرت اسماء الله الحسنى في القران - إسألنا. ذكرت الشمس في القران الكريم (33)مرة. ذكرت الرياح في القران الكريم(10)مرات. ذكرت كلمة الجاهلية في القران الكريم(4)مرات. ذكرت كلمة رمضان في القران الكريم (1) مرة. ذكرت العنكبوت في القران الكريم(2)مرة. ذكر الغراب في القران الكريم (2) مرة. ذكرت كلمة فاكهة في القران الكريم(11) مرة. ذكر فرعون في القران الكريم (74)مرة. ذكر هارون في القران الكريم (4)مرات. ذكر القران في القران الكريم (70)مرة. ذكرت القيامة في القران الكريم (70)مرة. ذكرت الكعبة في القران الكريم (2)مرة.
كم مرة ذكرت اسماء الله الحسنى في القران - إسألنا
حيث إن عدد كلمات هذه الآية هو 91 كلمة (مع عد واوا العطف كلمة)... سبحان الله! ربما يقول قائل: ما دلالة هذه الأعداد وماذا تعني، وهل يمكن أن نجعل من القرآن مسائل حسابية والغاز ونطبق الضرب والتقسيم والتحليل... ونقول يا أحبتي، إن القرآن معجز بكل ما فيه، ليس فقط من الناحية اللغوية أو العلمية أو التشريعية... بل من الناحية الرقمية أيضاً.. لأنه لا يوجد كتاب في العالم فيه هذه العجائب الرقمية إلا القرآن. كم مرة ذكر اسم الله في القران. إن الإعجاز العددي يضيف أشياء مهمة لعلم الإعجاز لذلك ينبغي علينا ألا نهمله أو نتغاضى عنه، لأن الله تعالى سيسألنا يوم القيامة عن كتابه، ماذا أخذ من وقتنا، وكيف خدمنا هذا القرآن، وماذا قدمنا له...
تصور أخي الحبيب أنك غداً تقف بين يدي الخالق عز وجل.. تصور بعقلك وقلبك هذا الموقف ويسألك الله عن كتابه ماذا فعلت به.. ماذا ستقول، هل لديك إجابة تفرحك في هذا الموقف، أم تقول يارب كنت مهتماً بأرقام الجوال.. وأسعار السلع والمعيشة.. وكنت مهتماً بالقنوات الفضائية والمسلسلات ومقاطع اليوتيوب، وشغلتني الأحداث السياسية فلم أجد وقتاً لتدبر كتابك الكريم!!... هل تتصور أن هذه الإجابة ستفرحك أم ستستحي من هذا الموقف؟
ــــــــــــ
بقلم عبد الدائم الكحيل
المراجع
1- القرآن الكريم – مصحف المدينة المنورة.
كم مرة ذكر لفظ الجلالة ( الله ) فى القرآن الكريم ؟
وقد اختلف العلماء في صحة زيادة الترمذي فبعضهم صححها وبعضهم ضعفها، وبعضهم قال: إنها مدرجة من بعض الرواة، وممن حكم بضعفها شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى.
كم مرة ذكر اسم الله (الوهاب) في القرآن؟ - دليل المتفوقين
لفظ الجلالة الله هذا الاسم العظيم الجميل مكون ١من الحروف الدقيقة للاسم. إذا قمت بحذف حرف يغير بالتأكيد معنى الاسم. كم مره ذكر اسم الله في القران الكريم. حرف الألف وحرف اللام في كلمة الله ما جاءت للتعريف وإنما هي حروف أصلية في الاسم. إذا ذكر لفظ الجلالة الله بعد أسلوب نداء يقوم بالتأكيد هذا دعاء أو الرجاء من الله -عز وجل-أو طلب أي شيء منهم. بالتأكيد يجب عليك أن تعرف جميع أسماء الله الحسنى لأن الله -عز وجل-وعدنا بأن من أحصاها دخل الجنة وأسماء الله الحسنى هي 99 اسمًا. بالتأكيد للآيات التي ذكر اسم الله فيها -عز وجل-هي آيات اختطفتها واختارها الله -سبحانه وتعالى-وفضلها على الآيات الأخرى.
مثلاً سئل الإمام الكسائي رحمه الله وهو من أشهر قراء القرآن قبل أكثر من ألف سنة.. كم آية في القرآن تبدأ بحرف الشين؟ طبعاً هذا السؤال من الصعب الإجابة عليه في ذلك الزمن، ولكن ذاكرة هذا الإمام الحافظ لكتاب الله، كانت ربما أسرع من أجهزة الكمبيوتر في عصرنا هذا!! لقد أجاب على الفور: هناك أربع آيات فقط تبدأ بحرف الشين وهي: 1- ( شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآَنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ) [البقرة: 185]. 2- - ( شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلَائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ قَائِمًا بِالْقِسْطِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ) [آل عمران: 18]. 3- - ( شَاكِرًا لِأَنْعُمِهِ اجْتَبَاهُ وَهَدَاهُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ) [النحل: 121]. 4- - ( شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى) [الشورى: 13]. ولكن لو طرحنا سؤالاً: ما هي الآيات التي انتهت بحرف الشين؟؟ ربما تكون الإجابة أصعب.. كم مرة ذكر لفظ الجلالة ( الله ) فى القرآن الكريم ؟. ولكن الحقيقة هناك آيتان فقط في القرآن كله انتهت كل منهما بحرف الشين وهما: 1- ( وَتَكُونُ الْجِبَالُ كَالْعِهْنِ الْمَنْفُوشِ) [القارعة: 5].
القرآن الكريم
هو الكتاب الذي أُنزل على خاتم الأنبياء والمرسلين محمد -صلى الله عليه وسلم-، المتعبَّد بتلاوته، المنقول بالتواتر، المكتوب في المصاحف، من أوّل سورة (الفاتحة) إلى آخر سورة (الناس)، [١٦] فقد أكمل الله -تعالى- بنبيه الدين، وأكمل الرسالة، وكان القرآن خاتم الكتب السماوية، وبقي محفوظاً من التحريف وسيبقى إلى يوم القيامة. [١٧]
احتوى القرآن الكريم على أخبار الأولين والآخرين، وخلق السموات والأرضين، وفصل فيه الحلال والحرام، وأصول الآداب والأخلاق وأحكام العبادات والمعاملات، وسيرة الأنبياء والصالحين، وجزاء المؤمنين والكافرين، ووصف الجنة دار المؤمنين، ووصف النار دار الكافرين، وجعله شفاء لما في الصدور، وتبيانا لكل شيء، وهدى ورحمة للمؤمنين، [١٨] وأما وقت نزوله فله تنزيلان: [١٩]
الأول: نزل جملة من اللّوح المحفوظ إلى بيت العزّة في السماء الدنيا، وكان ذلك في ليلة القدر من شهر رمضان. الثاني: نزوله مٌنجماً على النبي محمد -صلى الله عليه وسلم-، في نحو ثلاث وعشرين سنة. عرفي الكتب السماوية - الترتيب. يتبيَّن لنا بأنَّ ترتيب الكتب السماوية المعروفة يبدأ بصحف إدريس -عليه السلام-، ثمّ بصحف إبراهيم عليه السلام-، ثمّ بالتوارة المنزَّلة على موسى -عليه السلام-، ثمّ الزبور المنزَّل على داوود -عليه السلام-، ثمّ الإنجيل المنزَّل على عيسى -عليه السلام-، ثمّ تُختم وتُنسخ جيمعها بالقرآن الكريم المنزَّل على محمد -صلى الله عليه وسلم-، ويذكر أن جميع هذه الكتب السماوية تعرَّضت للتحريف باستثناء القرآن الكريم.
ترتيب الكتب السماوية - ووردز
وقيل إنّها نزلت في أوّل ليلة من رمضان، فيما ذُكر في السند عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: (أُنزِلَت صحُفُ إبراهيمَ أوّلَ ليلةٍ من رمضانَ، و أُنزلَت التوراةُ لستٍّ مَضَين من رمضانَ، وأُنزِلَ الإنجيلُ لثلاثِ عشرةَ ليلةً خلَتْ من رمضانَ، وأُنزلَ الزَّبورُ لثمانِ عشرةَ خلَتْ من رمضانَ، وأُنزِلَ القرآنُ لأربعٍ وعشرين خلَتْ من رمضانَ) ، [٥] وهذا الحديث يدلُّنا أيضاً على موعد نزول باقي الكتب السماوية. وقد بلغ عدد صحف إبراهيم -عليه السلام- عشرة صحائف، محتويةً على العديد من الأمثال، والتي بلغت الغاية في التفخيم وعلوِّ الشأن في القرآن الكريم، ونذكر مثالاً منها: "وعلى العاقل أن يكون له ثلاث ساعات: ساعة يناجي فيها ربَّه، وساعة يحاسب فيها نفسه، يفكر فيها في صنع الله - عزّ وجلّ- إليه، وساعة يخلو فيها لحاجته من المطعم والمشرب". [٦]
التوراة
هو الكتاب الذي أُنزل على نبي الله موسى -عليه الصلاة والسلام-، فقد ذُكرت التوراة في الكتاب العزيز، في قوله - تعالى-: (إِنَّا أَنزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُوا لِلَّذِينَ هَادُوا وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالْأَحْبَارُ بِمَا اسْتُحْفِظُوا مِن كِتَابِ اللَّـهِ وَكَانُوا عَلَيْهِ شُهَدَاءَ فَلَا تَخْشَوُا النَّاسَ وَاخْشَوْنِ وَلَا تَشْتَرُوا بِآيَاتِي ثَمَنًا قَلِيلًا وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّـهُ فَأُولَـئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ).
عرفي الكتب السماوية - الترتيب
[١]
واتفقت التفاسير الإسلامية والمرويات اليهودية على نزول ألواح سماوية على إدريس -عليه السلام- تعلم من خلالها جميع أعمال البشر، كما احتوت على بعض أسرار الكون وذلك بحسب ما جاء في الروايات اليهودية في مخطوطات البحر الميت. [٢]
وكان من الحكم والأمور التي دعاء إليها نبي الله إدريس -عليه السلام-: [٢]
الدعوة إلى الإحسان، وترك الجهالة مع الخالق والمخلوقين. الدعوة إلى شكر الله -تعالى- وطاعته. نصائح إلى الملوك والحكام. بشَّر بخاتم الأنبياء محمد -صلى الله عليه وسلم-. الدعوة إلى العلم والحكمة. صحف إبراهيم
هي الصّحف التي نزلت على نبيّ الله الخليل إبراهيم -عليه الصلاة السلام-، وقد ذُكرت في مُحكم التنزيل، قال - تعالى-: (قَدْ أَفْلَحَ مَن تَزَكَّى* وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى* بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا* وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَى* إِنَّ هَـذَا لَفِي الصُّحُفِ الْأُولَى* صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى). [٣]
كما ذكرت في قوله - تعالى-: (أَفَرَأَيْتَ الَّذِي تَوَلَّى* وَأَعْطَى قَلِيلًا وَأَكْدَى*أَعِندَهُ عِلْمُ الْغَيْبِ فَهُوَ يَرَى* أَمْ لَمْ يُنَبَّأْ بِمَا فِي صُحُفِ مُوسَى* وَإِبْرَاهِيمَ الَّذِي وَفَّى* أَلَّا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى) ، [٤] وفي العديد من الآيات الكريمة إمّا بالتّعريض لها أو ذكرها بشكل مباشر.
وقد قال قتادة في قوله تعالى: (ولقد آتينا موسى الكتاب)، قال: التّوراة. ويُذكر أنّ نزولها كان في السّادس من شهر رمضان تحديداً، وقد روى الإمام أحمد والبيهقي في شعب الإيمان، عن واثلة بن الأسقع، أنّ النّبي – صلّى الله عليه وسلّم – قال: أنزلت التّوراة لستٍّ مضين من رمضان…. وممّا يبيّن منزلة لتّوراة ومكانتها عند الله عزّ وجلّ أنّه سبحانه وتعالى قد كتبها بيده، كما في حديث مُحاجَّة آدم لموسى. عن أبي هريرة رضي الله عنه: (فقال آدم: أنت موسى اصطفاك الله بكلامه، وخطّ لك التّوراة بيده، أتلومني على أمر قدره عليّ قبل أن يَخْلُقني بأربعين سنة؟) رواه أبو داود، وابن ماجه، وغيرهما. قال سبحانه وتعالى: (وَقَفَّيْنَا بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ وَآتَيْنَاهُ الْأِنْجِيلَ). وقال سبحانه وتعالى: (وَقَفَّيْنَا عَلَى آثَارِهِمْ بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقاً لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَآتَيْنَاهُ الْأِنْجِيلَ فِيهِ هُدىً وَنُورٌ وَمُصَدِّقاً لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَهُدىً وَمَوْعِظَةً لِلْمُتَّقِينَ) وهذا يدل على أن الإنجيل قد أنزله الله – عز وجل – على سيدنا عيسى – عليه السلام – لتحدى به قومه ويعلمهم دينهم وقد نزل الإنجيل في اليوم الثالث عشر من شهر رمضان، وذلك كما ورد في حديث واثلة بن الأسقع: (وأنزل الإنجيل لثلاث عشرة خلت من رمضان) رواه أحمد والبيهقي.