حددت وزارة الصناعة والثروة المعدنية عن الموعد الأخير لاستقبال متطلبات التأهيل للمنافسة لدى مجمع الحجر الجيري التابع لحفيرة نساح في منطقة الرياض وهذه الموعد سيكون في يوم الأحد الموافق ميلاديًا 8 من شه مايو للعام 2022، ونريد التنويه في وقت لاحق بأن الوزارة قامت بالإعلان عن انطلاق 13 موقع من أجل الاستثمار لدى مجمع الحجر الجيري في محافظة المزاحمية التابعة لمنطقية الرياض من خلال المنافسة. فهذه المنافسة تقوم باستهداف المستثمرين الذين يهتمون بتصنيع صخور وأحجام الزينة إلى جانب أنها تهدف عبر هذا الطرح تنظيم الإجراءات الخاصة بعمليات المنافسة من أجل الحصول على الرخصة الخاصة بمحجر مواد بناء من أجل استغلال الكتل الخاصة بالحجر الجيري لدى مجمع حفيرة النساح، فضلاً عن توفير البيئة للمنافسين بصورة عادلة الأمر الذي يدعم من الاستثمار لدى مجال التعدين إلى جانب تشجيع الصناعات الوطنية بالتماشي مع أهداف التي وضعتها رؤية السعودية 2022. الإعلان عن المتنافسين المتأهلين
وبعد التعرف على الموعد الأخير لاستقبال متطلبات التأهيل للمنافسة، فلقد ذكرت الوزارة بأن المرحلة المقبلة من المنافسة سيتم فيا الإعلان عن الأفراد المتنافسين المتأهلين وأخيرًا بدء عملية المزايدة لدى المواقع المخصصة، كما قامت الوزارة بالتأكيد على تنظيم ومراقبة موقع المجمع وكذلك التأكد من أن الأعمال التي تم تنفيذها لا ينتج عنها أثر ضار سواء على السلامة أو الأمن أو الصحة.
وزارة الصناعة والثروة المعدنية توظيف
كشفت وزارة الصناعة والثروة المعدنية عن إصدار 49 رخصة تعدينية خلال شهر مارس الماضي 2022، تشمل 44 رخصة لمحاجر مواد البناء، و4 رخص فائض خامات معدنية، ورخصة كشف واحدة، وذلك وفقًا لتقرير صادر عن المركز الوطني للمعلومات الصناعية والتعدينية التابع للوزارة. وأوضح التقرير أن إجمالي عدد الرخص التعدينية السارية في القطاع حتى الشهر الماضي وصل إلى 2, 054 رخصة، تتصدرها رخص محاجر مواد البناء بـ1, 319 رخصة، تليها رخص الكشف بـ 530 رخصة، ثم رخص الاستغلال التي سجلت قرابة 166 رخصة، و29 رخصة استطلاع و10 رخص فائض خامات معدنية. واستحوذت منطقة الرياض على العدد الأكبر من إجمالي الرخص التعدينية السارية في القطاع بـ 444 رخصة، تليها منطقة مكة المكرمة بـ 387، ثم المنطقة الشرقية بـ 326 ومنطقة المدينة المنورة التي سجلت 208 رخص من إجمالي الرخص السارية في القطاع. وكان نظام الاستثمار التعديني ولائحته التنفيذية حدد 6 أنواع من الرخص التعدينية، منها: رخصة الاستطلاع التي تشمل جميع أنواع المعادن لمدة عامين قابلة للتمديد، ورخصة كشـف لجميع أنواع المعادن لمدة 5 سنوات بالنسبة للمعادن من الفئتين (أ،ب)، ورخصة لفئة المعادن (ج) لمدة عام واحد، ورخصة للأغراض العامة مرتبطة برخصة التعدين أو المنجم الصغير.
وزارة الصناعة والثروة المعدنية الرياض
وتضمنت النشرة التغيرات الحاصلة في التراخيص والمصانع التي بدأت الإنتاج خلال الربع الأول من عام 2022، حيث تم إصدار 260 ترخيصاً صناعياً جديداً، باستثمارات تبلغ 5, 529 مليارات ريال، في حين بدأ الإنتاج في 498 مصنعاً باستثمارات تقدر بـ 15, 974 مليار ريال. وبحسب النشرة، فإن الاستثمار الأجنبي في مصانع المملكة يمثل ما نسبته 5%، من إجمالي الاستثمارات في القطاع،إذْ يبلغ عدد المصانع الأجنبية في المملكة قرابة 810 مصانع
كما تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على صحيفة الوئام وقد قام فريق التحرير في صحافة نت الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
خالد العميري
عمان – ضرب المنتخب الوطني الأول لكرة السلة "عصفورين في حجر واحد"، بعدما أنهى مشواره في النافذة الثانية من التصفيات الآسيوية المؤهلة لنهائيات كأس العالم، متصدرا لمجموعته الثالثة برصيد سبع نقاط، إثر تغلبه على لبنان (74-63) وأندونيسيا (94-64)، فضلا عن ضمان تأهله إلى الدور الثاني. ويختتم "صقور الأردن" مشواره في الدور الأول بمواجهة متجددة خارج أرضه مع منتخبي لبنان وأندونيسيا يومي الأول والرابع من تموز (يوليو) المقبلين، ضمن النافذة الثالثة من التصفيات، على أن يندمج المنتخب الوطني في الدور الثاني مع منتخبات الفلبين ونيوزيلندا والهند، حاملا نقاطه التي جمعها من المرحلة الأولى أمام منتخبات مجموعته، والتي لن يواجهها مرة أخرى. "صقور الأردن" يمزق سلة أندونيسيا في تصفيات كأس العالم
وستتنافس 6 منتخبات من آسيا وأوقيانوسيا على البطاقات المؤهلة لمونديال السلة، باعتبار اليابان والفلبين من الدول المستضيفة التي تأهلت بشكل مباشر إلى كأس العالم، في الوقت الذي تنخفض فيه البطاقات إلى 5 حال حصول إندونيسيا على أحد المراكز الثمانية الأولى في كأس آسيا، والتي تقام خلال الفترة من 12 إلى 24 تموز (يوليو) المقبل في جاكرتا.
شيلات خالد ال بريك 2021
أرقام من المواجهتين
لا بد من مطالعة الأرقام الفنية الرسمية لمباراتي "الصقور" أمام لبنان وأندونيسيا، لمعرفة نقاط القوة والضعف، والتي ربما تفسر بشكل أو بآخر كيف ولماذا فاز المنتخب الوطني في المباراتين، حيث من البديهي أن تقاس نتائج المباريات بعدد النقاط وليس عدد التصويبات الضائعة أو حتى التمريرات والمتابعات الهجومية والدفاعية. في مباراة المنتخب الوطني أمام لبنان، سجل "صقور الأردن" 16 نقطة من استثمار حالات "التيرن أوفر" مقابل 10 للبنان، و8 مقابل 9 من الفرصة الثانية و24 مقابل 8 من "الفاست بريك"، فيما كانت دكة بدلاء لبنان أكثر فاعلية بتسجيلها 24 نقطة مقابل 3 نقاط فقط للمنتخب الوطني، الذي تفوق في العديد من الأرقام، بعدما قام بإجمالي 44 متابعة مقابل 37، و23 تمريرة حاسمة مقابل 16، و8 ستيل مقابل 7. وبلغت نسبة نجاح تسجيل المنتخب الوطني من داخل القوس 47. 2% (17 من 36) مقابل 41. 5% للبنان (17 من 41)، كما بلغت نسبة نجاح تسجيل "الصقور" من خارج القوس 26. 9% (7 من 26) مقابل 23. 1% للبنان (6 من 26)، وبلغت نسبة نجاح تسجيل المنتخب الوطني من خط الرميات الحرة 79. ربي اوزعني اشكر نعمتك وأفوز برضاك - خالد ال بريك - شيلات MP3. 2% (19 من 24) مقابل 68. 8% للبنان (11 من 16).
رفع وتيرة التحضير
لا شك أن المنتخب الوطني سيحظى بفترة تحضير مثالية مع بداية الصيف، والتي تتزامن مع نهاية مسابقة دوري CFI الممتاز، وسيكون جميع اللاعبين جاهزين لتمثيل "الصقور" مع اكتمال الصفوف بتفرغ لاعب الارتكاز أحمد الدويري وكذلك المجنس الأميركي دار تاكر ووجود "القائد" زيد عباس، فضلا عن استعادة "المخضرم" موسى العوضي و"المقاتل" هاشم عباس، اللذين أبعدتهما الإصابة عن تمثيل "الصقور" في النافذة الثانية، إلى جانب وجود اللاعبين، فريدي إبراهيم وسامي بزيع وأمين أبو حواس ومحمد شاهر وأحمد عبيد ويوسف أبو وزنة وأحمد حمارشة ومحمود الهزايمة ومالك كنعان، وآخرين قد يتم استدعاؤهم طبقا للرؤية الفنية. من هنا، فإن المواجهتين المقبلتين للمنتخب الوطني مع لبنان في بيروت وأندونيسيا في جاكرتا، تعدان بالغتي الأهمية، ويجب ألا يتسرب الغرور إلى نفوس اللاعبين بعد الفوز على المنتخبين في عمّان، وفي الوقت ذاته، يتوجب الانتباه إلى أن المنتخبين اللبناني والأندونيسي لا يستهان بهما، وسيكونا في قمة جاهزيتهما الفنية والبدنية، خصوصا وأن نافذة التصفيات، تسبق انطلاقة كأس آسيا 2022 بأيام معدودة فقط. بلوغ الدور الثاني من التصفيات يفترض أن يكون حدثا عاديا، لأن "صقور الأردن" تواجد في المونديال مرتين، كما سبق وأن نافس بقوة على لقب كأس آسيا حين حل ثالثا العام 2009 في تيانجين، وخسر النهائي بفارق نصف سلة أمام المنتخب الصيني المستضيف في ووهان العام 2011، ومن المؤكد أن أهداف "صقور الأردن" تتجاوز طموح التأهل إلى التحليق عاليا في فضاء المنافسة الآسيوية.