فخوذ بني خالد🌪⚡️ - YouTube
فخوذ بني خالد كبير علال مهم
القسم الأول:- يرجعون الى سليمان بن خالد بن الوليد وهو اكبر احفاد سيف الله المسلول خالد المذكور. القسم الثاني:- يرجعون الى عبدالرحمن بن خالد بن الوليد. القسم الثالث:- يرجعون الى المهاجر بن خالد بن الوليد.
فخوذ بني خالد البلاك بورد
ال مقدام: يستوطن هذا الفخذ في المنطقة الوسطى والمنطقة الشرقية ، ولهم قرية تسمى بهذا الأسم في بلاد الأحساء على مقربة من مسجد جواثا المعروف بجوار الكلابية وأميرهم الذي عاصر مؤلف كتاب " دليل الخليج " مرزوق بن عامر آل فياض والآن احفاده، ومن عوائلهم آل مهنا وآل ذيب وال دحيم وآل حيدر والقديمي وال رشيد. المهاشير: أحد البطون في قبيلة بني خالد ، ووسمهم العضاد مطرقين ونخوتهم( خيال الجدعا شمروخي) ، عاصر مؤلف كتاب " دليل الخليج " أميرهم علي بن علي آل كليب ، ويقول آخرون: إنه مناع بن ثنيان ، وهجرتهم مع آل حميد العباء ، وتقع في الجنوب الشرقي من مدينة الجبيل وغربيها قريب أبو معن وام الساهك ، ويمتد على ساحل البحر بالقرب من رأس تنورة إلى الجبيل شمالاً ويتوسطها رأس الغار مقر ( تحلية المياه المالحة) وكانت نخيل كثيرة من البحر إلى البر وقد كانوا فيما سبق يجوبون العرمة وما حولها. المعامره: من فروع بني خالد وقد ذكرهم الحمداني ضمن بني خالد أثناء إقامتهم في القصيم في القرن السابع الهجري ومنهم الغفيص حسب إفادة الأستاذ عبدالله الغفيص. فخوذ بني خالد البلاك بورد. النهود: فخذ من بني خالد ، موطنه في المنطقة الشرقية في الأحساء ونواحيها والدمام وعنك وغيرها ، أميرهم الذي عاصر مؤلف كتاب " دليل الخليج " رجاء بن مصبح ، والآن محمد المزيني ومقرهم بلدة الكلابية بالأحساء ووسمهم( البرثن) موطىء الحباري ، وأحياناً ( المغزل) وعليه حلقة.
سبب تسميت فخذ القرشة نسبه الى قريش بن علي بن زامل بن موسى بن صالح بن عبدالله بن عيسى بن مانع بن محمد بن سليمان بن سيف بن فضل بن عيسى بن عبدالكريم بن مصلت بن مهنا بن فضل بن محمد بن أحمد بن عبدالله بن محمد بن صبيح بن منيع بن خالد بن عبدالرحمن بن خالد بن الوليد.
[الإسراء: 31] وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلادَكُمْ خَشْيَةَ إِمْلاقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُهُمْ وَإِيَّاكُم إنَّ قَتْلَهُمْ كَانَ خِطْءًا كَبِيرًا
الجلالين
الطبري
ابن كثير
القرطبي
البيضاوي
البغوي
فتح القدير
السيوطي
En1
En2
31 - (ولا تقتلوا أولادكم) بالوأد (خشية) مخافة (إملاق) فقر (نحن نرزقهم وإياكم إن قتلهم كان خطأ) إثما (كبيرا) عظيما
يقول تعالى ذكره " وقضى ربك " يا محمد " أن لا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا " ،" ولا تقتلوا أولادكم خشية إملاق " فموضع تقتلوا نصب عطفا على ألا تعبدوا. ويعني بقوله " خشية إملاق " خوف إقتار وفقر. وقد بينا ذلك بشواهده فيما مضى ، وذكرنا الرواية فيه. لانما قال جل ثناؤه ذلك للعرب ، لأنهم كانوا يقتلون الإناث من أولادهم خوف العيلة على أنفسهم بالإنفاق عليهن. نحن نرزقهم وإياكم. كما حدثنا بشر ، قال: ثنا يزيد ، قال: ثنا سعيد ، عن قتادة ، قوله " ولا تقتلوا أولادكم خشية إملاق": أي خشية الفاقة، وقد كان أهل الجاهلية يقتلون أولادهم خشية الفاقة، فوعظهم الله في ذلك ، وأخبرهم أن رزقهم ورزق أولادهم على الله ، فقال " نحن نرزقهم وإياكم إن قتلهم كان خطأ كبيرا". حدثنا محمد بن عبد الأعلى ، قال: ثنا محمد بن ثور ، عن معمر ، عن قتادة " خشية إملاق " قال: كانوا يقتلون البنات.
وقرأ ابن عامر "خطأً" بفتح الخاء والطاء والقصر في الهمز، يقال خطئ في دينه خطئاً: إذا أثم، وأخطأ: إذا سلك سبيل خطأ عامداً أو غير عامد. قال الأزهري، خطئ خطئاً مثل أثم يأثم إثماً: إذا تعمد الخطأ، وأخطأ: إذا لم يتعمد أخطاء وخطاء، قال الشاعر:
دعيني إنما خطاء وصدا علي وإنما أهلكت مالي
والخطأ الاسم يقوم مقام الاخطاء، وفيه لغتان القصر، وهو الجيد، والمد وهو قليل. وقرأ ابن كثير بكسر الخاء وفتح الطاء ومد الهمز. قال النحاس: ولا أعرف لهذه القراءة وجهاً، وكذلك جعلها أبو حاتم غلطاً. وقرأ الحسن خطاً بفتح الخاء والطاء منونة من غير همز. 31 - قوله تعالى: " ولا تقتلوا أولادكم خشية إملاق " ، فقر ، " نحن نرزقهم وإياكم " ، وذلك أن أهل الجاهلية كانوا يئدون بناتهم خشية الفاقة فنهوا عنه ،وأخبروا أن رزقهم ورزق أولادهم على الله تعالى ،" إن قتلهم كان خطأ كبيرا " ، قرأ ابن عامر و أبو جعفر " خطأ " بفتح الخاء والطاء مقصوراً. وقرأ ابن كثير بكسر الخاء ممدوداً وقرأ الآخرون بكسر الخاء وجزم الطاء ، ومعنى الكل واحد ، أي: إثماً كبيراً. 31. "و لا تقتلوا أولادكم خشية إملاق"مخافة الفاقة ، وقتلهم أولادهم هو وأدهم بناتهم مخافة الفقر فنهاهم عنه وضمن لهم أرزاقهم فقال: "نحن نرزقهم وإياكم إن قتلهم كان خطأً كبيراً"ذنباً كبيراً لما فيه من قطع التناسل وانقطاع النوع ، والـ"خطأ"الإثم يقال خطئ خطأ كأثم إثماً، وقرأ ابن عامر خطأ وهو اسم من اخطأ يضاد الصواب ، وقيل لغة فيه كمثل ومثل وحذر وحذر.
حدثنا القاسم ، قال: ثنا الحسين ، قال: ثني حجاج ، عن ابن جريج ، عن مجاهد " إن قتلهم كان خطأ كبيرا" قال: خطيئة. قال إبن جريج ، وقال ابن عباس: خطأ: أي خطيئة. فيه مسألتان:
الأولى: قد مضى الكلام في هذه الآية في الأنعام ، والحمد لله. والإملاق: الفقر وعدم الملك. أملق الرجل اي لم يبق له إلا الملقات ، وهي الحجارة العظام الملس. قال الهذلي يصف صائدا:
أتيح لها أقيدر ذو حشيف إذا سامت على الملقات ساما
الواحدة ملقة. والأقيدر تصغير الأقدر ، وهو الرجل القصير. والحشيف من الثيات: الخلق. وسامت مرت. وقال شمر: أملق لازم ومتعد ، أملق إذا افتقر ، وأملق الدهر ما بيده. قال أوس:
وأملق ما عندي خطوب تنبل
الثانية: قوله تعالى: خطئا: خطا قراءة الجمهور بكسر الخاء وسكون الطاء وبالهمزة والقصر. وقرأ ابن عامر خطا بفتح الخاء والطاء والهمزة مقصورة ، وهي قراءة أبي جعفر يزيد. وهاتان قراءتان مأخوذتان من خطئ إذا أتى الذنب على عمد. قال ابن عرفة: يقال خطئ في ذنبه خطا إذا أثم فيه ، وأخطأ إذا سلك سبيل خطأ عامدا أو غير عامد. قال: ويقال خطئ في معنى أخطأ. وقال الأزهري: يقال خطئ يخطأ خطئا إذا تعمد الخطا ، مثل أثم يأثم غثما. وأخطأ إذا لم يتعمد ، إخطاء وخطأ.
تفسير القرآن الكريم
مرحباً بالضيف