جميع أعمال خالد عبدالرحمن الفنية من شيلات و ألبومات بصيغة MP3
عدد الشيلات (30)
- Arabvid - أغنية تحميل Mp4
- خالد عبدالرحمن - شيلة عشق بدوي 2014 (بدون موسيقى) - video Dailymotion
- كلمات بلا ميعاد - خالد عبدالرحمن
- خالد عبدالرحمن - منوعات بدون موسيقى . - YouTube
- الله لا يبين غلاك - محمد الزيلعي
Arabvid - أغنية تحميل Mp4
هذي هي موسيقى خالد عبدالرحمن!! - YouTube
خالد عبدالرحمن - شيلة عشق بدوي 2014 (بدون موسيقى) - Video Dailymotion
خالد عبدالرحمن يبدع بأغنيه ياغايب عني بدون موسيقى - YouTube
كلمات بلا ميعاد - خالد عبدالرحمن
أنتي أجمل حب - بدون موسيقى - كلمات / خالد عبدالرحمن - بصوت / د. متفائل - YouTube
خالد عبدالرحمن - منوعات بدون موسيقى . - Youtube
فجأة طلبتني لها بلا ميعاد
طول انتظاري حل حالي سببها
لبيت جيت قبالها شفتها تزداد
روعه بصوره حسن ربي رسمها
عيني انا بعينها والقلوب بعاد
اخشى هدب عيني يلامس هدبها
ما اقوى الحكي حينها والقلب ما اعتاد
على لقى اللي حبها من عرفها
نظرت سواد عيونها هذا المنى والمراد
لهفت شفايف طولت في عنقها
فجأة طلبتني لها بلا ميعاد طول انتظاري عل حالي بسببها لبيت جيت قبالها شفتها تزداد روعه بصوره حسن ربي رسمها عيني انا بعينها والقلوب بعاد اخشى هدب عيني يلامس هدبها ما اقوى الحكي حينها والقلب ما اعتاد على لقى اللي حبها من عرفها نظرت سواد عيونها هذا المنى والمراد لهفت شفايف طولت في عنقها
فخذوها مني قادتنا الأوفياء: صدق، الله لا يبين غلاكم.
الله لا يبين غلاك - محمد الزيلعي
فالترجمة الواقعية لهذه العلاقة يترجمها واقع لا غبار عليه، ومشاعر حية لا لبس فيها ولا زيف يعتريها، ذلكم أنها منبثقة مما أسلفت آنفا، وأزيدها هنا بالقول المشهور هنا (بالعامية) - الله لا يبين غلاك - فنحن تعودنا على كتم المشاعر حتى يصاب أحدنا ببلاء فتجبرنا المصيبة على إظهار ما نكن له من حب ومودة، وإن كنت أرى هذا عيبا كبيرا فينا، إلا أنه من جانب آخر أنك تستطيع أن تقيس مقدار محبة الناس لك في أزماتك، لا وأنت صحيح معافى! الله لا يبين غلاك - محمد الزيلعي. إذا تبين لك هذا، عرفت سر مشاعر الشعب تجاه وعكة الملك رعاه الله ورده بكامل عافيته، وكيف امتزجت فرحة عودة (سلطان الخير) برفقة أخيه (سلمان العز) بخوفهم على ملكهم، فاختلطت المشاعر فرحا وقلقا، فهم يودعون الملك بالدعاء والرجاء، أن لا يطول غيابه عنهم، كي يعود صلب الظهر مستقيم القامة، ليقود هذه الأمة لشموخها وعزتها! في ذات الوقت يستقبلون (سلطان الخير) مستبشرين، متفائلين بتلك الابتسامة التي لم تزل مشرقة على محياه، حتى وهو يعاني من الألم، ويكظمه! ولا تستطيع أن تخفي مشاعر الفرحة وهي ترى (سلمان الوفاء) مستقيم القامة، كما عهدته شامخا، نائف الرأس، ينظر نظرة الأسد، ويبتسم ابتسامة الواثق! فلا أملك وأنا أرقب مشهد الوداع والاستقبال، إلا أن أرفع كفيَّ داعيا، أن يمن الله تعالى بجوده وكرمه على خادم الحرمين بالشفاء العاجل، وأن يعيده إلى بلاده بخير حال، وحسن مآل، وأن يمنن بتوفيقه وحفظه على (سلطان الخير)، وأن يلبسه لباس الصحة، وأن يمده بعونه وتوفيقه، مسنودا بالساعد الأيمن - فكلا الساعدين يمين - سمو النائب الثاني، وأن يمد (سلمان الوفاء) بقوته، وأن يبقيه لنا ذخرا، وعزا، لتبقى هذه البلاد عزيزة، منيعة على الحاقدين، محرقة قلوب الحاسدين، معيناً بارداً، صافيا للمؤمنين، وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها، إن الله لغفور رحيم.
الخميس 19 ذي الحجة 1431 هـ - 25 نوفمبر 2010م - العدد 15494
في مملكتنا الحبيبة، مزايا، ولها خصوصيات، تنفرد بها عن كثير من أقطار العالم، عربيها وعجميها، وهذا التميز جعل من أواصر الحب والمودة بين حاكمها ومحكومها نمطاً فريداً، حتى صورت الأحداث التي لا تنفك الدنيا - أي دنيا- عنها، ترحا وفرحا، ضيقا وسعة، علوا وانخفاضا، خيرا وشرا، صورت العلاقة بين حكامها وشعبها أحسن تصوير! فلو ذهبت تقرأ في سجلات الزمن حين كان الكيان غضا طريا، لم تنفتق بعد شرنقته، وهو حديث عهد ببناء، وتأسيس وإنشاء، حتى استوت شجرة النماء على سوقها، وامتدت في عمق التاريخ جذورها، وأينعت بمختلف الثمار أغصانها، لن تجد شيئا قد تغير في تلك العلاقة بين الحاكم، والمحكوم! إذ إن الزمن يثبت تلاحما، واتساقا، حنوا، وتعاونا، ومشورة، وحبا، قد اختلط فيها، فلم ينفك عنها، يدلك عليه هذا التفاعل، المنطلق من العفوية، لا تكلف فيه، ولا تصنع، تظهره الملمات، وتجليه الشدائد، وإلا فإن الرخاء دوما لا يأتي إلا بالمتصنعين، ولا يفيد إلا المنتفعين! وخذ دليل ذلك من سيرة الحبيب صلى الله عليه وسلم، فإنك سترى فيها أنه لم تقم سوق النفاق إلا بعد بدر، حين أعز الله الإسلام وأهله.