حكم عن الحب والعشق
خالد حسيني: أعرفُ الآنَ أنّ بعض الناس يخبؤون التعاسة بالطريقة نفسها التي يخبئ الآخرون بها الحب. أحمد الحمادي: لا أحد يملك حياة خالية من الحب. فالحياة بلا حب ليست حياة أصلًا. رباب كساب: تصبح الأشياء من حولنا بضخامة الجبال حين يضمحل الحب.
- حكم عن الحب والعشق والرومانسية - بيوتي
- حكم في الحب والعشق - موضوع
- ما لا تعرفه عن ياسر عرفات .. من هو؟ سيرته الذاتية، إنجازاته وأقواله ومعتقداته، معلومات عن ياسر عرفات
حكم عن الحب والعشق والرومانسية - بيوتي
وحفظ الأدب المصري القديم عدداً من الألقاب التي أطلقها المصريون على المرأة، ملكة أو محبوبة أو زوجة، تؤكد مكانة المرأة في القلوب من بينها "جميلة الوجه"، "عظيمة المحبة"، "المشرقة كالشمس"، منعشة القلوب"، "سيدة البهجة"، "سيدة النسيم"، "سيدة جميع السيدات"، جميلة الجميلات"، "سيدة الأرضين"، وغيرها من الألقاب الواردة في الكثير من نصوص الأدب المصري القديم بحسب السياق والمناسبة. ويزخر تاريخ مصر القديم بقصص الحب والبطولات النسائية عبر عصوره، وأعظمها برز في عصر ملوك الأسرتين 18 و 19، وهي فترة حكم تميزت بتأسيس الإمبراطورية المصرية وازدهار الفنون والعمارة والثراء الأدبي، مثل قصة حب الملك "أحمس الأول" وزوجته "أحمس-نفرتاري"، والملك "أمنحوتب الثالث" و زوجته "تيي"، والملك "أمنحوتب الرابع (أخناتون)، وزوجته "نفرتيتي"، وكانت قمة قصص الحب بالطبع ما جمع بين الملك "رمسيس الثاني" وزوجته الجميلة "نفرتاري". وتزوج الملك أحمس الأول، الذي يعني اسمه (القمر ولده)، زوجته أحمس-نفرتاري، وحظيت بشأن عظيم بفضل حب زوجها وملكها الذي شاركته حكم البلاد قرابة 22 عاماً، كما تركت أثرا كبيرا في نفوس الشعب فقدسوها بعد وفاتها كربّة عظيمة، فجلست مع ثالوث طيبة المقدس الآلهة (آمون وموت وخونسو).
حكم في الحب والعشق - موضوع
الحبّ لا يقتل العشّاق، هو فقط يجعلهم معلّقين بين الحياة والموت. معك فقط؛ أرى الجزء الذي يكمل روحي. أحب الحب الذي وضعه الله في صدري لكِ، أحب أنكِ من بين كل العالمين حبيبتي. شاهدي أيضاً:آخر صيحات ضيافة العروس لهذا الموسم
حبيبتي لا أجد لوصفها حداً يرام فلمثل جمالها خلق الغرام، رددي أَحرُف الهوى فكلانا في هواهُ معذب مقتول، لا تقولي سينتهي فهوانا اختيار، وقدر، فَلن يَردهُ المستحيل. كلام حب قوي
وحده من يحب يحق له أن يلوم ويصلح. الحب أعمى. كل إنسان يصبح شاعراً إذا لامس قلبه الحب. لا توجد كلمة في القاموس تعددت معانيها وتنوعت وتناقضت بقدر كلمة أحبك، وأكاد أقول إن هذه الكلمة لها من المعاني بقدر عدد الناس أي أربعة آلاف مليون معنى. لا يكن حبك كلفاً ولا بغضك تلفاً. بما أنني رميت سيفي فإن كأس الحب هو كل ما أستطيع أن أهديه لمن يتعرض لي. عندما تنام كل العيون، تظل عيون الحب وحدها ساهرة. الرجل يعشق بعينيه والمرأة بأذنيها. المرأة نحلة رائعة تعشق الزهور، وتعطيك العسل، ولكنها قد تلسعك. حكم عن الحب والعشق والرومانسية - بيوتي. مجتمع مخادع يعشق فيه الذكر حبيبته ويرفض الزواج منها. القلب أضناه عشق الجمال، والصدر قد ضاق بما لا يقال. لقد عشقت النجوم لدرجة أنني لم أعد أخاف الليل. أحياناً ما يكون الحبّ بالغ القسوة، يقتل جزءاً من الروح فلا تشفى ولا تسلو، ولا تعاود العشق. يحب العشاق الصغار القمر، لا يعجبهم منه غير جمال الصورة؛ فإذا نضجوا في العشق هجروا القمر وأحبوا الشمس.
هسبريس
من الأمس
الإثنين 13 نونبر 2017 - 01:00
ذكرى وفاة الزعيم والرمز ياسر عرفات (24 غشت 1929 القاهرة- 11 نونبر 2004) تستحق الاهتمام، فباسمه ارتبطت الوطنية والثورة الفلسطينية وبوفاته سجل نموذجا عرفاتيا للاستشهاد دفاعا عن الشعب وثوابته الوطنية؛ لذا فإن استحضار ذكرى استشهاده تشكل أهمية وطنية حتى نحافظ على أبو عمار الشخص والعرفاتية النهج في ذاكرة الأجيال الفلسطينية المتعاقبة، ومن خلالها وغيرها من المناسبات الوطنية نحافظ على الذاكرة الوطنية ونعزز الرواية الفلسطينية. لكن يجب الحذر من الاحتفائية التي تؤدي بقصد أو بدون قصد إلى أن يحل التاريخ محل الحاضر والأموات محل الأحياء، وتغطي انتصارات وإنجازات الأولين، الحقيقية أو المُبالغ فيها، على هزال الواقع وفشل وتعثر أولي أمرنا الحاضرين، فيصبح الاستحضار المتواصل والمكثف للتاريخ كتعويض نفسي للشعب حتى لا يرى واقعه المأساوي. وفي حالة استشهاد أبو عمار نخشى أن تغطي المبالغة في إحياء ذكرى وفاته على البحث عن سبب وفاته وعن قاتليه، لذا فإن قمة الوفاء لياسر عرفات تكون من خلال الوفاء لنهجه واستلهام الدروس والعبر من تجربته النضالية وكشف القتلة، وهم معروفون، وهو الأمر الخطير.
ما لا تعرفه عن ياسر عرفات .. من هو؟ سيرته الذاتية، إنجازاته وأقواله ومعتقداته، معلومات عن ياسر عرفات
يحيى الفلسطينيون، الثلاثاء، الذكرى العاشرة لرحيل الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات، باحتفال مركزي بمقر المقاطعة في رام الله، وسط توتر بين حركتي حماس وفتح، إثر سلسلة تفجيرات استهدفت منازل قادة فتحاويين بغزة الأسبوع الماضي، مما أدى لإلغاء احتفال مماثل بالذكرى بالقطاع. وتوفي عرفات عن 75 عاما في 11 نوفمبر 2004 في مستشفى بيرسي دوكلامار العسكري الفرنسي قرب باريس، بعد تدهور مفاجئ في صحته، بينما كان يحاصره الجيش الإسرائيلي في مقره برام الله منذ ديسمبر 2001. وصرح الرئيس الفلسطيني محمود عباس بأنه يتمنى أن ينقل ضريح الزعيم الفلسطيني الراحل ياسر عرفات في يوم من الأيام إلى القدس الشرقية "عاصمة دولة فلسطين". وألغت حركة حماس مراسم إحياء ذكرى عرفات في غزة، مما يؤكد التوترات المستمرة مع فتح، على الرغم من أن تشكيل حكومة الوحدة الوطنية يهدف إلى إنهاء سنوات من الانقسام. واستهدف مجهولون، يوم الجمعة الماضي، منازل 15 قياديا من حركة فتح في قطاع غزة بسلسلة تفجيرات متزامنة، لم تسفر عن أي أضرار بشرية. وبينما حملت فتح حماس المسؤولية عن التفجيرات، نفت حماس أي صلة لها بها. رسالة من السجن بدوره قال القيادي في حركة فتح المعتقل لدى إسرائيل مروان البرغوثي، الثلاثاء، "إن التمسك بإرث عرفات ومبادئه وثوابته التي استشهد وعشرات الآلاف من أجلها، يأتي من خلال مواصلة مسيرة المصالحة الوطنية على أسس صحيحة، ودعم ومساندة حكومة الوفاق الوطني".
زعيم فلسطيني من أهم شخصيات الصراع العربي الإسرائيلي المحورية التي ارتبط اسمها بالقضية الفلسطينية طوال العقود الماضية، توفي عام في 11 نوفمبر/تشرين الثاني 2004 بمستشفى بيرسي في فرنسا بظروف أحاطتها شكوك عديدة. المولد والنشأة لا يُعرف على وجه اليقين مكان ولادة محمد عبد الرؤوف القدوة الحسيني الذي اشتهر فيما بعد باسم ياسر عرفات أو أبو عمار، والأغلب أنه ولد في القاهرة في 24 أغسطس/آب 1929، وهو الابن السادس لأب كان يعمل في التجارة هاجر إلى القاهرة عام 1927 وعاش في حي السكاكيني. عندما توفيت والدته وهو في الرابعة من عمره أرسله والده إلى القدس ، وهناك بدأ وعيه يتفتح على أحداث ثورة 1936. تزوج ياسر عرفات في سن متأخرة من السيدة سهى الطويل، وأنجب منها بنتا واحدة. الدراسة والتكوين في عام 1937 عاد مرة أخرى إلى القاهرة ليعيش مع عائلته، ثم التحق بكلية الهندسة في جامعة الملك فؤاد (القاهرة حاليا) حيث تخصص في دراسة الهندسة المدنية وتخرج فيها عام 1951، وعمل بعدها في إحدى الشركات المصرية. وخلال فترة دراسته كوّن رابطة الخريجين الفلسطينيين التي كانت محط اهتمام كبير من قبل وسائل الإعلام المصرية آنذاك، واشترك إلى جانب الجيش المصري في صد العدوان الثلاثي عام 1956.