قال الأصمعي: المساتق فراء طوال الأكمام. قال الخطابي: يشبه أن تكون هذه المستقة مكففة بالسندس، لأن نفس الفروة لا تكون سندسا. فصل واشترى سراويل والظاهر أنه إنما اشتراها ليلبَسها، وقد روي في غير حديث أنه لبس السراويل، وكانوا يلبسون السراويلات بإذنه. ولبس الخفين، ولبس النعل الذي يسمى التَّاسُومة. ولبس الخاتم، واختلفت الأحاديث هل كان في يمناه أو يُسراه، وكلها صحيحة السند. ولبس البيضة التي تسمى: الخوذة، ولبس الدرع التي تسمى: الزردية، وظاهر يومَ أُحد بين الدرعين. عصفورة الجنة Admin بيانات العضو عدد المساهمات: 452 تاريخ التسجيل: 30/05/2011 موضوع: رد: ملابس الرسول صلى الله عليه وسلم الأحد يوليو 03, 2011 1:37 pm شكرا لك على الموضوع اختي قمر ®§(*§ــ منتدى المثابر الإسلامى منتدى يكون بدايه لنا ــ§*)§® ايا قارئ خطـي لا تبكـي علـى موتـي.. فاليوم أنـا معك وغـداً في التـراب.. هدي النبي صلى الله عليه وسلم في اللباس - الإسلام سؤال وجواب. فـإن عشـت فإنـي معـك وإن مـت فلي الذكـرى..! ويـا مـاراً علـى قبـري لا تعجـب من أمـري.. بالأمس كـنت معـك وغـداً أنت معـي.. أمـــوت و يـبـقــى كــل مـا كـتـبـتـــه ذكــرى... فيـا لـيت كـل من قــرأ خطـي دعــا لـي لا تنسوني من صالح دعائكم عصفــــورة الجنــــــــة
- ملابس الرسول صلي الله عليه وسلم icon
- ملابس الرسول صلى الله عليه وسلم خاتم
ملابس الرسول صلي الله عليه وسلم Icon
وقد أخرج سعيد بن منصور والبَيهقي في سننه وابن المُنذِر عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه كتَب إلى أبي عبيدة أما بعد؛ فإنه بلغَني أن نساء المسلمين يَدخلْنَ الحمَّامات مع نساء أهل الشرك، فإنه لا يحلُّ لامرأة تؤمن بالله واليوم الآخر أن يَنظُر إلى عورتها إلا أهل ملَّتها [8] ، فسمَّى بدن المرأة عورة؛ لأن ما بين السرة والرُّكبة لا يَحِلُّ لأحد غير الزوج أن ينظر إليه. ملابس الرسول صلي الله عليه وسلم beauty. وعن أبي بكر بن عبدالرحمن بن الحارث بن هشام قال: كلُّ شيء مِن المرأة عورة حتى ظفرها [9] ، وروي مِثلُ ذلك عن الإمام أحمد [10] ، وهو قول مالك [11]. وقال الإمام أحمد - على ما نقَله أبو طالب -: "ظُفر المرأة عورة، فإذا خرجَت مِن بيتِها فلا تُبِن منها شيئًا ولا خفَّها، فإن الخفَّ يَصِف القدَم، وأحبُّ إليَّ أن تجعل لكمِّها زرًّا عند يدِها، حتى لا يَبين منها شيء". فثبَت بهذا الحديث وما في معناه: أن الأصل في المرأة أن كل شيء منها عورة، فلا يحلُّ إخراج شيء مِن هذا العموم حتى يقوم دليل صَحيح صريح على إخراجه، فمَن قال: إن ما فوق السرَّة وتحت الركبة ليس بعورة عند النساء والمَحارم، قيل له: أين الدليل على ذلك؟ ولا دليلَ هنا. وثمَّة مِن جِهة النظر على طريقة الفقهاء ما يؤيد أن ما لا يظهَر غالبًا عورة، وهو أنه لا يلزم المرأة كشفُه في الإحرام، ولا يَجوز لها إظهاره في الصلاة، ولا يشقُّ سترُه، ولا تدعو الحاجة إلى ترك تغطيتِه، ويُوارى عادة.
ملابس الرسول صلى الله عليه وسلم خاتم
وقد يقال: إنه دخل مكة وعليه أهبةُ القتال والمِغفَرُ على رأسه ، فلبسَ في كل مَوطِنٍ ما يُناسبه. ولبس صلى الله عليه وسلم القميص [ وهو: كالثياب المعروفة اليوم ، وفي بعض البلاد يسمى "الجلباب" أو"الجلابية"] ، وكان أحبَّ الثياب إليه ، وكان كُمُّه إلى الرُّسُغ. ولبس الجُبَّةَ [ وهي: ثوب سابغ ، واسع الكُمَّين ، مشقوق المقدم ، يلبس فوق الثياب ، يشبه في زماننا الجبة في اللباس الأزهري المعروف ، انظر " المعجم الوسيط " (1/104)]. والفَرّوج ، وهو شبه القَباء [ وهو: ثوب يلبس فوق الثياب ، ويتمنطق عليه. انظ: " المعجم الوسيط " (2/713)]. والفرجية [ وهي: ثوب واسع طويل الأكمام ، يتزيا به علماء الدين. انظر: " المعجم الوسيط " (2/679)]. ولبس في السفر جُبة ضَيِّقَةَ الكُمَّين. ولبس الإِزار والرداء [ وهو: اللباس الذي يلبسه الناس في الإحرام اليوم] ، قال الواقدي: كان رداؤه وبرده طولَ ستة أذرع في ثلاثة وشبر ، وإزاره من نسج عُمان ، طول أربعة أذرع وشبر في عرض ذراعين وشبر. ملابس الرسول (صلى الله عليه وسلم) - YouTube. ولبس حُلة حمراء ، والحلة: إزار ورداء ، ولا تكون الحُلة إلا اسماً للثوبين معاً ، وغلط من ظن أنها كانت حمراء بحتاً لا يُخالطها غيره ، وإنما الحلةُ الحمراء: بردان يمانيان منسوجان بخطوط حمر مع الأسود ، كسائر البرود اليمنية ، وهي معروفة بهذا الاسم باعتبار ما فيها من الخطوط الحمر ، وإلا فالأحمر البحتُ منهي عنه أشد النهي.
وكان له بردان أخضران [ البردة كساء مخطط مفتوح المقدم يوضع على الكتفين كالعباء لكنه أصغر منها ، يلتحف به لابسه أو يسدله سدلا ، وقريب منه الكساء] وكِساء أسود ، وكساء أحمر ملبَّد ، و***اء من شعر. وكان قميصه من قطن ، وكان قصيرَ الطول ، قصيرَ الكُمَّين ، وأما هذه الأكمام الواسعة الطِّوال التي هي كالأخراج ، فلم يلبسها هو ولا أحد من أصحابه البتة ، وهي مخالفة لسنته ، وفي جوازها نظر ، فإنها من جنس الخيلاء. وكان أحبَّ الثياب إليه القميصُ والحِبَرَةُ ، وهي ضرب من البرود فيه حمرة. ملابس الرسول صلى الله عليه وسلم خاتم. وكان أحبَّ الألوان إليه البياضُ ، وقال: ( هي مِنْ خَيْرِ ثِيَابكُمْ ، فَالبسوها ، وَكَفِّنُوا فِيهَا مَوْتَاكمْ) وفي " الصحيح " عن عائشة أنها أخرجت كِساءً ملبَّدا وإزاراَ غليظاً فقالت: قُبِضَ روح رَسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم في هذين. وأما الطيلسان [ وهو: غطاء يطرح على الرأس والكتفين ، أو على الكتفين فقط ، يلبسه اليوم كثير من القساوسة وأحبار اليهود ، انظر: " المعجم الوسيط " (2/553)] ، فلم ينقل عنه أنه لبسه ، ولا أحدٌ من أصحابه ، بل قد ثبت في " صحيح مسلم " من حديث أنس بن مالك عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه ذكر الدَّجَّال فقال: ( يخْرُجُ مَعَهُ سَبْعُونَ أَلْفاً مِنْ يَهُودِ أَصْبِهَانَ عَلَيْهِمُ الطَّيالِسَةُ) ، ورأى أنس جماعة عليهم الطيالسة ، فقال: ما أشبَههُم بيهود خيبر.