أما النسوة فكن يقعدن امام واجهات منازلهن وتبادلن الاخبار ذات الطابع الاجتماعي، وعملن على مساعدة بعضهم وابنائهن بصور شتى. تويتر ابداعات المخرج خالد يوسف. مقديشو كانت بسيطة في علاقاتها وأساليب عيشها، ورغم أنها ضمت كم كبيرا من السكان إلا أن المدينة لم تشعرهم بكونهم عبئ عليها، والميزة التي حفظت المدينة كمنت في وجود نظام قادر على حفظ إيقاع الحياة. اذ ظلت مدينة نظيفة ومنظمة، وشكلت مساحة الخضرة جزء من طقوس حياتها، لم تعرف القتل، الاختطاف والاغتصاب كظواهر اجتماعية والمظاهر المسلحة، ولأجل ذلك إنتهت كمدينة جاذبة حرص الكثير من الصوماليين للعيش فيها، لقد كانت عصية على الصوملة وذات تاريخ غني وما تقدم مجرد ملامح عابرة من سيرتها، كما تمثل مدينة التسامح والتي تستوعب القومية الصومالية، رغم تعرضها لتدعيات الصوملة. خالد حسن يوسف عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق 04/22/2022 اخبار و بيانات اعتماد الكاردنيال عضواً في هيئة علماء السودان- معقول الشرطة تنتفض.
خالد التويجري.. والحل السحري..!
04:27 AM April, 23 2022 سودانيز اون لاين خالد حسن يوسف -الصومال مكتبتى رابط مختصر سرة أهلي، حاضرة بلدي، يا حمر هل أنتي بسلام؟ عبر تلك الكلمات تغنى الفنان الصومالي محمود عبدلاهي زلفا بمدينة مقديشو في إحدى أغانيه التي قام بتاديتها في عقد الثمانينيات،قبل أن يعتزل الفن لصالح الهوس الديني! خالد التويجري.. والحل السحري..!. مقديشو قديمة عمرا وبعض عمرانها يؤكد ذلك،تاريخ نشأتها غير محدد إلا أنه سبق القرن التاسع ميلادي،عرفت بمسميات عدة كمثال Serabion, Xamar, Mugadhishu،تحدث عنها العديد من المؤرخين والرحالة الذين مروا بها على مر القرون. من ملامح مقديشو الراهنة يستشف ثلاثة مراحل رئيسية مرت بها المدينة الحديثة وليس القديمة، وهي أحياء حمر ويني،شنجاني، الطراز الايطالي،تعمير سياد بري،مباني إعادة التعمير، ولكل منها ميزاتها. ولأسباب عديدة فإن مقديشو سياد بري هي الأكثر حضورا، ففي ظل حكمه تم إنشاء معظم أحياء مديريات وأحياء المدينة، وتنامى سكانها عددا، أداء جمهورية الصومال الديمقراطية عمرانيا هو الأكثر حضورا في ملامح المدينة. مقديشو عرف عنها طابع المدنية في علاقاتها الاجتماعية والاندماج السكاني السلس لمكوناتها،والذين لم يكن تعدد انتمائهم يشكل بالنسبة لهم معضلة أو في سياق اهتمامتهم،فالعلاقات الشخصية،والجيرة،وروابط الزمالة في الدراسة والعمل،كانت تتقدم الرابط الإنتماء العرقي والجذور الجهوية التي قدم منها سكانها.
أطل علينا معالي الأستاذ خالد التويجري، رئيس الديوان الملكي السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين، قبل أيام معدودة عبر حسابه الرسمي على تويتر، الذي ترقبه كثير من الناس، وتابعوه منذ أكثر من عام، دون أن يكتب تغريدة واحدة على حسابه، بوعده بإضافة خمسين شخصاً ممن كتبوا على (منشنه) للتعرف على قضاياهم، على ألا تكون قضايا شخصية ـ مع أن من لديه قضية شخصية ليس ذنبه ألا تكون قضيته عامة! ـ ووعد أيضاً بإضافة مثلهم عند الانتهاء من مواضيعهم. بداية، هناك مطالب لكثير من أفراد الشعب السعودي، سواء أكانت للخريجين والخريجات والعاطلين والعاطلات، أو ممن ليس لديهم سكن من المواطنين، وهم نسبة كبيرة تجاوزت حاجز الـ 73%، وغيرها من المطالب، وهي ليست جديدة، بل هي معروفة ومكرورة حد الملل!! ولا أعتقد أن معالي الأستاذ خالد التويجري يجهلها، أو لا يعلم عنها شيئاً، كقضايا الخريجات، التي لم تحرك في بداياتها إلا بعد توصية الأمير نايف بن عبدالعزيز - رحمه الله - حينما تم رفعها للديوان، وأُحيلت من قِبل الديوان الملكي للجهات المعنية من الوزارات الثلاث (التربية والخدمة المدنية والمالية)، حتى تم حصرهن والرفع ببياناتهن وإدخال رغباتهن!