كما هاجم كوكب الشرق وسيدة الغناء العربي أم كلثوم واصفا إياها "بمرضعة قلاوون" لانها استمرت تقف على المسرح وهى عندها 80 سنة وتبدو وكأنها طفلة، بالاضافة الى المطرب المصري الراحل "عبد الحليم حافظ" الذي وصفه باللئيم ، وقال لم يكن صوته يعجبني وكان عاديا وأخذ أكبر من حجمه ولم يكن فنان الشعب ، وكان معي في الملجأ وعندما اشتهر تنكر لي ورفض أن يغني من أشعاري وهذا فخر لي وأنا سعيد أنه لم يغني لي. ولم يخل نقد الفاجومي من ان ينتقد حتى نفسه فقال نجم أنه حشاش ولكن منذ فترة لم يعد يجد الحشيش المضبوط وأن الحشيش أصبح مغشوش وشاحح، كما اكد ان الحشيش لا دخل له بالعبقرية الا انه اعاد سبب ربط العبقرية بالحشيش بسبب ما قدمه الفنان سيد درويش من عبقرية غير مسبوقة فى الفن قائلا"ابن المجنونة دا عمل اللى عمله وهو ميت عنده ثلاثين سنة". وعندما سأله طوني خليفة: لماذا لا تصلي ولا تصوم ؟ فقال الفاجومي: أنا أحياناً بصلي لكن بنسى وأوقات كثيرة أهمل الصلاة لأني مريض وأعاني من متاعب في ظهري ، ولست قادرا على الصيام لأني أعاني من قرحة في المعدة ولكني كنت بصوم وأنا صغير من عمر 8سنوات، ولكن رغم ذلك ربنا بيحبني ولما أروح له هيقول لي تعالى يا حبيبي أنت واد جدع لأنه غفار رحيم ، معللا ذلك بانه لم يشتم واحد غلبان ولم يشتم فارس مغوار ،وكل من شتمتهم يستحقوا الشتيمة.
عبد الحليم حافظ وهو ميت تحميل
خصام عبدالحليم والمايسترو أحمد فؤاد
كشف الإعلامي المصري مفيد فوزي، موقفًا من حياة العندليب، في مقابلة إذاعية له ببرنامج "لدي أقوال أخرى"، فقال: حدث خصام بين عبدالحليم حافظ، والمايسترو أحمد فؤاد حسن لمدة شهرين. وتابع: لا يعقل أن يذهب ويغني "العندليب"، دون العازف الرئيس معه، ويقول لي تعالى نعمل له مفاجأة، فيذهب لبيته ويرن الجرس ويهب البيت كله من الحماس ووجوده في المكان. حلمي بكر يكشف الحب والمرض في حياة العندليب
قال الموسيقار المصري، حلمي بكر، في مقابلة تلفزيونية، إن عبد الحليم حافظ اتخذ الناحية التأثيرية والتعبيرية في وصول أغنياته إلى جمهوره، فهو ليس الصوت الأقوى ولكنه ذكي. وأكد أنه كان هناك خلافات بين عبدالحليم حافظ وأم كلثوم، والسبب هو حصول كوكب الشرق على وقت إضافي من فقرة عبدالحليم في إحدى الحفلات؛ ما جعله ينزعج بشدة، وعندما وقف على خشبة المسرح قال: "معرفش طلوعي متأخر شرف ليا ولا مقلب شربته"؛ وهو الأمر الذي أزعج أيضًا كوكب الشرق. وأشار إلى أن عبدالحليم حافظ، رفض إجراء عملية القلب المفتوح بعد أن أخبره الأطباء أنها ستؤثر على صوته، موضحًا أن العندليب، توفي نتيجة حقنة كورتيزون أضرت الجزء السليم بالكبد الذي يعيش به وأصبح كالشمع.
عبد الحليم حافظ وهو ميت 30
صوت ضعيف ورتيب ومتقطع وكأنّه مريض أو كأنّه بات رجلاً لا ينظر إلى الغد آملاً أنّ الأيام ستكتب له دوراً جديداً. ولكنّه في الحديث معه ظهر وكأنّه يأمل بأن يكون هناك تغيير في سوريا وبأن يكون له دور في هذا التغيير الأمر الذي عبّر عنه في تشكيل جبهة الخلاص الوطني التي بقيت ظاهرة إعلامية لم تعمّر ولم تكتب أي صفحة جديدة في تاريخ سوريا وحتى عندما اندلعت الأحداث في سوريا بعد 15 آذار 2011 لم يكن لعبد الحليم خدّام أي وجود عملي. بقي اسمه يتردّد كواحد من أسماء رافقت حافظ الأسد. وهو كان محظوظاً ربما باعتبار أنه رافقه حتى وفاته وعندما أراد أن يصنع لنفسه حياة جديدة لم يجد له مكاناً. بل وجد نفسه في دائرة الشك والإتهام وبالكاد كتبت له النجاة. منذ العام 1966 بدأ خدّام مسيرته إلى جانب حافظ الأسد عندما كان محافظًا للقنيطرة والأسد وزيراً للدفاع وهي المرحلة التي شهدت حرب 1967 وسقوط الجولان. ثم رافقه بعدما بات الأسد رئيساً للجمهورية وصار خدّام وزيراً لخارجيته في العام 1970. وبهذه الصفة بات خدّام مكلفاً رئيسياً من قبل رئيسه بالملف اللبناني. ولأنّه كذلك كان عليه أن يتصل بالرئيس سليمان فرنجية في أيار 1973 ليطلب وقف العمليات العسكرية التي نفّذها الجيش اللبناني ضد المسلحين الفلسطينيين مهدداً بتدخّل الجيش السوري.
وأرجعت عفاف راضي قيام عبد الحليم حافظ بالغناء بهذه الطريقة، على الرغم من حالته الصحية المتأخرة، إلى أنه كان يعطي روحه للفن والجمهور بطريقة صعب تصورها. أغنية عبد الحليم حافظ التي غنتها عفاف راضي
وعن قصة الأغنية التي كانت للعندليب الأسمر عبد الحليم حافظ في البداية، وغنتها عفاف راضي بدلا منه تحدثت أيضا المطربة المصرية عن هذا الأمر. وقالت عفاف راضي إنها لم تكن على معرفة سابقة بالملحن والمؤلف الموسيقي كمال الطويل، ولكنها فوجئت باتصال منه ذات يوم، يطلب منها فيه أن تذهب إليه في أحد الاستوديوهات لتسجل أغنية على الفور. أبدت عفاف راضي استغرابها من طلب كمال الطويل وقالت له: "أنا لا أعرف حاجة ولا سمعت حاجة أجي حالا إزاي يا أستاذ"؟، ليؤكد لها الطويل أنها ستجد أغنية جميلة وستسعد بها وطلب منها أن تسمع كلامه. تابعت عفاف راضي قائلة إنها أذعنت لرغبة كمال الطويل على الرغم من كونها لا تفهم شيئاً، ولمّا وصلت إلى الاستوديو وجدت الطويل والفرقة الماسية للعازفين في الاستوديو، والأمر معداً للغناء ولكن ليس هناك مطربا، ففهمت عفاف أنهم كانوا متفقين مع أحد المطربين ولكنه لم يحضر أو اعتذر لسبب من الأسباب. أوضحت عفاف راضي أنها علمت فيما بعد أن المطرب الغائب كان عبد الحليم حافظ، ولكنه اعتذر عن الغناء لأنه وجد أن الأغنية تحمل إسقاطات غير مقبولة فانسحب، ومن جانبها جلست عفاف في الاستوديو وحفظت الكلمات وغنتها بالفعل بدلا من عبد الحليم حافظ، ولكن ما حدث بعد ذلك أن الأغنية تمت إذاعتها في الإذاعة المصرية لمدة 3 أيام فقط ثم تم منعها.