حسن سامي يوسف كاتب و سينمائي فلسطيني سوري. حياته ولد في قرية لوبيا (قرب طبرية) في فلسطين سنة 1945م. حينما وقعت نكبة فلسطين عام 1948 التجأت عائلته إلى لبنان ثم إلى سوريا. وأقامت في دمشق، حيث تلقّى تعليمه الابتدائي والإعدادي في مدراس الأونروا، والثانوية في ثانوية عبد الرحمن الكواكبي. بعد الثانوية، عمل ممثلاً في المسرح القومي في دمشق، وبعد نكسة عام 1967، ساهم مع عدد من الشباب الفلسطيني في تشكيل فرقة المسرح الوطني الفلسطيني التي قدّمت عروضاً كثيرة على مسارح العواصم العربية. في سنة 1968 أرسلته وزارة الثقافة في سورية لدراسة السينما في الاتحاد السوفيتي في المعهد العالي للسينما في موسكو ( كلية السيناريو) فتخرج منها بعد خمس سنوات وعاد إلى دمشق حاملاً الماجستير في هذا الفن، فعين في المؤسسة العامة للسينما كرئيس لدائرة النصوص ولا زال على رأس عمله. وهو عضو في هيئة تحرير مجلة الحياة السينمائية التي تصدر في دمشق. أهم أعماله الأفلام قتل عن طريق التسلسل الاتجاه المعاكس غابة الذئاب يوم في حياة طفل بوابة الجنة الإصدارات روائية الفلسطيني الزورق رسالة إلى فاطمة بوابة الجنة فتاة القمر هموم الدراما عتبة الألم مسلسلات شجرة النارنج الشقيقات نساء صغيرات أسرار المدينة أيامنا الحلوة قبل الغروب قلب دافئ حكاية خريف رجال ونساء الانتظار الغفران زمن العار السراب الندم فوضى وعمل مستشاراً درامياً للكثير من الأفلام منها: وقائع العام المقبل، حادثة نصف متر، نجوم النهار، رسائل شفهية، الليل، صعود المطر، الطحالب.
حسن سامي يوسف Quotes (Author Of عتبة الألم)
قالب:نهاية مسدودة
ولد حسن سامي يوسف في قرية لوبية (قرب طبرية) في فلسطين سنة 1945م. حينما وقعت نكبة فلسطين 1948 التجأت عائلته إلى لبنان ثم إلى سوريا. وأقامت في دمشق، حيث تلقى تعليمه الابتدائي والإعدادي في مدراس الأنروا، والثانوية في ثانوية عبد الرحمن الكواكبي. بعد الثانوية، عمل ممثلاً في المسرح القومي في دمشق، وبعد نكسة عام 1967، ساهم مع عدد من الشباب الفلسطيني في تشكيل فرقة المسرح الوطني الفلسطيني التي قدمت عروضاً كثيرة على مسارح العواصم العربية. في سنة 1968 أرسلته وزارة الثقافة في سورية لدراسة السينما في الاتحاد السوفيتي في المعهد العالي للسينما في موسكو( كلية السيناريو) فتخرج منها بعد خمس سنوات وعاد إلى دمشق حاملاً الماجستير في هذا الفن، فعين في المؤسسة العامة للسينما كرئيس لدائرة النصوص ولا زال على رأس عمله. وهو عضو في هيئة تحرير مجلة الحياة السينمائية التي تصدر في دمشق. من أعماله:
- كتابة عدد كبير من سيناريوهات الأفلام الروائية الطويلة والقصيرة، منها:
قتل عن طريق التسلسل، الاتجاه المعاكس، غابة الذئاب، يوم في حياة طفل. وعمل مستشاراً درامياً للكثير من أفلام إنتاج المؤسسة العامة السينما منها:
وقائع العام المقبل، حادثة نصف متر، نجوم النهار، رسائل شفهية، الليل، صعود المطر، الطحالب.
حسن سامي يوسف - المعرفة
السيناريست والمستشار
كتب حسن سامي يوسف نحو 20 عملًا فنيًا، بين السيناريوهات والمعالجات الدرامية والاستشارات الفنية في حقلي السينما والتلفزيون، وكانت انطلاقته الأولى من السينما. فكتب في سبعينيات القرن الماضي ثلاثة أفلام هي "بقايا صور" عام 1973، و"الاتجاه المعاكس" عام 1975، و"غابة الذئاب" عام 1977. ثم كتب في الثمانينيات فيلمي "حب للحياة" عام 1981، و"قتل عن طريق التسلسل" عام 1982. وبالإضافة لكتابة السيناريو، وضع المعالجة الدرامية لأفلام "حبيبي يا حب التوت" عام 1979، و"الطحالب" عام 1991، و"صعود المطر" عام 1995، وعمل مستشارًا دراميًا لعدة أفلام منها "نجوم النهار". وصنف فيلم "نجوم النهار" ضمن أفضل 100 فيلم عربي في تاريخ السينما العربية، في "مهرجان دبي السينمائي" عام 2003. أما في الدراما السورية، فكتب حسن سامي يوسف سيناريوهات لأعمال درامية تعد من علامات النجاح الأساسية للدراما، مثل مسلسلات "نساء صغيرات" و"أسرار المدينة" و"أيامنا الحلوة" و"الانتظار" و"زمن العار" و"الغفران" و"الندم". حققت مسلسلاته نجاحًا كبيرًا، ويناديه محبوه بـ "المعلم" نظرًا لإمكانياته العالية في الكتابة الروائية والفنية، كما نال عددًا من الجوائز في مهرجانات عربية ومحلية.
حسن سامي يوسف | مجلة سيدتي
ترتيب حسب:
16. 15$ 17. 00$ نبذة الناشر: كانت ليلة قمراء، وكانت الأضواءُ تختلط ببعضها من السماء والأرض فتصنع مشهداً انطباعياً طاغياً في رِقّته، وفي الجو من حولنا تضوعُ أزهار الياسمين والليمون مخلوطةً بعبير أزهار النارنج الفوّا... إقرأ المزيد »
على رصيف العمر لـ حسن سامي يوسف | دار ورد للنشر والتوزيع | 29/05/2020 ورقي غلاف عادي 11. 40$ 12. 00$ نبذة الناشر: هل نستحق بؤسنا؟ الفقر ليس عيباً. كلامٌ سمعناه آلافَ المرّات بوصفه حِكمةً غيرَ قابلةٍ للطعن، أو حتى غير قابلةٍ للنقاش. لكنْ هل حقاً أنّ هذا الكلام صحيح؟ وإذا كان الفقرُ ليس عيباً كما ندّ... إقرأ المزيد »
8. 55$ 9. 00$ نيل وفرات: يحدد الزمن طبيعة الرواية، مثلما يحدد شكلها الفني على نحو ما، ذلك لأن السرد مرتبط ارتباطاً وثيقاً بطرائق من يكتب الرواية وفي معالجته وتوظيفه، لعامل الزمن، والزمن في "عتبة الألم" للروائي... إقرأ المزيد »
3. 20$ نيل وفرات: هذا النص..
مسرحية هو أم رواية سيناريو من أجل فيلم سينمائي؟
أم أنه هذه الألوان الأدبية معاً؟ وهل يمكن خلط هذه الألوان جميعاً في نص واحد من دون أن يفقد شيئاً من وحدته وانسجامه؟
تجربة -... إقرأ المزيد »
هموم الدرامة لـ حسن سامي يوسف | منشورات وزارة الثقافة | 01/01/2001 ورقي غلاف عادي 3.
بقلم: نورهان النداف
كان الفن وما يزال انعكاسا للمجتمع والذوق العام يؤثر فيه كما يتأثر بفعله؛ فإذا تهاوت أركان هذا المجتمع تهاوى معها الفن: الصداقة، الإيمان، الوطن، الحب ولعل هذا الأخير أكثر المتأثرين بذاك السقوط. ليبقى الفن طوق النجاة الأخير. يعيد هندسة الأشياء على مساحاته الخاصة؛ على لوحة الرسام وطين النحات ووتر العازف وأوراق الأديب. نجد كتاب الدراما اليوم في معظمهم يحلقون في سماوات بعيدة عن هذا الفضاء مغرقين في الرومانسيات الفارغة والحبكات المفتعلة، ويبقى القليلون منهم قادرين على تحقيق التوازن بين ما يجب أن يكون وما هو كائن فعلاً في الحياة. فيلجأ واحدهم تطبيقا لمقولة التاريخ يعيد نفسه إلى محاكاة قصص الأولين عله يبث روح ذاك الإنسان القديم في هذا الجديد البالي. وقد يظن القارئ فيما يقرأ أن الأعمال التاريخية حاضرة في هذا التلميح، وهو مصيب إلى حد ما، لكن المفارقة أن تكون الأعمال المعاصرة هي المعنية هنا وأن تحمل في خباياها روح الأولين وتاريخهم.. بمصائرهم وأذواقهم وخيباتهم. وهنا لم يُجِد أحد الاحتيال على الزمان كما فعل حسن سامي يوسف؛ لقد استعاد التاريخ بروحه لا بشكله، بقلوب عشاقه لا وجوههم، بأسماءهم لا بهم.