[٧] تنويه
تجدر الإشارة إلى أن الذين منعوا وحرّموا الاحتفال بعيد الحب عدّوه عيداً وليس مناسبة اجتماعية؛ حيث إن للمسلمين عيدين في الشرع هما: عيد الفطر وعيد الأضحى، ويوم الجمعة عيدٌ كذلك بنص الحديث، وما سوى هذه الأعياد الثلاثة مبتدعٌ لا أصل له، أما المجيزون فقد عدّوه مناسبة اجتماعية؛ كيوم الأم، ويوم المعلّم، ويوم الاستقلال، وغيره من المناسبات الاجتماعية المرتبطة بأحداث معيّنة والتي اتّفق على تاريخها الناس، ويجدر التنبيه إلى أنهم لا يجيزونه في العلاقات المحرّمة شرعاً، بل هو في العلاقات المباحة. المراجع
↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن عمرو بن العاص، الصفحة أو الرقم: 3662، صحيح. ↑ "الحب في الإسلام" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 10-2-2020. بتصرّف. ↑ مركز التميز البحثي في حكم القضايا المعاصرة (1436هـ - 2014م)، الموسوعة الميسرة في حكم القضايا المعاصرة (الطبعة الأولى)، السعودية: جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، صفحة 171. بتصرّف. ↑ دار الإفتاء الأردني (6-2-2020)، "ما هو حكم الاحتفال بعيد الحب؟ وهل يجوز الاحتفال للمتزوجين؟" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 10-2-2020. بتصرّف. ↑ "ما هو حكم الاحتفال بما يسمى عيد الحب وتبادل الهدايا في ذلك اليوم؟" ، ، 1-2-2003، اطّلع عليه بتاريخ 10-2-2020.
- حكم الاحتفال بعيد الحب يجعلنا نبكي
- حكم الاحتفال بعيد الحب الساحلية
- حكم الاحتفال بعيد الحب منطق
حكم الاحتفال بعيد الحب يجعلنا نبكي
ما حكم الاحتفال بعيد الحب اسلام ويب ، نشر موقع إسلام ويب مقال مطول يحمل الكثير من الكلمات و الاحكام والقصص والأدلة، حول حرمانيه الاحتفال بيوم الحب، و الذي يوافق يوم غد وهو الرابع عشر من فبر اير، حيث أشار بالقول إلى أن هذه اليوم كان مخصص لرومان والذي كانت تقوم فيه طقوس مخالفة لعادات وتقاليد الدين الإسلامي، حيث كان الرومان يقومون بتقديم القربان في هذا اليوم لإلههم، وهو الأمر المرفوض قطعا في الدين الإسلامي، و الذي يعتبر شرك وكفر بالله عز وجل، وقد حذر الموقع اتباع عادات و تقاليد المجتمعات الغربية، وعدم نشر الجهل في المجتمعات الإسلامية، فإن الاحتفال في مثل هذا اليوم هو حرام شرعاً. ما حكم الاحتفال بعيد الحب اسلام ويب أكد موقع إسلام ويب على أن الاحتفال في هذا اليوم هو احتفال محرم شرعا في العقيدة الإسلامية، وقد بين بأن الدين الإسلامي لا يعادي الحب أبداً، بل إن الدين الإسلامي هو دين محبة ومشاعر ورأفة و رحمة، ولكن وبحسب الشريعة الإسلامية، فلم يحدد الدين الإسلامي يوم محدد للحب، وإنما كافة الأيام مباح فيها أن نعبر عن مشاعرنا وحبنا لمن نحب، بتأكيد في إطار الشريعة الإسلامية فقط، وإن هذا اليوم وهو الرابع عشر من فبراير يوم لا يعني للمسلمين أي شيء، وهو يعني فقط لمن هم من الديانة المسيحية، ونحن قد من الله علينا بالإسلام، ولا يوجد للمسلمين سوى عيدين عيد الفطر وعيد الأضحى.
حكم الاحتفال بعيد الحب الساحلية
هذا هو التعبير عن الرأي بعيد الحب هذا ، وهذا العدد من مقالات موقع المرجع في العالم الإسلامي مؤخرًا. نتحدث عن تعريف عيد وسن الاحتفال بعيد الاحتفال بعيد الحب. ما هو عيد الحب عيد الحب والمحبة ، ويصادف ، عيد الحب ، ويصادف ، عيد الحب ، ويصادف ، عيد الحب ، عيد الحب ، ويصادف ، عيد الحب ، عيد الحب ، ويصادف ، يوم الرابع عشر فبراير ، شهر يوليو ، السنة الميلادية ، وسنتحدث ، يأتي على حكم الاحتفال بهذا الاحتفال بالعيد في الشرع الإسلامي.
حكم الاحتفال بعيد الحب منطق
حقيقة عيد الحب والقصة الحقيقية له وحكم الاحتفال به هو ما سيتناوله موضوع هذا المقال، فمع اقتراب حلول موعد عيد الحب يبحث الكثيرون عن الأصل في عيد الحب وعن تاريخه وكيفية نشأته حتّى أصبح الناس في شتّى بقاع الأرض يحتفلون بمن أحبّوا في هذا اليوم، لذا يهتمّ موقع محتويات عبر هذا المقال بذكر القصص الواردة في نشأة عيــد الحبّ، وكذلك ببيان موقف الشريعة الإسلاميّة منه.
وقال رحمه الله أيضاً: " لا يحل للمسلمين أن يتشبهوا بهم في شيء مما يختص بأعيادهم ، لا من طعام ولا لباس ولا اغتسال ولا إيقاد نيران ، ولا تبطيل عادة من معيشة أو عبادة أو غير ذلك. ولا يحل فعل وليمة ولا الإهداء ولا البيع بما يستعان به على ذلك لأجل ذلك ، ولا تمكين الصبيان ونحوهم من اللعب الذي في الأعياد ولا إظهار الزينة. وبالجملة: ليس لهم أن يخصوا أعيادهم بشيء من شعائرهم ، بل يكون يوم عيدهم عند المسلمين كسائر الأيام ، لا يخصه المسلمون بشيء من خصائصهم" انتهى من "مجموع الفتاوى" (25/329).