عبدالرحمن السالمي - YouTube
“الدكروري يكتب عن الإمام أبو عبد الرحمن السلمي” – جريدة المنصة الاخبارية
وقيل أن بني ضبة من سامة بن لؤي بن غالب بن فهر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان، وقد ذكر هذا النسب الإمام نور الدين نفسه عندما ترجم للعلامة أبي جابر موسى بن أبي علي الضبي، وقد نسبه إلى سامة بن لؤي. منصور السالمي - القرآن الكريم تحميل و استماع. ولكن المشهور عند علماء الأنساب أن ضبة ليس من سامة بن لؤي، وإنما من نسل أخيه عامر بن لؤي بن غالب، ولعل نور الدين جرى على ما هو مشهور بأن القرشيين في عمان من أمثال العزور وبني غافر وغيرهم من سامة بن لؤي بن غالب، والراجح من هذه الأقوال أنه من بني ضبة بن عامر بن لؤي بن غالب. ووالد الإمام نور الدين هو الشيخ حميد بن سلوم السالمي، كان رجلا وجيها وفاضلا ذا تقوى وورع، وهو أول أساتذة الإمام حيث درس على يديه القرآن الكريم. وكان مولده ببلدة الحوقين من أعمال ولاية الرستاق بمنطقة الباطنة وفيها نشأ. نشأته وحياته العلمية قرأ القرآن عند والده في بلدة (الحوقين)، ثم انتقل إلى قرية (قصرا) في الرستاق، ثم إلى الباطنة ثم الشرقية بقصد طلب العلم وكانت الرستاق تزخر بالعلماء الأفاضل كالشيخ عبد الله بن محمد الهاشمي، والشيخ راشد بن سيف اللمكي، والشيخ ماجد بن خميس العبري، فتتلمذ على يد الشيخ راشد بن سيف اللمكي، وقد أخذ نور الدين ينتقل بين علماء الرستاق حتى نبغ في العلم، وصار ينافس شيوخه في سعة علمه، وقد قال شيخه راشد بن سيف اللمكي: أخذت العلم عن الشيخ ماجد بن خميس فصرت أوسع منه علما، وأخذ عني العلم الشيخ عبد الله بن حميد فصار أوسع مني علما.
منصور السالمي - القرآن الكريم تحميل و استماع
5- والشيخ الفاضل عبد الهادي العميري مدرس في الحرم المكي. وغيرهم كثيرٌ من زملاء الشيخ وأقرانه والحمد لله. انقر هنا لتحميل الترجمة txt
انقر هنا لتحميل الترجمة pdf
([1]) ذمار: مدينة تقع في قلب بلاد اليمن، وتنسب إلى الملك الحميري المشهور ذمار على وهي من معاقل العلم المشهورة في اليمن ومن الأفذاذ الذين خرجوا من هذه المدينة المؤرخان العظيمان: محمد بن على الأكوع، وأخوه إسماعيل بن علي الأكوع – رحمهما الله تعالى -.
الدكتور عبد الرحمن السالمى ندوة تطور العلوم الفقهية في نسختها الرابعة عشر تحت اسم فقه العصر مناهج التجديد الديني والفقهي - اخبار
حرر بتاريخ 13 – القعدة – سنة 1346ه»
أعماله [ عدل]
ارتحل الشيخ إلى جيزان سنة 1329 والتحق بها في خدمة السيد محمد الإدريسي أمير "عسير" حينذاك، فولاه رئاسة القضاة، ولما ظهر لم من ورعه وزهده وعدله لقبه بـ "شيخ الإسلام"؛ وكان إلى جانب القضاء يشتغل بالتدريس، ومكث مع السيد محمد الإدريسي حتى توفي الإدريسي سنة 1341ه فارتحل إلى عدن ومكث فيها سنة مشتغلاً بالتدريس والوعظ. وبعد ذلك ارتحل إلى الهند وعين في دائرة المعارف العثمانية بحيدر أباد الدكن مصححاً لكتب الحديث وما يتعلق به وغيرها من الكتب في الأدب والتاريخ. وبقي بها مدة ثم سافر إلى مكة المكرمة ووصل إليها في عام 1371ه وفي عام 1372ه في شهر ربيع الأول منه بالذات عين أميناً لمكتبة الحرم المكي الشريف حيث بقي بها يعمل بكل جد وإخلاص في خدمة رواد المكتبة من المدرسين وطلاب العلم حتى أصبح موضع الثناء العاطر من جميع رواد المكتبة على جميع طبقاتهم بالإضافة إلى استمراره في تصحيح الكتب وتحقيقها لتطبع في دائرة المعارف العثمانية بالهند، حتى وافاه الأجل المحتوم صبيحة يوم الخميس السادس من شهر صفر عام 1386ه بعد أن أدى صلاة الفجر في المسجد الحرام وعاد إلى مكتبة الحرم حيث كان يقيم وتوفي على سريره.
منصور السالمي
منصور السالمي داعية اسلامي من السعودية، وقد عرف الشيخ منصور السالمي بصوته الجميل والهادئ في تلاوة القرآن الكريم وكذا بمجموعة من المحاضرات الدعوية.