التقدم في العمر. التعرض إلى حالات الضغط النفسي أو المجهود البدني بشكل مفرط. اختلاف وضعية الجسم، ونظم التّنفس، ومستوى التوتر، والحالة الجسدية، بالإضافةً إلى تناول بعض الأدوية العلاجية التي يتم إستخدامها لعلاج حالة مرضية ما. طبيعة بعض الأطعمة أو المشروبات التي يتم تناولها على مدار اليوم. الإصابة ببعض الأمراض المزمنة مثل داء السكري أو وجود تلف الجهاز العصبي ويتمثل ذلك بحدوث ضمور الأجهزة المتعدد مع انخفاض ضغط الدم الانتصابي أو وجود خلل في التواصل بين القلب والدماغ. انخفاض ضغط الدم الانبساطي فقط. نقص بعض العناصر الغذائية في الجسم؛ مثل فيتامين ب12 والفولات، وبالتالي ينخفض ضغط الدم. مواجهة مشاكل في الغدد الصّماء؛ وتتضمن على انخفاض نسبة السكر في الدم، وأمراض الغدة الدرقية. الإصابة بالجفاف نتيجة لفقدان كمياتٍ كبيرةٍ من الماء وبالتالي فهي من أسباب إنخفاض ضغط الدم وبالتالي تؤدي إلى الشعور بالتعب، والدوخة، كما يوجد هناك عوامل أخرى تؤدي إلى الجفاف؛ بما في ذلك القيء، والحمى، والإسهال الشديد، والإفراط في استخدام مدرات البول، وممارسة التمارين الرياضية الشاقة دون الإنتباه إلى شرب كميات كافية من المياه. الأسباب الأخرى لانخفاض ضغط الدم
هناك بعض أسباب إنخفاض ضغط الدم لدى البعض وهي كالأتي:
الحمل حيث أن المرأة الحامل معرضة لإنخفاض ضغط الدم خلال فترة الحمل، نظراً لحدوث توسع في الجهاز الدوري بشكلٍ سريع، وهو أمر طبيعي، وعادةً ما يعود ضغط الدم إلى المستوى الطبيعي بعد الولادة.
طريقة خفض ضغط الدم الانبساطي | المرسال
وبالإضافة إلى الأسباب السابقة توجد بعض الأسباب الأخرى المعروفة والمسببة لانخفاض ضغط الدم والتي تشمل ما يلي [٢] [٣]:
الحمل. تعرض الشخص لأمراض مختلفة، مثل: ضعف عضلة القلب، والسكتة الدماغية. اضطرابات الغدة الدرقية كزيادة نشاط الغدة أو كسلها. اضطرابات الغدة الكظرية أو وجود أورام فيها. تناول بعض أنواع الأدوية، مثل: أدوية القلب، وأدوية الاكتئاب ومدرات البول، والأدوية الجنسية. الإصابة بارتفاع درجة الحرارة، وتعرض الشخص للإسهال والإقياء الذي يُؤدي إلى الجفاف وفقدان السوائل من الجسم. إصابة الجسم بالنزف الشديد. دوالي الساقين. [٤]
الاضطرابات العصبية والتوتر النفسي. شرب المشروبات الكحولية. مرض السكري. تناول بعض الأغذية التي يتحسس منها الجسم. نقص بعض الفيتامينات، مثل: فيتامين ب12 ، وسوء التغذية الذي يُسبب فقر الدم. [٤]
الزيادة المفرطة في ممارسة الرياضة. الضغط الانبساطي المنخفض - موضوع. عدوى أمراض الدم والتي بدورها تُسبب التسمم الدموي. تغيير في وضعية الجسم؛ مثل الوقوف بعد وضعية الجلوس أو الاستلقاء، ويزداد عند التقدم في السن.
الضغط الانبساطي المنخفض - موضوع
عدم الوقوف لفترات زمنية طويلة. تجنب حالات الإجهاد الشديد والضغط النفسي. الإهتمام باتباع نظام غذائي صحي غني بالفيتامينات والعناصر الغذائية المفيدة لصحة الجسم لتجنب الإصابة بأعراض الانيميا وبالتالي عدم إنخفاض ضغط الدم
تناول الأطعمة التي تحتوي على كميات كافية من الصوديوم التي تعمل على ارتفاع ضغط الدم لدورها في الحفاظ على نسبة الماء في الجسم. الحرص على تناول الخضروات الورقية، والفواكه، لاحتوائها على مياه تعمل على تحسين تدفق الدورة الدموية للقلب. الاهتمام بممارسة التمارين الرياضية لدورها في تنشيط الدورة الدموية في الجسم وتعزيز حركة تدفق الدم في الشرايين. إجراء بعض التمارين الخاصة، التي تمنع حدوث انخفاض كبير في ضغط الدم عند الوقوف. طريقة خفض ضغط الدم الانبساطي | المرسال. ارتداء جوارب ضاغطة. الإهتمام بممارسة التمارين برفق قبل النهوض، مثل: تحريك القدمين إلى أعلى. لابد من التأكد من وجود جسم ثابت للاستناد عليه عند الوقوف في حالة الشعور بالدوار أو الدوخة. تجنب المشي في حالة الشعور بالدوار. وفي النهاية
في نهاية هذه المقالة ننصح بطلب مساعدة طبية في حالة حدوث أي تغييرات في طبيعة الجسم والشعور بأعراض إنخفاض ضغط الدم التي تم ذكرها سابقاً حيث يركز العلاج في "دوكسبرت هيلث" في المقام الأول على تشخيص وعلاج أسباب إنخفاض ضغط الدم وكيفية التحكم في الأعراض المصاحبة له.
وتم تعريف ارتفاع ضغط الدم في المرحلة الأولى على أنه ضغط الدم الانقباضي 140-159 ملم زئبق و / أو ضغط الدم الانبساطي 90-100 ملم زئبق. ولم يأخذ أي منهم دواءً لخفض ضغط الدم قبل الدراسة، وقد قُدِّر جميعهم في البداية بأنهم معرضون لخطر منخفض لأحداث القلب والأوعية الدموية الرئيسية بناءً على نمط حياتهم وتاريخهم الطبي (لا يوجد مرض السكري أو القصور الكلوي أو أمراض القلب والأوعية الدموية الأخرى). وعند التسجيل، كان متوسط عمر المشاركين 33 عامًا فيما كان 72 ٪ منهم رجالًا وكانوا جميعًا من البيض. وقد تم أخذ ستة قياسات لضغط الدم لكل مشارك في أوضاع بدنية مختلفة ، بما في ذلك عند الاستلقاء وبعد الوقوف. وبلغ متوسط ارتفاع ضغط الدم لدى المشاركين البالغ عددهم 120 مشاركًا (أعلى من 10٪) عند الوقوف 11. 4 ملم زئبق؛ بينما كانت جميع الزيادات في هذه المجموعة أكبر من 6. 5 ملم زئبق. وبلغ متوسط المشاركين الباقين 3. 8 ملم زئبق في ضغط الدم الانقباضي عند الوقوف. وقارن الباحثون عوامل خطر الإصابة بأمراض القلب، والتدابير المخبرية، وحدوث الأحداث القلبية الوعائية الرئيسية (النوبة القلبية ، وآلام الصدر المرتبطة بالقلب ، والسكتة الدماغية ، وتمدد الأوعية الدموية في الشريان الأبهر ، وانسداد الشرايين الطرفية) وأمراض الكلى المزمنة بين المشاركين في المجموعتين.