التوبة الصادقة تمحو الذنوب إلا الكبائر (1 نقطة) أهلاً بكم في موقع موج الثقافة. حيث بإمكانكم وضع الأسئلة للإجابة عنها من المستخدمين الاخرين. يقدم لكم موقع موج الثقافة اجابات شافيه وكافيه ووافيه لجميع أسئلتكم الثقافية والتعليمية من المناهج الدراسية للدول العربية ودول الخليج وكافة مناهج التعليم في الوطن العربي واجابات عن أسئلتكم عن الرياضة وكأس العالم 2022 المشاهير والفنانين والنجوم ومواضيع الترندنغ والموسيقى والالعاب والتسلية والجوال والتقنية... التوبة الصادقة تمحو الذنوب إلا الكبائر. الخ تسعدنا زيارتكم. حللتم أهلاً ونزلتم سهلا. الإجابة كالتالي: صح خطأ ✓ زوارنا الكرام استسفروا عن أي سؤال وسيتم الرد على كامل اسألتكم ب أجابه كافية ووافية.. بالتوفيق للجميع
- التوبه الصادقه تمحو الذنوب الا الكبائر – المحيط
- حل سؤال التوبة الصادقة تمحو الذنوب إلا الكبائر - منبر العلم
- التوبة الصادقة تمحو - أفضل إجابة
التوبه الصادقه تمحو الذنوب الا الكبائر – المحيط
0 تصويتات
27 مشاهدات
سُئل
أبريل 5
في تصنيف التعليم السعودي الترم الثاني
بواسطة
rw
( 75. 5مليون نقاط)
التوبة الصادقة تمحو الاجابة: تمحو الذنوب الا الكبائر
التوبة الصادقة تمحو
التوبة الصادقة تمحو بيت العلم
التوبة الصادقة تمحو افضل اجابة
التوبة الصادقة تمحو ساعدني
التوبة الصادقة تمحو اسالنا
التوبة الصادقة تمحو مكتبة الحلول
إذا أعجبك المحتوى قم بمشاركته على صفحتك الشخصية ليستفيد غيرك
إرسل لنا أسئلتك على
التيليجرام
1 إجابة واحدة
تم الرد عليه
أفضل إجابة
التوبة الصادقة تمحو
حل سؤال التوبة الصادقة تمحو الذنوب إلا الكبائر - منبر العلم
حل سؤال التوبة الصادقة تمحو الذنوب إلا الكبائر
نتشرف ونفرح كثيراً بكم طلابنا الإعزاء في موقع منبر العـلـم التعليمي الذي يقدم لكم حلول الكتب الدراسية للفصل الدراسي الثاني أولاً بأول بيت العلم. وهنا يسرنا في موقع منبر العلم أن نظهر كل الاحترام والتقدير لكافة الطلاب وأن ونوفر لك الاجابات الصحيحة والنموذجية ومنها حل السؤال التالي:
الاجّابة الصحيحة لدى موقع " منبر العلم " هّيَ كالتالي:
خطأ
التوبة الصادقة تمحو - أفضل إجابة
الإجابة: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أما بعد: فالاستِمناءُ في نهار رمضان من أقبح الكبائر وأفحشها؛ لانتهاك حرمة الشهر الفضيل؛ فالمعصية ت زداد قبحًا وشناعة إذا وقعت في نهار رمضان؛ لأن تعمد إفساد الصوم من كبيرة من الكبائر؛ غير أن عفو الله تعالى ورحمته أعظم، فهو سبحانه لا يتعاظمه ذنب أن يغفره لمن تاب، والذنب وإن عظم والكفر وإن غلظ يغفره سبحانه للتائبين؛ فهو سبحانه وتعالى وتقدست أسماؤه واسَع المغفرة، ورحمته سبقت غضبه. والاستمناء في نهار رمضان مُبْطِلٌ للصوم في قول أكثر أهل العلم ؛ لما في "الصحيحَيْنِ" عن أبي هريرة - رضي الله عنه - عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: "كُلُّ عَمَلِ ابْنِ آدَمَ يُضَاعَفُ، الحَسَنَةُ بِعَشْرِ أمْثَالِهَا إلى سَبْعِمِائَةِ ضِعْفٍ، قال الله تعالى: (إلا الصومَ، فإنه لي وأنا أَجْزِي به، يَدَعُ شَهْوَتَهُ وَطَعَامَهُ مِنْ أَجْلِي" الحديث. والاستمناءُ شهوةٌ، والمسْتَمْنِي لم يَدَعْ شهوتَهُ؛ والدَّليلُ على أنَّ المنيَّ يُطلق عليه اسم (شَهْوَة) قولُ الرَّسول - صلّى الله عليه وسلّم -: ((وفي بُضْعِ أحدِكُم صَدَقَةٌ)) ثم قال: ((كذلك إذا وضعها في الحلال؛ كان لهُ أجْرٌ))؛ والذي يُوضَعُ هو المنيُّ".. حل سؤال التوبة الصادقة تمحو الذنوب إلا الكبائر - منبر العلم. قال ابنُ قدامة في "المغني": "وَلَوِ اسْتَمْنَى بِيَدِهِ فَقَدْ فَعَلَ مُحَرَّمًا, وَلا يَفْسُدُ صَوْمُهُ بِهِ إلا أَنْ يُنْزِلَ, فَإِنْ أَنْزَلَ فَسَدَ صَوْمُهُ".
من تحققت فيه جميع الشروط السابقة فإنه يعد هو التائب الحق والذي يعده الله بالجنة والمغفرة ومحو الذنوب جميعًا. من تاب وآمن وعمل صالحًا فإن الله يتوب عليه فقد أكد رسولنا الكريم ذلك بقوله صلى الله عليه وسلم:
التائب عن الذنب كمن لا ذنب له. التوبة الصادقة تمحو - أفضل إجابة. التوبة تجب ما قبلها. يمحو الله الذنوب ويغفرها وقد جاء في سورة الفرق4ان ما يؤكد ذلك حيث قاله سبحانه وتعالى:
وَمَن تَابَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَإِنَّهُ يَتُوبُ إِلَى اللَّهِ مَتَابًا (71)
هل يقبل الله التوبة من الكبائر ؟
يعتقد البعض أن الله قد لا يمحو ذنوبهم في بعض الأحيان ولكن ذلك الاعتقاد خاطئ فإن الله يمحو جميع الذنوب ولكن ذلك يكون متوقفًا على العبد نفسه فإن الله غفور رحيم لا يرد التائب. هل يقبل الله التوبة من الكبائر؟
نعم إن الله يقبل التوبة من الكبائر ويغفر جميع الذنوب ولكن ذلك يكون بشروط قد وضحها الله لنا في آيات القرآن الكريم. يقبل الله توبة العباد عن جميع ذنوبهم ولكن يجب على المسلم الالتزام ببعض الشروط حتى يقبل الله توبته ويغفر ذنوبه. وشروط التوبة الخالصة لله وأن يكون المسلم هو التائب الحق ويعفو الله عنه ويغفر له كل سيئاته ما صغر منها وما كبر لابد أن تكون توبته تتسم بما يلي:
هل يقبل الله التوبة مع تكرار الذنب
قد يتوب المسلم عن ذنوبه ويخلص النية في عدم الرغبة في تكرار تلك الذنوب ولكن قد تطرأ بعض المقومات التي لا يمكنه في وجودها الاستمرار في الابتعاد عن القيام بالذنوب التي تاب عنها ويظل المسلم ما بين التوبة وتكرار الذنب وهكذا، البعض يعتقد أن الله بلا يغفر الذنوب ولا يقبل التوبة في هذه الحالة، وذلك ما سنتعرف على الإجابة عليه خلال هذه الفقرة.
وقال أيضا: وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُو عَنِ السَّيِّئَاتِ {الشورى: 25}. وقال سبحانه:.. إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صَالِحاً فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً {الفرقان:70}. وانظر الفتوى رقم: 7549 ، واعلم أن التوبة كافية في محو الذنوب ولا يشترط لمحوها إقامة الحدود على مرتكبيها، وذلك بشرط أن تستوفي التوبة شروط قبولها، وانظر شروط التوبة النصوح في الفتويين: 9694 ، 5450 ، وأما الفتيات التي قذفتهن، فإن من تمام توبتك أن تبرئهن عند من قذفتهن أمامه فتكذب نفسك وتخرج مما قلت، إن أمكن ذلك، فإن لم يمكن ذلك فأكثر من الدعاء لهن والاستغفار. وانظر الفتوى رقم: 7017 ، ورقم: 24940. وبالنسبة لأهلك الواقعين في الذنوب والمعاصي، فلا تكف عن نصحهم والإنكار عليهم رحمة بهم وشفقة عليهم من أن ينالهم من عذاب الله على تفريطهم في جنبه تعالى، وترفق في نصحهم وأمرهم ونهيهم فإن ذلك أدعى لقبولهم، ونوع في طريقة نصحهم، فتارة بالنصح المباشر وتارة بإسماعهم شريطا أو محاضرة فيها النهي عما هم واقعون فيه، وتارة بتمكينهم من قراءة بعض المطويات والرسائل الدعوية ونحو ذلك.