كوني الاولى في تقييم الوصفة اذا كنت تبحثين عن طريقة عمل كيكة بيتي كروكر محشيه بكريمة الزبدة تعرفي من موقع اطيب طبخة على الخطوات البسيطة والمكونات اللذيذة التي تضمن لك كيك طري وهش طعمه رائع تقدّم ل… 10 أشخاص درجات الصعوبة سهل وقت التحضير 20 دقيقة وقت الطبخ 30 دقيقة مجموع الوقت 50 دقيقة
كيكة بيتي كروكر محشية | أطيب طبخة
10- أدخلي الكيك الى الثلاجة لحوالى ساعة حتى يجمد قبل التقديم.
مجموع الوقت
50 دقيقة
وقت التحضير
20 دقيقة
وقت الطبخ
30 دقيقة
المكوّنات
خليط كيك بيتي كروكر – علبة
زيت نباتي – 120 مل
بيض – 3
ماء – كوب
زبدة على حرارة الغرفة، مقطّعة إلى مكعبات صغيرة – 200 غرام
حليب مكثف محلّى – علبة كبيرة
كاكاو بودرة – ثلث كوب
طريقة العمل
1- حمّي الفرن على حرارة 180 درجة مئوية. غلّفي صينيتي فرن بورق زبدة. 2- في الخفاق الكهربائي، أخفقي البيض، الزيت النباتي، الماء وخليط الكيك الجاهز من بيتي كروكر لـ3 دقائق حتى تحصلي على مزيج كريمي. 3- وزّعي كميات متساوية من مزيج الكيك في صينيتي الفرن. أدخليهما إلى الفرن على الرفّ الأوسط لـ23-28 دقيقة. 4- أخرجي الكيك من الفرن واتركيه حتى يبرد، حوالي 10 دقائق. 5- في الخفاق الكهربائي، أخفقي الزبدة حتى يصبح قوامها كريمي. أضيفي الحليب المكثف تدريجياً حتى انتهاء الكمية. كيكة بيتي كروكر محشية | أطيب طبخة. عندما يتجانس المزيج، أضيفي الكاكاو وارتمري بالخفق حتى تحصلي على كريمة متجانسة اللون. 6- أقلبي قالب كيك في طبق التقديم. إدهنيه بربع كمية مزيج الكريمة. 7- أأقلبي الكيك الثاني وضعيه فوق طبقة الكريمة. إدهني وجه وجوانب الكيك بالكمية المتبقية من مزيج الكريمة. 8- أدخلي الكيك إلى الثلاجة حتى يجمد.
"لو كان الفقر رجلا لقتلته"
مقولة مشهورة، ينسبها البعض لعمر بن الخطاب وبعض لعلي بن أبي طالب. الفكرة الرئيسية هنا، أنه بالرغم عن قائلها، يتبين لنا أن قضية الفقر قديمة وأزلية، تنهب الشعوب من جوهر الحياة منذ زمن طويل. توضح هذه المقولة حقد الإنسانية للفقرالذي يجتاحها ويسلب حقوق ضحاياها، وتعكس الأمنية الفاضلة للقضاء عليه. لم أفهم قوة الأحاسيس في هذه الجملة إلا عندما شهدت الفقر الشحيح بعيني
الأردن بلد فقير. هذه معلومة معروفة ومتداولة، لكن كوني من الناس الذين يعيشون في فقاعة عمان الغربية لم أشعر بهذا الفقر قط. نراه في الإقتصاد، ونشعر به كوننا جيل صغير يريد بناء طموحات عالية في بيئة فقيرة. لكن هذا أقصاه. لم أسمع أو أجرب أو أرى من قبل معنى الفقر الحقيقي، إلا في الآونة الأخيرة
قبل فترة قصيرة اضطررت لخوض بعض الرحل الميدانية لمنطقة من مناطق عمان الفقيرة. صدمني ما رأيت. صدمني الفقر القارس المجتاح على كل هؤلاء الناس. صدمني اليأس المرسوم على وجوه الكثير. صدمني تقبل العديد للوضع الراسخ. صدمتني رؤية أطفال بدون طفولة. صدمني حجم الفجوة الطبقية بين فقاعتي وبين سائر البلد. لو كان الفقر رجلا لقتلته ابن باز. ثم فجأة…شعرت بالذنب. بالذنب أنني أمتلك كل ما أحتاج وأريد، بينما هؤلاء الناس يكافحون من أجل الأساسيات.
لو كان الفقر رجلا لقتلته عمر بن الخطاب
قراؤنا من مستخدمي فيسبوك يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال صفحتنا على فيسبوك إضغط هنا للإشتراك يقال في أمثالنا وأقوال حكمائنا ومأثور أسلافنا " لو كان الفقر رجلا لقتلتُه " اعتقادا يكاد يكون راسخاً لدى الملأ الاكبر بان الفقر مصدر رئيس من مصادر الكوارث والجرائم المجتمعية ومبعث كلّ شرّ يصيبنا اذا داهمَ المرءَ العوزُ الشديد او مايسمى شيوعا " الفقر المدقع " ونتيجة حتمية لما يسبب للانسان من انحراف عن سواء السبيل وميل للموبقات وانتشار الحيف والظلم ، وربما يفقد الإنسان سمو أخلاقه وينحرف بها الى جادة الخطأ وتتدنى قيمته الأخلاقية وطبائعه الإنسانية الراقية بسبب العوز والحاجة. لكننا ننسى ان الجهل وتدنِّي العقل وانحطاط الفكر قد يكون أكثر سوءا من الفقر نتيجة ما نراه اليوم من بلايا سود ومشاكل جمّة سبّبها الجهل لنا ، وقد لا أغالي لو جزمت بان الجهل أصل الشرور ولا يضاهبه شرٌّ آخر مهما كان مقيتاً وهو من يخلّف لنا العمى العقلي وفقدان البصيرة ، وكم من عقول نيّرة ومبدعة لاتدخل اليها الجهالة جهدت لتبني أوطانا راقية منتجة مع ان تلك الاوطان تفتقد الكثير من خيرات الارض ؛ سطحها وباطنها ولاتملك من نعيم الدنيا سوى عقول أبنائها المتنوّرة المخلصة والشريفة.
تحياتي ashwaqqueen@
لو كان الفقر رجلا لقتلته نهج البلاغة
وفي رواية، بعد قدوم الصحابي بأموال الجزية، قدم الأنصار إلى الرسول - صلى الله عليه وسلم - يريدون نصيبهم، فتبسم الرسول -صلى الله عليه وسلم - وعلم أنهم قدموا لأجل ذلك، ثم حذرهم من التنافس على الدنيا بعده، فعن عمرو بن عوف الأنصاري عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم - «... والله لا الفقر أخشى عليكم، ولكن أخشى أن تبسط عليكم الدنيا كما بسطت على من كان قبلكم، فتنافسوها كما تنافسوها، وتهلككم كما أهلكتهم). لو كان الفقر رجلاً لقتلته | ashwaqqueen. ** إن القضاء على الفقر سيؤدي إلى اختفاء أو تقليل الظواهر الأخرى المرتبطة بالجريمة والانحرافات السلوكية المتعددة التي تنهش في الشبكة الاجتماعية للمجتمعات الفقيرة ويحقق مفهوم العدالة الاجتماعية. اخر مقالات الكاتب
خلال هذه الفترة، أي منذ بداية التسعينيات، حيث أخذ نسق العولمة في التسارع، تقلص الناتج الداخلي العالمي، واتسعت الهوة بين البلدان الغنية والفقيرة، وتزايد عدد الفقراء في العالم إذ فاق المليارين من البشر. وتزايد عددهم حتى في أغنى البلدان مثل الولايات المتحدة نتيجة سوء التوزيع فقد ارتفع عدد الفقراء سنة 2001 من 32. 9 مليون فقير إلى 34. 6, أي بزيادة 1. 7 مليون فقير في سنة واحدة. وأصبح (العالم اليوم جزيرة أغنياء تحيط بها بحار من الفقراء) كما وصفه مبيكي الرئيس الجنوب إفريقي في مؤتمر الأرض في جوهانسبيرج عام 2007. لو كان الفقر رجلا لقتلته عمر بن الخطاب. معضلة الفقر التي تزداد يوما بعد يوم رغم التقدم الذي أحرزته البشرية في شتى المجالات, وبينت التجارب أن تحقيق النموّ لا ينجر عنه ضرورة تحقيق التنمية البشرية إن لم يصاحبه ( توزيع عادل نسبيا). البشرية حققت في الثمانينيات نسبة نموّ عام محترم لكن ذلك لم يمنع زيادة عدد الفقراء المدقعين في الفترة نفسها زيادة قدرت بـ 100 مليون فقير جديد. الفقر لم يعد ظاهرة خاصة بالدول الفقيرة التي دمرت اقتصاداتها الحروب والفساد الإداري, التي لا يجد أفرادها ما يأكلونه سوى فتات الأرض وبقايا الحيوانات الميتة من جدب الأرض وجفافها.
لو كان الفقر رجلا لقتلته ابن باز
مع أنهم ودولهم يمتلكون أكثر من شعب العراق، ومع ذلك يطمعون بخيرات هذا البلد، فيعمدون الى سياسة تدميرية لمؤسساته واقتصاده وصناعته وزراعته، وأمنه، ليحققوا بالنتيجة الهدف الأول لهم، ألا وهو جعل العراقيين يعيشون تحت خط الفقر.. لو كان الفقر رجلاً لقتلته | صحيفة الخليج. باستثناء الطبقة الحاكمة!!. بمعنى أن الهدف لهذه الدول والقوى المتشابهة معها في الأهداف، جعل الشعب العراقي جائعا مهدّدا في أمنه ومأكله وثروته، وجعل الدولة العراقية ضعيفة تعيث فيها الفوضى فسادا، ولا قانون يحكمها، وقد حرصت هذه الدول فعلا، على جعل العراق بهذه المواصفات، حتى يسهل لها السيطرة عليه سياسيا واقتصاديا، من دون أي وازع إنساني او أخلاقي أو ديني
وحين استيقظ العراقيون من غفلتهم (ومن نومة أهل الكهف)، ليجدوا الفساد ينخر في دولتهم وجسدهم، ويحاصرهم الجوع من كل حدب وصوب، ويفتك بهم الموت بكل أشكاله، في الداخل والخارج،!! فالموت بسبب الإرهاب يطولهم في كل لحظة وفي كل مكان داخل بلدهم بسبب ضعف الأجهزة الاستخبارية، وحتى الذين يهربون منه الى المنافي، سرعان ما يصبحون طعاما لحيتان البحار وصفقات التهريب، فيما بات الشعب كله لقمة سائغة لحيتان الفساد في الداخل. وبعد كل هذا، ماذا سيخسر العراقيون عندما ينتفضون على الموت الذي يحاصرهم، وما الذي ينتظرونه للقضاء على صناعة الجوع ومن يقف وراءها في الداخل والخارج؟، إن المؤشرات التي بات يفرزها الواقع، كلها تؤكد أن (المارد) خرج من قمقمه، وأن القضاء على أسباب ومسببي الفساد صار هدفا للجميع، وأن صنّاع الجوع لم يعد لهم مكانا في العراق، إلا إذا تغيّرت سياساتهم وفق الوعي العراقي الجديد.
حاليا، الحلول بين أيدينا، تبدأ بتمتين الحدود وهذا ما تتكفل به قواتنا المسلحة والاجهزة الامنية، وتليها توسيع رقعة الديمقراطية والبحث عن وسائل اصلاح حقيقية، والعمل على معالجة الفقر والبطالة والحد من توسعها. صحيح أن موازنتنا محدودة، وحجم الدين العام يرتفع، وشروط "النقد الدولي" قاسية علينا، ولكن كل ذاك يمكن معالجته سريعا، إنْ ذهبنا نحو اصلاح اقتصادي وسياسي متواز مع بعضه بعضا، واصلاح في القوانين والانظمة، وإصلاح مجتمعي، وإصلاح في منظومة الإعلام والقيم المجتمعية. لو كان الفقر رجلا لقتلته نهج البلاغة. حلّنا لا يكمن في أن نمسك العصا من المنتصف، وإنما علينا أن نعرف اين نذهب، في أي اتجاه، ونختار الدولة المدنية العصرية التي تفتح ذراعيها لكل ابنائها، وأن نبتعد عن المنطقة الظلامية ونختار الدولة المدنية هدفا، وسيادة القانون وسيلة. إنْ ذهبنا بهذا الاتجاه، سنجد انفسنا لاحقا نقتل الفقر، ونقضي على البطالة، ولن نجعلهما منطلقا لأفكار تسود فيها الظلامية الإرهابية، ونكون بذلك هزمنا القوة الظلامية قبل أنْ تفكر في طرق بابنا.