الوراثة الميكروبية
هو العلم الذي يهتم بدراسة البكتيريا والفيروسات التي تتطور كل دقيقة تمر من الساعة. ولأن الكون يملؤه ملايين أو مليارات من الفيروسات كان لابد من وجود علم يختص بدراسة تكوينتها وكيفية تطورها وتكاثرها. الوراثة التنموية
هو العلم الذي يختص بدراسة النمو والتطور الجيني للحيوانات النباتات. فهو يختص بدراسة المخلوقات التي تتكاثر بصورة غير جنسية أي بالتلقيح الذاتي. وبهذا نكون قد تعرفنا على من هو مؤسس علم الوراثة الذي استطاع أن يؤسس علمًا كاملًا ذو فروع متعددة وواسعة من حبة البازلاء، وهذه أحد مزايا العلم بأنه متجدد وغريب تمامًا مثل موقعنا حيث يمكنكم أن تجدوا كل جديد على موسوعة في كل وقت وأي مكان. اسماء بعض العلماء الذين غيرت مخترعاتهم حياة الانسان
بحث عن علم الوراثة
بحث عن الوراثة المندلية بالمراجع
مؤسس علم الوراثة العالم
ومن هنا كانت انطلاقته في علم الوراثة عندما تثنى له وقت فراغ أعاد إليه حب الاهتمام بالحدائق والمزارع. ومن مجرد هوية وضع مندل خطة تجريبية يقوم خلالها بتجارب علمية في التهجين الجيني. وقد استهدف في الدراسة ملاحظة الصفات الوراثية التي تنحدر مع تعاقب الأجيال. وكانت أول اكتشافاته وقوانينه أن الجينات المخصبة دائمًا ما تستقطب الصفات الوراثية الأولى وتميل للعودة إلى الأصل والجذور. لكن بالرغم من ذلك يستطيع أيضًا التهجين أن ينتج صفات جديدة تمامًا لا تتصل بالجذور. وفي هذا الوقت اهتم من حول مندل بتجاربه الذي لاقت سيطًا كبيرًا خصوصًا موردين الصوف وبدأوا يتساءلوا عن من هو مؤسس علم الوراثة
بسبب أنهم ارادوا أن تتحسن جودة الصوف الذي يقومون بإنتاجه ليتغلب على جودة الصوف الأسترالي. وبعد اتباع خطوات المنهج العلمي من جمع المعلومات اختار مندل أن تكون البازلاء هي بطلة التجارب الوراثية الذي سيخوضها. وذلك نظرًا للعديد من الأسباب أهمهم أنها ذات أنواع مختلفة مما يعني تنوع في جيناتها الوراثية. وأنها سهلة الزراعة وسريعة النمو كما يستطيع الإنسان أن يتدخل في عملية تلقيحها بكل سهولة. ولما كانت الملاحظة أهم خطوات المنهج العلمي قام مندل بتحديد سبع صفات ورائية سيقوم بمتابعتهم في مرحلة نمو البازلاء.
بمعنى إذا كان كلاً من الأب والأم يحملان صفات مختلفة فإن الصفة السائدة عند أحدهما هي التي ستظهر وتطفو في حال تواجدها أمام صفة متنحية، أي إذا كان لون عين الأم زرقاء والأب بني. وكان الأب يملك الصفة السائدة هذا يعني أن لون عين الطفل ستكون على اللون البني، لأن الصفة السائدة هي التي كانت أكثر ظهوراً، واستطاعت أن تقضي على الصفة المتنحية لتكون هي الظاهرة. تابع أيضًا: بحث عن علم الأحياء وأهميتها
رأي الفلاسفة حول الصفات الوراثية
لقد اختلف رأي الفلاسفة حول الصفات الوراثية حيث إننا قد أن سقراط قال بأن الصفات الوراثية التي قد يتم نقلها من الوالدين إلى الأبناء هي التي تكون نتيجة للسائل المنوي الموجود لدى الأب. فقال أن السائل المنوي هذا هو المتحكم، وهو عبارة عن دم منقى باللون الأبيض فقط، وعندما ينتقل إلى رحم الأم يجتمع مع الدم الموجود لديها من نتاج عملية الحيض ليتم تكوين طفلاً. أما عن أبقراط فقد قال إن الوالد يملك البذور التي قد يتم نقلها إلى رحم الأم من خلال عملية الجماع تلك البذور هي السبب في أن يظهر في الطفل الصفات الوراثية التي قد تكون موجودة في الأب، مثل أن يكون ممتلك للون البشرة أو بعض من الملامح أو الصفات الوراثية الأخرى، التي قد تتحكم بالقدرات العقلية المختلفة.
وكان عتيبة يكنى أبا حزرة. قال أبو اليقظان: قتله بنو تغلب وليس بكر بن وائل!!!! وله أبن يقال له عمارة بن عتيبة كان شريفاً. وأيضاً الحليس بن عتيبة كان فارساً وله أبن يقال له الأحوص بن عتيبة أدرك الإسلام، فأسلم وقدم البصرة. وله أبن يقال له ضرار بن عتيبة كان شريفاً قاد الخيل في الجاهيلة وكان عوف بن القعقاع سار تحت لوائه، وأدرك ضرارا الإسلام فأسلم هلية
^ (1)الأخفش: الأختيارين ص 265. ^ (2)أبو عبيدة:النقائض بين جرير والفرزدق 47/2
^ (3)الأصفهاني: الأغاني 375/20
^ (4)أبن عبدربه: العقد الفريد 211/5. ^ (5)الأخفش: كتاب الأختيارين ص 265.
عتيبة بن الحارث النبهان
يوم الغبيط
وهو يوم كانت الحرب فيه بين بني شيبان وتميم ، وأسر فيه بسطام بن قيس الشيباني. وسبب ذلك أن بسطام بن قيس والحوفزان بن شريك ومفروق بن عمرو ساروا في جمع من بني شيبان إلى بلاد تميم ، فأغاروا على ثعلبة بن يربوع وثعلبة بن سعد بن ضبة وثعلبة بن عدي بن فزارة وثعلبة بن سعد بن ذبيان ، وكانوا متجاورين بصحراء فلج ، فاقتتلوا ، فانهزمت الثعالبة ، وقتل منهم مقتلة عظيمة ، وغنم بنو شيبان أموالهم ، ومروا على بني مالك بن حنظلة من تميم ، وهم بين صحراء فلج وغبيط المدرة فاستاقوا إبلهم. فركبت إليهم بنو مالك يقدمهم عتيبة بن الحارث بن شهاب اليربوعي وفرسان بني يربوع ، وساروا في أثر بني شيبان ، ومعه من رؤساء تميم الأحيمر بن عبد الله وأسيد بن جباة وحر بن سعد ومالك بن نويرة ، فأدركوهم بغبيط المدرة فقاتلوهم. وصبر الفريقان ، ثم انهزمت شيبان واستعادت تميم ما كانوا غنموه من أموالهم ، وقتلت بنو شيبان أبا مرحب ربيعة بن حصية ، وألح عتيبة بن الحارث على بسطام بن قيس فأدركه فقال له: استأسر أبا الصهباء فأنا خير لك من الفلاة والعطش ، فاستأسر له بسطام بن قيس. فقال بنو ثعلبة لعتبة: إن أبا مرحب قد قتل وقد أسرت بسطاما ، وهو [ ص: 536] قاتل مليل وبجير ابني أبي مليل ومالك بن حطان وغيرهم فاقتله.
عتيبة بن الحارث كامل
[4]
نسبه
عتيبة بن الحارث بن شهاب بن عبد القيس بن كباس بن جعفر بن ثعلبة بن يربوع بن حنظلة بن مالك بن زيدمناة بن تميم.
عتيبة بن شهاب التميمي فارس من تميم لقب بـ سم الفرسان و صياد الفوارس
وقد قالت العرب فيه لو سقط القمر من السماء لما اسصتاده الا عتيبة بن الحارث اليربوعي الذي لم تستطع قبائل العرب قتله وخاصة قبيلة بني أسد الذين ألوا إلى الحيله فسموا عتيبة بن الحارث اليربوعي ومات مسموما وهي من بلاد الجبلين ودفن في ((خو))وهي عن مقربة المقاطعات التابعة إلى أقليم قفار وهي من اراضي بني تميم في الجاهلية وحتى يومنا
أسر يوم شعب جبلة فبال على قده حتى عفن
فلما دخل الشهر الحرام هرب فأفلت بغير فداء وكان بخيلاً
هذا خطأ عتيبة لم يحضر يوم جبلة بل الذي حضره أبوه الحارث بن شهاب وهرب من الأسر.