وَصَرَّحَ ابْنُ عَابِدِينَ مِنَ الْحَنَفِيَّةِ بِأَنَّهُ لَوْ تَعَيَّنَ الْخَلَاصُ مِنَ الزِّنَى بِهِ، وَجَبَ. حكم اقتراف الزنا لسد الرمق - إسلام ويب - مركز الفتوى. انتهى. فإذا بلغ بك الأمر إلى هذا الحد، فلك رخصة في فعله عند بعض الفقهاء، وإن لم يبلغ بك الأمر إلى ذلك الحد، فلا يجوز، وكلما وقعت فيه فجدد التوبة إلى الله -تعالى- ولا تيأس، ولو علم الله منك الصدق في الحرص على البعد عن معصيته، فسيعينك، حول بعض النصائح لمن ابتلي بالشهوة المفرطة، ولا يستطيع الزواج. اقرأ أيضا: بعد رمضان.. تخلع الحجاب وترتدي الملابس الضيقة فما الحكم؟ اقرأ أيضا: ما حكم زيارة المقابر في أيام العيد؟ (الإفتاء تجيب)
- حكم اقتراف الزنا لسد الرمق - إسلام ويب - مركز الفتوى
- هل تجوز ممارسة العادة السرية لتسكين الشهوة الشديدة ؟
- حكم الإكراه على القتل والزنا - إسلام ويب - مركز الفتوى
- نصبر على الدنيا لان عليا كان
- نصبر على الدنيا سكر
- نصبر على الدنيا السلام
حكم اقتراف الزنا لسد الرمق - إسلام ويب - مركز الفتوى
تاريخ النشر: الأربعاء 21 محرم 1431 هـ - 6-1-2010 م
التقييم:
رقم الفتوى: 130996
587278
0
859
السؤال
هل الشيخان ابن باز وابن عثيمين حرما الاستمناء مطلقا فى أي فتوى من فتاويهم عن الاستمناء؟ أم أجازاه للضرورة؟ وماهى الضرورة؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فقد سبق أن ذكرنا مرارا أن فعل الاستمناء عند الضرورة مما اختلف فيه أهل العلم، فيمكن أن يراجع السائل في ذلك الفتوى رقم: 99923 ،وسيجد فيها معنى الضرورة، وحكم الاستمناء عندها. وبخصوص ما ذهب إليه العلامتان: ابن باز وابن عثيمين رحمهما الله في هذه المسألة، فقبل ذكره لابد من الإشارة إلى أن قولهما لن يرفع الخلاف القديم في المسألة. أما بالنسبة للشيخ عبد العزيز بن باز، فقد سئل عن حكم استعمال العادة السرية؟ وهل هي من كبائر الذنوب مع الدليل؟ فقال: هذه العادة لا تجوز، ومنكرة، وفيها ضرر عظيم، قرر الأطباء أن فيها أضراراً كثيرة، مع أنها عادة مخالفة للشرع المطهر... هل تجوز ممارسة العادة السرية لتسكين الشهوة الشديدة ؟. ونصيحتي لكل واحد من الشباب والشابات الحذر؛ لأن هذه العادة يتعاطاها النساء والرجال جميعاً، فيجب الحذر من هذه العادة القبيحة، ولا يجوز تعاطيها لا للرجال ولا للنساء، لا للشباب ولا للشيب، بل يجب تركها والحذر منها.. اهـ.
هل تجوز ممارسة العادة السرية لتسكين الشهوة الشديدة ؟
وأنصحك على كل حال تجنب هذه العادة السيئة ما استطعت وعدم قربانها ، وأن تبحث عن قضاء شهوتك بالحلال بالزواج فهذا هو الطريق الطبيعي لهذه الشهوة ، أما الاستمناء فقد يظنه البعض حلا سهلا عاجلا ولكن فيه مضار كثيرة رأيناها وعايناها فيمن ابتلي بهذه العادة. والله أعلم
حكم الإكراه على القتل والزنا - إسلام ويب - مركز الفتوى
تاريخ النشر: الأحد 24 ربيع الأول 1424 هـ - 25-5-2003 م
التقييم:
رقم الفتوى: 32514
61209
0
367
السؤال
يقال إن الزنا للمرأة في حالة عدم وجود عائل ولا مال لتصرف به على نفسها وإخوتها أو أبنائها جائز لأنه الحل الوحيد أمامها والسريع للحصول على المال، بدليل تلك المرأة مع ابن عمها في قصة الثلاثة الذين أطبق عليهم الغار، وأنا لا أسأل عن ذلك لأستبيح لنفسي أوغيري لكن لأنه موضوع يطول الجدل فيه مع الأصحاب فأحببت أن يكون لي الرد المؤكد لإقناعهم بذلك؟ وجزاكم الله خيراً. الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فقد حرم الله تعالى الزنا وحرم كل الطرق المؤدية إليه من نظر وملامسة وغيرهما، قال الله تعالى: قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ [النور:30]، وقال جل وعلا: وَلا تَقْرَبُوا الزِّنَى إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاءَ سَبِيلاً [الإسراء:32]. وقد شدد الله تعالى العقوبة على فاعله في الدنيا بالجلد أو الرجم إذا كان محصنا، كما توعده بمضاعفة العذاب يوم القيامة إذا لم يتب، قال الله تعالى: وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَاماً* يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَاناً* إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صَالِحاً فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً [الفرقان:68-70].
وأما بخصوص حكم الاستمناء للضرورة، فقد سبق بيانه في الفتوى رقم: 99923. وراجع لمزيد الفائدة عن ذلك الفتاوى ذوات الأرقام التالية: 2720 ، 21573 ، 5524. والله أعلم.
> > دخل سيدنا جبريل علي النبي
> > وقال: يارسول الله ، ملك الموت بالباب ، يستأذن أن يدخل عليك ، وما استأذن علي أحد من قبلك..
> > فقال النبي: ( ائذن له يا جبريل)
> > فدخل ملك الموت علي النبي
> > وقال: السلام عليك يا رسول الله ، أرسلني الله أخيرك ، بين البقاء في الدنيا وبين أن تلحق بالله. > > فقال النبي: ( بل الرفيق الأعلى ، بل الرفيق الأعلى)
> > ووقف ملك الموت عند رأس النبي
> > وقال: أيتها الروح الطيبه ، روح محمد بن عبد الله ، أخرجي إلي رضا من الله و رضوان ورب راض غير غضبان...
> > تقول السيده عائشه: فسقطت يد النبي وثقلت رأسه في صدري ، فعرفت أنه قد مات... نصبر على الدنيا لان عليا كان. فلم أدري ما أفعل ، فما كان مني غير أن خرجت من حجرتي
> > وفتحت بابي الذي يطل علي الرجال في المسجد وأقول مات رسول الله ، مات رسول الله. > > تقول: فانفجر المسجد بالبكاء. فهذا علي بن أبي طالب أقعد، وهذا عثمان بن عفان كالصبي يؤخذ بيده يمني ويسري وهذا عمر بن الخطاب يرفع سيفه ويقول من قال أنه قد مات قطعت رأسه، إنه ذهب للقاء ربه كما ذهب موسي للقاء ربه وسيعود ويقتل من قال أنه قد مات. أما أثبت الناس فكان أبوبكر الصديق رضي الله عنه دخل علي النبي واحتضنه
> > وقال: وآآآ خليلاه ، وآآآصفياه ، وآآآ حبيباه ، وآآآ نبياه.
نصبر على الدنيا لان عليا كان
وأما التجارة الحقيقية مع الملك، فرمضان فرصة عظيمة لكسب الأجور، دقائقه ثمينة غالية، وفي كل وقت يُمكننا أن نغتنم غنيمة باردة، فمن ذكر لشكر، ومن صلاة لتلاوة، ومن صيام لقيام، ومن صدقة لإطعام، ومن إحسان للآخرين لصنائع المعروف، ومن عمرة لدعوة لاعتكاف، ففيه يتعاون الناس على الطاعة، وتبتهج النفوس بها، وفيه تضاعف أجور الأعمال اليسيرة لتكون أعظم أجرًا وأزكى أثرًا على النفوس، فيتسابق الناس في عمل الخير ومساعدة الغير. وفي كل ذلك يبقى شعار القلب المرفوع نطلب يا رب عتقك لنا من النار، نحاول أن ننجو من عذابك وأن نحصل على رضاك، فيا رب نوِّلنا ما نريد..
دروس فوق دروس:
ليتنا لا نفارق رمضان قبل أن نتعلمها، ليت رمضان يبقى مدرسة لنا، فتصلح به دنيانا وأخرانا، ليتنا نستطيع أن نعقد مقارنة بين الدنيا والآخرة، فننصب سوق الآخرة أمام أعيننا، ونعرف قيمة الدنيا على حقيقتها، فنستثمر كنوز رمضان، لنجعل منه طريقًا موصلًا للسلعة الغالية، إنها الجنة. فالصوم إذن مدرسة القلوب، فإن كان الصيام يفعل كل ذلك في القلب، فهو يغسله ويطهره، وهو مطلب عظيم جدًّا، فالقلب هو محل نظر الله جل جلاله، وبه يتفاضل العباد أمام الله جل جلاله، وبه ينجو العباد يوم القيامة، قال تعالى في سورة الشعراء: ﴿ يَوْمَ لَا يَنفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ * إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ ﴾ [الشعراء: 88، 89].
نصبر على الدنيا سكر
وأما الرحمة، فإن الصوم يرقِّق القلب ويرقي النفس، ويكسب الإنسان رهافة في الحس؛ فحين يجوع جسده ويصيبه الوهن لحرمانه من الطعام والشراب لعدة ساعات، يحس بحاجة إخوانه الفقراء الذين لا يجدون ما يسدون به رمقهم، أو يشبعون أطفالهم، أو يكسون أنفسهم، فيعطف عليهم ويبذل الخير، فيطعم الطعام ويعين المحتاجين، ويبذل لهم ما يحبه لنفسه من الطعام الطيب والشراب الهنيء والملبس الحسن. وأما التقوى، فهي الدرس الأعظم من الصيام؛ لقوله تعالى في ختام آية الأمر بالصوم: ﴿ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ﴾ ، حين تترك الحلال الذي أحله الله لك خوفًا منه وابتغاء مرضاته، ستصون نفسك عن مواطن الزلل والفتن، لقد سيطرت على نفسك ومنعتها من الحلال، فكيف ستكون سيطرتك عليها في الحرام؟ إن الصوم يجعلنا أقوى على الشيطان، فيضيق عليه مجاريه، وأقدر على النفس فيهذبها ويؤدبها، وأكثر صمودًا أمام الفتن والشهوات البالية، فلقد تعلمنا الصبر عن الحلال، وسنصير عن الحرام أصبر بعون ربنا. وأما الافتقار والشكر، فأما الافتقار ، فالجوع الذي نشعر به، والحرمان الذي نحرمه من النعم وهي بين أيدينا وتحت تصرُّفنا، يشعرنا بالفاقة لله وأننا عبيده الضعفاء المحتاجين إليه، نتذكر ذلك اليوم الذي يطول فيه الجوع والعطش: ﴿ يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾ [المطففين: 6] خمسين ألف سنة ليس لحاجاتهم كاشف إلا الله.
نصبر على الدنيا السلام
الصوم هو مدرسة المؤمنين التي تصنع إيمانهم، وتصهر عيوبَهم، وتصنع منهم أناسًا جددًا، وتصنع لهم إرادة قوية تُعليهم فوق شهوات الدنيا ومُتعها الرخيصة، ينتصرون على أنفسهم فينتصرون على عدوهم، فأعظم الفتوحات والانتصارات حقَّقها المسلمون في رمضان وهم صائمون، لم يمنعهم الجوع والعطش والحر والجهد من تحقيق أروع الانتصارات بعون الله ونصره لهم، فلقد تغلبوا بالصوم على العدو الحقيقي، وهو النفس والشيطان، فما بقي للعدو الخارجي سلطان عليهم. إن الصوم هو مدرسة بكل ما تعنيه الكلمة من معان عظيمة ، فهو مدرسة المراقبة والإحسان ، وهو مدرسة الصبر والإرادة، وهو مدرسة الزهد، وهو مدرسة الرحمة ، وهو مدرسة التقوى، وهو مدرسة الافتقار، وهو مدرسة التجارة الحقيقية مع الملك جل جلاله. فأما المراقبة والإحسان، فنحن نتذكر رقابة الله علينا في كل وقت يؤلِمنا فيه الجوع أو العطش، أو تتحرك النفس تجاه مطلب لها من شهوات الدنيا المباحة في غير نهار رمضان، فننتهي عن رغباتنا برغم سهولة الحصول عليها، إنه درس يترك أثرًا عميقًا في نفس المؤمن يذكِّره بأن الله معه في كل وقت وحين، فهو رقيب عليه، يرى ما يفعله، ويسمع ما يقوله، ويعلم خوافي نفسه وما يحويه صدره، إنه هو مَن يعينه على اجتياز رحلة الحياة، وهو من يحفظ نفسه من الوقوع في فتن الدنيا والسقوط في أوحالها النجسة.
ألسلام عليكم ورحمة الله وبركاته اهلا بكم
اللي يعرف ما سيجري يوم ألقيامه يصبر علي بلاء الدنيا مهما زاد. لان الدنيا مهما ازداد بلاءها فكل عذاب دون النار عافيه. وكل نعيم في الدنيا دون الجنة حقير. ربنا سبحانه وتعالي يقول عن يوم ألقيامه. ( في يوم كان مقداره خمسين ألف سنه فأصبر صبرا جميلا أنهم يرونه بعيدا ونراه
قريبا يوم تكون السماء كالمهل وتكون الجبال كالعهن ولا يسأل حميم حميما)
يوم ألقيامه لوحده خمسين ألف سنه يبدأ من ألنفخه ألثانيه إلي أن يدخل أهل الجنه الجنه. ويدخل أهل النار النار. وبعد ذلك ينادي منادي من قبل الله تعالي. يا أهل ألجنه خلود بلا موت. ويا أهل النار خلود بلا موت. (اللهم قنا عذابك يوم تبعث عبادك) ده ربنا ببقول للنبي فأصبر صبرا جميلا. نصبر على الدنيا سكر. ولذلك جاءت أمراه ألي رسول الله
صلي الله عليه وسلم. وقالت يا رسول الله أني اصرع. والمصاب بالصرع لما بتجيله نوبة الصرع يضغط بأسنانه علي لسانه ويطلع ر غاوي من فمه. فادعوا الله لي. فقال لها أن شئت دعوت الله لكي أن يشفيك وان شئت صبرت ولكي الجنة. قالت يا رسول الله اصبر ولي الجنة. ما هي الدنيا هت فوت. أتخن تخين ه يموت. والشاعر ببقول ماتوا فمازالت الدنيا لموتهم وما تأثرت الأعياد والجمع.