عملية أطفال الأنابيب بالتفصيل ونسبة نجاحها - YouTube
ما هي عملية أطفال الأنابيب؟
MD, MRCOG, CCT يعتبر من أفضل أطباء الملكة بجراحة المنظار المتقدمة، لما له من خبرة طويلة من العمل في أكبر المستشفيات في بريطانيا. للحجز والتواصل والاستفسار: عمان, مستشفى العبدلي شارع الاستثمار مركز ومستشفى العبدلي الطبي الطابق 24 Abdali medical center البوليفارد 24 الطابق 00962791078786 اقرأي أيضاً: العقم وعلاجه
أطفال الأنابيب؛ خطوات العملية والعلاجات المطلوبة
ماذا أفعل بعد فشل عملية أطفال الأنابيب؟ أولًا يجب أن تعلمي عزيزتي أن فشل دورة أطفال أنابيب لا تعني استحالة الحمل، فقد وُجد في بعض الدراسات أن متوسط عدد المرات التي يستغرقها الثنائي لحدوث الحمل هي ثلاث محاولات، وتزداد نسب حدوث الحمل بتكرار المحاولة. بالطبع يجب التوجه للطبيب لتقييم الحالة ومحاولة معرفة سبب الفشل وعلاجه، والموازنة بين فرص النجاح والفشل إن قررتم تكرار العملية، ولتحديد التغيرات التي ستطرأ على خطة العلاج أو طريقة التخصيب، وأيضًا وضع قائمة بالتحاليل المطلوبة، ومن التغيرات التي يمكن إجراؤها هي تغيير أنظمة الأدوية المنشطة أو استخدام تقنية مساعدة لأطفال الأنابيب، كالحقن المجهري، أو استخدام الليزر في حالة تصلب المنطقة الشفافة لإحداث ثقوب صغيرة بها لتسهيل دخول الحيوان المنوي، وكذلك استخدام الليزر لإحداث ثقوب صغيرة بجدار الجنين الخارجي لتسهيل انغراسه في الرحم. ما هي عملية أطفال الأنابيب؟. يمكنكِ أيضًا أخذ رأي طبيب آخر إن شعرتِ بعدم الارتياح أو أن طبيبك لم يجب عن أسئلتك أو أنه استعجلك، فالراحة النفسية للعملية وللطبيب تؤثر في حالتك النفسية وبالتالي في نجاح العملية. وختامًا يجب أن تعرفي عزيزتي أن الوزن الزائد والتدخين الإيجابي أو السلبي واستهلاك الكافيين بكثرة ونظام الحياة غير الصحي بشكل عام تعتبر أيضًا من أسباب فشل أطفال الأنابيب، لذا يجب الالتزام بالنظام الغذائي الصحي واتباع أوامر الطبيب وأخذ الأدوية في أوقاتها وبجرعتها المحددة.
خطوات عملية أطفال الأنابيب - YouTube
السؤال:
ما حكم قول الرجل: الله يلعن إبليس، أو سبَّه بحالٍ من الأحوال، خاصةً إذا كان يعتقد أنَّ لإبليس سلطةً عليه؟
الجواب:
لا حرج في لعنه، ولكن التَّعوذ بالله أحسن، التَّعوذ بالله من الشيطان الرجيم أفضل، وإن لعنه فلا بأس، فقد لعنه النبيُّ ﷺ: جاء في الحديث الصحيح أنَّ الشيطان تفلَّتَ عليه وهو يُصلي، فقال له: ألعنُك بلعنة الله ، فإذا لعنه فلا بأس، وإن استعاذ بالله من شرِّه فذلك أفضل، وكلاهما جائزٌ.
ما حكم سب أو لعن إبليس؟
- القول الأول: المنع مطلقا. فقالوا: لا يجوز لعن المعيّن سواء كان مسلما أو كان كافرا. - ويُعزى هذا القول إلى الحسن البصريّ، وابن سيرين، وأحمد بن حنبل رحمهم الله. [" السنّة " ص (522) للخلاّل]
- وهو قول بعض الحنابلة، قال ابن مفلح رحمه الله في " الآداب الشّرعيّة " (1/206):
" قال القاضي: فقد صرّح الخلاّل باللّعنة، قال: قال أبو بكر عبد العزيز - فيما وجدته في تعاليق أبي إسحاق -: ( ل يس لنا أن نلعن إلاّ من لعنه رسول الله صلّى الله عليه وسلّم على طريق الإخبار عنه) "اهـ. ثمّ نقل ابن مفلح عن شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله أنّه قال:
" المنصوص عن أحمد الّذي قرّره الخلاّل اللّعن المطلق العامّ لا المعيّن ،... - إلى أن قال -: وكلام الخلاّل يقتضي أن لا يُلعن المعيّن من الكفّار ، فإنّه ذكر قاتل عمر رضي الله عنه وكان كافرا،- أي: ذكره وأبى لعنه -، ويقتضي أنّه لا يلعن المعيّن من أهل الأهواء، فإنّه ذكر قاتل عليّ رضي الله عنه وكان خارجيا ". اهـ. ما حكم سب أو لعن إبليس؟. - وممّن قال بذلك أيضا: الغزالي، والنّووي، وابن المنير [" فتح الباري "(12/76)]. - وقال ملا عليّ القاري رحمه الله في " مرقاة المفاتيح " (1/45) عند شرحه لحديث البخاري عن عائشة رضي الله عنها قَالَتْ: قَالَ النَّبِيُّ صلّى الله عليه وسلّم: (( لاَ تَسُبُّوا الأَمْوَاتَ ، فَإِنَّهُمْ قَدْ أَفْضَوْا إِلَى مَا قَدَّمُوا))، قال:
" أي: باللّعن والشّتم، و إن كانوا فجّارا أو كفّارا ، إلاّ إذا كان موته بالكفر قطعيّا كفرعون وأبي جهل وأبي لهب ".
ما هو حكم الذبح لغير الله مع الدليل - منبع الحلول
ومن شواهد هذا القول ما رواه البخاري ومسلم عن ابن عمر رضي الله عنه أنّه سَمِعَ رَسُولَ اللَّهِ صلّى الله عليه وسلّم إِذَا رَفَعَ رَأْسَهُ مِنَ الرُّكُوعِ مِنَ الرَّكْعَةِ الآخِرَةِ مِنَ الْفَجْرِ يَقُولُ:
(( اللَّهُمَّ الْعَنْ فُلاَنًا ، وَفُلاَنًا ، وَفُلاَنًا)) بَعْدَ مَا يَقُولُ: (( سَمِعَ اللَّهُ لِمَنْ حَمِدَهُ رَبَّنَا وَلَكَ الْحَمْدُ)). - حـكـم لـعـن المـعـيّـن. فَأَنْزَلَ اللَّهُ:{ لَيْسَ لَكَ مِنَ الأَمْرِ شَىْءٌ} إِلَى قَوْلِهِ:{ فَإِنَّهُمْ ظَالِمُونَ}. وفِعلا فقد تاب منهم كثيرون، وصاروا أسيادا في الإسلام. لذلك روى ابن حبّان عن سَهْلٍ رضي الله عنه أنّه صلّى الله عليه وسلّم قال بعد ذلك: (( اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِقَوْمِي فَإِنَّهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ))..
- الدّليل الخامس: ثمّ إنّه لا يعلم باطنه إلاّ الله ، وبما سيُختم له إلاّ الله. ومن شواهد ذلك: ما رواه البخاري عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رضي الله عنه أَنَّ رَجُلاً عَلَى عَهْدِ النَّبِيِّ صلّى الله عليه وسلّم كَانَ اسْمُهُ عَبْدَ اللهِ، وَكَانَ يُلَقَّبُ حِمَارًا، وَكَانَ يُضْحِكُ رَسُولَ اللهِ صلّى الله عليه وسلّم، وَكَانَ النَّبِيُّ صلّى الله عليه وسلّم قَدْ جَلَدَهُ فِى الشَّرَابِ، فَأُتِيَ بِهِ يَوْمًا فَأَمَرَ بِهِ فَجُلِدَ، فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الْقَوْمِ: " اللَّهُمَّ الْعَنْهُ!
- حـكـم لـعـن المـعـيّـن
اهـ
وراجع في سب الأماكن المقدسة الفتوى: 201463. والله أعلم.
لعن - ويكيبيديا
فهذا الأمر لا يحتاج لإيراد الدليل عليه فهو أمر مجمع عليه عند علماء الأمة, وقد صدق من قال:
وليس يصح في الأذهان شيء إذا احتاج النهار إلى دليل
قال النووي في المجموع: يستحب الترضي والترحم على الصحابة والتابعين فمن بعدهم من العلماء والعباد وسائر الأخيار، فيقال: رضي الله عنه، أو رحمة الله عليه، أو رحمه الله ونحو ذلك, وأما ما قاله بعض العلماء: إن قول رضي الله عنه مخصوص بالصحابة, ويقال في غيرهم رحمه الله فقط، فليس كما قال, ولا يوافق عليه، بل الصحيح الذي عليه الجمهور استحبابه، ودلائله أكثر من أن تحصر. وقال الحصكفي في الدر المختار: (ويستحب الترضي للصحابة) وكذا من اختلف في نبوته - كذي القرنين, ولقمان - وقيل: يقال: صلى الله على الأنبياء وعليه وسلم؛ كما في شرح المقدمة للقرماني, (والترحم للتابعين ومن بعدهم من العلماء والعباد وسائر الأخيار، وكذا يجوز عكسه) الترحم وللصحابة والترضي للتابعين ومن بعدهم (على الراجح) ذكره القرماني, وقال الزيلعي: الأولى أن يدعو للصحابة بالترضي, وللتابعين بالرحمة, ولمن بعدهم بالمغفرة والتجاوز. اهـ
وجاء في الموسوعة الفقهية: لا خلاف بين الفقهاء في أنه يستحب الترضي عن الصحابة - رضي الله عنهم -؛ لأنهم كانوا يبالغون في طلب الرضا من الله سبحانه وتعالى, ويجتهدون في فعل ما يرضيه, ويرضون بما يلحقهم من الابتلاء من عنده أشد الرضا, فهؤلاء أحق بالرضا.
هل يجوز لعن الكافر - موسوعة
أما في حياته لا يجوز لعنه، لعدم معرفة المسلم بأي حال من الأحوال سيموت الكافر. فمن الممكن أن يهديه الله ويؤمن بالله قبل وفاته، وفي هذه الحالة لا يجوز اللعن. ولكن في حالة كان الكافر يسبب ضرر بالغ على المسلمين، ووقع أذى شديد عليهم بسببه، ففي هذه الحالة يجوز الدعاء عليه ولعنه وذكره بالاسم. وذلك اتباعًا لما قام به رسول الله صلى الله عليه وسلم، عن عبد الله بن عمر رضي الله عنه أنَّه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا رفع رأسه من الركوع في الركعة الآخرة من الفجر، يقول: "اللَّهُمَّ العَنْ فُلاَنًا وَفُلاَنًا وَفُلاَنًا". حكم لعن الكافر المعين
فمن اشتد به الكفر، وتعرض الدين الإسلامي والمسلمين إلى أذى كبير بسببه، وقام بفعله بنشر الفتنة بين صفوف المسلمين، ففي هذه الحالة من الجائز لعن الكافر بعينه. ولكن كان هناك رأي أخر بين عموم فقهاء المسلمين، يشير إلى أفضلية أن يلتزم المسلم بالطيب من الحديث، وأن يبتعد عن سب ولعن الكفار. وذلك استنادًا إلى قول الله تعالي في سورة آل عمران " لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ أَوْ يُعَذِّبَهُمْ فَإِنَّهُمْ ظَالِمُونَ (128)". فالمسلم يتحدث بالدليل وبالمنطق وبالحكمة، ولا يرسل رسالته بالسب أو اللعن إلا إذا كان اللعن فيه صالح المسلمين.
- وقال البخاري في " خلق أفعال العباد ": وقال وكيع: المرّيسي لعنه الله ، يهودي هو أو نصراني ؟ قال رجل: كان أبوه أو جدّه يهوديا أو نصرانيا. قال وكيع: عليه وعلى أصحابه لعنة الله ". - وروى عبد الله بن أحمد في " السنّة " (1/167) عن يزيد بن هارون أنّه قال:" لعن الله الجهم ومن قال بقوله ". - وروى عبد الله أيضا عن شاذ بن يحيى عن يزيد بن هارون قال:" من قال القرآن مخلوق فهو كافر "، وجعل شاذ بن يحيى يلعن المريسي. التّرجيح:
إنّ المتأمّل في أقوال أهل العلم وأدلّتهم، ليعلم يقينا أنّ المسألة اجتهادية يُستساغ فيها الخلاف. ولكنّ الظّاهر أنّ القول الثّالث في المسألة هو الرّاجح – والله أعلم –، فيجوز لعن المعيّن سواء كان كافرا أو مسلما فاسقا؛ لأنّ أدلّة هذا القول أقوى وأصرح في الدّلالة. ولكن لا بدّ من توفّر شرطين اثنين:
الأوّل: أن يكون مستحقّا للّعن ، فلا يحلّ لعن من لم يرد النّصّ بلعنه. الثّاني: أن يكون مصرّا على ما يستوجب اللّعن ، أمّا الّذي تصدر منه المعصية الموجبة للّعن لزلّة أو غفلة فلا يستحقّ. أمّا ما يُروَى عن بعض أتباع الأئمّة كأصحاب الإمام أحمد وغيره، فهؤلاء رحمهم الله ربّما ظنّوا نهيهم عن اللّعن أو توقّفهم أحيانا في لعن المعيّن ، ظنّوه أصلا لهم, وهو ليس كذلك.