حياة الجاهليين في الصحراء علمتهم أن يأكلوا كل ما دبّ على الأرض
صحراء العرب مجدبة مقحطة في معظم السنين، يأتيها من الدهور وانقطاع الأمطار ما تموت معه كل الكائنات تقريباً من عشب وشجر صغير أو كبير وطائر وحيوان مفترس أو غير مفترس لشدة القحط والجوع والحر والضر والجدب فلا يبقى فيها من الأحياء إلا بعض الزواحف الهائلة في التكيف والقدرة على البقاء في أقسى ظروف الدنيا كالضب وبعض السلاحف والجرابيع والحيات الرقط والجرباوات كائنات تحجر في جحورها نهاراً وتدب ليلاً كأنها دبيب الجراثيم في جسم معلول مريض..!
- موقع حراج
- بروفيسور بلدو وحديث خاص عن اغتصاب الأطفال : هذه العلامات تميز الطفل المغتصب - النيلين
- آثار الاعتداء الجنسي على الأطفال وعلاج ضحايا
- نورا أفرياض: الطفل «عدنان بوشوف» يفتح ملف «البيدوفيليا» بالمغرب
موقع حراج
قال ضاحكاً: أردت مفاجأتك بالجربوع!! قلت: نعم المفاجأة فأرة مهبولة!! وضحك خالي وكان مرحاً ولا يكبرني إلا قليلاً فقلت وأنا انفض طاقيتي متقززاً من هذه الفأرة البيضاء التي نطت فيها كفرخ الجن: خالي، يقولون الحصارية: ياما جاب الغراب لأمه!!.. قال تعال (انتَّق جربوع آخر!! ) قلت: (نتق بلحالك وش نبي به؟!! ) قال (دعلتك الرياض هذا يوكل!! ) قلت: (أعوذ بالله لو أموت جوع ما كلته) قال وهو يهز يده (يشوى ويوكل بعظامه!! ) قلت (ناكل فأرة!! ) قال (الجربوع ما هو بفارة.. نظيف) قلت (الله يهيني هديب بهديبه أما أنا فلا أريد أن أراه أصلاً) فضحك وعلمت أنه لا يأكله أبداً ولكن هناك في الصحراء والقرى من يأكلونه!! وقديماً قال الأصمعي لأعرابي: ماذا تأكلون من حشرات الصحراء؟ قال: كل ما دب عليها نأكله إلا (أم قوين) قال الأصمعي (هنيئاً لام قوين) وهو لا يعرف ما هي وأنا لا أعرفها حتى الآن، ولا أتشرف بهذه المعرفة!! لا هي.. ولا غول تأبط شراً.. ولا تأبط شراً نفسه!! هذا كي نعرف مدى النعمة التي نرفل فيها ونشكر الله عليها. نقلا عن الرياض
ابق على اطلاع بآخر المستجدات.. تابعنا على تويتر
أعلنت وزارة الداخلية اليوم (الثلاثاء)، تنفيذ حكم القتل حداً بأحد الجناة بمحافظة القريات بمنطقة الجوف، بعد إدانته بقتل زوجته خنقا. وأوضحت الوزارة أن السلطات الأمنية تمكنت من القبض على المواطن الجاني خالد بن علي بن جروح الأشجعي، وأسفر التحقيق معه عن توجيه الاتهام إليه بارتكاب جريمة قَتل زوجته المواطنة عهود بنت راضي بن جربوع العنزي، وذلك بخنقها ما أدى لوفاتها. وأشارت إلى أنه بإحالته إلى المحكمة الجزائية، صدر بحقه صك يقضي بثبوت ما نسب إليه، والحكم عليه بالقتل حداً لقتله المجني عليها غيلة، وتم تأييد الحكم من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا، وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعاً وأيد من مرجعه، وتم تنفيذ الحكم اليوم.
واغرسي بداخله الشعور بالثقة بالنفس كى يستطيع الدفاع عن نفسه تجاه أى شخص يحاول الاقتراب منه. واجعليه يكون حذر في تعاملاته مع الآخرين ولا يسمح لأحد بتقبيله أو عناقه.
بروفيسور بلدو وحديث خاص عن اغتصاب الأطفال : هذه العلامات تميز الطفل المغتصب - النيلين
الشعور بوجع أو ألم فى الأعضاء التناسلية، والتغير فى شكل الأعضاء كالتورم وغيره وزيادة رغبة الطفل فى هرش أعضاؤه 17. ملاحظة تمزق ملابسه 18. ملاحظة تغيرات على ملابس الطفل الداخلية كبقع من الدم موضوعات متعلقة بعد اغتصاب أطفال بمدرسة دولية.. بالإنفوجراف.. إزاى تحذر طفلك من التحرش فى 7 خطوات ما يجب أن تعرفه عن الزواج بشريك ناجٍ من اعتداء فى الطفولة.. بروفيسور بلدو وحديث خاص عن اغتصاب الأطفال : هذه العلامات تميز الطفل المغتصب - النيلين. العنف الجنسى والنفور من العلاقة الزوجية آثار طويلة المدى للاعتداء.. والاحتواء والأمان كلمة السر فى التعافى
آثار الاعتداء الجنسي على الأطفال وعلاج ضحايا
التعامل مع الجنس كالتزام ومهمة. المعاناة من المشاعر السلبية مثل: الغضب، والإحساس بالذنب والاشمئزاز مع اللمس. صعوبة في الإثارة الجنسية أو الشعور بالإحساس. الفراغ العاطفي، أو الشعور بأنه غير موجود أثناء ممارسة الجنس. إلحاح وضغط الأفكار والصور الجنسية المتطفلة أو المزعجة. نورا أفرياض: الطفل «عدنان بوشوف» يفتح ملف «البيدوفيليا» بالمغرب. الانخراط في سلوكيات جنسية قهرية أو غير لائقة. صعوبة في إقامة علاقة حميمة أو الحفاظ عليها. الألم المهبلي أو صعوبات النشوة الجنسية عند النساء. مشاكل الانتصاب أو القذف أو النشوة الجنسية عند الرجال. كشفت دراسة أجريت على انتشار العجز الجنسي في الولايات المتحدة أن ضحايا الاعتداء الجنسي يواجهون مشاكل جنسية أكثر من عامة السكان، ووجدوا أن الذكور من ضحايا الاعتداء الجنسي في الطفولة كانوا أكثر عرضة لضعف الانتصاب، وسرعة القذف، وانخفاض الرغبة الجنسية، وأن النساء أكثر عرضة للإصابة باضطرابات الإثارة. وينبغي التنبه أنه في جميع الآثار الناجمة عن الاعتداء الجنسي في الطفولة، فإن ردود الأفعال وخبرات كل ضحية تختلف عن الأخرى، ولا توجد أعراض واحدة بين جميع الناجين، لذا من المهم أن يركز الأطباء على الاحتياجات الفردية للناجين. يحتاج ضحايا الاغتصاب والاعتداءات الجنسية في الطفولة إلى تلقي العلاج المناسب، والذي يبدأ بتقييم المعالج، ووضع خطة علاجية مناسبة، وهناك العديد من الأهداف لعلاج الضحايا:[4] من الأهداف المفيدة العمل على زيادة إحساس الضحايا بالسيطرة، والتحكم في حياتهم.
نورا أفرياض: الطفل «عدنان بوشوف» يفتح ملف «البيدوفيليا» بالمغرب
[JUSTIFY][SIZE=5]اغتصاب الأطفال من الجرائم التي تناولها قانون الطفل 2010 ولكنه لم يعرفها التعريف الكامل وكأنما ترك الأمر لتقدير القضاة وبحسب قول البروفيسور علي بلدو مستشار الطب النفسي والعصبي وأستاذ الصحة النفسية أن الاغتصاب على الأطفال يشمل العمليات والممارسات والأفعال الفاضحة مع الطفل وليس بالنظرة القانونية الخاصة بالبالغين إذ أن أية ممارسة كان شكلها من مداعبة أو لمسات أو أي أفعال أخرى يمكن ان تترك آثاراً مدمرة. * الآثار المدمرة
و يمضي البروفيسور بلدو بتسليط الضوء على هذه الآثار موضحاً تقسيم الأثار إلى مدى قصير وهي الصدمة والخوف والألم ويلي ذلك الشعور بالحزن والكآبة والعزلة ومن ثم عدم النوم والأكل والبكاء المتواصل والصراخ من دون سبب والعدوانية والأحلام الليلية المزعجة والتبول غير الإيرادي، وأيضا تحدث آثارا أخرى ذات مدى طويل مثل العقدة النفسية المؤدية الى الإدمان والمثلية الجنسية وتحول الطفل المتحرش إلى متحرش آخر اضافة الى الشعور بالوصمة ولوم الذات والخوف من المستقبل. * علامات تميز الطفل المغتصب
ويرى علي بلدو أن من أهم علامات حدوث حالة اغتصاب علي طفل أو طفلة الصمت الشديد والخوف من لقاء الآخرين وعدم الخروج ووجود آثار اعتداء بدني و تغيير السلوك وعدم اللعب مع الأقران والخوف من الظلام والمدرسة، كذلك وجود إفرازات في البول أو البراز أو أي أعراض مرضية للأمراض المنقولة جنسياً.
13 مارس 2021 - 1:11م
منار حسين
حوادث
قالت الدكتورة رشا الجندي، مدرس الصحة النفسية بجامعة بني سويف، إن الرجل الذي سعى للتحرش بطفلة المعادي يعاني نفسيا من ما يطلق عليه «اضطراب العشق الجنسي للأطفال»، وهو أحد الاضطرابات التي يجب على الباحثين تكثيف أبحاثهم عليها: «فيه في وسطنا ناس الظاهر منهم إنهم ناس طبيعين ولكنهم غير طبيعين ولديهم اضطرابات». وأضافت «الجندي»، خلال استضافتها ببرنامج «الجمعة في مصر» والذي تقدمه الإعلامية ياسمين سعيد والمذاع على فضائية «MBC مصر»، أن التحرش أو الاغتصاب أمر ناجم عن وجود جين وراثي أو اضطراب في العقل، وأغلب المرضى النفسيين الذين يحتاجون إلى الأدوية يعيشون في المجتمع بشكل طبيعي، ولا يوجد لديهم أعراض تنبئ بأنهم مرضى: «بعض الحالات بيبقى علاجها الوحيد الإخصاء». وأوضحت أنه كلما قل عمر الطفل المغتصب يعكس ذلك تدني نسبة ذكاء الشخص الذي قام بالاغتصاب، لافتة إلى أن القانون وحده لا يكفي كعقوبة على أمثال هؤلاء، ولكن يجب أن يخضعوا خلال فترة حبسهم إلى تطبيق العلاج النفسي عليهم، حيث إنه في حال الحبس فقط دون علاج نفسي، سيؤدى ذلك إلى خروجه للمجتمع أكثر قسوة. وأكدت أنه يجب أن يهتم الشخص بخصوصية الطفل فور ولادته وعدم تغيير ملابسه أمام مختلف الأشخاص حتى في سنوات عمره الأولى حتى يعتاد على الخصوصية منذ سن صغير: «بلاحظ أمهات بيدخلوا الحمام قدام أبنائهم أو ياخدوا دش مع بعض، ده كله غلط».