علاج فطريات القدم بالملح - YouTube
- علاج فطريات القدم بالملح - موقع مُحيط
- اليوم العالمي للتعليم بالمغرب
- كلمة عن اليوم العالمي للتعليم
- اليوم العالمي للتعليم عن بعد
علاج فطريات القدم بالملح - موقع مُحيط
ويتم استخدامه عن طريق دهنه على الأقدام لمدة لا تقل عن عدة أسابيع للحصول على نتائج مُرضية. 2. زيت عباد الشمس
يُعد زيت عباد الشمس أحد الطرق الطبيعية التي يمكن من خلالها علاج فطريات القدم، لاحتوائه على خصائص مضادة للفطريات والجراثيم. ويمكن استخدام زيت عباد الشمس من خلال تدليك القدمين به. 3. الثوم
يحتوي الثوم على مركب أجوين (Ajoene) الذي يقوم بالتخفيف من أعراض فطريات القدم. ويمكن استخدام الثوم في علاج فطريات القدم من خلال هرس 5 فصوص من الثوم وفرك المعجون الناتج على الأقدام مرتين يوميًا. 4. الكحول
يُعد الكحول إحدى الطرق الطبيعية لعلاج فطريات القدم، لقدرته على القضاء على الفطريات الموجودة على سطح الجلد. ويمكن استخدام الكحول في علاج فطريات القدم من خلال نقع القدمين في محلول كحولي يحتوي على 70% من الكحول و30% من الماء لمدة 30 دقيقة. 5. زيت البرتقال المر
من الطرق الطبيعية لعلاج فطريات القدم هو استخدام زيت البرتقال المر من خلال تخفيفه بالماء وغسل القدمين بالمحلول الناتج 3 مرات يوميًا، لمدة لا تزيد عن أسبوعين. علاج فطريات القدم بالملح - موقع مُحيط. 6. الشاي الأخضر
يمكن استخدام الشاي الأخضر في علاج فطريات القدم، لاحتواء الشاي الأخضر على مركبات البوليفينولات (Polyphenols) ذات الخصائص المضادة للفطريات.
كما ولابد من تهوية القدمين جيدا بشكل يومي خاصة عندما يتم خلع الجوارب، ولاسيما في حالة كون الشخص كثير التعرق. تجنب ارتداء الأحذية الضيقة والجوارب الغير مصنوعة من القطن، لأنها تزيد من تعرق القدمين، بالتالي تكون الفرصة مهيأة لظهور الفطريات باستمرار. إضافة إلى الحرص على ارتداء الأحذية مفتوحة في وقت الصيف إلى جانب تعريض القدمين للتهوية جيداً بشكل يومي، حيث أنه في فصل الصيف يتعرض الأشخاص للتعرق والشعور بالحرارة بشكل كبير. وصفات طبيعية للعلاج من فطر القدم:
يوجد العديد من الوسائل الطبيعية التي تساعد في القضاء على فطريات القدم في حال عدم الرغبة في الذهاب إلى الطبيب للعلاج، ومن أهم تلك الوصفات الطبيعية المستخدمة خل التفاح حيث يمكن أن يستخدم في غسل القدمين لمكافحة فطريات القدم، وذلك من خلال إضافة الماء لخل التفاح بمقدار مساوي تقريباً لمقدارين ومن ثم استخدامها في غسل الأقدام. العسل وزيت الزيتون تعد أيضًا وصفة لمكافحة فطر القدم، بالإضافة للفوائد الم القدم، بالإضافة للفوائد المتنوعة للعسل وزيت الزيتون للجسم، يعد أيضًا مفيد لعلاج مرض فطر القدم عن طريق استخدام العسل وزيت الزيتون في دهان القدم بشكل يومي وذلك حتى يتم شفاءها تماما من فطر القدم.
التعلُّم هو أحد أهم حقوق الإنسان، لكونه ضرورة فردية ومجتمعية على حد سواء. فالفرد المتعلم يمكنه يبني مجتمعاً قوياً ومستداماً، والمجتمع القادر والقوي أيضا يستطيع أن يخلق مناخاً جيداً لتعلم الأفراد. وإيمانا وتاكيداً على ضرورة وأحقية التعليم أطلقت الجمعية العامة للأمم المتحدة(اليونسكو) اليوم الدولي للتعليم الذي يتم الاحتفال سنويا به في تاريخ 24 من يناير. فماذا تعلمُ عنه، وماهو تاريخ الاحتفال بهذا اليوم العالمي وما هو شعار الاحتفال باليوم العالمي للتعليم لعام 2022، وماهي أهداف هذا اليوم الدولي؟ ماهو اليوم العالمي للتعليم؟ هو مناسبة سنوية تُقام للتأكيد على الدور الكبير الذي يلعبه التعليم في بناء المجتمعات وتنميتها. بالإضافة لدوره في إحلال السلام. وهو أيضا أحد أهم أهداف التنمية المستدامة التي تؤكد على ضرورة الوصول إلى التعليم الجيد والشامل والمنصف، وذلك بحلول عام 2030. بالإضافة لكون اليوم الدولي للتعليم فرصة غنية للإضاءة على واقع تعليم الأطفال حول العالم، والتأكيد على ضرورة حصولهم على مستوى جيد من التعليم. اليوم الدولي للتعليم يعتبر أيضا يوماً لدفاع عن أهم حق من حقوق الإنسان وهو حق التعليم. حق التعليم كما تؤكده المادة 26 تنص المادة 26 من الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، على أن التعليم حق أساسي من حقوق الإنسان، فضلاً عن كونه يخدم المصلحة العامة ويعتبر مسؤولية تلقى على عاتق الجميع، وتشير هذه المادة أيضا إلى ضرورة أن يكون التعليم في مراحله الأولى (المرحلة الابتدائية)، إلزامياً بالإضافة لكونه مجاني.
اليوم العالمي للتعليم بالمغرب
العودة الصحيحة يجب أن تكون مترافقة مع التثقيف والوعي الصحي بكل مايتعلق بالفيروس، وفهمٌ للمخاوف الصحية على صعيد الفرد والمجتمع. التعليم لم يتوقف بل هو أمر مستمر وحيوي، ولكن ما يؤكده شعار اليوم الدولي للتعليم للعام 2022، هو أن عملية استعادة التعليم بشكله المعتاد والطبيعي أمر ضروري لصالح الجيل الحالي ولصالح الأجيال القادمة أيضا. "شاهد أيضاً: اليوم العالمي للتضامن الإنساني " تاريخ اليوم الدولي للتعليم أعلنت الجمعية العامة للأمم المتحدة اليونسكو في 3 ديسمبر من عام 2018، أن يوم 24 يناير من كل عام هو يوماً دولياً للتعليم، بالقرار رقم 73/25، وذلك تأكيداً على أهمية ودور التعليم في تحقيق التنمية والسلام في العالم. حيث اشترك في اعداد هذا القرار حوالي 59 دولة حول العالم من الأعضاء وجاء القرار بالاجماع، مظهراً أن العالم يحمل الإرادة السياسة لدعم خطوات توفير التعليم الجيد والشامل للجميع على حد سواء دون أي تمييز. وبعد أن اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة(اليونسكو) هذا اليوم العالمي بالإجماع دعت العالم بأكمله حكومات ومنظمات حكومية وغير حكومية، ومؤسسات وأفراد للاحتفال باليوم الدولي للتعليم سنوياً في 24 من شهر كانون الثاني.
كلمة عن اليوم العالمي للتعليم
حل مشكلة الفقر بالتعليم يهدف اليوم العالمي للتعليم الإضاءة على أهم المشاكل في كثير من بلدان العالم وخصوصاً بلدان العالم الثالث بشكل غير مباشر ومن أهم هذه المشاكل الفقر. حيث يلاحظ الإرتباط الوثيق ما بين الأمية والفقر في هذه المجتمعات، حتى تكاد تتساوى المعادلة فقر = أمية وجهل. من المعروف أن أكثر الطرق ديمومة لحل مشكلة الفقر هو التعليم، فكما يقول المثل الصيني الشهير لا تعطي سمكة لفقير بل علمه كيف يصطادها. لأنك بهذه الطريقة لا تحل مشكلة الفقر بشكل مؤقت بل تحلها بشكل جذري ودائم. التعليم يمكنه خلق العديد من فرص العمل، كخطوة أولية للقضاء على الفقر في المجتمعات والتقليل من آثاره. مبادرة مستقبل التربية والتعليم أطلقت اليونسكو مبادرة عالمية يمكن من خلالها إيجاد تصور جديد للطريقة التي يستطيع العالم فيها من خلال التعليم والمعرفة رسم مستقبل أكثر اشراقاً لكوكب الأرض. هذه المبادرة تحمل اسم (مستقبل التربية والتعليم). تهدف مبادرة اليونسكو إلى: إعادة التفكير في آليات التعلُّم والتخطيط للمستقبل، في زمن يتسمُّ بالفوضى والضبابية وكثرة التحديات. النقاش عالمياً وإيجاد تصور مشترك للتعليم وملامحه بحلول العام 2050.
اليوم العالمي للتعليم عن بعد
أهمية العلم والتعليم 24يناير.. اليوم العالمي للتعليم
إن الاحتفال بهذا اليوم يؤكد على ضرورة التعليم في تحقيق التنمية والسلام في العالم أجمع. وتغير وتحول مسارات الشعوب. شاهد: طلب إحاطة لوزير التعليم بسبب امتحانات الثانوية العامة..
ويعطي التعليم للأطفال سلما للخروج من الفقر ومساراً إلى مستقبل واعد. لكن ما يقرب من 265 مليون طفل ومراهق في العالم لا تتاح لهم الفرصة للدراسة أو حتى إكمالها. ومع أن أكثر من 20% منهم في سن التعليم الابتدائي. إلا أنهم محبطون بسبب الفقر والتمييز والنزاعات المسلحة وحالات الطوارئ وآثار تغير المناخ. وقالت أودري أوزلاي المديرة العامة لليونسكو في رسالة لها بهذه المناسبة.
" إننا نحتفل في ٢٤ يناير من عام ٢٠١٩ باليوم الدولي للتعليم لأول مرة، إذ قررت الجمعية العامة للأمم المتحدة ، في شهر ديسمبر من عام 2018، إعلان يوم ٢٤ يناير من كل عام يوماً دولياً للتعليم"
تأتي هذه المناسبة بعد انتشار جائحة كورونا عالميا وتأثيرها على التعليم.
تدعو المبادرة كافة المهتميين من مختصيين أو أشخاص عاديين على حد سواء للإدلاء بأفكارهم ومشاركتها بما يخص تطلعاتهم ورؤيتهم للعملية التعليمية وكيف يمكن تطويرها. المشاركة من خلال منصة الكترونية قامت اليونسكو باطلاقها، باسم مستقبل التربية والتعليم. ادخل موقع المبادرة وتفاعل مع الآخرين من كل أنحاء العالم. ماهي أراؤك وتطلعاتك؟ لا تردد في طرحها ونقاشها. "اقرأ أيضاً: رالي داكار 2022 " التعليم و Covid-19 تفشى فيروس كورونا وتم إعلانه كجائحة عالمية، وسرعان ما بدأ بالإنتشار السريع في كل العالم مسبباً هلعاً عالمياً وتخوفاً من آثاره التي تسببت بالموت للكثيرين. هذا ما استدعى هذا إعلان حالة الطوارئ واحتجاز الناس في منازلهم وتعطلت على إثره كافة المؤسسات عن العمل. من ضمنها المؤسسات التعليمية التي لم تكن مستثناة من التوقف كالمدارس والمعاهد والجامعات( Universities). فالعدوى تنتقل وينتشر الوباء بسرعة كبيرة بين صفوف الطلاب وتجمعاتهم. لكن وجود الانترنت وشبكات التواصل الاجتماعي جعل من عملية التعليم عن بعد أمراً ممكناً. فهو يعتبر أيضا مطلباً ضرورياً في ظل هذه الظروف وذلك للأسباب التالية: الاستمرار في عملية التعليم يخفف من مشاعر الاكتئاب والقلق وهو أيضا يشغل الناس المحتجزة في منازلها.
وقد لوحظ أن المرض ينتشر عن طريق الهواء ويلامس الأشخاص أو الأشياء الأخرى حيث يصبح الفيروس مستقراً. وتعرض الملايين من الناس لتأثيره وبسرعة جعلت الجماهير محتجزة في منازلهم. لم يكن التعليم أيضًا استثناءً حيث تم العثور على تجمع ضخم في المعاهد التعليمية واضطرت الحكومات إلى إغلاق المؤسسات التعليمية وحتى إغلاق القطاعات بأكملها حتى لا ينتشر الفيروس المقلق. وبالتالي ، في ظل الإغلاق الصارم وفي فترة القلق والخوف المطلق، كان التعليم أملًا ودافعًا وإرشادًا وداعمًا ومتمنياً. حيث أبقى التعليم عبر الإنترنت الناس مشغولين ولم يترك عقولهم تبتعد عن الاكتئاب، فقد أرشدهم أيضًا جيدًا لتحقيق ما لا يستطيع الناس القيام به بشكل روتيني. علمنا جائحة كوفيد -19 أن التعليم لجيلنا لا يرتبط بالمؤسسات والمصادر العامة مثل الكتب فقط. في الأوقات الصعبة، يجب عدم إيقاف التعليم مؤقتًا، وبالتالي من خلال الأجهزة مثل الهواتف المحمولة وأجهزة الكمبيوتر ،استمرت الدراسة عبر الإنترنت ولم يكن هناك خطر الإصابة بالفيروس
التعليم هو أداة وفرت الأمل والعمل خلال جائحة كوفيد -19. أثر Covid-19 على المعاهد لكنه لم يستطع إخلاء العقول. عانى الأطفال ولكن التعليم عن بعد لبى مطالبهم أيضًا.