تستخدم في علاج معظم مشاكل البشرة مثل البثور وحب الشباب وتستخدم كمقشر طبيعي للبشرة لتساعد علي تفتيح ونضارة البشرة. علاج داء السعفة. مهروس البابايا نجح في علاج قرح وتشققات الكعوب. تساعد علي تحسين وظائف الجهاز الهضمي. تعمل علي تقوية الابصار وحماية العيون. تناولها بانتظام يساعد فى علاج علامات تقدم سن البشرة. تخفيف الالتهابات الصدرية وعلاج الربو. تساعد علي الوقاية من الامراض وتدعم الجهاز المناعي لاحتوائها علي نسبة عالية من مضادات الاكسدة. تناولها يساعد علي رطوبة الجلد ويعالج جفافه. فوائد بذور البابايا
بعد ان وضحنا فوائد ثمرة البابايا ننتقل الان الي فوائد البذور الهامة جدا:
تحتوي علي نسبة عالية من الفيتامينات والإنزيمات رغم طعمها المر الا انها تساعد الجسم التخلص من الطفيلات وبويضاتها الموجودة في جسم الإنسان. تحتوي هذه البذور على قلويدات نادرة تساعد علي قتل الديدان والأميبيا وغيرها من الطفيليات. علاج فعال للتخلص من حمى الضنك وهي مرض فيروسي تنتقل للانسان بواسطة البعوض. تستخدم لعلاج التسمم الغذائي حيث تساعد على القتل الجراثيم السامة الموجودة في المعدة وتعالج بنجاح التهابات الجهاز الهضمي. اقرأ ايضا فوائد خل التفاح للجنس
بذوز البابايا لعلاج تليف الكبد
تستخدم هذه البذور لعلاج تليف الكبد الناتج عن الإفراط في تناول الكحول الذي يعمل على انكماش الكبد وتليفه حيث تعمل على إزالة السموم من الكبد.
فوائد بذور البابايا للجنس للسنة الثالثة متوسط
أمّا فوائدها الصحية فعديدة أكتب لك عنها فيما يلي: مضادة للأكسدة مفيدة للأمعاء مفيدة في خسارة الوزن خافض طبيعي للكولسترول محاربة للسرطان مفيدة للكلى مفيدة لصحة القلب والأوعية الدموية معالجة للإلتهابات مضادة للجراثيم معالجة لآلام الدورة الشهرية مفيدة لتليف الكبد معالجة لتسمم الطعان داعمة لعلاج حمى الضنك معالجة لقشرة فروة الرأس إليك أيضًا: تعرفي الى علامات العقم عند الرجال وصفات لإضافة بذور البابايا إلى نظامك الغذائي للاستمتاع حقًا بالفوائد الصحية لبذور البابايا، إجعليها جزءًا من نظامك الغذائي. إليك بعض الوصفات المنزلية البسيطة: كلي البذور النيئة الطازجة أو احفظيها في الثلاجة لوقت لاحق أضيفيها إلى صلصة الخل أو تتبيلة السلطة أو السموذي. قد يضيف ذلك طعمًا مُرًا اصنعي تتبيلة من بذور البابايا وقشر الليمون والقشدة وعصير الليمون والثوم المفروم والكزبرة وأخيرًا، إليك فوائد بذور القرع للجنس وضمان نجاح العلاقة الحميمة.
الكربوهيدرات: 30 غرام تشمل 5 غرام من الألياف و18 غرام من السكر. البروتين: 2 غرام. حمض الفوليك. فيتامين A. المغنيسيوم. النحاس. حمض البانتوثنيك. فيتامينات B. ألفا وبيتا كاروتين. لوتين وزيكسانثين. فيتامين E.
الكالسيوم. البوتاسيوم. فيتامين K.
الليكوبين، وهي أقوى مضادات الأكسدة المرتبطة بالطماطم. فوائد فاكهة البابايا
توفر فاكهة البابايا العديد من الفوائد الصحية للجسم والبشرة والشعر، ومن هذه الفوائد [٣]:
فوائد البابايا الصحية ، وتشمل فوائد لصحة القلب والذاكرة والجهاز الهضمي والعيون، ومنها:
المساعدة في تحسين صحة القلب والأوعية الدموية؛ وذلك لغناها بفيتامينات (أ ، ج) التي تساعد في منع أكسدة الكوليسترول، مما يمنع من انسداد الأوعية الدموية والتقليل من خطر الإصابة بأزمات قلبية. الحد من خطرالإصابة بالتنكس البقعي، وهو فقدان تدريجيّ للرؤيا وعادةً ما يحدث لكبار السن، ويعود ذلك لمضادات الأكسدة التي تحتوي عليها البابايا، بالإضافة إلى احتوائها على فيتامين أ والفلافونيدات، مثل بيتا كاروتين، التي تحافظ على الأغشية المخاطية في العيون وتحميها من التلف. التحسين من مناعة الجسم؛ باعتبارها مصدرًا غنيًّا بمضادات الأكسدة التي تزيل الجذور الحرة، مما له دور في تعزيز المناعة بالإضافة إلى الراحة والنوم الكافي وممارسة التمارين الرياضية والترطيب والنظام الغذائي الجيد.
تاريخ النشر: الأحد 20 جمادى الأولى 1426 هـ - 26-6-2005 م
التقييم:
رقم الفتوى: 63975
75011
0
317
السؤال
ففي الحديث: (اتقوا النار ولو بشق تمرة). الرجاء فسروا لنا معنى هذا الحديث وخاصة شق تمرة؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالحديث المشار إليه أخرجه البخاري ومسلم وغيرهما عن عدي بن حاتم رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:... فاتقوا النار ولو بشق تمرة. وفي رواية: فمن لم يجد فبكلمة طيبة. ومعنى شق التمرة نصفها وهو مبالغة في القلة، كما قال الله تعالى: فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ {الزلزلة:7}، وقال العلماء وفي الحديث الحث على عمل الخير كله قليله وكثيره ولو بالكلمة الطيبة، وأن ذلك يقي صاحبه ويستره من النار، قال الحافظ في الفتح: وفي الحديث الحث على الصدقة بما قل وبما جل، وألا يحتقر ما يتصدق به، وأن اليسير من الصدقة يستر المتصدق من النار. وللمزيد من الفائدة نرجو الاطلاع على الفتوى رقم: 7891. والله أعلم.
فاتقوا النار ولو بشق تمرة
وروى البخاري عَنْ عَدِيِّ بْنِ حَاتِمٍ -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ-، عَنِ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: نحو هذا المعنى. أيها الأحبة: إذا تأملنا هذه المواقف النبوية الشريفة خرجنا منها بدروس وعبر منها: الحث على الصدقة مهما كان مقدارها.. وأن الصدقة تكون بالقليل والكثير؛ فمن منا معاشر الإخوة الحاضرين في هذا المسجد لا يستطيع أن يتصدق بشق تمرة أي نصفِ تمرة الذي يساوي قرشاً أو أقل.!.. ولنعلم علم يقين أن بذل القليل يكون دافعاً لبذل الكثير؛ فالذي يُقْدِمُ على بذل القليل سيُقْدِمُ على بذل الكثير إذا ذاق طعم الصدقة..
ثم إن قليل الصدقة من المال الطيب الحلال، يقع موقعاً عظيماً عند الله تعالى، ففي الصحيحين: قَالَ رَسُولُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: « مَنْ تَصَدَّقَ بِعَدْلِ تَمْرَةٍ مِنْ كَسْبٍ طَيِّبٍ -ما يعادلها وزنا أو قيمة - وَلاَ يَصْعَدُ إِلَى اللَّهِ إِلَّا الطَّيِّبُ، فَإِنَّ اللَّهَ يَتَقَبَّلُهَا بِيَمِينِهِ، ثُمَّ يُرَبِّيهَا لِصَاحِبِهِ، كَمَا يُرَبِّي أَحَدُكُمْ فُلُوَّهُ، حَتَّى تَكُونَ مِثْلَ الجَبَلِ » (رواه البخاري). ولفظ مسلم « مَا تَصَدَّقَ أَحَدٌ بِصَدَقَةٍ مِنْ طَيِّبٍ، وَلَا يَقْبَلُ اللهُ إِلَّا الطَّيِّبَ، إِلَّا أَخَذَهَا الرَّحْمَنُ بِيَمِينِهِ، وَإِنْ كَانَتْ تَمْرَةً، فَتَرْبُو فِي كَفِّ الرَّحْمَنِ "أي: تزيد" حَتَّى تَكُونَ أَعْظَمَ مِنَ الْجَبَلِ " كما لو كان تصدق بمقدار الجبل"، كَمَا يُرَبِّي أَحَدُكُمْ فَلُوَّهُ "أي مُهره، وهو الصغير من الخيل" أَوْ فَصِيلَهُ "والفصيل ولد الناقة"».
ثم قال بعد أن أراهم من نفسه الخشية من عذابها: "اتَّقُوا النَّارَ وَلَوْ بِشِقِّ تَمْرَةٍ". أي اجعلوا لأنفسكم وقاية من عذابها بشيء من أموالكم تخرجونه لوجه الله تعالى. "وَلَوْ بِشِقِّ تَمْرَةٍ": أي بحسب طاقتكم وبقدر وسعكم؛ فإن الله – عز وجل – لا يضيع أجر من أحسن عملاً، ولا يبخسهم شيئاً من أعمالهم أبداً. يقول الله – عز وجل –: { إِنَّ اللَّهَ لَا يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ وَإِنْ تَكُ حَسَنَةً يُضَاعِفْهَا وَيُؤْتِ مِنْ لَدُنْهُ أَجْرًا عَظِيمًا} (سورة النساء: 40). ويقول جل شأنه: { وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا وَإِنْ كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا وَكَفَى بِنَا حَاسِبِينَ} (سورة الأنيياء: 47). ويقول عز من قائل: { فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ} (سورة الزلزلة: 7-8). وقد أراد النبي صلى الله عليه وسلم – بهذه الوصية أن ينزع من قلوبهم صفة البخل؛ لأنها من أقبح الصفات وأخسها، فالبخيل عدو الله وعدو نفسه، وعدو الناس أجمعين. فمن بخل بماله أو بعلمه أو بقوته أعرض الله عنه، ومن أعرض الله عنه فله الويل في الدنيا والآخرة.