الشاعر سلطان الهاجري عن صدام - YouTube
قصيده غزليه للشاعر((سلطان الهاجري ولا اروع
مرحبا يا اعذب الاصوات واغلاها صوتها 05/10/2005 - October 5th, 01:43 AM #1
[ فـعـال]
قصيده غزليه للشاعر((سلطان الهاجري) ولا اروع
05/10/2005 - October 5th, 02:39 PM #2
مشاركة: قصيده غزليه للشاعر((سلطان الهاجري) ولا اروع
صح لسانك،،،،
يا الَّذِيب ومشكوور للنقل
وانا صراح مِن معجبين الشاعر][][][][][ سلطان الهاجري][][][][][
05/10/2005 - October 5th, 04:55 PM #3
كبار شخصيات المنتدى
صح لسانك وصح لسان الشاعر/سلطان الهاجري
وسلمت يداك علي مانقلت
اخوك رااعي الدهماء
05/10/2005 - October 5th, 10:05 PM #4
شيخنا الجليل
تسلم يمناك علي النقل المميز لشاعر مبدع ومعروف
لك تحياتي واحترامي
ابونادر.
شاعر العرب سلطان الهاجري يقرا قصيدة النظم التي أدخلته عالم الشهرة - YouTube
رغم وجود آية محكمة: كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمْ الْمَوْتُ إِنْ تَرَكَ خَيْرًا الْوَصِيَّةُ لِلْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ بِالْمَعْرُوفِ حَقًّا عَلَى الْمُتَّقِينَ(180). البقرة. هذه بعض الأمثلة. وبما أن إرادة الله تعالى تقتضي أن يملأ جهنم من الجنة والناس إلا من رحم ربك. وَلَوْ شِئْنَا لَآتَيْنَا كُلَّ نَفْسٍ هُدَاهَا وَلَكِنْ حَقَّ الْقَوْلُ مِنِّي لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنْ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ (13). السجدة. لذلك فقد قيض الله تعالى شيطانا قرينا لكل من يَعشُ عن ذكر الرحمان ، (أي يَعْمَ عنه أو يتعامى)، ولنا في رجال الدين الأرضي أمثلة كثيرة ممن يعش عن ذكر الرحمان ويتبع لهو الحديث، لدرجة أنهم يعتبرون (السنة قاضية على القرءان العظيم). وهذا موجود في كتبهم ويعتقدون بذلك. الباحث القرآني. حضور مجلس عالم خير من حضور ألف جنازة ومن ألف ركعة ومن ألف حجة ومن ألف غزوة " وبه مرفوعاً قال " أما علمت أن السنة تقضي على القرآن " انتهى. لسان الميزان - (ج 1 / ص 80) المكتبة الشاملة. فإذا اختار الإنسان غير سبيل المؤمنين، واستحب الحياة الدنيا على الآخرة، واختار الضلال فإن الله تعالى لا يهدي القوم الكافرين.
ومن يعش عن ذكر الرحمن نقيض له شيطانا فهو له قرين
﴿ وَمَنْ يَعْشُ عَنْ ذِكْرِ الرَّحْمَنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطَانًا فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ ﴾
آيةٌ كريمةٌ تُخبِرُنا وتُجلِّي لنا حالَ المعْرِض العاشي عن ذِكْر الرحمن، هذا الذي كَفَرَ، وأعرَض عن ذِكْر الرحمن، ذكر كامنٌ جَلِيٌّ ظاهر على الإنسان، يعيه ويَبْلُغُه فِطرةً وملاحظة، فكان لزامًا على الإنسان عدمُ الإعراض والغفلة عن ذكر الرحمن ربِّ الإنسان وخالقه وفاطره وهاديه، وإعلان العبوديَّة والخضوع والتسليم له، والنظر إلى آياته ونِعَمِه، وما يَستتبع ذلك من عملٍ صالحٍ، وتَقَيُّدٍ بالمنهج السليم الذي فُطِر عليه الإنسان، فتكون بذلك نجاة الإنسان في الدنيا والآخرة. كذلك الآية الكريمة كشفَتْ لنا حال هذا العاشي المعرِض عن ذكر الرحمن، فإعراضُه وكُفْره يكونان سببًا في تقييض شيطانٍ، فهو له قرين، فكأن هذا الذي يعشو ويُعرِض عن ذِكْر الرحمن قد ابتعَد عن المنهج الحقِّ؛ منهج الخير والصلاح والعقيدة الفطريَّة السليمة والصحيحة، فأصبح الشيطانُ له قرينًا.
الباحث القرآني
فالقلب الذي يشتغل بهذه الشواغل، ويجعلها غاية حياته ،لا جرم يغفل عن ذكر الله، فيزيده الله غفلة، ويملي له فيما هو فيه، حتى تفلت الأيام من بين يديه، ويلقى ما أعده الله لأمثاله الغافلين، الذين يظلمون أنفسهم وغيرهم. إن حياة المسلم ثمينة ؛ لأنها منوطة بوظيفة ضخمة، ذات ارتباط بهذا الوجود، وذات أثر في حياة هذا الوجود الكبير، وهي أعز وأنفس من أن يقضيها في عبث ولهو، وخوض ولعب، في غفلة عن ربه، وعن وظيفته. وكثيرا من اهتمامات الناس في هذه الأرض ،تبدو عبثاً ولهواً ولعباً ،حين تقاس إلى اهتمامات المسلم ،الناشئة من تصوره لتلك الوظيفة الضخمة، ومن ثم تبدو اهتمامات الآخرين صغيرة هزيلة ،في حس المسلم المشغول بتحقيق وظيفته الكبرى ،التي كلفه بها من خلقه واستخلفه. ألا فما أخطر الغفلة على البشرية ، ولذلك فاعلموا أن من أهم مضار الغفلة: أولها: أنها تجلبُ الشطانَ وتُسخطُ الرحمنَ، ثانيها: أنها تُنزل الهم والغم في القلب وتبعد عنه الفرح وتميت السرور، ثالثها: أنها مدعاة للوسوسة والشكوك، رابعه ا: أنها تورث العداوة والبغضاء وتذهب الحياء والوقار بين الناس، خامسها: أنها تبلد الذهن وتسد أبواب المعرفة، سادسها:أنها تُبعد العبد عن الله وتجره إلى المعاصي،
الدعاء
وعجزه من بيت لعبد بن الحر من قصيدة قالها وهو في حبس مصعب بن الزبير في الكوفة وبيت الحطيئة بتمامه كما في (خزانة الأدب الكبير للبغدادي ٣: ٦٦٢): مَتى تَأْتِهِ تَعْشُو إلى ضَوْءِ نَارِهِ... تجِدْ خَيرَ نارٍ عِنْدَها خَيرُ مُوقِدِ
وبيت عبد الله بن الحر بتمامه هو، كما في (الخزانة ٣: ٦٦٣): َتى تَأْتِنا تُلْمِمْ بِنا فِي دِيارِنا... تَجِدْ حَطَبا جَزْلا وناراً تَأجَّجا
واستشهد المؤلف بالبيت عند قوله تعالى: (ومن يعش عن ذكر الرحمن). قال أبو عبيدة في مجاز القرآن (الورقة ٢٢٠): أي تظلم عينه عنه، كأن عليها غشاوة. وقال الفراء في معاني القرآن (الورقة ٢٩٥): يريد: ومن يعرض عنه. ومن قرأها (ومن يعش) فتح الشين، فمعناه: من يعم عنه. وقال القتيبي (اللسان: عشي) معنى قوله (ومن يعش عن ذكر الرحمن) أي يظلم بصره. قال: وهذا قول أبي عبيدة. ثم ذهب يرد قول الفراء ويقول: لم أر أحداً يجيزه: عشوت عن الشيء: أعرضت عنه. إنما يقال: تعايشت عن الشيء: أي تغافلت عنه، كأني لم أره. وكذلك تعاميت. قال: وعشوت إلى النار: أي استدللت عليها ببصر ضعيف. وقال الأزهري يرد كلام ابن قتيبة: أغفل القتيبي موضع الصواب، واعترض مع غفلته على الفراء. والعرب تقول: عشوت إلى النار أعشو عشوا، أي قصدتها مهتديا.