وبعد مرور أسبوع كان سينشي لايزال في / تابعونا في الجزء القادم
- كونان الحلقه الاخيره من الجزء التاسع
- كونان الحلقه الاخيره سبيستون غو
- وش اسم امك ما
- وش اسم امك بطل
- وش اسم امك سوس
كونان الحلقه الاخيره من الجزء التاسع
02-09-2012, 06:41 PM
كونان مع اكاي(الحلقه الاخيره) القصه منقوله ملاحظه:لكل شخصيه لون البارت الاول: ران:كونان-كون استيقظ انها الساعه الخامسه والنصف هيا استيقظ لتتناول فطورك. كونان: حسنا ران-نيتشان (وفي طريقه الى المدرسه يلتقي بهايبرا) كونان: اهلا هايبرا هايبرا(ببرود):اهلا كودو.
كونان الحلقه الاخيره سبيستون غو
يكون في المبنى (جين) والسيدة الأمريكية, وهو يقول لها يجب ان يتركوا المبنى والسفر لبلد أخرى الى ان تهدأ الأوضاع. " طبعاً السيد(جين) زرع في المبنى متفجرات وفيه عد تنازلي على الإنفجار<< ما يبغى يترك أي أثر لوجوده ويبغى يفجر المبنى بالموظفين اللي فيه. >>". ولكن الشرطة تحاصر المكان, ويحدث اقتحام للمبنى يشارك فيه (سينشي) و(هيجي هاتوري) مع أفراد الشرطة. طبعاً يستمر الأكشن ويقع بعض أفراد الشرطة المقتحمة جرحى بسبب اطلاق (جين) النار عليهم. تتفجر الأجزاء العلوية من المبنى والمطاردة تصل الى هذه الأجزاء, المهم.. يتمكن (سينشي) من انه يشوت كرة القدم الموجودة في حزامه اللي اخترعه د. كونان مع اكاي(الحلقه الاخيره) - عيون العرب - ملتقى العالم العربي. أغاسا, ويصيب فيها (جين) اللي يفقد وعيه. يطلع (هيجي) عند (سينشي) فرحاً بانتهاء القضية والقبض على افراد العصابة وينظرون للأسفل الى سيارات الشرطة المحاصرة للمكان وفرق مكافحة المتفجرات التي أبطلت بقية القنابل وهو فرحان ويلوح بيده ل(ران) وكل شئ تمام.
قصة كرتون كونان -------------------------------------------------------------------------------- هذي نهاية كونان: يقوم كونان باستلام قضية صعبة جداً في الحلقات قبل الأخيرة تجعله يبذل مجهود جسماني جبّار, يجعله يفرز مادة الأدرينالين يكثرة في جسمه(لكثرة المخاطر). وبعد انتهاء الجزء الأول من القضية التي تكون متعلقة بمطاردة العصابة والقبض فيها على (فودكا) الذي يقتل على يد (جين) من مكان بعيد كي لا يدلي بشئ عن العصابة. " طبعاً (جين) يهرب. - ينهار كونان من شدة التعب وينقل الى العناية المركزة, حيث تبقى) (ران) ملازمة له في غيبوبته. وأصدقاءه في خارج الغرفة ينظرون اليه عبر الزجاج وهم حزينين. " طبعاً هيجي هاتوري وكازوها حضروا باسرع وقت ليطمئنوا على كونان". كونان الحلقة الاخيرة - YouTube. - كونان وهو في غيبوبته تتسارع نبضات قلبه بشدّة والأجهزة المتصلة به تشير الى بيانات جنونية. خلال هذا كله يبدأ كونان بالهذيان بعبارات يتذكر فيها الجميع ( أمه أباه د. أغاسا فريق الشرطة واصدقاءه كلهم وحتى توجوموري)وبعد ان يصل الى صورة ران يبدأ بالإعتراف دون أن يشعر (هذيان) وهو في غيبوبته وحالته تزداد سوءاً و(ران) تستمع اليه وتتذكر بعض المشاهدات السابقة التي تؤكد ان كونان هو (سينشي كودو) المهم.. كونان يبدأ يودع ولكن (ران) تمسك بيده طالبة منه أن لا يستسلم ويقاوم منادية له باسمه(سينشي) عندها يفتح كونان عيناه بصعوبة كأنه يلقي نظرة الوداع الأخيرة على(ران), والأجهزة تعلن أن قلبه (سوف يتوقف, ولكن قبل ذلك يقول لها كونان " وداعاً ران".
برنامج ردة فعل الحلقه 1 - وش اسم امك - YouTube
وش اسم امك ما
ومن جد اغلب الشعب اسامي امهاتهم نوره ولا منيره.. ؟!! ولا اخر وااحد وش يبي يعني بيتفلسف ولا وش السالفه..! عموما.. لو انا مكانهم صراحه ماني بقايل اسم.! فجاه يجي واحد يقول وش اسم امك.. ؟!! وش دخل اممك.. ؟؟!! هذي اخره فضاوه قناه السعوديه الاولى.. اجتمعو الدشيير وكل واحد قام ينغف ويحاول يطلع فكره اخرتها طلعو بفكره غبييه زي اللي شفتو.. الله يعين بس <<اثرني طوولت!!
وش اسم امك بطل
03:00
الخميس 11 أغسطس 2011
- 11 رمضان 1432 هـ
هل يستحي السعوديون فعلاً من ذكر أسماء أمهاتهم؟ هذا السؤال أجاب عليه مقطع مرئي على شبكة الإنترنت لبرنامج ساخر وهو "ردة فعل". السؤال كان "وش اسم أمك"، والإجابات – حتى لا نعمم – متباينة. هناك من قال باسم أمه، وهناك من أجاب إجابة واضحة وقال اسم أمه، وهناك من أصيب بالحرج! هل من علامات المجتمع المحافظ تخبئة أسماء الأمهات؟ هل هي من مقومات الحفاظ على المرأة؟ لا أحد يدري صراحةً لأننا نكتشف الغرائب. في إحدى القرى جنوب السعودية كانت هناك عادة بدأت تندثر وهي أن الرجل يعرف باسم أمه، وحين يدخل إلى المجلس يقولون هذا ولد "فلانة"، وهذا من ثقتهم في المرأة ومعرفتهم لها ولوالدها وزوجها. وبعض النساء عن ألف رجل. هذه العادة بدأت تندثر حتى التلاشي، ولكنها كانت من علامات تقدير المرأة في تلك القرية. قد يلح الشاب أن يعرف اسم محبوبته وتفاصيلها، لكنه يستعيب أن يعرف أحد اسم والدته. أحد الفتية الذين تم لقاؤهم سألوه "ما اسم الوالدة؟ فأجاب: "قصدك اسم الوالد"! يعيب عليه ذكر اسم والدته، لكنه يتشجع بذكر اسم أبيه. الأم التي قامت بتربيته واحتضانه أصبح اسمها من المحرمات في مجتمعنا (المحافظ)، والذي نكتشف كل يوم علامة من علامات المحافظة لم ترد في القرآن والسنة.
وش اسم امك سوس
وش أسم أمك
[SIZE=4][B]
[COLOR=#FF0800]أش اسم أمك[/COLOR]
(هيه ، ياعرب ، ياولد ، هنا حد ، يامره، ححه، حد يسمع)
لاتستغربون ليست جديده علينا كل مافي الامر واحد يصوت وينادي على زوجته أو أخته أو حتى أمه في غرفة انتظار مستشفى أو مكان عام و في البيت
كذلك..
ان المجتمعات المحافظه على العادات والتقاليد التي توارثت كلمة (عيب) من خلال المجتمع
انه من العار والفضيحة ذكر اسم الأم والأخت والزوجه أو ابنة العم وللأسف مثل هذه المعتقدات الخاطئة تسربت ونقلت للأجيال اللآحقة ومازالت حتى اليوم يتناقلها الأطفال الذين أكتسبوا تلك الثقافة الخاطئة. غالباً مايستخدم الرجل عند مناداة زوجته أو أخته وأمه بعبارات يحاول أن يخفي من خلالها الأسم فكأنه قانون ينص على عدم تصريح واعلام اسم المرأه وتحريمه...!! وكأن ذلك الرجل لايعلم بأن القرآن سبقه قبل أكثر من 1400عام حينما ذكر اسم مريم بنت عمران وجعل صورة كاملة باسمها وكذلك الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام حينما صرح بأسماء زوجاته وبناته وبعض النساء الصحابيات في الأحاديث الشريفه..
سبحان الله أليست هذه الأم الحنون والمرأة العظيمة والزوجة الصالحة المنجبة للبنين والبنات الذين هم زينة الحياة الدنيا..
نحن نستغرب أن بعد كل هذه الأهمية والمكانة للمرأة بالنسبة للرجل بأن يتعرض للاحراج من ذ كر اسمها!
وذكر باجسير حادثة طريفة حصلت مع أحد أصدقائه بسبب اسم الأم. يقول: «كان لي صديق اعرفه منذ 15 عاماً حاولنا جاهدين انا وبعض الأصدقاء أن نعرف اسم والدته لغرض الفكاهة والمزح فقط، إلا انه كان يرفض ذكر الاسم نهائياً. وفي يومٍ من الأيام وصلت إلى أيدينا إحدى أوراقه الشخصية إلا أننا لم نعرف شيئاً لأنه كان قد حذف اسم والدته بالقلم متعمدا منذ زمن، بسبب خوفه من أن يعرف أحد اسم والدته». المفتي: علينا ان نفخر بأسماء أمهاتنا وهو من أبسط حقوقهن علينا قال غيث المفتي (31 سنة) الموظف في القطاع الخاص إن الاستحياء من ذكر اسم الام او الأخت يعود إلى «ثقافة المجتمع الذي نشأنا فيه وكان يفرض علينا عدم ذكر اسم الام، فالدين لم يمنع بأي شكل من الاشكال ذكر اسماء المحارم. وفي بادئ الامر كنت كباقي زملائي في المدرسة لا أخبر أحداً كان يسألني عن اسم والدتي وان اضطررت لذلك كنت أخبرهم اسماً آخر مختلفاً عن اسم والدتي الحقيقي. لكن اليوم وبعد عودتي من الدراسة في الخارج أصبحت ارى الامر طبيعاً وتغيرت مفاهيمي حول هذا الامر بعد أن اختلطت بمجتمع وأناس يرون هذا الأمر عادياً. وبالنسبة إلي لا أجد اي عائق او مشكلة في ذكر اسم والدتي او أخواتي».