تم إلغاء تنشيط البوابة. يُرجَى الاتصال بمسؤول البوابة لديك. في هذا الدرس، سوف نتعلَّم كيف نلخِّص كيف تقوم السلاسل والشبكات الغذائية بتمثيل العلاقات الغذائية وانتقالات الطاقة في النظام البيئي، ونطبِّق هذه المفاهيم على أمثلة ذات صلة. خطة الدرس
ورقة تدريب الدرس
تستخدم نجوى ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا. معرفة المزيد حول سياسة الخصوصية لدينا.
- السلاسل والشبكات الغذائية للصف السادس
- السلاسل والشبكات الغذائيه ثالث ابتدائي
- القلوب وأعمال الجوارح - أرشيف صحيفة البلاد
- أعمال القلوب أم أعمال الجوارح ؟
السلاسل والشبكات الغذائية للصف السادس
سهل - جميع الحقوق محفوظة © 2022
السلاسل والشبكات الغذائيه ثالث ابتدائي
ب يزيد عدد بنات آوى والقطط البرية. ج يزيد عدد الحدآن والثعابين. د يقلُّ عدد القطط البرية والماعز. س٤:
يُوضِّح الشكل أربعة كائنات حيَّة توجد في سلسلة غذائية في حديقة: الحلزون يأكل النباتات. الباشق طائر مُفترِس لطيور الدُّج. تأكل طيور الدُّج الحلزونات. أيٌّ من هذه السلاسل الغذائية يُمثِّل علاقات التغذية بين هذه الكائنات الأربعة؟
أ طائر الدُّج ⟵ الباشق ⟵ الحلزون ⟵ نباتات عشبية
ب الأعشاب ⟵ الحلزون ⟵ الباشق ⟵ طائر الدُّج
ج نباتات عشبية ⟵ الحلزون ⟵ طائر الدُّج ⟵ الباشق
د الباشق ⟵ طائر الدُّج ⟵ الحلزون ⟵ الأعشاب
أيُّ كائن حيٍّ يُمثِّل مُفترِسًا وفريسة؟
أ الباشق
ب النباتات العشبية
ج طائر الدُّج
د الحلزون
س٥:
أيٌّ من الشكلين يوضِّح سلسلة غذائية صحراوية؟
أ
ب
س٦:
يوضِّح الشكل الآتي سلسلة غذائية مكوَّنة من أربعة كائنات. أيُّ كائن حي آكِل للعُشب؟
أ الجندب
ب الصقر
ج الضفدع
د العُشب
يحتوي العشب على ٥ ٠٠٠ كيلو جول من الطاقة. ما المقدار التقريبي للطاقة التي انتقلت إلى الصقر؟
س٧:
يوضِّح الشكل نظامًا بيئيًّا في غابة. طبقًا لشبكة الغذاء هذه، ماذا تأكل الثعالب؟
أ الضفادع والحشرات وفئران الحقل
ب الأرانب والضفادع وفئران الحقل
ج الصقور والضفادع وفئران الحقل
د الضفادع وفئران الحقل وطيور الدُّج
أيُّ كائن حيٍّ هو المُفترِس والفريسة؟
أ فأر الحقل
ب العشب
ج الحلزون
د الحشرة
س٨:
تتميَّز الكائنات الذاتية التغذية بقدرتها على إنتاج غذائها بنفسها (الجلوكوز).
*
السلاسل
الغذائية:
1. مثل:
نبات الخس يصنع
غذاءه بنفسه... نبات الخس
منتج. الأرنب يأكل الخس... الأرنب
مستهلك أول. الثعلب يأكل الأرنب.... الثعلب
مستهلك ثاني. وهذا مثال على
السلسلة الغذائية:
(السهم
يعني: يأكله)
2. مثل:
في السلسلة
الغذائية المبنّية أدناه ، يتغذى طير الشحرور على الحلزون الذي بدوره يتغذّى من
أوراق النباتات:
السلسلة الغذائية تظهر كيفية غذاء الكائنات الحية على كائنات
حية أخرى
هل تعلم:
* عند شُحّ
الغذاء تأكل الثعالب التوت البري. نقول في هذه
الحالة الثعالب هي مستهلك.............
(أول ، ثاني). * في بعض
الأحيان تأكل الأرانب الديدان والحلزونات. الحالة الأرانب هي مستهلك.............
(أول ، ثاني).
ومما يصلح القلب كذلك: ذكر الله -عز وجل- وقراءة القرآن؛ قال سليمان الخواص -رحمه الله-: " الذكر للقلب بمنزلة الغذاء للجسد، فكما لا يجد الجسد لذة الطعام مع السقم، فكذلك القلب لا يجد حلاوة الذكر مع حب الدنيا ". وقد أحسن من قال:
دواءُ قَلبِكَ خمسٌ عندَ قسوتهِ *** فاذهبْ عليها تَفُزْ بالخيرِ والظَّفَرِ
خلاءُ بطنٍ وقرآنٌ تَدَبرَهُ *** كذا تضرعِ باكٍ ساعةَ السَّحرِ
ثم التهجدُ جُنحَ الليلِ أوسَطِهِ *** وأن تُجالِسَ أهلَ الخيرِ والخُبَرِ
فاتقوا الله -عباد الله- وأصلحوا قلوبكم يصلح لكم أعمالكم: ( إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آَيَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَانًا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ)[الأنفال:2]. هذا؛ وصلوا وسلموا على رسول الله...
القلوب وأعمال الجوارح - أرشيف صحيفة البلاد
2) وفي بيان بعض ما يستلزمه النفاقُ الباطنُ من الأعمال الظاهرة التي يتحوَّل معها النِّفاق الباطن إلى نفاقٍ ظاهر، يقول تعالى: ﴿ وَيَقُولُونَ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالرَّسُولِ وَأَطَعْنَا ثُمَّ يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِنْهُمْ مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ وَمَا أُولَئِكَ بِالْمُؤْمِنِينَ ﴾ [النور: 47]. من اعمال الجوارح التوكل. وهذا في شأن المنافقين زمنَ رسولِ الله صلى الله عليه وسلم، والتولِّي هنا هو التولِّي عن حكم الله تعالى؛ بدليل سياقِ الآيات التالية، وأنها كلها في شَأْن التحاكم وقبولِ حُكم الله تعالى من المؤمنين، أو رَفْضِه من المنافقين. 3) وفي الجانب الإيجابي في بيان استلزام الإيمان الباطن للانقياد لحكمِ الله وقبولِه إذا دُعي إليه العبدُ، قال تعالى: ﴿ إِنَّمَا كَانَ قَوْلَ الْمُؤْمِنِينَ إِذَا دُعُوا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ أَنْ يَقُولُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ﴾ [النور: 51]، فطبيعةُ الإيمان في القلوب تستلزم عملاً ظاهرًا، وهو قبولُ حكم الله تعالى وقانونِه. 4) وفي بيان أن انتفاء الإيمان من القلبِ وهدمَ التوحيد - وهو الإسلام العام - مِن قلب المنتسبِ إليه، يستلزم أعمالاً لا تصدر عن قلبٍ فيه إيمان، فيعمل حينَها من الأعمال التي أوجبها هذا النفاقُ؛ يقول تعالى عن بني إسرائيل وعلاقتهم بالوثنيين: ﴿ تَرَى كَثِيرًا مِنْهُمْ يَتَوَلَّوْنَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَبِئْسَ مَا قَدَّمَتْ لَهُمْ أَنْفُسُهُمْ أَنْ سَخِطَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَفِي الْعَذَابِ هُمْ خَالِدُونَ * وَلَوْ كَانُوا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالنَّبِيِّ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مَا اتَّخَذُوهُمْ أَوْلِيَاءَ وَلَكِنَّ كَثِيرًا مِنْهُمْ فَاسِقُونَ ﴾ [المائدة: 80، 81].
أعمال القلوب أم أعمال الجوارح ؟
• وأما أن الظاهر من الأعمال والأقوالِ يؤثِّر في القلب؛ فهو يوجِب شدَّة الخوفِ من المعاصي والذُّنوب، ومعرفة أنه ربما ذنبٌ أسقط العبدَ من عين الله تعالى، فيعاقبه ربُّه بزَيْغٍ في قلبه لا يفارقه، أو يَنبت في قلبِه نفاقٌ ملازم لا يفارقه إلا بتقطُّعِ القلوب بتوبةٍ أو موت، أو يقلِّب الله تعالى قلبَه وفؤادَه عن قبول الحقِّ ويَحُول بينه وبين قلبِه فلا يتوب، فهذا أمرٌ يوجِب الإشفاقَ والخوفَ وعدمَ الإقدام على خبائث الذُّنوب وقذاراتها، وإن تلوَّث العبدُ بشيء أن يُسرِع إلى ربِّه تعالى لا يقيم على ذنبٍ، فاللهم النجاةَ النجاة.
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: " وهذه المسألة لها طرفان: أحدهما: في إثبات الكفر الظاهر. والثاني: في إثبات الكفر الباطن. فأما الطرف الثاني فهو مبني على مسألة كون الإيمان قولا وعملا كما تقدم ، ومن الممتنع أن يكون الرجل مؤمنا إيمانا ثابتا في قلبه بأن الله فرض عليه الصلاة والزكاة والصيام والحج ويعيش دهره لا يسجد لله سجدة ، ولا يصوم رمضان ، ولا يؤدي لله زكاة ، ولا يحج إلى بيته، فهذا ممتنع ، ولا يصدر هذا إلا مع نفاق في القلب وزندقة ، لا مع إيمان صحيح " انتهى من "مجموع الفتاوى" (7/616). وقال الإمام محمد بن عبد الوهاب رحمه الله: " لا خلاف بين الأمة أن التوحيد: لابد أن يكون بالقلب ، الذي هو العلم ؛ واللسان الذي هو القول ، والعمل الذي هو تنفيذ الأوامر والنواهي ، فإن أخل بشيء من هذا ، لم يكن الرجل مسلما. فإن أقر بالتوحيد ، ولم يعمل به ، فهو كافر معاند ، كفرعون وإبليس. وإن عمل بالتوحيد ظاهراً ، وهو لا يعتقده باطناً ، فهو منافق خالصاً ، أشر من الكافر والله أعلم " انتهى من "الدرر السنية في الأجوبة النجدية" (2/124). وقال أيضا: " اعلم رحمك الله أن دين الله يكون على القلب بالاعتقاد وبالحب وبالبغض ، ويكون على اللسان بالنطق وترك النطق بالكفر ، ويكون على الجوارح بفعل أركان الإسلام ، وترك الأفعال التي تكفّر ، فإذا اختل و احدة من هذه الثلاث كفر وارتد " انتهى من "الدرر السنية" (10/87).