ماهي جنسية بدر خلف؟.
- جنسية بدر خلف زون
- جنسية بدر خلف الشمس
- كلماتى | كلمات اغنية انا رديت - عبد الكريم عبد القادر
جنسية بدر خلف زون
معبرًا عن راحته حلو استقراره مؤخرًا في الولايات المتحدة الأمريكية، وبُعده عن المجتمعات العربية المتشددة إلى حدٍ ما، وأفاد بدر خلف حول أهمية الحرية الشخصية التي يجب على كلٍ منا التمتع بها، دون الاكتراث لكلام المجتمع أو البيئة المحيطة، وكان هذه الإفادة قد أثارت الكثير من التساؤلات حوله.
جنسية بدر خلف الشمس
صدرت هذه الألفاظ من وعاظ لديهم هبوط في مستوياتهم العلمية والسلوكية، لكن أن تصدر من أكاديمي فهذا ما لا يمكن قبوله!
أمّا ضحيته الثانية، 26 سنة، مسؤولة تسويق عقاري، فقالت إن المتهم في غضون عام 2016 وحال تواجدها رفقته منفردان بإحدى الغرف للتمرن على أحد المشاهد السنيمائية، أمسك بها عنوة بكلتا يديه دافعا إياها للحائط وقبَّلها من فمها، واستطالت يده لظهرها من أسفل ملابسها، ولامس مناطق عفتها حتى تركها فهربت من المكان، قائلة إنه رفضت الإبلاغ خوفًا على سمعتها. جنسية بدر خلف دلع الحبايب. وقالت الضحية الثالثة 30 سنة، إن المتهم عرض عليها الانضمام لورشة تمثيل فرفضت، فاقترب منها طالبًا تقبيلها فاستطالت يده لجسدها، ومناطق حساسة في جسدها وجذبها له محاولا تقبيلها فدفعته وتركته وغادرت. وخلال ورشة عام 2016، طلب المتهم من المجني عليها الرابعة 32 سنة، متدربة بالمسرح، الحضور للاستديو للتدريب على أداء دور سينمائي لأحد الأفلام المزمع مشاركتها فيه، وفوجئت بإمساكه بها عنوة ثم دفعها للحائط محاولًا تقبيلها وعند محاولتها منعه تركها متعللا بحاجتها لأن تصبح جريئة لتتمكن من التمثيل. كما أقرت الضحية الخامسة، 26 سنة، مساعد مخرج، أنها التحقت باستديو مملوك للمتهم، وفي غضون عام 2018 وعقب الانتهاء من إحدى الورش، طلب منها المتهم الخروج للتنزه فقبلت رغبته وتوجها لأحد المقاهي، وحال جلوسهما فوجئت بوضع يده على جسدها -ظهرها من أسفل ملابسها- إلا أنها ابتعدت عنه وغادرت المقهى.
فلماذا يتم تجاهله بهذا الشكل بعد أن كان قاب قوسين أو أدنى من الرحيل للأبد؟. أم أن هذه القنوات تنتظر وفاته -لا سمح الله- لتبدأ بالاهتمام بأغانيه كما هي عادتها السيئة مع كل الرموز الفنية والثقافية؟. كلماتى | كلمات اغنية انا رديت - عبد الكريم عبد القادر. إن عبدالكريم عبدالقادر موجود الآن بين أيديكم فلم لا تكرمونه وهو حي؟ وهل هناك أعظم تكريم للفنان من نشر إبداعاته وبثها للناس؟. للأسف الشديد أن إعلامنا بشكل عام سنّ سنة سيئة في تعامله مع المبدعين حيث لا يهتم بهم إلا بعد رحيلهم، وقد شاهدنا قبل أيام كيف بدأت الفضائيات فجأة ببث أفلام فاتن حمامة واستعراض تاريخها العظيم بدعوى تكريمها! ، أين كنتم قبل أن ترحل وأين كنتم في العشرين سنة الماضية التي ابتعدت فيها عن الساحة منتظرة التكريم والتقدير؟. وهذا أيضاً حصل مع طلال مداح الذي عانى الإهمال في آخر سني حياته وعندما حانت لحظة رحيله في مسرح المفتاحة اكتشفت الإذاعات والقنوات فجأة أن فناناً عظيماً مرّ من هنا!. منذ عام 2008 وعبدالكريم عبدالقادر يعاني من أزمات صحية متكررة أدخلته غرفة العناية المركزة لأكثر من مرة، فنان عظيم يصارع الموت لسنوات ومع ذلك لم يكترث له الإعلام على الإطلاق، وكأن هذا الإعلام بقنواته وإذاعاته لا يعرف تكريم المبدعين في حياتهم بل ينتظر رحيلهم حتى يبدأ بالاهتمام.
كلماتى | كلمات اغنية انا رديت - عبد الكريم عبد القادر
لقد كانت هذه فرصة للقنوات والإذاعات الخليجية لكي تثبت تقديرها لعبدالكريم عبدالقادر، الصوت الجريح، وثاني أعظم فناني الخليج بعد طلال مداح رحمه الله، كانت فرصة لإعادة بث أغانيه وإحياء إرثه الغنائي الكبير بروائعه الخالدة التي لا تنسى؛ أجر الصوت، غريب، وداعية، مشتريه، أنا آسف، يطري عليه الوله وآه يالأسمر يا زين، وغيرها الكثير. وكانت فرصة لتثقيف الجيل الجديد وتذكيرهم بتراثهم الغني، لكن للأسف انشغلت هذه القنوات والإذاعات ببث الأغاني "الشبابية" التي لا تسمن ولا تغني، متجاهلة رمزاً من رموز الأغنية الخليجية. في الكويت توجد فضائيات عديدة، وعلى مستوى الخليج تتناثر مئات الفضائيات والإذاعات، كلها تعاملت مع عبدالكريم عبدالقادر كما لو أنه فنان مبتدئ عاد للتو من رحلة سياحية. ومما يؤسف له أن هذه القنوات على اختلاف مشاربها لم تعد تبث أياً من أغانيه منذ فترة طويلة، لا هو ولا رموز الأغنية الخليجية، راضخة لذوق موظفيها الذين هم في الغالب من الأشقاء العرب الذين لا يعرفون تاريخنا ولا ثقافتنا، أو من الشباب الذين كانوا ضحايا لتربية "الأغاني الشبابية"!. ولهذه القنوات نقول: إن عبدالكريم عبدالقادر ليس فناناً عادياً ولا اسماً عادياً يمكن تجاهله، إنه ثروة عظيمة، وقيمة فنية سكنت وجدان المجتمع الخليجي، فعلى يديه تربت الأذن الخليجية موسيقياً، وطربت النفوس، وترسخت قواعد الغناء، مثله في ذلك مثل طلال مداح وفيروز وقامات الطرب العربي التي عاشت في مصر في العصر الذهبي.
أنا رديت لعيونك أنا رديت ولك حنيت مثل ما يحن حمام البيت أحبك حب يا روحي ما حبه أبد إنسان ما أغبّي وأقول أهواك ما أغبّي ما أغبي شكثر ولهان ما أغبي ولعيونك أنا رديت أنا رديت